المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!


تقرير لـ"الأمناء" يرصد جهود الانتقالي الجنوبي بالتهدئة ومشاركته بالحل النهائي وكيفية مواجهته للاحتلال الشمالي..

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
قديم 02-17-2021, 11:38 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

Arrow تقرير لـ"الأمناء" يرصد جهود الانتقالي الجنوبي بالتهدئة ومشاركته بالحل النهائي وكيفية مواجهته للاحتلال الشمالي..



2021-02-16 20:51:11

تقرير لـ"الأمناء" يرصد جهود الانتقالي الجنوبي بالتهدئة ومشاركته بالحل النهائي وكيفية مواجهته للاحتلال الشمالي..


تفاصيل اقتراب مشاركة الانتقالي بالحل الشامل

كيف يواجه الانتقالي الاحتلال الشمالي باستكمال بنود اتفاق الرياض؟

كيف هُزمت رغبة الإخوان والحوثي بإبعاد الجنوب عن المباحثات النهائية؟

ماذا قال غريفيث عن جهود الانتقالي بتهدئة الأوضاع؟

سياسيون: زيارة وفد الجنوب لروسيا اجبرت غريفيث على إشراك الانتقالي

الانتقالي استطاع السير بمسارات مختلفة لدعم موقفه



"الأمناء" القسم السياسي:

فتح ترحيب المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، بمشاركة المجلس الانتقالي الجنوبي في حكومة المناصفة بين الجنوب والشمال طبقًا لاتفاق الرياض الموقع في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني 2019م، الباب أمام إنجاح الجهود الدبلوماسية للمجلس الانتقالي الجنوبي والتي تستهدف بشكل مبدئي المشاركة في جهود الحل الشامل، بما يمهد لاستعادة دولة الجنوب كاملة السيادة على الحدود الدولية المتعارف عليها (ما قبل 21 مايو / ايار 1990م)، والذي يعد ذلك الهدف أسمى هدف لكل جنوبي مخلص لقضيته الوطنية الجنوبية.




أهمية زيارة وفد الجنوب لروسيا

وقال سياسيون ان: "الانتقالي الجنوبي استطاع أن يسير في مسارات مختلفة لدعم موقفه بشأن المشاركة في جهود الحل الشامل، إذ أن تضحياته على مدار العامين الماضيين في الجنوب قادت لتوقيع اتفاق الرياض الذي أضحى بموجبه شريكا رئيسيا في حكومة المناصفة، وبالتالي فإنه لا يمكن تجاهله في أي مفاوضات مستقبلية".

واضافوا: "كما ان الانتقالي دشن حملات دبلوماسية خارجية من خلال لقاءات عديدة أجراها الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، مع سفراء ودبلوماسية العديد من العواصم الغربية والعربية والعالمية على مدار الأشهر الماضية وجميعها تأكيد على ضرورة مشاركة الانتقالي الجنوبي في جهود الحل الشامل".

وتابعوا: "لعل الزيارة الناجحة التي قام بها وفد المجلس الانتقالي الجنوبي إلى روسيا والتي شهدت دعما من إحدى القوى العظمى في العالم وبما لها من ثقل في مجلس الأمن الدولي، قد يكون دافعا نحو إجبار غريفيث على إشراك الانتقالي الجنوبي في جهود الحل، خلافا لرغبة الشرعية الإخوانية ومليشيا الحوثي اللذين يحاولان بكافة الطرق إبعاد الانتقالي عن المباحثات لإطالة أمد الحرب وتنفيذ مخططات اقتسام المناطق والجبهات بينهما".

وأكملوا: "المجلس الانتقالي الجنوبي يمتلك قاعدة شعبية عريضة ‏لأنه يحمل قضيته العادلة على أعناقه بكل إخلاص بقيادة الرئيس عيدروس الزُبيدي".

وشددوا على ان: "الانتقالي الجنوبي يخوض معارك ‏عسكرية وسياسية لاستعادة دولة الجنوب وسيادتها كاملة".‏

وقال السياسيون، في ختام أحاديثهم،: "يخوض المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، معارك ‏عسكرية وسياسية ودبلوماسية لاستعادة دولة الجنوب كاملة السيادة، ولهذا السبب ‏التف شعب الجنوب حول مجلسه الانتقالي وقيادته الحكيمة ويدرك أن ما دونه من ‏مكونات تم فقسها مؤخرا لا تمثل سوى المشاريع المعادية للجنوب".



غريفيث يشيد بجهود الانتقالي

وكان المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث عبر عن سعادته بمشاركة المجلس الانتقالي الجنوبي في حكومة المناصفة، طبقًا لاتفاق الرياض.

ووصف غريفيث في تصريحات صحفية، مشاركة المجلس الانتقالي في حكومة المناصفة بأنها خطوة إيجابية؛ كونه ساعد في تهدئة الأوضاع.

وأشار غريفيث إلى أنه من أشد الداعمين لاتفاق الرياض، وكذلك مشاركة المجلس الانتقالي الجنوبي في المفاوضات التي تجرى لإنهاء مختلف الأزمات.



الجنوب ومواجهة الاحتلال الشمالي

بدورهم، أكد مراقبون ان المجلس الانتقالي الجنوبي يواجه الاحتلال الشمالي باستكمال بنود اتفاق الرياض، المدعوم عربيًا وإقليميًا ودوليًا.

وقالوا، في تصريحات خاصة ان: "المجلس الانتقالي الجنوبي دفع باتجاه التأكيد على ضرورة استكمال تنفيذ بنود اتفاق الرياض في مواجهة مشاريع الاحتلال الشمالية والتي نتج عنها تسليم مواقع عديدة بمحافظة مأرب لمليشيا الحوثي الإرهابية في وقت دفعت فيه مليشيا الإخوان (التابعة للشرعية اليمنية) عناصرها إلى الجنوب، وسط دعوات عديدة بشن حرب جديدة على الجنوب استغلالا لحالة الارتباك الدولية بشأن الحل السياسي للأزمة اليمنية".

واضافوا: "يدرك الانتقالي الجنوبي أن اتفاق الرياض هو السبيل الوحيد لوأد تلك المشاريع إضافة إلى بسالة القوات المسلحة الجنوبية التي صدت جميع المحاولات السابقة، وبالتالي فإن الدفع باتجاه استكمال بنود اتفاق الرياض، وتحديدًا (بنود الحل العسكري) والتي تضمن سحب قوات مليشيا الشرعية الإخوانية من شبوة، الأمر الذي يُعد بمثابة الضمانة لوقف عمليات توالي نزوح المواطنين من الشمال إلى محافظات الجنوب ليكون ضمنهم بعض العناصر الإرهابية التي يجري توظفيها لإثارة الفوضى في الجنوب".

ويرى المراقبون ان: "الانتقالي الجنوبي يجابه تصعيد قوى الشمال المتمثلة في مليشيا الحوثي ونظيرتها مليشيا الإخوان عبر أكثر من اتجاه، فهو يوفر جميع السبل لإنجاح حكومة المناصفة بين الجنوب والشمال، والتي انبثقت عن اتفاق الرياض، ويؤمن الجبهة الداخلية في الجنوب تحديدا في المناطق المتوقع أن تشهد تصعيدا عسكريا لحصار العاصمة الجنوبية عدن تحديدا في جبهتي طور الباحة وأبين، إضافة إلى تحريك اتفاق الرياض بما يضمن سحب قوات الشرعية الإخوانية من التمركزات التي نص عليها الاتفاق".



تحركات الانتقالي

بدوره، طرح الدكتور ناصر الخُبجي القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، على هيئة رئاسة المجلس، خلال اجتماعها السبت المنصرم، مجريات العملية التفاوضية لاستكمال الآلية التنفيذية لاتفاق الرياض.

وناقش الاجتماع برنامج الزيارات الخارجية، والمواقف الدولية من خلال لقاءات الرئيس عيدروس الزُبيدي، والفريق التفاوضي مع التحالف العربي والدول دائمة العضوية بمجلس الأمن، والمبعوث الأممي.

وقيّمت الهيئة في اجتماعها مسار العملية التفاوضية، والنتائج المثمرة لزيارة الرئيس الزُبيدي والوفد المرافق له إلى جمهورية روسيا الاتحادية.

واستعرض الوفد التفاوضي النجاحات والمعوقات في العملية التفاوضية، وضرورات تفعيل الآلية التنفيذية لاتفاق الرياض، والتأييد الشعبي لتطبيقه.

واتفق الاجتماع على الاستعداد لعملية التفاوض النهائي برعاية الأمم المتحدة، ومساندة حكومة المناصفة بين الجنوب والشمال في مهامها لإعادة بناء المؤسسات، وعودة السفارات والمنظمات الدولية إلى العاصمة عدن.

وقبل أيام، استعرض الدكتور ناصر الخُبجي، القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، خلال الاجتماع الدوري للجمعية الوطنية، مسار مفاوضات اتفاق الرياض، مشيرا إلى أن الجنوب حقق مكاسب سياسية من الاتفاق.

وطرح، خلال الاجتماع، بمشاركة علي عبدالله الكثيري، المتحدث باسم المجلس، وأنيس الشرفي عضو وفد المجلس التفاوضي، النتائج المثمرة للزيارة الرسمية لوفد المجلس الانتقالي الجنوبي إلى جمهورية روسيا الاتحادية.

وتطرق اللقاء إلى قضايا الشقين السياسي والعسكري لاتفاق الرياض، ودورهما في تعزيز موقف المجلس بجميع المحافل الدولية والإقليمية، ودور التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في إيقاف الحرب.

http://alomana.net/details.php?id=139635
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas