05-10-2011, 08:59 PM | #17 | |||||||
حال جديد
|
كاتب ومتابع للتراث مثلي ممكن يقع في اخطاء فادحه وممكن يعذره القاري لعلم القاري بتلطعي على التراث والكتابه 0
انمّا كاتب بحجم عميد السقيفة ابو عوض الشبامي يقع في خطاء فادح فهو غير معذور والأكبر من ذلك نسب امور لغير اهلها فها غير مقبول من القاري كذلك العمده لن يرضاه لنفسه القصة اعلاه وخاصه القصيد ماهو لحسن باحفير هذا من شعر عوض بافاقش باسويدان الديني وهذ ورثناه تواترا من ابائنا وابائنا من اباهم وهكذ حدث التواتر0 يقولو ان عوض بافاقش له اخ اسمه سعيد وهو الاخ الوحيد له وكان سعيد يغزي قبيله في منطقة تقرب من حبان وبدون ذكر اسماء سنورد القصة وهذه القبيلة من القبايل صعبت المراس وغزوها مغامره ومخاطره0 كان سعيد في يوم من الايام يحلق لخوه عوض ابن الخامسه وقال ياعوض لو قتلوني ال فلان هل باتاخذ بثاري قال له عوض باسويبك(تبعه) والتبعه في لغت الديّن صغيرت البقره 000ضحك سعيد وقال لخوه والله منته مسوي بي غير التبعه( وقصد عوض سبعه رجال) بس لصغر سنه خانه النطق0 (قتل سعيد) من ذلك القبيله ورشنت نار الأنتقام والأخذ بالثار عند عوض ويفي بما وعد خوه به وكل ماعزم على غزو تلك القبيلة رفضت أمه وكانت تصرف وتغدق عليه بالعسل والسمن واللحم وكل ماعزم على الغزو عقلت أحدى رجليه وقالت له أطلع في هذا الجبل على رجل واحده وكانت كلما يطلع تحس نبظات قلبه أن وجدته مرهق قالت له لم يحين وقت الغزو كذالك كان هناك صلب(شجره يابسه) تطلب منه بين فتر وفتره أن يرجم ذلك الصلب بحجر وعندما أكتملت همت عوض كان يطلع الجبل بيسر وسهوله وكلما حذف الصلب تغرق الحصاه فيه وهنا قالت له توكل على الله واف بماوعدت به اخوك0 وتوالت غزواته الى ان قتل سته 0 وفي ذات ليله ظلماء وصل لمنطقت الأعدا واذا به يسمع شرح وكان الشرح مقسوم بين الشباب والشابات وطبعا هم متزوجين من بعض وكبار السن نايمين فا عطاهم ذلك البيت إنتن من العقد طالق= واحضروا ياحضور وانتوا بريين =وإحنا مسامحات المهور فلما تغنو به صحي أحد كبار السن وسمع الشرح واتاهم مسرع وقال من دي جاب هذا البيت قالو رجال غريب قال والله انه عوض بافاش طلقتو حريمكم ياعيال اماتكم وشف يابو عوض انته تقول حرمه كانت بشنف الصف يعني مفرد وبافاقش بيته جمع طلق به من لها زوج في الشرح وهذا دليلي00 المهم لكي يفي من الوعد والعهد الذي قطعه على نفسه بقي شخص واحد ليكمل به السبعه وقد وصل لسن الشيخوخه معد عنده طاقه للغزو ومن حسن حظه كان هناك سارق من تلك القبيلة ياتي بين حين واخر وفي ذات ليله كان بطلنا ضيف عند ناس وربنا جاب ذلك السارق وصاحو اهل القرية سارق سارق فما كان من بافاقش الا النزول معهم وكان لديه رمح فرما الرجل وقال خذها من عوض خو سعيد فرد الرجل وهو يحتضر وقال الله لا يبارك فيك ولافي سعيد من ضمن قصايده بافاقش أيقول بافاقش عوض خوسعيد= لامتت لاتدفنوني علقوني بحيد= لما يقولون بافاقش عوض خو سعيد أن شاء الله عميد السقيفة يتراجع ويصحح ماكتبه مع الشكر له |
|||||||
التعديل الأخير تم بواسطة باحنحن الديني ; 05-10-2011 الساعة 09:08 PM |
||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|