المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الأدب والفن > سقيفة عذب القوافي
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


رأيي حول لغة المعارك النقدية بين لطفي وباذيب !

سقيفة عذب القوافي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-21-2006, 07:27 AM   #1
أميرة الوادي
شاعرة السقيفه

افتراضي رأيي حول لغة المعارك النقدية بين لطفي وباذيب !

كنت قد نقلت موضوعاً عن ( المعارك النقدية بين الشاعر الناقد لطفي جعفر أمان والناقد عبدالله باذيب). وقادني استفسار وردني من أخي ( محمد باذيب ) وهو أحد من طالعوا المقال الآنف الذكر ، قادني إلى البحث المعمـّق حول هذه المعارك النقدية ، وما إذا كان كاتب المقال المذكور قد انحاز إلى لطفي دوناً عن باذيب. وهاكم نتيجة البحث :

نشر الشاعر لطفي جعفر أمان مقالات نقدية عن الشعر الأصيل والتجربة الشعرية في (صحيفة الذكرى – العدد 120_)، تعرّض فيها إلى مفهوم الشعر كما يراه ، فعرض نماذج لأشعار بعض المتقدمين ومنهم : أحمد شوقي ، بالنقد، زاعماً أنها لا تحتوي على تجربة ، وأورد أشعاراً لشعراء مغمورين ، منهم الغرباني ، قائلاً إن فيها تجربة.
وقد أثارت هذه المقالة ردود أفعال غاضبة من جمهور الأدب والنقد ، برزت في مقالة بإمضاء (ع.ل.) عنوانها:"عيب هذه المقارنات"، نشرت في صحيفة (النهضة)، التي كان باذيب المحرر الأدبي فيها. وقد حدّ باذيب من هذه المقالات التي شابها غير قليل من التجريح مؤكداً أن على لغة النقد أن تتسم بالعنف، "ولكن في نطاق النقد المنزه عن السباب والمهاترات السوقية الممجوجة..! " ( النهضة_ السنة الثانية _ العدد 76 _ 17 مايو 1951م).
على أنه عاد بعد أسبوعين ليتناول مقالة لطفي بالنقد، فنشر في ( النهضة – السنة الثانية – العدد 79 – 7 يونيو 1951م) مقالة بعنوان: (إن للأديب كرامة). قال فيها: " إنني أكتب هذه الكلمة التمهيدية _ ولا أسميها نقداً_ لكي لا يقال :" إنه ليس في عدن إنسان واحد يثور لكرامة الأدب ويدفع عن " الفكر المقدس" و " القلم المقدس" الهجمات الجارحة والنزوات المنحرفة الضالة".
وقد جاء أسلوب باذيب في هذه المقالة هادئاً عموماً وخالياً من التجريح إلا ما كان من إشارته إلى " مقالات الزملاء الآخرين الذين يستغلون صمت الأصدقاء المطلعين على الأسرار .. فينتهكون حرمة الأدب في كل فرصة سانحة ، ويطنون كالذباب متنقلين من صحيفة إلى أختها" فلعلّ في ذلك إشارة إلى شخص بعينه. فضلاً عن أن المقال حمل إشارة شخصية إلى لطفي بذكره أنه " يتصور نفسه مدرساً يقف أمام تلاميذه في الفصل! وربما كان ذلك بحكم المهنة". وسنجد أثراً لهذا التعبير في عنوان إحدى مقالات لطفي بعد قليل..

وفي الأسبوع التالي نشر باذيب مقالاً بعنوان ( في الغربال ..التجربة الشعرية كيف نفهمها) تناول فيه بلغة رصينة وأسلوب حاد وإن كان خالياً من الإسفاف رأيه في مقالات لطفي ، مؤكداً على الود والصداقة التي تربطهما. واقتبس من أقوال النقاد الإنكليز ما يؤيد وجهات نظره في أسلوب علمي خالص. ( ينظر النهضة _ السنة الثانية _ العدد82 _ 28 يونيو 1951م).

فردّ عليه لطفي جعفر أمان عبر صفحات ( فتاة الجزيرة _ السنة الثانية عشرة _ العدد 579 _ 11شوال 1370هـ/15 يوليو1951م) بمقال عنوانه ( أمام السبورة .. كيف تفهم التجربة الشعرية يا عبدالله باذيب) يفور غضباً واستياء ، فبعد أن افتتحه بالتعبير عن دهشته الشديدة إزاء إقدام باذيب على نقده ، بعد الزمالة التي ربطتهما، وبعد أن كتب مقالة في تقريض ديوان لطفي (بقايا نغم).. على أنه كشف عن السر وراء تغير موقف باذيب _ من وجهة نظره_ ألا وهو " الوظيفة وتيارات المبادئ والمطامح وشعوذة الصحف" وانطلق بكل قسوة يذكر معلومات شخصية عن باذيب قائلاً :

" لا تغضب! أنا أفهمك كل الفهم. وأستطيع أن أؤكد للقراء_ إذا تماديت في غرورك _ كيف تغمس قلمك في مداد بغيض حتى إلى نفسك في سبيل مئتي روبية شهرياً من الجرجرة(يعني عبدالرحمن جرجرة رئيس تحرير صحيفة النهضة) الذي صرفك بهذا عن إتمام دراستك الثانوية ، وعن تكوين ذاتك كمواطن نافع ... دع هذا كله حتى تتمادى أنت، وتعال الآن أمام السبورة لأعلمك كيف يجب أن تفهم التجربة الشعرية يا عبدالله باذيب".

ثم تناول بأسلوب علمي مدعّم بالحجج من أقوال النقاد الإنكليز مفهوم التجربة الشعرية..وختم مقالته بذكر مزيد من المعلومات الشخصية عن باذيب ، فقال:" انشأ يا فتى ، واعلم أن الغرور وأنت في الثامنة عشرة من عمرك المديد ( كان باذيب حينها في العشرين !) لن يفسح لك المجال للسير والاستواء. اعلم أن قلمك الأجير كان قبل عام يكتب مواضيع الإنشاء و(الكمبوزيشن ) في الصف الثالث ثانوي" ( يؤكد باذيب أنه كان في الصف السادس الثانوي).

عند هذه النقطة اختلط الحابل بالنابل ، فاختفت الروح العلمية ليحل محلها الابتذال ، والمهاترات ، والخوض في الشؤون الخاصة من كل من الطرفين ، وهي أمور لن أخوض في تفصيلاتها، فحسبي أنني أثبتّ وجهة نظر أخي (محمد باذيب) من أن كاتب المقال الأصلي حمـّل باذيب الجزء الأكبر من المسؤولية في نشوب المعركة النقدية وانحدارها إلى أسفل دركات الإسفاف.. إذ ويتضح مما قدمت من نماذج أن لطفي كان أول من أوغل في تحويل المعركة من ساحة النقد إلى ساحة القتال بالقبضات العارية!

وقد يقول قائل إنه ما كان لباذيب أن يتعرض لنقد لطفي ، أو أنه كان عندما تعرض لنقده ينطلق من خلفية سياسية، وبتحريض من عبدالرحمن جرجرة الذي كانت الخصومة السياسية قد نشأت بينه وبين محمد على لقمان رئيس تحرير صحيفة (فتاة الجزيرة) التي كانت تحتضن لطفي جعفر أمان وغيره من الشعراء الشباب.. فيكفي للرد على هذه المزاعم أنه لو كان في الأمر خصومة شخصية أو مذهبية ، فإنها لم تظهر من خلال أسلوب باذيب في النقد، ولكنها تجلت من خلال المستوى الذي نزل إليه لطفي للحط من قدر باذيب، وكان الأولى به وهو الأديب الأكبر سناً أن يربأ بقلمه عن الخوض في هذه الأمور ويكتفي بالسجال العلمي ، وهو قادر عبره وحده أن ينتصر؛ فقد كان الأعلى تعليماً بين الطرفين ، والأكبر سناً ، والشاعر الخبير بخفايا النفوس، والمتذوق الجيد للشعر.
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 11-21-2006, 12:05 PM   #2
أبوعوض الشبامي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية أبوعوض الشبامي

افتراضي

.

شكرا لأميرة الوادي على الموضوع وان كان رأيها جاء صدى لرأي الكاتب الأصلي للموضوع
ولكن على استحياء ...
والموضوع عرض لخلفية المعارك النقدية التي كانت تدور في الساحة العدنية في مطلع الخمسينيات
من القرن الماضي ... وهي معارك نقدية جانبية شدتها احتقانات سياسية واخرى اجتماعية وفي الحقيقة
كانت صدى وانعكاسا وتقليدا ومجارات لتلك المعارك التي دارت بمصر في مطلع القرن التاسع عشر بين
الدكتور طه حسين من جهة وكل من مصطفى صادق الرافعي و ابراهيم المازني والدكتور زكي مبارك
والدكتور محمد حسن هيكل وسلامه موسى و عباس محمود العقاد .... وغيرهم من ادباء وشعراء وكتاب
مصر من جهة أخرى .
وقد بدأت هذه المعارك النقدية في مصر عام 1909م واستمرت وحين هدأت حدتها وبدت تطوي
صفحاتها وصل صداها الى عدن مطلع عام 1950م.
وكالعادة تصل الى عدن المدارس الادبية والاساليب والمعارك النقدية بعد العالم ب 30 سنة كما
هو الحال الآن حين نقرأ ونطالع ما يكتب في عدن من نقد نراه انعكاسا وصدى لتلك المدارس التي
وصلت الى العالم العربي في مطلع الستينات والسبعينات واقصد بها الحداثة والشعر الحداثي والمدارس
والمذاهب الادبية والنقدية والمنهج البنيوي ومصطلحاته ...
أخيرا فقد وصلت هذه المذاهب النقدية إلى عدن ولكن في آواخر التسعينات ونقرأ للكتاب والنقاد
في عدن اهتمامهم بالبنيوية بينما تعدتهم المدارس النقدية إلى ما بعد البنيوية وما بعد الحداثة.. والتناص .. (( وموت المؤلف ))...الخ .


.
التوقيع :

التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 11-21-2006 الساعة 12:23 PM
  رد مع اقتباس
قديم 11-21-2006, 08:34 PM   #3
شيخ القبايل.
حال قيادي

افتراضي

اقتباس :
شكرا لأميرة الوادي على الموضوع وان كان رأيها جاء صدى لرأي الكاتب الأصلي للموضوع
ولكن على استحياء ...

الحق يقال ان الشاعر لطفي جعفر أمان هو شاعر واديب قدير لايجاريه في الميزان الادبي عبد الله عبد الرزاق باذيب .. الا ان يكون الاخير ناقدا عابرا او سياسيا متمرسا .

ومن الطبيعي ان ياتي نقده للطفي جعفر امان كنقد الجاهل عالما .

لكننا نتحدث هنا عن اسلوب في النقد ورده .. التزم فيه باذيب جل مايستطيع من تهذيب .

وخرق قاعدته الشاعر الرومانسي الغاضب .. ووصل به الامر الى التحقير والطعن .. ثم تبعه صاحب الدراسة ( الحكيمي ) الذي اكد الانتقاص من القيمة الادبية لمقالات باذيب .. دون ان يتعفف عن تكريس الاحتقار ..

وهذا كله ليس من ( الادب )


شكرا للاخت اميرة .. موضوع فريد يثري معلوماتنا بالجديد
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 11-21-2006, 08:39 PM   #4
محمد باحاج
حال نشيط

افتراضي

خصمان ..علـمـــان من اعلام الفن والأدب و الثقافة

نجهل الضروف التي كانت تحيط بهما و التي ادت الى هذا الخلاف الذي لايستحق أن يختلف عليه
ومن ثم الهجوم المتبادل.

بل ربما أن المحرر كان يصطاد في الماء العكر ،فيشجع و يحرض على تبادل التهم بنشره لتلك الكتابات.

ورغم هذا و ذاك...يبقى الفن والنقد والحوار موضع احترام وتقدير ،سواء كان أدبيا ، سياسياً أم عقائدياً.

(وكل إناء بما فيه ينضح)
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2006, 09:31 PM   #5
أميرة الوادي
شاعرة السقيفه

افتراضي

الأستاذ أبو عوض الشبامي

شكراً لتعقيبك الوافي ، ولو أنني لا أوافقك الرأي في مسألة التقليد التي أشرت إليها في مداخلتك
فالمعارك النقدية التي نشبت في عدن في تلك المدة لا توازي ما حصل في مصر أو غيرها.
والظروف التي قادت إليها لا صلة لها بتلك التي قادت إلى مثل ذلك في مصر.
ولا جدوى من المقارنة بين واقع الحياة الأدبية والنقدية في عدن، ونظيرتها في مصر أو في غيرها من دول العالم ,
فكلنا يعرف مدى تأخرنا ، والمصريون وغيرهم من العرب أيضاً تأخروا في مواكبة التيارات النقدية في العالم..
وحسب المثقف في عصرنا الراهن أن يكون مثل الإسفنجة تتشرّب الثقافات المختلفة ،
وتعصر نفسها لتنتج شيئاً شبيهاً إلى حد ما بما تشربته !
وفيما يخص البنيوية ، فقد تطورت أخيراً إلى الأسلوبية ، ولعلها أكثر المدارس النقدية قرباً من روح النصوص، لما توظفه من نتائج علوم اللغة : (نحو ، صرف ، صوت، دلالة) في استكناه خفايا النصوص!
ولا أرى بأساً في تأخر وصول المدارس النقدية وتأثرنا بها ، فالأهم هو مدى استفادتنا منها، ومدى جدواها في التعامل مع نصوصنا ، وإبداعنا.
  رد مع اقتباس
قديم 11-25-2006, 01:07 PM   #6
أميرة الوادي
شاعرة السقيفه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد باذيب
الحق يقال ان الشاعر لطفي جعفر أمان هو شاعر واديب قدير لايجاريه في الميزان الادبي عبد الله عبد الرزاق باذيب .. الا ان يكون الاخير ناقدا عابرا او سياسيا متمرسا .

ومن الطبيعي ان ياتي نقده للطفي جعفر امان كنقد الجاهل عالما .

لكننا نتحدث هنا عن اسلوب في النقد ورده .. التزم فيه باذيب جل مايستطيع من تهذيب .

وخرق قاعدته الشاعر الرومانسي الغاضب .. ووصل به الامر الى التحقير والطعن .. ثم تبعه صاحب الدراسة ( الحكيمي ) الذي اكد الانتقاص من القيمة الادبية لمقالات باذيب .. دون ان يتعفف عن تكريس الاحتقار ..

وهذا كله ليس من ( الادب )


شكرا للاخت اميرة .. موضوع فريد يثري معلوماتنا بالجديد

شكراً أخي محمد باذيب على التعقيب
وأؤكد أنني اكتفيت بإيضاح نقطة واحدة من نقاط الجدل المتصلة بموضوع المعارك النقدية،
هي : لغة هذه المعارك ، اللغة المستعملة والأسلوب الذي نهجه كل من الفريقين،
وواضح أن عبدالله باذيب بدأ بأسلوب أكثر تحضراً مما هاجمه به لطفي،
لكنه بعد ذلك ردّ الصاع صاعين كما يقال!!
  رد مع اقتباس
قديم 11-25-2006, 01:09 PM   #7
أميرة الوادي
شاعرة السقيفه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد باحاج
خصمان ..علـمـــان من اعلام الفن والأدب و الثقافة

نجهل الضروف التي كانت تحيط بهما و التي ادت الى هذا الخلاف الذي لايستحق أن يختلف عليه
ومن ثم الهجوم المتبادل.

بل ربما أن المحرر كان يصطاد في الماء العكر ،فيشجع و يحرض على تبادل التهم بنشره لتلك الكتابات.

ورغم هذا و ذاك...يبقى الفن والنقد والحوار موضع احترام وتقدير ،سواء كان أدبيا ، سياسياً أم عقائدياً.

(وكل إناء بما فيه ينضح)

أخي الشاعر محمد باحاج
شكراً للتعقيب
وأوافقك القول إننا لا نعرف على وجه الدقة الداعي إلى تلك المعركة
لكن مما يستفاد من نشوئها أن لطفي استفزّ جمهور عدد من الأدباء اللامعين أمثال : أحمد شوقي، بوضع بعض أشعارهم في ميزان الموازنة مع شعر بعض المبتدئين ، والانتصار للأخيرين
فكان أن سنحت الفرصة لأعداء لطفي ، كي ينالوا منه ,,


وربما أن لطفي لم يكن ممن يتحملون النقد بهدوء أعصاب ، فأثار الزوبعة بدلاً من أن يعمل على تهدئتها.
وأشاركك تقدير هؤلاء الأدباء والنقاد ، فهم كانوا وسيظلون محل احترامنا وتقديرنا مهما بدر منهم من هفوات،
ففي النهاية ما نحن إلا بشر ، نخطئ ونصيب.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضل يوم الجمعة تاج العليب فؤاد باطويح سقيفة إسلاميات 1 07-01-2011 11:11 AM
انشودة في يوم فرقاكم خذتني همومي بين الأسى والحزن أمست علومي وياريت دمعي رثاكم كفاني قلب مات سقيفة إسلاميات 0 05-16-2011 04:07 PM
دربي الكرة المصرية بين الأهلي والزمالك يوم 29 حزيران/يونيو المقبل الوحداوي السقيفه الرياضيه 3 04-06-2011 10:42 PM
مجلة السياسة الخارجية الأمريكية: يجب على دول الخليج أن تقبل اليمن عضواً في مجلس التعا حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 10-10-2010 01:14 AM
الفضول يقترح على قحطان الشعبي تبادل السفراء بين الشمال والجنوب بدلاً من مكاتب شؤون ال حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 10-09-2010 02:09 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas