ما الذي يحول بين اللوبي المالي الحضرمي المهاجر وبين السياســة ؟

[عابرة سبيل]

كتبت مداخله طويله,,,لكن سؤجلها مؤقتا حتى ارد على مداخلتك المهمه هنا..

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]

سأعود ولكن ..... ليس قبل أن تستكملوا خطرفاتكم ياآل بوحضرم . سلام .

اولا استاذ مسرور الا تجد بان اهم نقطه للحوار هي احترام محاوريك وليس الاستهزاء والسخريه..
ومنذ البدايه لجات لاسلوب السخريه,,,هل ارعبك وجود غريمك السابق بوعمر لانه خبير بالاعيبك و اساليبك اللتي اكل الدهر عليها وشرب.
ثم ماذا تعني بالبوحضرم؟؟
وانت من اين؟؟
بتقول من القبله...
عجبي لمن يسمي نفسه مثقف...هل هناك جنسيه ولا جواز اسمه القبله..
الجنوب كله كان يسمى بالجنوب العربي,,,كل من هاجر من هناك خرج بجوزا الدوله القعيطيه او الكثيريه او بجواز الدوله البريطانيه.
فهل هناك من سمع اي جنسيه غير هذه؟؟

اقتباس :

أود الإشارة كــــ ( معلومة فقط ) إلى أن من يتهافتون اليوم على حضرموت من تجار المهجر ( السعودية تحديدا ) بإسم الإنتماء الأصلي لها وتحت ذريعة ومبررات الإستثمار ورفد الإقتصاد الوطني هم من أحجموا عن تنفيذ المشاريع الخيرية والإنسانية بمساقط رؤوس آبائهم ( ورؤسهم أيضا ) منذ ما قبل الإستقلال وحتى تحقيق الوحدة اليمنية في

هل تتكلم مع جهله ام مغفلين؟؟
اي مشاريع واي دوله....
نحن كان محرم علينا زيارة بلدنا.
يموت الاهل ونحن فقط نتقبل العزاء.
ومن اختطفهم حزبك البائد...كانوا يغيبون ولا نعرف عنهم اي شئ..
كيف نعود لبلد اصلا هاربين من جحيمها؟؟

استغرب الاخوه المتداخلين من ردوا ليلقوا باللائمه كلها على تجار السعوديه من اصول حضرميه...هل كان يسمح لهم اساسا بزيارة الوطن؟؟
الم يتركوا الجنوب هربا الى الشمال حيث يستحصلون جوازات ويخضعون لتحقيق لكي تتاكد السلطات بانه ليس لهم علاقه بالسلطه في الجنوب.

يا استاذ يافاضل نحن حتى المساعدات والزكاه كنا نرسلها لاهلنا خفية وتهريبا..
واتذكر بانه في زواج قريباتي,,كانت مصوغات العروس ترسل كتهريب,,,وابسط شئ الجنيهات الذهب اللتي يعطيها العريس كهديه لحماته او قريباته,,,اتذكر بان البعض كان يهربها في مكان بطارية الراديو ..
هل هناك ذل اكثر من ذلك؟؟
ستقول بانه نظام اشتراكي يتعامل بالمساواه....ويرفض الاستثمار الخاص..
يعني رجعنا الى نقطة البدايه..

والسبب الاخر لاحجام بقشان وغيره,,ما فعله حزبك,,,الم يهرب بقشان واسرته بعد اطلاق سراح عمه سعيد من السجن حيث اعتقل لمدة سبع سنوات..
وساعيد السؤال لك:
مسرور...لماذا لم تستثمر انت في بلدك ابان ايام الحزب وانت احد ابناءه وربيبه وصنعته؟؟
ولماذا توجهت الان الى اليمن للاستثمار والزياره والاستقرار؟؟
لماذا لم تزر اليمن طيلة 20 سنه,,,هي ما قبل الوحده والان اتجهت الى اليمن؟؟

هل لديك الشجاعه والصدق الكافي للاجابه؟؟

اقتباس :

الوقت الذي كانوا يباهون من أجل الدعاية ( ليس إلاّ ) بتنفيذ المشاريع الخيرية الدعائية كصدقات جارية في مواطن الإغتراب ، وللتغطية على نهبهم المنظم لبلادنا

موطن الاغتراب هذا,,,هو وطنهم الحقيقي...لقد حضروا الى السعوديه وهم لا يملك احدهم سوا الصارون او السباعيه اللتي ياتزر بها..
حضر وهو طريد وشريد,,,لا يملك غير روحه بين جنبيه وشجاعة واقدام واصرار يوازي الجبال..
وما فعلوه هو اقل ما يمكن لبلد احتضنتنا واكرمتنا واعطتنا كل الامتيازات كمواطنين ..

وعلى فكره وشئ اكيد تعرفه...عبدالله بقشان ولد في السعوديه...اي انه لم يولد في حضرموت وتعلم كل مراحل تعليمه في السعوديه وتخرج من كلية الهندسه في جامعة البترول والمعادن في الظهران..
لم تقل السعوديه بانه ابن بقشان ولازم يدفع مصاريف,,كان يدرس حاله حال اي طالب ويستلم مكافاه حاله حال اي طالب..
في الوقت اللذي ضمته السعوديه وعلمته ...نكلت حكومة الجنوب بكل ابناءها واذاقتهم اصناف العذاب والتنكيل والتشريد .

اقتباس :

أقاموا مشاريع محدودة في وادي دوعن تخدمهم بدرجة أساسية كــ عقبة خيلة المؤدية إلى دوعن / راس حويره وعن طريقها تختصر الطريق للقادمين من المكلا إلى دوعن وأقاموا القصور والمستشفيات الخاصة في مواطنهم للعلاج بمقابل ، ومن غريب ما تم إقراره من مشاريع متعثرة لم تنفذ حتى الآن بسبب الإعتراض الشعبي عليها مشروع عبد الله بقشان بإلغاء طريق المكلا سيوون الحالي عن طريق عقبة عبد الله غريب واستحداث طريق آخر يربط ساحل حضرموت بداخلها يمر عبر دوعن عن طريق لبنة آل بارشيد ويتصل بعقبة خيلة ليؤدي أولا إلى دوعن قبل الوصول إلى مدن الداخل الحضرمي بهدف إكساب دوعن مكانة تجارية تضعها في مرتبة موازية للمدن الكبرى الحضرمية

تضرب على مشاعر البسطاء ومن لا يعرفون مراميك..
الطريق لن يخدم عبدالله بقشان,,لكنه سيخدم الجميع,,
لك حق,,فانت لم يمت عليك اي احد في ذلك الطريق البشع المسمى عقبة عبدالله غريب..
انت تعيش في عدن ,,,ولا تعرف ما يعانيه الجميع للوصول الى مدن الساحل..

لكن الاهم والسؤال اللذي اود ان تجيب عليه بصدق:

لماذا لم تنفذ حكومتك التعيسه((واقصد حكومة الجنوب)) هذا الطريق خلال حكمهم؟؟
اليست كلها دوله واحده وتخضع لحكومه وحده؟؟
لماذا لم تفكر ليس في رفاهية الشعب ولكن مصلحته..

لانها لم يكن لديها وقت ولا عقل ولا حكمه...

واعتقد بان كل سكان حضرموت سيشكرون عبدالله بقشان لهذا الطريق بدل رحلة الموت والعذاب مع عقبة عبدالله غريب.

اقتباس :

ووجه الغرابة في المشروع المتعثّر والرفض الشعبي له أن الحكومة أقرت لعبد الله بقشان فرض رسوم ( أتاوة / جزية / ضريبة ) يحصلها لجيبه الشخصي على السيارات المارة بالطريق المزمع إنشاؤه ( زي المنشار طالع واكل نازل واكل ) :frlol:

حلو الكلام..
انت تقول بانه مستثمر..
اذا لا بد ان يحصل على مقابل لاستثماره.
لماذا لم تعترض على بناء الفندق اللذي اقامه البريكي((واقصد فندق البستان))؟؟
لماذا فقط الاستثمارات السعوديه وبالذات بقشان اللذي في كل مره تثير زوبعه حول الموضوع.

وبالمره ياريت تجاوبني:
لماذا لم تعترض على فرض حكومة دبي لرسوم على عبور الطرق السريعه في مدينة دبي؟؟
هذه دوله وفرضت رسوم وتقبلتوها بكل رحابة صدر او بضيق...لكن تعرفون بانه لا بد من الدفع..
فما بالك بدوله فقيره مثل اليمن؟؟

الحل ؟
اما ان تقيمه الدوله ممثله بالحكومه وستقوم ايضا بفرض رسوم..او ان تعجز وتسلم المشروع لمن يقوم به,,ولانها لا تملك ميزانيه ,,فانها ستطلب من المستثمر استيفاء المبلغ من رسوم الجسر على مدى سنوات..

الله ما شفناه,,بالعقل عرفناه..اي دوله ولا شركه ولا كائن ما يكون,,اذا باعت بالاجل فانها ستضع رسوم اكثر...ما يحتاج تسوي ذكي علينا..السياره تشتريها من المعرض كاش تحتلف عن سعرها بالتقسيط..
ما بالك بطريق ستكلف ملايين الدولارات.

اقتباس :

وبإستحداث الطريق ستعزل مناطق العكابره والمعاره وقبائل أخرى وستتم مساومة سكّان منطقة العيون الواقعة تحت عقبة عبد الله غريب والتي يحضر لإنشاء مصنع اسمنت بها لصالح بقشان وتجار سعوديون بالتنازل عن أرضهم مقابل توطينهم في مناطق أخرى أو البقاء تحت رحمة أدخنة وغبار مصنع الإسمنت وتحمل نتائج ما سيحيق بهم من متاعب صحية جراء استنشاق الغبار والدخان .

استثمروا في الاسماك,,قلتم رفعوا الاسعار وهربت الاسماك من البحر..
استثمروا في الاسمن,,قلتم بيسبب متاعب صحيه..
طيب دور على تهمه ثانيه..
بس انا باريحك..لو كنت تتبع نهج علمي ولا تتابع دراسات واضحه...فان المنطقه افضل منطقه لصناعة الاسمنت واللذي يتوقع ان يغطي حاجة السوق,,,حيث تعاني اليمن كلها من قلة الاسمنت وارتفاع اسعاره حيث يتم استيراد معظمه من دول الجوار مع ما يحمله ذلك من زيادة في الاسعار نتيجة رسوم التصنيع الباهظه والجمرك والنقل..
وجود هذا المصنع سيخلق فرص عمل لالاف الشباب والشابات العاطلين عن العمل وبدون الحاجه الى تدريب عالي ولا شهادات عاليه,,,

لكنه سيؤمن حاجة السوق وسيصدر الى دول الجوار وباسعار ممتازه لرخص التكاليف في الجنوب وكذلك توفر المواد الخام.

اقتباس :

عبد الله بقشان وغيره من التجار الحضارم في المهجر يستهدفون إهلاك الحرث والنسل في بلادنا لتنمية مدخراتهم على حسابها وهم إن تعاملوا بالسياسة بصورة مبطنة يقصرونها على الضغط لتحقيق أهدافهم وغاياتهم التجارية الصرفة وبما يخدم استقلالهم بدوعن كضيعة لهم ينافسون بها بقية مدن الساحل والداخل الحضرمي .

انا لله وانا اليه لراجعون..
الان التجار الحضارم سيهلكون الحرث والنسل,,وما فعلته حكومة الجنوب كان احياء الزرع والنسل..

هل وصل بك الاستهتار بعقولنا الى هذه الدرجه؟؟
بفرض ان بقشان لم يفعل اي شئ في حضرموت,,,يكفي انه زار مسقط راس اباءه واجداده..
يكفي انه لم يتنصل من جذوره..
يكفي انه يحاول ان يقدم صوره مشرفه للجنوب..

واذا على المدخرات,,,فانت تعرف بان بقشان لم يحضر الى حضرموت خالي الوفاض...لقد حضر بثروته للاستثمار...
كان بامكانه الاستثمار في اي دوله اخرى..وتاكد بانه سيكون مرحب به وبتسهيلات افضل مما في الجنوب..
بل انه في امريكا لو حول جزء بسيط من ثؤوته فانه سيحصل فورا على الجرين كارد لانه مستثمر يفيد البلد,,او كنداي دوله اوربيه.
ولا اعتقد بان مثقف مثلك تخفى عليه قوانين الهجره والاستثمار في مثل هذه الدول

لو بقشان اتجه باستثماراته لمصر او لجنوب افريقيا او الى ماليزيا,,,لكنتم قلتم لماذا لم يستثمر في بلده؟؟
وهي دول مجديه اكثر بكثير من اليمن وخاصة الجنوب اللذي اظهرت جميع الدراسات بانه الفساد في اعلى مستوياته وبان مخاطر الاسثمار جدا عاليه..

ما زال هناك الكثير للنناقشه,,,لانه اصلا المقارنه غير عادله..

[عابرة سبيل]

والسؤال الاهم هو :
لماذا الان هذا الموضوع؟؟
لماذا اثارة موضوع قديم اشبع جدلا ونقاشا ومن الواضح بان كل التكهنات غير واضحه حوله.

يا مسرور لدي شكوكي اللتي تصل بي الى حد اليقين..
وساقول لك,,اني اجد ريح يوسف لولا ان تفندون...

[hadhramaut]

قائد الاستثمارات الخليجية في اليمن بلا منازع ..لماذا التشويه ؟؟


كتب طاهر حزام
2008/2/13
جميل ان يكون هناك رجال أعمال بحجم المهندس عبدالله بقشان بسيطا في تعامله صادقا في تنفيذ مشاريعه التي يستفيد منها أبناء المناطق التي ينفذ فيها ، مشجعا للإعمال الخيرية لم أكن اعرف انا وبعض من الصحفيين عن شخصية رجل الإعمال بقشان عدى ما يعلن عن مشاريعه الاستثمارية والخيرية ... والتي أحينا تواجه بشائعات تحاول التشويش في مصداقيتها


وكما يقال : إذا ُسئلت عن شخص فلا تبدي برأيك فيه كما تسمع عنه فأنت ان أبديت رأيك. فحكمك هنا جائر لأنك لم تتعرف علية من عن قرب
في أواخر العام الماضي وجدت فرصة لزيارة المكلا هي الأولى في حياتي وعلى هامش تلك الزيارة التي ضلت "ثلاثة أيام " وكنت اعتقد أنها قد لا تكرر ..وكان لابد ان اقتنص فرصة الزيارة في البحث عن "ماهية" رجل الإعمال الأول في حضرموت "حسب ما كان مفهوم لي " وبصورة غير مباشرة كنت في الأماكن العامة " مطاعم ..قهاوي. أسواق .... "فضوليا جدا " في السؤال عن رأي بعض كل من أتحدث معه من أبناء حضرموت حول"بقشان " وكانت النتيجة ايجابية في صالحه ، ثم أخذت بآراء مجموعة من المسؤولين "معارضين وحاكم "فكان الاتفاق حول الرجل بين الفر قاء "سياسيا" بان البلد تحتاج إلى ألف رجل أعمال كـ"بقشان" .. وأخر"فضول منى " كان " عملي وشفهي معا
" حيث قصدت لمعرفة حقيقة المشاريع التي ينفذها سواء كانت مشاريع استثمارية أو خيرية ، وكان فضولي في هذه المرة فضولا صعب " فبدأت بالتوجه إلى قصر"بقشان " وعرفت عن نفسي لمدير أعماله.. وادعيت باني أريد عمل تحقيقا عن مشاريع القطاع الخاص في حضرموت."سيتم نشرة قريبا " ومن ضمنها مشاريع بقشان. ... وخلافا للروتين "الممل" الذي تتخذه عدد من الشركات وأصحابها "فلم أجد أي معارضة.. أو طلب الاستذان ..أو ..الخ حيث تم تسهيل مهمتي ، بشكل سريع ..فذهبت إلى كل موقع استثماري تابع لبقشان وشركاءه تم الإعلان عنه قبل أو بعد مؤتمر الاستثمار الذي عقد في ابريل من العام الماضي
فبدأت بمصنع تعليب الأسماك ، و الاسمنت " ومشروع مرتفعات المكلا ومشروع درة المكلا .. .والقرية الطينية ...وخيلة بقشان ....واختتمت تلك الزيارة في اليوم التالي بلقاء صاحب تلك المشاريع "طبعا لقاء لم أكن أتوقع أيضا "ان يتم بتلك السرعة... وكاي صحفي اقتصادي" كانت الأرقام مهمة لي .. وتفاجأت بأنه يعطيني أرقام لمشروعاته" كانت ملفتة لي مقارنة بغيرها " حيث كانت المشاريع العقارية والسياحة والصناعية ضخمة لكن بكلفته تبدأ بـ 30مليون دولار – 60 مليون دولار- وتنتهي بـ300 مليون دولار
فكان سؤولي الثاني الموجة له لماذا مشاريعك كلفتها به

قائد الاستثمارات الخليجية في اليمن بلا منازع ..لماذا التشويه ؟؟
ذا الحجم.؟.فأجابني طبعا المشرعات حينما تتطور تزيد في الكلفة.. ونحن نأتي بالكلفة الأولية.. وحينما نجد ان هناك تنفيذ جديد للمراحل الاخرى نعلن عن الكلفة الجديدة وهكذا
وانتهى الحوار بقول بقشان "ان الاستثمار الحقيقي هو في التنفيذ وليس في الإعلان عن كلفة المشروع حتى ولو كانت الكلفة حقيقة في حال نفذت " فالأعمار بيد الله".. وكان الحوار قصيرا وكنت أتمنى ان "يطول " حيث كان لابد عليا حينها ان اتوجة للمطار حتى لا تفوتني الطائرة العائدة إلى صنعاء .. وحينما كنت احلق فوق سماء المكلا...حتى صنعاء "كنت احدث نفسي " حول ما "شاهدت وسمعت وصورت وسجلت عن بقشان ومشاريعه.. ونسيت ما جئت له أصلا ". ومن حديثي لنفسي إني لم أجد إلا ان اعكس "مفاهيم اللغة العربية ومعانيها " فاعتبرت ان ضد كلمة النجاح ليس الفشل فقط بل الحسد أيضا .. "ومن حسد ك رزقك ... و ذلك شيئا طبيعيا منذ خلق الله هذه الأرض
ان وجود رجل أعمال لا يؤمن بالإعلان بل بالتنفيذ والإعلان معا ومهتم بالمشاريع الخيرية والمساهمة في تنفيذ مشاريع حكومية .. واستقطاب رجال إعمال خليجيين لإقامة مشاريع في بلده الأصلي ..فهو يستحق لقب "قائد الاستثمارات الخليجية في اليمن .. ولو كشفت كما مشروعا خليجيا نفذ نتيجة تشجيع بقشان لأصحابها "أخرها مجموعة فقيه السعودية لقيل إني " زودتها حبتين
..."فهكذا نريد رجال أعمال وحتى لا نكون من أصحاب النظرات السوداء كما يقول الرئيس الصالح "حفظة الله " فان رجل الإعمال هائل سعيد انعم رحمته الله علية ومن بعده أولادة وإخوانه..قدموا خيرا أيضا لهذا الوطن الحبيب .. هدفهم البناء والتطوير والتنمية والخير
فلماذا نحاسب مثل هكذا رجال أعمال .ونحاول تشويههم ...و مشاريعهم تنفذ وتستقطب مشاريع أجنبية أخرى وتشغل عمالة يمنية مائة في المائة .وأصاحبها ينفقون في المشاريع الخيرية . والبني التحتية
وقبل الوداع ا قول "لمن قرأ مقالي هذا وفي نفسه شي" لا يروح عقلك بعيد ".. فلم اقبض ثمنا من احد من اجل مقالي هذا ..ولست طالب مغفرة من بني البشر .. لأني لا أطبها إلا من الله
والدليل إني و بحمدالله كررت الزيارة للمكلا لكن ليس وحدي بل وبصحبة عدد من ابرز الصحفيين و بدعوة من الغرفة التجارية بحضرموت قبل حدوث العملية الإرهابية" الجبانة" لتدشين الحملة الإعلامية للمؤتمر السياحي والعقاري المقرر أقامته في أواخر مارس
وفي هذه الرحلة لم نسافر بالطائرة "اليمنية " بل كانت طائره رجل الإعمال بقشان .في انتظارنا في مطار صنعاء. وفيها وجدنا التواضع والكرم والبساطة في التعامل من" بقشان" شخصيا مالم نجد ه في غيرة ..فلم يحسسنا بأنه من أصحاب" جنة الدنيا ".. بل ان البعض منا حينما كان في الطائرة تفاجأ بتواضع الرجل
وأخيرا لا انسي ..با لتوجه بالاعتذار لكل رجل أعمال لم اذكره وهم "كثر" يضع وطنه فوق كل المصالح الشخصية ... واخص بالذكر رجل الإعمال جابر الرحبي رئيس مجموعة الرحبي الذي يحاول اليوم إطلاق أضخم مشروعا للحديد في اليمن.. ..وكم من رجال أعمال لديهم بصمات واضحة لخدمة هذا الوطن وغفر الله للمرحوم محفوظ باشماخ رئيس غرفة تجارة وصناعة صنعاء فلم يكن متعصبا لحزبه المعارض" للحزب الحاكم" .. ولم يستطع احد ان يوجه له نقدا في موضوع حاول هو اصلاحة.. لان همه الوطن "فوق كل اعتبار
وكما قالت امى وتردد لي دائما " من لا "يؤمن"أي "يحتاط" للعواقب" مالوش" في الدهر صاحب
القائل أم طاهر
والوطن الموحد أغلى..وعلاقتنا الايجابية مع أشقائنا الخليجيين "احلي

[صرقع]

لا حظت في كتابات مسرور عن الحضارم ان يصفهم بانهم الخوافين دائما.. ولا اجد طرح موصوعي في انقاده الهدام تجاه الحضارم.... اعتقد جازما ان لبنان اريد لها ان تحضر الى عالم السياسه في وقت مبكر جدا... غير تماما ما كان اريد لحضرموت ككيان ملحق وتابع لليمنزز فهذه من الخطط الاستعماريه التي اريد لحضرموت ان تكون على مدى عقود نظرا لتحجيم الدور الريادي الحضرمي الذي ابهر الغرب في جزر الارخبيل الملاوي عن طريق نشرهم للاسلام ومقاومتهم للاستعمار الغربي.... ثانيا عبد الله احمد بقشان رجل اعمال وليس من مصلحته ان يضع امواله في مكان ملئ بالمتقلبات السياسيه والاقتصاديه .ز في بلد غير امن حتى لابنائه فمابالك بملايين الدولارات ومعروف للعالم كيف الوضع السئ للاستثمار في اليمن بشكل عام... رفيق الحريري اريد له ان يكون سياسيا ولكن قبل ان يكون سياسيا كان تاجر ورجل اعمال ولفتره طزيله ولمصالح دوليه وخليجيه .. واعتقد ان بقشان او اي تاجر حضرمي سوف لنا يبخل على بلاده اذا توفر فيها نظام امن يرسي معالم الامن والاستقرار ..