امرأة تخنق جنينها في حمّام المطار

**من السادة** · 12-28-2010, 06:41 AM

امرأة تخنق جنينها في حمّام بمطار دبي


	أفاد مسؤول أمني، أمس، بأن «امرأة (إفريقية)، خنقت جنينها بعد ولادته مباشرة، وألقت به داخل سلة مهملات في حمّام بمطار دبي الخميس الماضي». وأوضح المسؤول لـ«الإمارات اليوم» أن «مسافرة دخلت إلى حمام في المبنى رقم (1) في مطار دبي الدولي، فوجدت آثار دماء كثيرة في الحمام وطلبت من عاملة النظافة مسح الأرضية وتنظيفها حتى تستطيع استخدامه». وأضاف أن «العاملة اتجهت إلى تفريغ سلة المهملات في صندوق القمامة، فلاحظت أنه ثقيل نوعياً، ما أثار فضولها ودفعها إلى فحص محتوياته جيداً فوجدت حقيبة بلاستيكية ملطّخة كذلك بالدماء، ففوجئت حين فتحتها بجثة جنين حديث الولادة ملطّخة بالدماء، وقد تحوّلت إلى اللون الأزرق، فاستدعت الشرطة على الفور، وتبيّن أنه لايزال ينبض بالحياة على الرغم من تعرضه للخنق، وحاول المسعفون إنقاذه، لكنه توفي في المكان». وأكد المسؤول أن «فريق التحقيق في الواقعـة استطاع التعرف إلى المرأة، من خلال كاميرات المراقبة، وبفحص بياناتها تبيّن أنها إفريقيـة»، مشيراً إلى أن «التحقيقات رجحت أنها ولدت داخل الحمام، ومن ثم خنقت جنينها بقطعـة قماش حتى لا يصدر صوتاً، ثم غادرت المطار متوجهـة إلى بلادها». ورجّح المسؤول أن «تكون المرأة حملت على نحو غير شرعي، وقررت الولادة بهذه الطريقة وقتل الجنين، تفادياً لافتضاح أمرها»، مشيراً إلى أنه «يجري حالياً التنسيق مع السلطات المختصة في بلادها، من خلال (الإنتربول) لسرعة القبض عليها، فيما نقلت جثة الطفل إلى الإدارة العامة للأدلة الجنائية في شرطة دبي».

**من السادة** · 12-28-2010, 06:45 AM

أنا مستغرب ! وكما نعلم أخواني !
انا الحرمة عند قرب الولادة تصيح وهذه الافريقية ولا الم ولا شي .
هل هناك سر في الطــبخة .

**ابونورا** · 12-28-2010, 09:19 PM

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من السادة [ مشاهدة المشاركة ]

أنا مستغرب ! وكما نعلم أخواني !
انا الحرمة عند قرب الولادة تصيح وهذه الافريقية ولا الم ولا شي .
هل هناك سر في الطــبخة .


	لاسر ولايحزنون يا اخي هذولا صحتهم زي الحديد بيحملون حتي برجال مو طفل قبل 20 سنه كنت عائد مع والدي من مدينه جده الي المدينه المنوره بواسطه حافلات النقل الجماعي وفي الطريق صاحت سيده مصريه بالسائق طالبة منه ان يتوقف لقضاء حاجتها وذهبت خلف احد الجدران في الطريق وتاخرت قرابة العشرين دقيقه حتى تذمر بعض الركاب بينما اسمتعت انا ووالدي بالجو الغائم بالطريق انذاك وعند عودة تلك السيده عائدة وهي تحمل طفلين بيديها وكانت بوادر الطلق قد جأتها فولدت نفسها لاطبيب ولادايه وخرابيط الصحه ثم الصحه ولاتقارن نساء العالمين بالحضرميات تراهم غلابا