المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


جيل الأخطاء... جيل الأخلاق ( والهوية الوطنية الجنوبية )

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-28-2009, 02:09 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

جيل الأخطاء... جيل الأخلاق ( والهوية الوطنية الجنوبية )


جيل الأخطاء... جيل الأخلاق

بواسطة: شبكة الطيف
بتاريخ : الإثنين 28-09-2009 10:20 صباحا

الطيف - خاص -عبدالرحمن عبدالرب اليزيدي

لقد مر وقت طويل على تلك الايام التي كنا نتلقى فيها هدايا العيد، كاطفال، وكان البعض منا يشعر بانه يطير من الفرحة عندما يتلقى هدية رائعة كم حلم بها، فعندما يحصل عليها تصوروا كيف سيكون شعوره في ذلك اليوم، وذاك هو شعوري هذا اليوم، فأنا اكاد اطير من الفرح والسرور، ويخالجني شعور عظيم بالفخر والإعتزاز بالوطن ورجالاته الأشاوس، أمثال الأخ المناضل أحمد عمر بن فريد، أؤلئك الرجال الذين لابد وأن نقف لهم ونرفع القبعات إجلالاً وإكباراً لهم ولمواقفهم الوطنية الثابته، وتلك هي الهدية الغالية التي شعرت أنه أهداني أياها، بل أشعر أنه اراد ان تكون هديته لكل شرفاء وأحرار الجنوب من المهرة الى باب المندب، وهي بالفعل كذلك لكل من قرأ او سيقراء بعقلية وطنية، تستشعر الخطر المحدق بالوطن وقضيته ذلك الطرح الوطني الرائع الذي خطته أنامل الماضل الجسور بن فريد وذلك في موضوعه الرائع، بعنوان الكفيف المبصر والمبصر الكفيف الإهداء إلى ( أخلاق ) الكفيف المبصر... والى ( ضمير ) المبصر الكفيف 2-3، الذي أثبت فيه أن الرجل في الحياة موقف وأن شعب الجنوب وقواه الحية قد إستوعبت الدرس وأخذت من الماضي العبر وأنها لم تعد تلك القيادات المغامرة.

ورغم ان التمايز الفكري والأخلاقي بين الأجيال هو الوضع الطبيعي في مسار وتاريخ الأمم والشعوب وهذة حقيقة لا يمكن دحضها او انكارها، ونحن في الجنوب العربي لا نختلف عن غيرنا من الشعوب والأمم فهذة هي سنة الحياة، إلا أن هناك تناغم وتوافق تام بين الأجيال في الجنوب العربي أساسه التسامح والتصالح وعماده وحدة الهدف والمصير وثبات المواقف. ومن هذا المنطلق فنحن نتفق مع المناضل الجسور الأخ أحمد عمر فيما ذهب اليه من ان الحقيقة التي لا يمكن الأختلاف حولها ان ثورتنا في الجنوب، هي ثورة أخلاقية قامت واسست على اعظم القيم الأخلاقية الا وهي قيم التصالح والتسامح بل لا نبالغ اذا ماقلنا ان جميع ثوراتنا قد قامت على قيم الأخلاق والوعي الحضاري منذ القدم وان انحرفت بعضها في بعض الفترات السابقة فذلك يعود الى الدخلاء والمتسلقين باسم الثورة والوطنية وهي منهم براء.

وهذا ماحدث في ستينيات القرن المنصرم عندما تكالبت الثعالب والضباع على الوطن وثورته الأولى التي كانت قاب قوسين او ادنى من تحقيق اهدافها فأخرج أعداء الوطن والمتربصين به ثعالبهم وثعابينهم السامة من جحورها ورموا بالفتات لكلاب الصيد الجنوبية كما أسماهم الكاتب فاروق نصر ناصر، ليتم لهم بها ومن خلال المزايدات على الاحرار وباستخدام الشعارات الرنانة والخطب الطنانة والادعاءات الكذابة السيطرة على الثورة وحرفها عن مسارها ومن ثمتوجيهها لخدمة أهدافهم الخبيثة وهذا بالفعل ماتم لهم للأسف فقد حرفوا الثورة عن مسارها وحولوها من ثورة حضارية ضد الإستعمار والظلم والطغيان الى ثورة ضد الوطن وقواه وشرائحه المختلفة وذلك من خلال ما اسموه توحيد اداة الثورة التي وجهوا كل قواهم لتصفية الاحرار من ابناء الجنوب بذريعة مقاومة ماسموه بالثورة المضادة وبهذا بدأوا بتصفية كل القوى الجنوبية الواعية بداء بفيصل عبداللطيف ومن ثم توالت جرائمهم من اغتالوهم في الطائرة بعد ذلك ثم سالمين الى اخراج علي ناصر وانتهاء بان تغذوا بالبيض قبل ان يتعشى بهم كما تقول العرب.

هذة حقائق مرة لازال البعض يتجنب الخوض فيها او حتى الأقتراب منها لأسباب كثير على رأسها الأرهاب الفكري والسياسي الذي عيشهم فيها الدخلاء وأذنابهم ولكنا نرى أنه لا مناص من الأعتراف بها وتحمل ومواجهة تبعات ذلك الأعتراف بشجاعة ودون مواربة او تبريرات واهية ولن نجد أنسب من هذا الوقت الذي أصبحت فيه الوحدة الوطنية الجنوبية في افضل وأقوى متسوياتها عبر الزمن، وعلى المترددين والمتخوفين من ردات الفعل التي يوهمهم بها الدخلاء والمتربصين بالوطن عليهم ان يعيدوا تقيمهم للواقع الجنوبي اليوم فأبناء الجنوب قد أسسوا لأعظم وحدة جنوبية على الأطلاق من خلال ملتقيات التسامح والتصالح الجنوبية التي انطلقت من جمعية ردفان في ذكرى أكبر نكباتنا وهي 13 يناير86م التي حولها احرار الجنوب من البغضاء والتنافر الى التسامح والتصالح وشعب بهكذا عقلية وقوة ارادة استطاع ان يتجاوز أسوأ ماساة نفذها وخطط لها أعداءه، شعب استطاع ليس ان يتجاوز تلك النكبةفحسب، بل ويدفنها هي وما قبلها وما بعدها بكل ما فيها من ماسي وألام لقادر باذن الله ان يستوعب الحقيقة ويعفوا عن ابناءه وقادته الذين يكاشفونه بتلك الحقيقة وبكل اخفاقاتهم واخطاءهم فيها ايا تكن تلك الأخطاء. وهذا هو الوقت الأنسب للمكاشفة والمصارحة والألتزام بالصدق مع النفس والشعب خاصةً انه قد بداءت بعض التدخلات وانتشرت المزايدات والتنطع بالشعارات الجوفاء ودغدغة العواطف بالخطابات الرنانة التي تدبج بادعوات الحق التي يراد من خلفها الوصول الى الباطل وهي للأسف نفس دعوات الماضي البغيض من دعوات توحيدية ومسميات ارتجالية لا تسمن ولا تني من جوع.

ولذلك فنحن نرى ان الجميع قادة ومفكرين سياسين وعسكرين نشطاء وحكماء عليهم جميعا الأصغاء لصوت العقل والمنطق والألتزام بمبداء القبول بالأختلاف وتعلم ادارة ذلك الأختلاف أيا يكن ورفض الخلاف والعمل على الغاءه من قاموس تعاملاتنا مع بعضنا كما هو حال كل الشعوب والقيادات الوطنية في دول العالم المتحضرة التي لايمكن ان ينكر علينا كائن من كان، اننا كشعب عريق احد تلك الشعوب المتحضرة بل لا نبالغ اذا ماقلنا أن الجنوب العربي من اقدم الحضارات على الأرض بشهادة المولي عز وجل القائل: ( إِرَمَ ذَاتِ العِمَادِ.‏ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي البِلادِ) الفجر:7ـ8.

ومن منهم لازال لديه بصيص من أمل في التوافق والوفاق مع مخلفي الوعود وناقضي العهود، فإننا نحيله ليقراء ويستوعب محتوي رسالة الشيخ حميد بن لحمر للرئيس صالح، بمناسبة عيد الفطر ويبرر له فيها موقفه في مقابلتة الأخيرة في قناة الجزيرة، التي للأسف هلل وطبل لها الغوغائين ونقتبس هنا بعض ما جاء فيها: (أحب أن أعرفك إن مقابلتي تلك كانت مقابلة عودة الروح الوحدوية للكثير من قياديي وابنا الجنوب المتذمرين منها ويكفيني أنني حققت فيها منجز لم يكن احد قادراً على تحقيقه حيث أعدت من خلالها الأخ / حيدر ابوبكر العطاس رئيس وزراء الوحدة أعدته من صف الانفصاليين إلى صفنا صف أنصار الوحدة الذي نحاول الحفاظ عليها بكل ما أوتينا من قوة ونصطدم بالفاسدين الذي أصبحوا كالبنيان المرصوص إن أفتكت منه حجرة واحدة تفككت باقي الحجار هذا من جانب ومن جانب آخر فأنت تعرف إن السيد / علي ناصر محمد الذي كان قاب قوسين او أدنى من الانضمام إلى صف الانفصاليين وكنا جميعاً في وضع محرج قلقين من يوم إعلان انضمامة إلى صف دعاة الفرقة والتشتت لكن بعد مقابلتي تلك الجميع لاحظ تصريحات ومقابلات علي ناصر فقد أوقفته مقابلتي عن أي تقارب مع الانفصاليين وهل ذلك لا يعتبر من أهم الانجازات على طريق الحفاظ عن الوحدة في وقت تقوم فيه الحكومة بالكثير من الجولات والكثير من الحوارات ولم تفلح أي منها في أي تقارب مع المذكورين وغيرهم سوى في الداخل او الخارج.

إن مقصدي ليس هذا بل هو تهنئتك بعيد الفطر السعيد مؤكداً لك إننا مهما اختلفنا فأن قبيلتنا حاشد هي التي تجمعنا ونحن لن نحيد عن مبادئ والدنا المغفور له عبدالله بن حسين الاحمر الذي هي المتفق عليها وما دونها فالاختلاف جائز طالما ونحن لن نقبل بمن يسعى لتفريقنا.


فهل يبقى لدى الواهمين ادنى شك في ان هؤلاء المحتلين لديهم اختلافاتهم وخلافاتهم الكثيرة الا أنهم جميعا متفقين على طمس هويتنا وتزوير تاريخنا ونهب ثرواتنا بل وحتى إمتهان إنسانيتنا، ليس لشيء سوى إرضاء لأحقادهم الدفينة وتحقيقا لأطماعهم التاريخية في الأرض والثروة).

ومن هذة الحقيقة وهذا المنطلق فإن الجميع مطالب اليوم بأن يعلنها على الملاء جهارا نهارا ودون مواربة او تسويف، بانهم مع هوية وتاريخ أبائهم وأجدادهم وانهم يرفضون ماسوى ذلك ايا يكن مصدره ومبرراته الواهية، التي لا تستند لاي حقيقة وثوابت تاريخية او وطنية ليكونوا أهلا لقيادة هذا الشعب العظيم.

عبدالرحمن عبدالرب اليزيدي

محافظة لحج - يافع

27 سبتمبر 2

التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 09-28-2009, 04:03 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


المبصر والمبصر الكفيف


أحمد عمر بن فريد التاريخ: الخميس 24 سبتمبر 2009 - 20:10 مساءاً

لا اعتقد أنه سيختلف معي اثنان حول حقيقة أن هذه الثورة الجنوبية السلمية قد قامت وانطلقت على أسس وقيم ( أخلاقية ) بحته.. وهي قيم ( التسامح والتصالح ) . واعتقد , بل واجزم ان هذه الثورة لو قدر لها – لا سمح الله – أن تنحرف عن أسسها وقيمها الأخلاقية إلى أسس وقيم أخرى مخالفة لقيمها الأصلية , فان ( الفشل الذريع ) سيكون النتيجة لطبيعية لهذا الانحراف .

في هذا السياق .. أراى من المهم التأكيد على حقيقتين هامتين تتمحوران حول الحقيقة الرئيسية الأولى التي تحدثنا عنها في الأسطر السابقة, وتفيد الأولى منهما في أن غياب ( الأخلاق ) عن ( الفعل والفكر ) السياسي – بشكل أو بآخر - خلال التجربة الجنوبية الأولى في بناء الدولة المستقلة قد تسبب بشكل رئيسي وفاعل في جميع تلك الآلام والكوارث والعذابات والإخفاقات والانتكاسات الجماعية التي شهدها الجنوب ودفع ثمنها ولازال حتى الآن .

وأما الحقيقة الثانية تفيد بأن السر في ارتكاز هذه الثورة على أسس وقيم أخلاقية يعود إلى إدراك ( شعب الجنوب ) بنخبه السياسية إلى فداحة غياب ( الأخلاق ) في التجربة السابقة وعواقبها الوخيمة , فاختارت كضرورة وطنية ملحة أن تدشن بداية الثورة الجديدة ب ( ملتقيات التسامح والتصالح ) .. وهي لقاءات ( جنوبية – جنوبية ) تعتبر نقيضه تماما لجميع ما سبقها من مرتكزات وقيم لثورات جنوبية سابقة لم تثمر ولم تؤتي أكلها كما ينبغي ,او كما كان يتوقع من قام بها , أو عمل عليها باعتبارها ثورة وطن .
نذكر بهذه الحقائق في هذه المرحلة الحرجة .. ونشدد على ان التخلي عن ( الأخلاق ) في الفكر والفعل السياسي في هذه المرحلة من قبل اي طرف من الأطراف حتى ولو لم يكن يعلم بأنه يقوم بذلك , سوف ينتج عنه – بكل تأكيد – إعادة الحياة إلى بذور قديمه في تربتنا الوطنية , عملنا على اقتلاع أشجارها من جذورها خلال المراحل السابقة لهذه الثورة , وعلى هذا الأساس فانه من المهم ومن الواجب الوطني ان نمارس العمل السياسي بوسائل الحاضر لا بوسائل وأدوات الماضي , وان نتعلم من ماضينا ونجعل من مسببات أخطائنا الجسيمة في الماضي مذكرة حاضرة بشكل يومي أمام أعيننا .

وإذا أردنا إن نقترب من الحقيقة أكثر ونكون أكثر صراحة ووضوح , تأسيسا على ما سبق , مع تأكيدنا المطلق بأن الجنوب ملك لجميع أبناءه بدون استثناء , وانه من حق اي طرف جنوبي ان يعمل في ساحة النضال الوطني من اجل التحرير بوسائله ومفاهيمه الخاصة , وتلك أيضا من القيم ( الأخلاقية ) التي ننادي بها , فإننا لا نعتبر ان ( استغفال ) القوى السياسية الوطنية الجنوبية تحت مظلة أهداف ومرامي عزيزة -كوحدة الصف مثلا -, وجر الجميع تجاه تلك الأهداف ( لمجرد جرهم ) في حين يتبنى ( البعض ) أهداف إستراتيجية أخرى , وربما مشاريع سياسية تتقاطع تماما مع مشروع الاستقلال , يعتبر من وجهة نظري فعل سياسي يرتقي إلى مرتبة الاغتيال المتعمد لقيم الثورة الجنوبية الحالية .

من حق أي فصيل سياسي أن يعمل في الساحة كما يشاء , وان يطرح برنامجه كما يريد , وان يحاول بشتى الطرق والوسائل استقطاب الجماهير إليه حتى وان كنا في غنى عن هذه العطايا الديمقراطية حاليا ... لكنه ليس من حق أحد ان ( يعلن ) شئ و ( يبطن) شئ آخر !! ... أن يظهر أمام الجماهير في إطار سياسي معين في حين انه في جوهر الأمر يجير هذا الإطار الوطني الكبير لخدمة ( حزب ) آخر .. ان يعلن برنامج سياسي في العلن , ويقول انه يتبع قيادة هذا الكيان في حين ان لديه برنامج سياسي آخر ويتبع ( قيادة أخرى ) لا علاقة لها بثورة الجنوب او حراك الجنوب ... هذه كارثة.

والكارثة الأكبر ان هذا ( الفعل غير الأخلاقي ) ينتج عنه إذابة مكونات سياسية وطنية دون ان تعلم !! والتغرير حتى بقياداتها ودفعهم جريا إلى تلك الأهداف النبيلة ( المعلنة ) في حين ان الهدف الرئيسي خلاف ما هو معلن !!

قد يبدو هذا الكلام مربكا للبعض , أو غير مفهوما للبعض الآخر , وربما لا يستصيغه الكثير , ولكنني أقوله بعد ان توصلت إلى ( يقين ) بحقيقة ما تحدثت حوله , وعلى قدر ما كنت شخصيا غير مدرك لحقيقة ما يحدث , فقد كنت مدافعا ومنافحا في الاتجاه الخاطئ . ولكن حينما يتعرف المرء على الحقيقة – حتى وان كانت مرة – فليس أمامه بد من مواجهتها والحديث عنها بكل وضوح وصراحة , وعلى الذين نتحدث عنهم في هذا المقال واجب ( قطع الحبل السري ) الذي يوصلهم بغير ( إرادة الثورة الجنوبية ) وأمام الملأ ... عليهم ان يفعلوا ذلك اليوم قبل غدا , وأتمنى ألا يتأخروا في ذلك حتى لا يأتي اليوم – الذي لا نتمناه لهم – وتنتصر ( ثورة الأخلاق ) على سواها من الترهات .. ويكونوا هم أول ضحايا ( ثورة الأخلاق ).

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شخصيات من الجنوب وحضرموت لهاتاريخ نضالي وقيادي في دولة الجنوب حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 11 12-24-2009 01:49 PM
هام"هام" النص الكامل لبيان إعلان مجلس (حسم) الذي تلاه الشيخ طارق الفضلي حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 6 12-07-2009 02:00 AM
تاج عدن خاص:المشاعر الوطنية الجنوبية بالهوية تنبع من إحساس من يمتلكها قاسم المنصوب سقيفة الأخبار السياسيه 0 11-26-2009 11:33 PM
الرؤية الفكرية للهوية الجنوبية و البناء الوطني لروح التصالح و التسامح الجنوبي الجنوبي @نسل الهلالي@ سقيفة الحوار السياسي 20 10-09-2009 10:18 AM
في مؤتمر صحفي اليوم: اللقاء المشترك يدعوالسلطة للتخلي عن غطرسة القوة حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 05-05-2009 10:47 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas