__ افتح ثلاجة مطبخك واعطي اللي بعدك اي شي _

[كنت شاعره]

لا ما أبي ميرندا فراوله
أنا احب الميرندا العادي
حتى بنات عيلتنا يسموني ميرندا
خخخخخخخخ
اعطي اللي بعــــدي
عصير جوافه
>>>> عشان أنا ما أحب الجوافه
ههههههه

[نهدي والوفاء عهدي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الوجدان [ مشاهدة المشاركة ]

لا ما أبي ميرندا فراوله أنا احب الميرندا العادي حتى بنات عيلتنا يسموني ميرندا خخخخخخخخ اعطي اللي بعــــدي عصير جوافه >>>> عشان أنا ما أحب الجوافه ههههههه

يسـلموا يـــــ ميرنداــا خخخخخخخخخ
الي بعدي
)
(
)
(
بندل قات بارحي
ههههههها

[أهوى حريضه]

نعم ..

لا شكر ما ابغى ......

بس برضه يسلموو...

اهدي اللي بعدي كشري وعصيده ....جديد بس في التلاجة علشان ما يخم ...هههههههـ

[الدور القبلي]

حللللللللللوه كلمت ( يخم )
هههههههههههههههههههه
الي بعدي اهدية حمص
هههههههه

[نهدي والوفاء عهدي]

الي بعدي اهدية حمص
هههههههه[/QUOTE]
مرحبا الدوري القبلي
حمص حمص ومالة مقبول منك

الي بعدي

.
.
.
.
.
.
خذ (ي) هذي ,,,, سري للغاية

بس لاتعلم(ي) أحد
الا اليوم الثاني
هدية مني عربون صداقة
هههها

[عبيدسالم باحنان]

من حظك فتحت الثلاجه لقيت فاكهه موصوفه بمدينة خضرا شوارعها حمرا سكانها عبيد ومفتاحها حديد هل عرفتها

[باغوزه]

باحنان .... يااخى انت جايب لغز ولا اعطيتنا الحبحب اللى معاك
وعلى كل حال نعتبره وصل .
وانا بدوري اعطي اللى بعدي ويارب يطلع الشبامي اعطيهمن الثلاجه كور حق تيس باقى فى الثلاجه من ذبيحة العيد ويستاهل ابو صالح ابغاه يسويه مقلقل
من شوى طلعته من الثلاجه ابغا اشوفه لقيته ماد لسانه على جنب تستاهل يابو صالح وان ماكان بوصالح لايكون من نصيب احد من بناتنا واخواتنا هنا .

[محمد مدكور]

انها مدينة الابطال
بيض صنائعنا ، سود وقائعنا ، خضر مرابعنا ، حمر مواضينا

[محمد مدكور]

قائل الأبيات هو : عبدالعزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي شاعر عصره ولد ونشأ في الحلة بين الكوفة وبغداد واشتغل بالتجارة فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها في تجارته ويعود إلى العراق .
وهو معرف بلقب : (((((( صفي الدين الحلي ))))))،
قيلت هذه الأبيات :
قيلت عندما نهض المسلمون وأهل العراق لقتال التتر والمغول عندما غزو العراق .


سَلِ الرّماحَ العَوالـي عـن معالينـا
واستشهدِ البيضَ هل خابَ الرّجا فينا

وسائلي العُرْبَ والأتراكَ مـا فَعَلَـتْ
فـي أرضِ قَبـرِ عُبَيـدِ اللَّـهِ أيدينـا

لمّـا سعَينـا فمـا رقّـتْ عزائمُنـا
عَمّـا نَـرومُ ولا خابَـتْ مَساعينـا

يا يومَ وَقعَـة ِ زوراءِ العـراق وقَـد
دِنّا الأعادي كمـا كانـوا يدينُونـا

بِضُمّـرٍ مـا رَبَطنـاهـا مُسَـوَّمَـة ً
إلاّ لنَغـزوُ بهـا مَـن بـاتَ يَغزُونـا

وفتيَة ٍ إنْ نَقُـلْ أصغَـوا مَسامعَهـمْ
لقولِنـا أو دعونـاهـمْ أجابُـونـا

قومٌ إذا استخصموا كانـوا فراعنـة ً
يوماً وإن حُكّمـوا كانـوا موازينـا

تَدَرّعوا العَقلَ جِلبابـاً فـإنْ حمِيـتْ
نارُ الوَغَـى خِلتَهُـمْ فيهـا مَجانينـا

إذا ادّعَوا جـاءتِ الدّنيـا مُصَدِّقَـة ً
وإن دَعـوا قالـتِ الأيّـامِ : آمينـا

إنّ الزرازيـرَ لمّـا قــامَ قائمُـهـا
تَوَهّمَـتْ أنّهـا صـارَتْ شَواهينـا

ظنّتْ تأنّي البُزاة ِ الشُّهبِ عن جـزَعٍ
ومـا دَرَتْ أنّـه قـد كـانَ تَهوينـا

بيادقٌ ظفرتْ أيـدي الرِّخـاخِ بهـا
ولـو تَرَكناهُـمُ صـادوا فَرازيـنـا

ذلّـوا بأسيافِنـا طــولَ الـزّمـانِ
فمُذْ تحكّموا أظهروا أحقادَهـم فينـا

لم يغنِهِمْ مالُنا عـن نَهبـش أنفُسِنـا
كأنّهـمْ فـي أمـانٍ مـن تقاضينـا

أخلوا المَساجدَ من أشياخنـا وبَغـوا
حتـى حَمَلنـا فأخلَينـا الدّواوينـا

ثمّ انثنينـا وقـد ظلّـتْ صوارِمُنـا
تَميـسُ عُجبـاً ويَهتَـزُّ القَنـا لِينـا

وللدّمـاءِ علـى أثوابِـنـا عـلَـقٌ
بنَشرِهِ عـن عَبيـرِ المِسـكِ يُغنينـا

فيَا لهـا دعـوة فـي الأرضِ سائـرة ٌ
قد أصبحتْ في فـمِ الأيـامِ تلقينـا

إنّـا لَقَـوْمٌ أبَـتْ أخلاقُنـا شَرفـاً
أن نبتَدي بالأذى من ليـسَ يوذينـا

بِيـضٌ صَنائِعُنـا سـودٌ وقائِعُـنـا
خِضـرٌ مَرابعُنـا حُمـرٌ مَواضِيـنـا

لا يَظهَرُ العَجزُ منّـا دونَ نَيـلِ مُنـى ً
ولـو رأينـا المَنايـا فـي أمانيـنـا

مـا أعزتنـا فراميـنٌ نصـولُ بهـا
إلاّ جعلـنـا مواضيـنـا فراميـنـا

إذا جرينا إلـى سبـقِ العُلـى طلقـاً
إنْ لـم نكُـنْ سُبّقـاً كُنّـا مُصَلّينـا

تدافـعُ القـدرَ المحـتـومَ همّتُـنـا
عنّا ونخصمُ صرفَ الدّهرِ لـو شينـا

نَغشَـى الخُطـوبَ بأيدينـا فنَدفَعُهـا
وإنْ دهتـنـا دفعنـاهـا بأيديـنـا

مُلْكٌ إذا فُوّقـت نَبـلُ العَـدّو لَنـا
رَمَـتْ عَزائِمَـهُ مَـن بـاتَ يَرمينـا

عَزائِـمٌ كالنّجـومِ الشُّهـبِ ثاقِبَـة ٌ
مـا زالَ يُحـرِقُ منهـنّ الشيّاطِينـا

أعطى فلا جودُهُ قد كان عـن غلَـطٍ
منهِ ولا أجـرُهُ قـد كـان مَمنونـا

كم من عدوِّ لنَـا أمسَـى بسطوتِـهِ
يُبدي الخُضوعَ لنا خَتـلاً وتَسكينـا

كالصِّلّ يظهـرُ لينـاً عنـدَ ملمسـهِ
حتى يُصادِفَ فـي الأعضـاءِ تَمكينـا

يطوي لنا الغدرَ في نصـحٍ يشيـرُ بـه
ويمزجُ السـمّ فـي شهـدٍ ويسقينـا

وقد نَغُـضّ ونُغضـي عـن قَبائحِـه
ولـم يكُـنْ عَجَـزاً عَنـه تَغاضينـا

لكنْ ترَكنـاه إذْ بِتنـا علـى ثقَة
إنْ الأمـيـرَ يُكافـيـهِ فيَكفيـنـا

[محمد مدكور]

البطيخ