المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


ما هي وجهة نظرك حول النظام الانتخابي الأنسب لليمن؟

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-12-2009, 10:41 AM   #1
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي ما هي وجهة نظرك حول النظام الانتخابي الأنسب لليمن؟

ربما أن الجميع قد سمع بأن أحد أبرز النقاط التي يدور الحديث حولها في الساحة اليمنية اليوم؛ هي تلك المتعلقة بالنظام الانتخابي الملائم لليمن، فما بين متمسك بالنظام الحالي الذي يقوم على أساس الدوائر الانتخابية المتعددة، وبين من يطرح نظام القائمة النسبية كنظام بديل يعتقد أنه الأفضل في تحقيق عدالة التمثيل في البرلمان لكل القوى السياسية التي تشارك في العملية الانتخابية.

بالنسبة لنظام الدوائر الانتخابية كلنا يعرفها، فهو النظام المعمول به اليوم في بلادنا، وهو نظام يقوم على الأغلبية النسبية في تشكيل الحكومة... أما التمثيل النسبي الشامل فيعني أن تكون الجمهورية كلها دائرة واحدة وأن يقوم كل حزب سياسي بإعداد قائمة انتخابية تضم مرشحيه عن المحافظات كافة بحيث أن الناخب في كل محافظة يصوت على مرشحي محافظته وبقية المحافظات الأخرى. وعلى ضوء ما سيحصل عليه كل حزب من أصوات؛ يستطيع أن يحصل على مقاعد في مجلس النواب بنفس النسبة،. فمثلا لو حصل حزبا ما على 20% من عدد الاصوات فان نسبة المقاعد التى سوف يحصل عليها هى 20%.

وفي الحقيقة لا يوجد نظام انتخابي هو الأفضل على الأطلاق، وإنما هناك مزايا وعيوب لكل من النظامين، وكل مجتمع له خصوصيته بحيث أن نجاح أحد الأنظمة الانتخابية في مجتمع معين، قد لا يكون هذا النظام ناجحاً بالضرورة في مجتمع آخر ما لم يكون هناك تشابه في البنى الاجتماعية والسياسية والاقتصادية بين البلدين محل المقارنة.


من المزايا والعيوب التي يمكن ذكرها عن النظامين ما يلي:-

مزايا نظام الانتخاب الفردي (تعدد الدوائر):
1. البساطة والوضوح وسهولة طريقة الاقتراع.
2. ‏معرفة الناخبين للمرشحين بشكل مباشر، ومن ثم معرفة المرشح بمشكلات وحاجات دائرته الانتخابية بدقة، وخلق علاقات شخصية مباشرة ووثيقة بين الناخب وممثليه في أجهزة السلطة، الأمر الذي يمكن الناخب من معرفة سلوك النائب ومواصفاته وأرائه ووجهات نظره من القضايا المطروحة.
3. يتيح هذا النظام فرص أكبر أمام المستقلين للترشح وتعزيز فرص الفوز لهم، ويمكنهم من المنافسة بفاعلية أقوى من غيره من النظم الانتخابية.
4. كونه يعتمد على الأغلبية في تشكيل الحكومة، فإنه تشكيل الحكومة من حزب الأغلبية يوفر استقرار أكبر للحكومة ويمنح أعضاءها الفرصة في للتفرغ لإدارة أعمالهم بعيداً عن التجاذبات السياسية.


عيوب نظام الانتخاب الفردي:
‏‏1‏ـ ديكتاتورية الناخب حيث يقوم اختيار الناخب لمرشحه علي عوامل شخصية ومحلية وبالتالي يكون النائب خاضعا لرغبات ناخبيه حتي وإن تعارضت مع مصالح الأمة في مجموعها ويكون همه الأول تحقيق المصالح المحلية الضيقة لأهل دائرته
‏2ـ يصبح النائب وكيلا عن ناخبيه لقضاء مصالحهم أمام الوزراء وأجهزة الدولة مما يضعف من دوره الرقابي ودوره في ممارسة حق تقديم الاستجوابات وطلبات الإحاطة لهؤلاء الوزراء الذين أدوا هذه الخدمات له ولأهل دائرته..
‏3ـ غياب البرامج الانتخابية وغلبة الرؤية المحلية للمرشحين علي الرؤية الوطنية
4-إضعاف الأحزاب لحساب المستقلين الذين يفتقدون غالبا الرؤية السياسية الواضحة
‏5‏ـ سهولة التدخل المباشر للتأثير علي الانتخابات وتزييفها
‏6‏ـ تكريس سطوة التركيبات التقليدية التي تنتخب علي أصول وقواعد الانتماء القبلي أو العشائري مما يعوق التنمية الديمقراطية‏..‏ حتي إنه من الشائع تقفيل بعض القري تصويتيا للمرشحين من أبنائها..
7‏ـ يصعب تقسيم الدولة إلي دوائر انتخابية صغيرة ومتساوية مما يؤدي إلي عدم تساوي مايمثلهم كل نائب في البرلمان‏..‏ فضلا علي سهولة التلاعب في تقسيم الدوائر الانتخابية وتمزيقها لصالح بعض المرشحين والاحزاب‏
8‏ـ كما أن صغر حجم الدائرة يؤدي إلي سهولة تدخل رجال الاعمال وشراء الاصوات بالمال أو اغتصابها بالبلطجة‏
9‏ـ إهدار الأصوات‏..‏ حيث يمكن لمرشح أن يفوز إذا حقق نسبة عدد خمسين في المائة من الاصوات إضافة إلي صوت واحد في مقابل إهدار أصوات المرشح المنافس إذا حصل علي نفس النسبة منقوصا منها صوت واحد وهو مالايحقق العدالة التي تنشدها العملية الانتخاب
‏10ـ صعوبة تمثيل بعض الجماعات والمكونات السياسية.

مزايا الانتخاب بالقائمة النسبية:
1.‏مفاضلة الناخب في هذا الاسلوب على أساس المبادئ والبرامج السياسية والحزبية وليس على أساس الاعتبارات الشخصية ما يؤدي إلى الارتفاع بالوعي السياسي للشعب واهتمامه بالقضايا الوطنية مما يؤدي أيضا إلى تقوية الاحزاب السياسية الفاعلة في الساحة.
2.‏يقوي موقف النواب أمام الحكومة بما يمكنهم من ممارسة دورهم الرقابي ودورهم في ممارسة حق تقديم طلبات الاستجواب و الإستضافة للوزراء.
3.‏تحجيم التدخل في تزييف إرادة الناخبين أو التأثير عليها بالمال نتيجة لكبر الدوائر الانتخابية ونتيجة الاعتماد على التمويل الحزبي وليس التمويل الفردي.
4.‏إضعاف تأثير الانتماء القبلي أو العشائري والذي يعيق التنمية الديمقراطية.
5.‏ضمان اكبر قدر من العدالة بعدم إهدار الأصوات حيث يتم توزيع المقاعد على القوائم حسب نسبة الأصوات التي حصلت عليها مهما بلغت هذه النسبة.
6.‏إعطاء فرصة أكبر لتمثيل بعض الجماعات السياسية التي يصعب تمثيلها في ظل الانتخاب بالنظام الفردي‏ (من خلال إدراج هذه الفئات في قوائم الأحزاب) وبذلك يتجذير مبدأ الشراكة في الحكم بين الأحزاب والمجموعات ذات الاهتمامت المختلفة.

أما عن عيوب هذا النظام فتتمثل في:

1.‏‏تحكم الأحزاب في وضع القوائم الانتخابية وقد تسيئ استخدام سلطتها في الاختيار والذي تحاول الأحزاب التغلب عليه بعمل تجمع انتخابي للحزب داخل كل دائرة لاختيار‏‏ ممثلي الحزب في القائمة.
2.‏احتمال خداع الجماهير بوضع بعض الرموز التي لها رصيد شعبي على رأس القائمة ثم تكملة القوائم بشخصيات ذات امكانية متواضعة.
3.‏تضييع حق الناخب في الاختيار نتيجة عدم امكانية التعديل في القائمة بالاضافة أو الحذف أو إعادة الترتيب.
4.‏صعوبة مهمة الناخب في الاختيار نتيجة سعة الدائرة.
5.تكريس الحزبوية وفرض سيطرة حزبية اكبر تمنع النواب التابعين لحزب معين من التعبير عن آرائهم الحقيقية بحرية داخل قبة البرلمان او خلال عمليات التصويت.
6. تفضي الانتخابات وفقاً لهذا النظام إلى تشكيل حكومات ائتلافية في الغالب، وقد تؤدي الانقسامات والاختلافات بين الأحزاب السياسية إلى عرقلة أعمال الحكومة وربما إفشالها وإعادة الانتخابات مرات عدة الأمر الذي يثقل كاهل وموازنة الدولة بتكاليف اجتماعية ومالية كبيرة.
7. تنحسر فرص المستقلين في المنافسة في ظل هذا النظام.
التوقيع :
إلى من يرفع شعار التسامح ويدعوا إلى الفتنة ويبذر العداء... إلى من يرفض إصلاح البلاد إلا بالانفصال... ويرى أن لا قوة إلا بالتشرذم والانقسام... وأن لا تنمية إلا بتغيير التاريخ والهوية ولعن كل ماكان من شأن يمن الإيمان... نقول بمشاعر مليئة بالثقة والاطمئنان:

من يبذر الشر بين النــاس في ظل وحدتــهم= لن يجلب الخــير إذا ما أوقـــع الإنقسـام بــهم
فمن يرنوا إلى العلياء يستحضر الناس كلهمُ= ولن يجود بالمجد من لم يسـع في مودتــــهم

التعديل الأخير تم بواسطة هدير الرعد ; 08-12-2009 الساعة 10:44 AM
  رد مع اقتباس
قديم 08-12-2009, 02:14 PM   #2
رهج السنابك
حال نشيط
 
الصورة الرمزية رهج السنابك

افتراضي



أرى أن يتم تغيير نظام الانتخاب الفردي ( الدوائر الانتخابية ) بالقائمة النسبية لتحريك المياه الراكدة في الحياة السياسية ولمنح بقية الاحزاب فرصة اكبر للمشاركة السياسية والاستفادة منها ..
نريد قطع دابر الانتماء القبلي والعشائري والذي يشكل عاملاً محورياً مهما في الجغرافية الانتخابية وخصوصاً في بلادنا وهوس البعض بالاعتزاز بالقبيلة على الوطن والدين نريد أن يتم تحجيم وشطب الواسطة والبيروقراطية المملة من الحياة السياسية والتي أصبحت تشكل عائقاً أمام تنامي الديمقراطية في بلادنا..
فالانتخاب الفردي يعنى أن تبقى الانتخابات حكراً على التأثيرات الاسرية والجهوية والقبلية ، وأنا هنا لا أقلل من شأن القبيلة بل على العكس فالقبيلة تلعب دوراً مهماً في تكوين الدولة ، فانتخابات الدوائر الانتخاب الفردي له عيوب ذكرت أعلاه كما ان لها محاسن عدة ولكنه بكل الاحوال أرى أن مساوئها أو عيوبها طغت على محاسنها لذا كان علي أن أقول رأيي في هذا، وكما يقول الامام الشافعي رحمه الله " رأيي صواب يحتمل الخطأ ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب " فأردت أن أدلو بدلوي في هذا والله خير الموفق.
نتمنى الرخاء والحرية والتنمية والازدهار والامن والامان والمكانة القوية لهذا البلد المبارك...

سيدي / هدير الرعد
أشكرك على الموضوع القيم والهادف ولمثل هذا فليعمل العاملون
بــــــاركـــــ الــلــه فــيــــك
ويعطيك الف عافية..



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع :



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة








التعديل الأخير تم بواسطة رهج السنابك ; 08-12-2009 الساعة 02:25 PM
  رد مع اقتباس
قديم 08-12-2009, 08:47 PM   #3
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي

مشاركة طيبة وجادة طرحت فيها وجهة نظرك بوضوح أخي رهج السنابك، مشكور على تفاعلك الرائع
  رد مع اقتباس
قديم 08-12-2009, 10:39 PM   #4
المستقل
شاعر السقيفه
 
الصورة الرمزية المستقل

افتراضي

في ابداية لابد من وجود النوايا الصادقة لدى مختلف التيارات ولاحزاب السياسية على ختيار النهج الديمقراطي وتفعيلة وطبيقة ولاحتكام لنتائجة وانة هو الحل والمخرج لما تعانية البلاد ..
وليس كما يرى البعض ان الديمقراطية خيار لا رجعة فية مادام نحن نفوز بالاغلبية والحكم ولكن لسنا معة في اليوم الذي نخسر فية هذة المكانة هذا اذا سمحنا بحصول التنافس الحر والشريف والقانوني....؟

وعلى العموم اوضح رايي


هناك مزايا وعيوب لكل من النظامين
ونظام الانتخاب الفردي يودي الى ذهاب اصوات الكثير من الناخبين مهب الرياح..
فمثلاً، دائرة انتخابية يتسابق فيها عشرة مرشحين ؛ وبلغت الأعداد الصحيحة للمقترعين – التي تم احتسابها – عشرة آلاف صوتاً.. ففي حالة استقطاب المرشحين العشرة لجميع الأصوات، فيمكن أن يكون المرشح الحائز على ألف وواحد صوتاً أن يفوز بالمقعد النيابي. ومن الواضح أن الأصوات المحددة للفائز تقل كلما زاد عدد المرشحين المستمرين في التنافس يوم الاقتراع ؛ أي أن ما مجموعه (10%) من الناخبين تقريباً، يمكن أن يكون لهم ممثل في مجلس النواب ؛ والباقون (90%) تقريباً لا ممثل لهم، بل تذهب أصواتهم أدراج الرياح.

كذالك النظام الفردي بنـزعته الطبيعية نحو الفردية ينتج عنها تفرّق المجتمع لا توحده.. خاصة في المجتمعات التي يغلب عليها الطابع العشائري أو القبلي ؛ حيث يتقوقع كلٌ في مكانه وتنتج وتتعمّق المناطقية ؛ ويزداد الأمر سوءً، عندما يكون الوعي الانتخابي متدنياً

لذالك ان ارى ان الظام الاخر(القائمة النسبية) هو الانسب لليمن لانة يتيح فرصة للاحزاب السياسية الصغيرة بالمشاركة في الحياة الديمقراطية....كما انة ينمي الوعي السياسي لدى الناخب ويزيد من اهتمامه بالبرامج والمبادي السياسية للاحزاب بدل الاعتبارات الشخصية والمناطقية الضيقة...

وتقبل خالص تحياتي
  رد مع اقتباس
قديم 08-12-2009, 11:18 PM   #5
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي

مشكور أخي الكريم جنوبي متقاعد على طرحك الرائع، وبالنسبة لموضوع النوايا فأعتقد أنها مسألة أساسية، لكن ايضاً وعي الناخب وطريقة الانتخابات لها دور أيضاً في إنجاح الأهداف المبتغاة من العملية الديمقراطية....
ما ذهبت إليه حول القبول بنتائج الديمقراطية أمر مهم للغاية، ففي البلدان التي لم تتعمق فيها القيم والتقاليد الديمقراطية، فإن من الممكن أن ينقلب عليها من شاركوا في صناعة نتائجها، من خلال التغيير بطرق ملتوية مثل قلب نظام الحكم، أو العمل على خنقه وشل حركته والتأثير على ممارساته الشرعية بهدف إجباره على التخلي عن السلطة...
إنما الأكيد أيضاً أن انتخابات نزيهة وحرة وشفافة أمام الشعب والعالم، سوف تجعل من الصعب على أياً ممارسة مثل هذه الأعمال، وكذلك وعي الناس وإيمانهم بهذه الوسائل للتغيير سيحد من هذه المخاطر........

إذا أنت تتفق مع الأخ رهج السنابك حول القائمة النسبية ....... ننتظر بقية الحلان الكرام
مشكور أخي الكريم
  رد مع اقتباس
قديم 08-14-2009, 08:11 AM   #6
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي

اقتباس :
فالانتخاب الفردي يعنى أن تبقى الانتخابات حكراً على التأثيرات الاسرية والجهوية والقبلية

الاقتباس أعلاة للأخ رهج السنابك..
من الواقع المعاش فإن أحد أبرز معايير اختيار المرشحين في الدوائر في بلادنا، هو مدى الشعبية وحجم الوجاهة التي يحتلها الشخص في دائرته، بغض النظر عن مستواه التعليمي وخلفيته السياسية والثقافية، فكانت النتيجة أن أكثر أعضاء مجلس النواب لا يعون واجباتهم الحقيقية ولا يقومون بها، واتضح أن بعضهم رشح نفسه فقط إما من أجل أن لا يفوز بالمقعد أحد أبناء الدائرة لينافسه فيما بعد على الوجاهة والنفوذ في المنطقة، أو لزيادة مكانته الاجتماعية بين الناس (الاسم أنه عضو برلماني)... ولهذا تجد أن أغلب مقاعد مجلس النواب خاوية على عروشها معظم أيام السنة، وفي ظل هكذا أمور لا بد أن يكون إداء هذا الجهاز ضعيفاً .............. فهذا بالفعل من أبرز العيوب التي يتم ملاحظتها على هذا النوع من النظم الانتخابية..... لكنني أؤكد على أن وعي الناخبين ايضاً له دور في هذه السلبيات

عبد العزيز جباري ... مؤتمر
محمد عبد الله القاضي .... مؤتمر
صخر الوجيه ... كان مؤتمر واستقال وأصبح مستقل
علي عبد ربه القاضي ....... مستقل
علي عشال .... إصلاح
عبد الرحمن بافضل ..... إصلاح
عيدروس النقيب ...... اشتراكي
سلطان العتواني ....... ناصري

شخصياب لها حضور مميز وهناك غيرها لكنهم قلة ....... ماذا لو كان مجلس النواب كله من هذه الكوادر؟؟؟

أعتقد أن القائمة النسبية تستطيع أن تقدم صورة أفضل، لأن كل حزب سياسي سوف يحرص على أن تتصدر قائمته أفضل الأسماء .....

أترك بقية الحديث لكم أخواني الكرام
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سياسيون وإعلاميون: تغيير النظام ضرورة لإخراج اليمن من الأزمة والنفق المظلم حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 10-24-2009 02:25 AM
اليمــن: مأزق النظام القبلي في الشمال في الوحدة مع الجنوب @ الجرو @ سقيفة الحوار السياسي 3 09-03-2009 02:38 PM
يقولون "وقالويقولون "أن" هناك وحدة .. فأين النظام الاتحادي ؟! حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 07-28-2009 08:31 PM
جوهر الأزمة ... و مشروع الانفصال حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 06-03-2009 09:27 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas