المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!


حضرموت"والجنوب العربي"واليمن" مهمة بن عمر لم ولن تحقق شيئاً لا في الشمال ولا في الجنوب

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
قديم 04-17-2014, 07:55 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

حضرموت"والجنوب العربي"واليمن" مهمة بن عمر لم ولن تحقق شيئاً لا في الشمال ولا في الجنوب


مهمة بن عمر لم ولن تحقق شيئاً لا في الشمال ولا في الجنوب

4/17/2014 حسن بن حسينون

أنا لا أفهم هل مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة جمال بن عمر يتجاهل ويستخف بعقول المواطنين في حضرموت والجنوب العربي و بأنه جاء لينفذ المبادرة الخليجية وعقد مؤتمر الحوار وتقسيم اليمن إلى ستة أقاليم ثم يتوكل على الله ويعود أدراجه للتباهي أمام مجلس الأمين والعام بأنه حقق أعظم إنجاز في تاريخ اليمن؟ لا يا أخي لم تحقق شيئاً ما حققته كلام على الورق لا غير, و أحسبني من المعرقلين وذلك إعترافاً بخط يدي.


أما لماذا أنك لم تحقق شيئاً فإليك الحقائق والبراهين التالية و أنا أتحدث عن مهمتك التي جئت من أجل إنجازها و أتحدث بالذات عن الجانب الجنوبي في مهمتك.
أولاً : إنك جئت مكلفاً لتنفيذ المبادرة الخليجية والمبادرة خاصة بالشمال ولا علاقة لها بالقضية الجنوبية لأنها جاءت على خلفية الصراع الذي دار في صنعاء بين علي عبدالله صالح ومعارضيه. وكل جنوبي اشترك في الحوار لمناقشة المبادرة لا يمثل إلا نفسه لقد شاركوا حسب طلبهم ولم ينتخبهم أحد وهذا ما يؤكد عدم تمثيلهم للجنوب.

ثانياً : إذا تحدثنا عن سيادية وزارة الدفاع ووزارة الخارجية فكل منتسبي الوزارتين هم من الشمال أي من نظام الجمهورية العربية اليمنية قبل الوحدة (المؤامرة) وحتى لو قبلنا بالأقاليم الستة أو حتى العشرة فإن من سيحكم اليمن بعد ذلك هو الجيش والأمن القومي والوطني والسياسي والاستخبار اليمنية والقبائل اليمنية والبعثات الدبلوماسية التي مارست أبشع وأقذر أساليب الكذب والخداع والتضليل بحقكم وبحق أعضاء مجلس الأمن وأولاً وقبل كل شيء أخر بحق القضية الجنوبية, إلا إذا كنتم أنتم كهيئات دولية مشاركين في تلك المؤامرة فهذا شيء أخر.

قد يعتقد البعض وفي مقدمتهم بن عمر بأن القضية الجنوبية يمكن أن تحل بمخرجات الحوار الوطني, بعد الإعلان عن عدد من الأقاليم الستة, علماً بأن هذا الاعتقاد خاطئ من أساسه .وجميع من شاركوا في ذلك الحوار كان هدفهم محدد ومعروف ويتمثل في الحصول على المال الذي أغراهم قبل أن تنتهي الفترة المحددة لتقديم طلباتهم.

حول ما حصل في ذلك اليوم المشئوم من السابع من يوليو عزيزي بن عمر هو غزو وحرب عدوانية انتهت باحتلال الشمال للجنوب جعلت من عدن وحضرموت تحديداً مدناً مفتوحة للنهب والسرقة للممتلكات العامة والخاصة والسطو على الأراضي وعلى كل الثروات الوطنية في البر والبحر وفي أعماق الأرض من نفط وغاز ومن ثروات معدنية . أي أن كل شيء في الجنوب قد تحول إلى فيد وغنائم حرب لدعاة النصر تحت شعار من أجل الحفاظ على الوحدة ومنع الانفصال كذباً وبهتاناً. حقيقة لقد أصبحت عدن والمكلا والشحر وسيئون شبيهة بمدينة صنعاء بعد هزيمة حركة الأحرار عام 1948م التي اجتاحتها قبائل اليمن القادمة من كل حدب وصوب ونهبت كل شيء داخل متاجرها بما في ذلك نهب بيوت المواطنين.

أما الذي لا ريب فيه هو أن ما خرج به مؤتمر الحوار الوطني والمتعلق بالقضية الجنوبية لن يجد له قبولاً في الشارع الجنوبي إلا باستعادة مرافق ومؤسسات الدولة في الجنوب وكذلك مؤسسات ومرافق القطاع العام والخاص و المختلط التي تم نهبها ويوجد لدينا إحصاء كامل بها وبمن استولى عليها بما في ذلك ما يتعلق بالأراضي ومزارع الدولة والتعاونيات وكذلك إلغاء جميع وثائق التمليك التي صرفت للغزاة في جميع المحافظات الجنوبية. بعد ذلك يمكن الحديث عن القبول أو عدم القبول بمخرجات مؤتمر الحوار الوطني.

كان الهدف من نهب مرافق ومؤسسات الدولة وكذلك القطاع العام والمختلط ونهبه والسطو عليه وخصخصة البعض وبيع البعض منه بأبخس الأثمان وذلك حتى لايفكر جنوبي واحد في استعادة الدولة الجنوبية مستقبلاً وهو ما تطالب به الحركة السلمية الجنوبية في الوقت الحاضر وقد تزامن ذلك مع تسريح جميع العمال والموظفين في هذه المرافق وكانت الخاتمة بتسريح منتسبي المؤسسات العسكرية والأمنية لينتهي أي أثر لدولة كانت قائمة في الجنوب قبل السابع من يوليو 1994م . أما عودة البعض من العسكريين فيما بعد فقد تم بصورة فردية وليس على أساس وحدات أو دوائر عسكرية. كل ذلك قد تم وفقاً لخطة شيطانية بدقة متناهية ونفذت بحنكة متناهية أداراها علي عبدالله صالح و أركان حكمه بكفاءة عالية وهذا ما نريد توضيحه لمبعوث الأمم المتحدة و أعضاء مجلس الأمن الذين وقعوا ضحية خداع وكذب وتضليل وسائل إعلام الجمهورية العربية اليمنية وبعثاتها الدبلوماسية في الخارج طيلة العشرين عاماً الماضية.

أما بالنسبة لجرائم القتل والانتهاكات التي ارتكبت على يد قوات الغزو والاحتلال فجميعها مرصودة وتعد بعشرات الآلاف بما فيها تلك التفجيرات والاغتيالات التي تنسب لفاعل مجهول أو تنظيم القاعدة. وفي مقدمة تلك الانتهاكات البشعة والتي مات بسببها تحت التعذيب أحد أشهر الضحايا أحمد الدرويش في 28/6/2011م والمئات من أمثاله رغم التعتيم على تلك الانتهاكات والخوف من قول الحقيقة. والبركة في كتابنا وأئمة المساجد التي تميزت كتاباتهم وخطبهم اليومية والأسبوعية بالحديث عن أحداث بسيطة مرت عليها مئات السنين, في الوقت الذي يتحاشون فيه الحديث أو الخطابة عن أبشع الجرائم والتي ارتكبت بحق الأبرياء في الضالع ولحج وعدن وشبوة وحضرموت وغيرها من مدن وقرى الجنوب كل ذلك خوفاً من الطابور الخامس الواقف لهم بالمرصاد والمكلف بتكميم الأفواه دفاعاً عن المتنفذين القتلة وعتاولة الفساد والذين يتخذون من الصحافة والمواقع الالكترونية وبأسماء مستعارة وسائل لإرهاب الكتاب والصحفيين. إن هؤلاء المرتزقة حقيقة لا أخلاق ولا قيم وطنية أو دينية لديهم بعد أن باعوا أنفسهم لهوى الشيطان الذي يتحكم بمصير الشعبين في الشمال وفي الجنوب.
أما من كان السبب في كل معاناة أبناء المحافظات الجنوبية منذ الثاني والعشرين من مايو 90م وحتى الوقت الحاضر نقول لهم سامحكم الله ولا تعليق.

وفي الأخير نأمل من أعضاء مجلس الأمن ومندوب الأمين للأمم المتحدة أن لا ينظروا للأوضاع في اليمن بعين واحدة ويتجاهلوا ما حدث للجنوب والجنوبيين بعد 7/7/1994م ويقررون كما جاء في مخرجات مؤتمر الحوار الوطني المرفوض جملة وتفصيلاً لدى جميع مواطني الجنوب المطالبين بإعادة النظر في تلك المخرجات قبل أن تحدث الكارثة التي بدأت تبرز للعيان بوجهها القبيح.
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 04-18-2014, 01:31 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


مرة أخرى

الجنوب: آمال وتطلعات توحيد الصفوف ورسم آفاق المستقبل

4/17/2014 صالح سعيد بامطرف

في الأول من مايو 2013 العام المنصرم كتبنا موضوعا نشر في موقع المكلا اليوم بعنوان ( الجنوب : آمال وتطلعات توحيد الصفوف ورسم آفاق المستقبل ) أما مضمونه فهو أهمية عقد لقاء او مؤتمر جنوبي جامع ينتج عنه الاتفاق على برنامج سياسي وقيادة موحدة للحراك الجنوبي السلمي ,مما يسرع الخطى في تحقيق هدفه الأساسي في استعادة الدولة.... وحتى الآن فان تحقيق هذا الهدف السامي لازال يراوح في مكانه فتارة تغمرنا الفرحة بقرب تحققه وتارة أخرى نرى الإرباك فهذا يدعو إلى جبهة وطنية مع تعثر انبثاقها, وذاك الطرف الآخر يدعو إلى مؤتمر جنوبي جامع ونجد أيضا من يشكك في نجاحه , وذاك الآخر يدعو إلى لقاء للقادة في الخارج أولا........

تعددت الآراء و الاقتراحات وفي الأخير تزداد معاناة الشعب من هذا التشرذم الذي طال أمده , وأصبح تأثيره واضحا على مسار الثورة الجنوبية التحررية التواقة إلى الاتفاق على برنامج سياسي واضح وقيادة موحدة,في ظل مرحلة يعيشها الوطن أكثر تعقيدا بعد اختتام أعمال مؤتمر الحوار الوطني الشامل , وأخيرا صدور قرار مجلس الأمن رقم ( 2140 ) و الذي وضع اليمن تحت البند السابع....

لا يستطيع أي عاقل أن يبرر استمرار هدا التشرذم في الصف الجنوبي , في ظل وضوح قضيته وعدالتها وما تحظى به من تفهم وطني وإقليمي ودولي ينقصه فقط انجاز هده الخطوة السياسية الهامة التي تقدمة موحدا وحاملا شرعيا لها , بعد أن أصبحت ثمراتها على مرمى القطف.

كما أن السياسي الحصيف لا يمكن ان تغيب عنه عدد من الوقائع والشواهد البينة المعالم في إطار الثورة التحررية الجنوبية, و ما حققته منذ انطلاقتها المجيدة في السابع من يوليو 2007 من انجازات من تنظيم الفعاليات المليونية وقيام المنظمات الجماهيرية والهيئات الشعبية والدور الذي تقوم به الهيئة الشرعية ودور الشباب والمثقفين وعامة المواطنين الذين ينشدون الخلاص من هدا الوضع المأساوي و الكارثي.

إن الدور الذي اطلع به الحراك السلمي الجنوبي أصبح علامة فارقة لإبراز القضية الجنوبية باعتبارها قضية شعب ووطن وهوية, وان الوحدة السلمية التي تمت في 22 مايو 1990 وطرفها الأساسي جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية تم الانقضاض عليها من قبل نظام الجمهورية العربية اليمنية بحرب صيف 1994 ,وان المطالبة باستعادة الدولة الجنوبية مطلب شرعي وقانوني يستند على المواثيق الدولية.

تجدر الإشارة والإشادة بالدور الذي اطلعت به وسائل الإعلام الجنوبية وخاصة دور صحيفة الأيام وناشرها المرحوم محمد باشرا حيل في هذا المجال والصحافة الوطنية الأخرى, وأخيرا المواقع الجنوبية الالكترونية ,والدور البارز الذي تقوم به قناة عدن لايف........

لقد سبقت الثورة التحررية الجنوبية غيرها من ثورات الربيع العربي وكانت أيضا تختلف جذريا في محتواها ومضمونها ,ففي حين إن هذه الثورات طالبت بإسقاط النظام بما فيها الثورة الشبابية في اليمن ,بينما الثورة الجنوبية طالبت بالتحرر والاستقلال واستعادة الدولة الجنوبية لتحتل مكانها في الإطار الوطني والإقليمي والدولي.

إن ثورة فبراير 2011 في إطار نظام الجمهورية اليمنية قد دفعت بمسار الأزمة السياسية الخانقة التي كانت موجودة إلى مسار جديد أدت بالنتيجة إلى الاتفاق السياسي وفقا للمبادرة الخليجية واليتها التنفيذية وقرار مجلس الأمن الدولي ونقل السلطة وتقاسمها مع المعارضة وبالنتيجة إلى وضع البلد تحت الوصاية وأخيرا بقرار مجلس الأمن رقم 2140 الصادر في 26 فبراير 2014 تم وضع الجمهورية اليمنية تحت البند السابع ...

لقد اشتدت وتيرة الثورة الشعبية التحررية الجنوبية مع هذه التطورات وازداد زخمها وفعلها الميداني مما أدى بالنتيجة إلى أن توضع على الهيئات الوطنية والإقليمية والدولية وخاصة في إحاطات مستشار الأمين العام للأمم المتحدة ومندوبه إلى اليمن أ . جمال بن عمر مجلس الأمن حول المظالم في الجنوب لأكثر من عشرين سنة ومطالب الشارع الجنوبي الذي تزداد باستعادة دولته ( فك الارتباط ).

ورغم أن الحراك الجنوبي السلمي قد حدد موقفا محددا واضحا تجاه المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية والحوار الوطني الشامل والقرارات لمجلس الأمن إلا أن ثمرات تحركه الجماهيري الواسع بالداخل وقياداته السياسية بالخارج قد أسهم في توضيح أسس ومضمون هدا الموقف ودوافعه ,مما أدى بالحصيلة إلى أن يأتي ذلك ثماره في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2041 والذي عكس في ثناياه فقرات ايجابية يركن إليها في أي تحرك سياسي مدروس للقيادة الجنوبية لوضع وبلورة خارطة جديدة للتعامل السياسي الايجابي مع هذا القرار وخاصة ما جاء فيها بما يشبه الاعتراف بصحة تحفظات الحراك الجنوبي السلمي إن كان على المبادرة واليتها او الحوار الوطني الشامل....
إن هده المؤشرات الايجابية جديرة بالالتفاف والتعامل معها بمسؤولية وصياغة مبادرة من قبل الحراك الجنوبي السلمي وقيادته وتقديمها إلي مجلس الأمن تتضمن مثلا..
-الحوار الندّي بين طرفي الوحدة شمالا وجنوبا ومناقشة كل القضايا ذات العلاقة .
-القرارات الدولية المتعلقة باليمن من مجلس الأمن عامة.

-الرعاية الدولية للحوار.
-حق الشعب في الجنوب في تقرير مصيره واستعادة دولته عن طريق الوسائل الدولية المعترف بها ومنها الاستفتاء.
..... هل يمكن أن يعي القادة الجنوبيون في الداخل والخارج أهمية اللحظة التاريخية الراهنة واستشعار الخطر الكبير الذي يواجه قضية شعبهم ومعاناته التي تفوق كل تقدير وان يضعوا جانبا خلافاتهم وطموحاتهم الشخصية جانبا ,ليرسموا بوصلة جديدة بتسريع الاتفاق على إنشاء أي إطار سياسي جامع يتوافق عليه ,واختيار قيادة موحدة وبرنامج سياسي واضح المعالم وإستراتيجية وتكتيك يلبي طموح الشعب الجنوبي في استعادة دولته .....
لا أجد شخصيا أي مبرر لاستمرار مثل هذا الوضع الذي كلما فرحنا بلقاء بعض القادة الفاعلين تفاجئنا بعدها باستمرار هذا المأزق القيادي ...

إن الثورة الجنوبية التحررية هي الحضن الدافئ للكل ,وهي وطنية المنشأ وإقليمية الهواء وعربية المصير ,وعلينا تحصينها من مزالق و أخطار الماضي ونزاعاته التطرفية ,وان تكن حامل شمل كل الجنوبيين بكافة فئاتهم وشرائحهم ,وان يشعر الكل بأنها ستحقق مصالحة وتعيد له دوره دون إقصاء.
لقد تابعت كل التحضيرات الجارية إن كان لعقد المؤتمر الوطني الجامع ,أو العديد من الآراء الهادفة إلى تأسيس جبهة وطنية واسعة والظروف الموضوعية والذاتية اليوم مواتية ,لهدا التحول النوعي في إطار الثورة الجنوبية وخاصة أن عوامل التوحد واضحة في تقارب الأهداف في أساسها:

1- الحراك الجنوبي السلمي الحامل لقضية الجنوب ووحدته أساس قوته والتعجيل بانتصاره وتحقيق أهدافه ,على قاعدة توحيد الجهود والقوى ضد الاحتلال.
2- الجنوب وحدة سياسية وجغرافية وتاريخية واحدة غير قابلة للتقسيم والتجزئة.
3- مخرجات الحوار الوطني لا تلبي طموحاته وتتناقض مع مطالبه و أهدافه في استعادة دولته وحريته واستقلاله ...
هذه المهام أشار إليها بيان اللجنة التنفيذية في المؤتمر الجنوبي الأول المنعقد في المكلا خلال الفترة من 23 -24 فبراير 2014 وهي نفس الأهداف التي تنادي بها قوى التحرير والاستقلال.

إذن على ضوء هذا الاتفاق السياسي الواضح ما المبرر لان لا يجتمع الجميع للتوافق على البرنامج والقيادة الموحدة, إن كل التباينات في أي حركة سياسية ثورية يمكن حلها من خلال النضال والعمل المشترك والتوافق الجمعي , وأي حوار جدّي سيصل بنا إلى القواسم المشتركة ,و ما لم يوجد حوله اتفاق ممكن تأجيله ,أو إخضاعه للمناقشة فقد ينتصر الرأي الآخر بعد حين .......
نتطلّع ألا يطول الانتظار وان لا يضيع الوقت سدى في المماحكات , و في الأخير فان قضية الشعب وتقرير مصيره سيكون وفقا لإرادته الحرة المستقلة .
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas