بين قبـــرين ....!!

[أبوعوض الشبامي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدمعه الحزينه [ مشاهدة المشاركة ]

[SIZE="6"]دايما مميز يعطيك الف عافيه[/SIZEمنتظرين جديدك وتقبل ودي الدمعه الحزينه]

شكرا على المرور الجديد منتظرينه من الجميع ...!!

بدلا من أن نلعن الظلام علينا أن نضيء شمعة ....!!


.


.

[أبوعوض الشبامي]

مترجم من مقال صحفي اسرائيلي تاريخ 28 / 11/ 2006م
-----------------------------------------------------------
يقول العنوان بالخط العريض (( مطلوب حضور احفاد الحبر والشاعر اليمني شالوم الشبزي ))

أحضرنا من عظام اطفال هرتسل ، وثيودور هرتزل ، لدفنها في اسرائيل ، والآن نسعى أيضا لتكريم المهاجرين من اليمن ، والشاعر شالوم شابازي (( الشبزي )) شخصية تاريخية مرتبطة الثقافة اليمنية (( شالوم Shabazi. )) والمتحدرين من شاعر كبير في حاجة ماسة الآن لأختبارات الحمض النووي للتحقق من الروابط العائلية ، لتعزيز الوعي Shabazi لينقل قبره من اليمن الى اسرائيل .

لتشغيل ذلك تبقى من الشعراء اليهود اليمنيين البلد بأكمله مقيم في القرون الوسطى ، وأحدث رفع اليمنية اليهود إلى إسرائيل ، من نسل الشاعر. ولكن قبل أن تبدأ هذه العملية المعقدة ، والتي تتطلب عوامل في اليمن وسيساعد قليلا جدا ، نريد أن نتأكد من هذه الرفات حقا هل هو للشاعر والحبر الشهير Shabazi

وخير وسيلة لتأكيد ما اذا كانت بالفعل رفات قبر Shabazi ا، أخذ عينات من المتحدرين من عائلته ، الذين يعيشون على الأرجح في إسرائيل ، ومقارنتها مع عينات من عظام الشاعر وهذا اعلان للمهاجرين من كريات اليمن وفي أماكن أخرى من البلاد ، وهناك بعض العائلات ، التي تنتمي تقليديا الى Shabazi شجرة العائلة المجيد. والتفت الى الحاخامات من المجتمع لتحديد الأقارب ‬، وهناك أجيال من المهاجرين من اليمن والحلم والرغبة في ذلك اليوم ، عندما إسرائيل ستجلب عظام الشاعر المتأصلة والمدفونة في مدينة في اليمن تبعد عدة مئات من الأميال في الجنوب من صنعاء . توفي Shabazi ، المولود في 1619 ، وربما في 1670 أو 1680.
الأسطورية شخصية.

(( لدينا جدل حول مكان دفنه" ، وقال الرسم. وقال "هناك اولئك الذين يريدون القدس ، لأنه يحلم صهيون يتوق إليها ، ويفضل البعض الاخر في الشوارع ، ورأسه -- العين أو قلم ، حيث توجد تجمعات كبيرة من المهاجرين من اليمن"

وقد التقيت في وقت سابق مع رئيس وزراء اليمن خلال زيارة قام بها الى الولايات المتحدة -- الدول ، والحديث معه حول هذا الموضوع. "التقيت أنا أعمل على ذلك لعدة سنوات ، حتى مع شيوخ من اليمن
وأضاف : داري "‬ سعادة ويقدر أن رفع عظام الشاعر اسرائيلي محتمل ، ولكن هذا ينطوي على تكاليف باهظة )).

Shabazi ‬ هو شخصية اسطورية في تاريخ اليهود في اليمن ، ويعود الفضل في ذلك جزئيا إلى المؤمنين التعبير أعطى لمعاناة وآمال جيله خلال الفترة الصعبة من المرسوم عطروت ///// (1667) ‬ تحول المنفى. وهو يعتبر الشخصية الأكثر تبجيلا اليهودية على اليهود من اليمن ، وآلة أطلقوا عليها اسم "والد Shabazi السلام )).


رابط المقالة الصحفية بالعبرية : çمùهْ - لàُّ nrg - مّهùéي: ِàِàéه ùى ùىهي ùلوé

من المقالة ندرك الآتي :

- سر اهتمام اليهود الاسرائيليين وتوافدهم الى اليمن وزيارة القبر والتحايل لنبشه واخذ عينات من عظام الرفات وذلك بغية تحليلها واختبار ( الحمض النووي ) مع احفاد الحبر سالم الشبزي .
- يعترف الكاتب أن لقاء تم بينه وبين رئيس وزراء اليمن خلال زيارته لأمريكا وكان محور الحديث يدور حول موضوع اختبار الحمض النووي ويعترف أنه يعمل لعدة سنوات حول موضوع رفات سالم الشبزي حتى مع شيوخ اليمن .

وورئيس الوزراء الذي اشار إليه الكاتب اليهودي هو (( عبدالقادر باجمال )) ، وقد راقت فكرة نقل القبور ورفات الشعراء الى بلدانهم الأصلية لباجمال ، فأقترح حينها على حكومته في صنعاء أن تتقدم بطلب رسمي في نقل رفات الشاعر الكندي امرئ القيس من تركيا ، ولكن باجمال وحكومته تنقصهم المعرفة العلمية الدقيقة في تحديد موقع القبر ، واغفال اهمية دراسة العظام واجراء اختبار الحمض النووي في تحديد رفات امرئ القيس الكندي ، وبالرغم أن عبدالقادر باجمال في كل مقيل قات كان يتفاخر بنسبه الكندي إلا أنه خشي أن اختبار الحمض النووي لا يثبت ذلك لأحدهما الانتماء الكندي ....!!!

[أبو مسعود]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

للذين يتساءلون عن اغنية خطر غصن القنا عليهم طلب ديوان سالم الشبزي (( الديوان )) من معهد بنزفي الاسرائيلي ...!!! بخصوص ادعاء الأمم وبعض من الشعوب بأشياء ليست لهم يكفي إدعاء اليمنيين أن الملكة الحبشية السبأئية (( بلقيس )) هي ملكة يمنية ...!! .

أوعزت للمتسائلين عن أغنية خطر غصن القنا بطلب ديوان سالم الشبزي من معهد بنزفي الإسرائيلي .


ايعازك ياحضرة العمدة يوحي بتوفر نسخة لديك من الديوان .



حبّذا لو وضعت لنا صورا من غلافه والصفحة التي تحويها القصيدة كسابق ما عودتنا عليه ( رغم أن مراجعك لا يعتد بها ) وسنكون لك من الشاكرين .



بخلافه كف عن الهذيان ولا تشكك في النتاجات الفكرية للمبدعين .



بخصوص بلقيس



شكك الدكتور حمود العودي استاذ علم الإجتماع السياسي بجامعة صنعاء في تعقيبه على حكم التكفير الذي صدر بحقه بسبب ما تضمنه كتابه الموسوم بعنوان المدخل الإجتماعي اليمني في أن تكون بلقيس هي تلك المرأة التي ورد ذكرها في القرآن الكريم كما شكك أيضا في أن يكون سليمان قد تزوجها ، وبرر تشكيكه ذلك بعدم ورود اسم صريح لها في القرآن .



نفى حمود العودي كذلك يمنية الإسكندر االمقدوني استنادا لأبيات شعرية قالها نشوان بن سعيد الحميري من منطلق التعصب العرقي والطائفي والمناطقي والجهوي ادعى فيها أن الإسكندر المقدوني ( أوالأكبر ) يمنيا مبررا السبب بأن نشوان الحميري عرف بتعصبه ضد الهاشميين وجميع من لا ينتمون للقحطانيين وعليه اعتبر كل ما قاله نشوان من شعر في محاولة منه لإثبات إنتماء الإسكندر لليمن شعر حماسة لا يعتد أو يستشهد به كمرجعية تاريخية .



نرجو عدم تشعيب الموضوع قبل إثبات عدم وجود علاقة بين مطهر الأرياني و قصيدة خطر غصن القنا .



شكرا لك


بالمناسبة أسلوبك في التوثيق مثل رجم الغدره


تحياتي .

[أبو مسعود]

http://yemenm7bh.com/upsound/files/y...booykibseey.rm

[أبو مسعود]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

للذين يتساءلون عن اغنية خطر غصن القنا عليهم طلب ديوان سالم الشبزي (( الديوان )) من معهد بنزفي الاسرائيلي ...!!! بخصوص ادعاء الأمم وبعض من الشعوب بأشياء ليست لهم يكفي إدعاء اليمنيين أن الملكة الحبشية السبأئية (( بلقيس )) هي ملكة يمنية ...!! .

هذا الرجل المدعو أبوعوض الشبامي حاطب ليل .



ليته توقف عند ذلك الحد !!!!


يتعمد الإضافة الى ما يحطبه


التالي منقول من موسوعة ويكيبيديا :


الحاخام سالم بن يوسف بن أبي جاد بن خلفون الشبيزي (عبرية: שלם שבזי شليم شبّازي) (1619 - 1720)، حبر، وشاعر، ومؤرخ وخياط ولد في قرية نجد الوليد بالقرب من مدينة تعز في اليمن وقضى معظم حياته في صنعاء قبل أن ينفى اليهود منها في أواخر القرن السابع عشر.

عرف الشبيزي كواحد من أبرز رجال الدين اليهود في اليمن ويعد واحداً من مؤسسي مدرسة الشعر الحميني.

عمل خياطاً وكتب الشعر باللغتين العربية والعبرية -وإن كان حظ الأولى أوفر من تاليتها، ووضع كتاب الديوان الذي احتوى على 550 قصيدة فصل فيها عادات وتقاليد وأعراف وسلوكيات المجتمع اليمني. نشر الديوان الفريد لأول مرة في عام 1977 من قبل معهد بنزفي الإسرائيلي.

أُختلف في إسلامه، ورغم أن ضريحه الواقع في الحقر يحمل إشارات يهودية مثل نجمة داوود ونقوش باللغة العبرية، إلاّ إن أكثر رواده من المسلمين المتصوفة الذي يزورونه للتبرك به.


نرجو اثبات أن قصيدة خطر غصن القنا هي للشاعر اليهودي اليمني سالم الشبزي .



هنا بيت القصيد .


بقية ما جاء في الديباجة المنقولة لا يهمنا في شيء ، وغايتنا لا تتجاوز الحؤول دون التجني على التاريخ وعلى ابداعات المفكرين ( في أي مجال كان ومن ثم نسب المجد بجرة قلم لمن لا يستحقه )



تحية ياسادة ياكرام .

[أبوعوض الشبامي]

.

×/////ו×،×— ×ھ×™×‍×ں- פור×کל קהילו×ھ ×ھ×™×‍×ں

.

[أبوعوض الشبامي]

.

جاء في نبذة التعريف بالشيخ عبدالهادي بن محمد السودي ذكر القات وقهوة القات ، ولم أرى احدا من المعقيبن اهتم بهذا الجانب كإهتمامهم بشعر الحبر اليهودي الشبزي

للقهوة في بلاد اليمن حكاية وللقات حكاية تقارن حكاية ظهور القهوة وقد حرص بعض الم صوفية اليمن في صناعة القهوة من قشر ثمرة البن ، وتساعد القهوة على النشاط والسهر ، ولكن الشيخ عبدالهادي السودي أهتم بصناعة القهوة من ورق شجرة القات ، ذلك أن أوراق القات المجففة توضع في إناء فيه ماء وتغلى ثم تشرب ، وربما أن هذه القهوة هي التي آثارت جدلا واسعا بين علماء اليمن والحجاز ومصر ، بين محرم لها ، ومبيح لتعاطيها .

وقرأت في مناقب الشيخ عبدالهادي السودي أن الشيخ عبدالقادر الجنيد حين قدم الى الشيخ عبدالهادي السودي يقول : (( رحب بي وأمسك بيدي ، ودخلت أنا وهو ، فأشار إلى فقير له يأتيه بشئ من القهوة القات ، فأتانا بإناء فيه من قهوة القات ، فتناوله الشيخ وماولنيه بيده ، وقال : اشرب شراب أسرار المعارف والتفريد ، وسيفتح لك عن حقائق التوحيد ، فأشرق في باطني نور رأيت به ملك السموات والأرض ، وذلك ببركة سيدي الشيخ نفع الله به )) .

يقول كاتب المناقب (( فكان الشيخ عبدالقادر الجنيد يسمى بحر التوحيد ، وظهرت عليه المعارف الحقيقية والعلوم اللدنية والشرعية ، وله شرح على قصيدة سيدي الشيخ الرائية ، التي لم ينسج على منوالها ولم تسمح الأزمان بمثالها وهي :

ليس عند الخلق من خبر .......... عنك يا أغلوطة الفكر

وزاد العالم الإمام العارف الشيخ عبداللطيف باجابر الحضرمي تتبع شرح الشيخ عبدالقادر الجنيد وشرحهما شرحا مبسطا سماه ( ري الصادي ، المتعطش إلى مورد السودي الهادي ) .

من هذا نستقرأ أن القهوة والقات كانتا متلازمتا في ذلك العصر ( القرن التاسع الهجري ) وانتشرت في اليمن وكانت قهوة القات تسمى (( شراب الصالحين )) ، وأن القات كان يصنع منه شراب القهوة قبل أن يتحول الى اغصان تمضغ .


.

[شيخ القبايل.]

فعلا ياعمنا

المفروض القات لايتعدى كونه شرابا يصنع

ذاك أرقى وأصلح

مثل الشاهي والقهوة

اليك هذا المقطع وهولابي سالم الشبزي كما يبدو من مطلع الدندنة

ويشترك بهذا صاحبي القبرين في شرب قهوة القات في حياتهما .. ومن والاهما !!

[شيخ القبايل.]

عندي ملاحظات :

اولا : اذا كان الشبزي يزور ضريحه المسلمين ويتبركون به فهذا يعني أنه مسلم حتى لو كانت ديانته قبل الاسلام اليهودية .

ثانيا : أن ضريحه على شكل قبة ، فهل كان اليهود يجعلون على قبور صالحيهم قبابا .

ثالثا : من جعل النجمة السداسية على ضريحه ، وهل تكفي هذه الاشارة لتأكيد موته على اليهودية ..
خاصة ان اليهود كانوا منهم الحرفيين والبنائين وكانوا يقدمون خدماتهم لمسلمين
وقد يضمنون نجمة داؤود في نقوش أعمالهم لغيرهم .
وقد لاحظنا ذلك في نقوش على خشب البيوت في شبام .

عل وعسى يفيدني ابو عوض او احد الحلان برأي ..

[عبدالقادر صالح فدعق]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

. جاء في نبذة التعريف بالشيخ عبدالهادي بن محمد السودي ذكر القات وقهوة القات ، ولم أرى احدا من المعقيبن اهتم بهذا الجانب كإهتمامهم بشعر الحبر اليهودي الشبزي للقهوة في بلاد اليمن حكاية وللقات حكاية تقارن حكاية ظهور القهوة وقد حرص بعض الم صوفية اليمن في صناعة القهوة من قشر ثمرة البن ، وتساعد القهوة على النشاط والسهر ، ولكن الشيخ عبدالهادي السودي أهتم بصناعة القهوة من ورق شجرة القات ، ذلك أن أوراق القات المجففة توضع في إناء فيه ماء وتغلى ثم تشرب ، وربما أن هذه القهوة هي التي آثارت جدلا واسعا بين علماء اليمن والحجاز ومصر ، بين محرم لها ، ومبيح لتعاطيها . وقرأت في مناقب الشيخ عبدالهادي السودي أن الشيخ عبدالقادر الجنيد حين قدم الى الشيخ عبدالهادي السودي يقول : (( رحب بي وأمسك بيدي ، ودخلت أنا وهو ، فأشار إلى فقير له يأتيه بشئ من القهوة القات ، فأتانا بإناء فيه من قهوة القات ، فتناوله الشيخ وماولنيه بيده ، وقال : اشرب شراب أسرار المعارف والتفريد ، وسيفتح لك عن حقائق التوحيد ، فأشرق في باطني نور رأيت به ملك السموات والأرض ، وذلك ببركة سيدي الشيخ نفع الله به )) . يقول كاتب المناقب (( فكان الشيخ عبدالقادر الجنيد يسمى بحر التوحيد ، وظهرت عليه المعارف الحقيقية والعلوم اللدنية والشرعية ، وله شرح على قصيدة سيدي الشيخ الرائية ، التي لم ينسج على منوالها ولم تسمح الأزمان بمثالها وهي : ليس عند الخلق من خبر .......... عنك يا أغلوطة الفكر وزاد العالم الإمام العارف الشيخ عبداللطيف باجابر الحضرمي تتبع شرح الشيخ عبدالقادر الجنيد وشرحهما شرحا مبسطا سماه ( ري الصادي ، المتعطش إلى مورد السودي الهادي ) . من هذا نستقرأ أن القهوة والقات كانتا متلازمتا في ذلك العصر ( القرن التاسع الهجري ) وانتشرت في اليمن وكانت قهوة القات تسمى (( شراب الصالحين )) ، وأن القات كان يصنع منه شراب القهوة قبل أن يتحول الى اغصان تمضغ . .

معلومات أكثر من رائعة ياعمدة ... والان أصبح شاهي القات في المملكة اي بعد ان يمضع القات تتبقى بعض الأغصان التي لاتمضغ وبعض من الأوراق القاسية ! يقومون بغليها مع الشاي وعينك ماتشوف إلا النور ! شاهي مركّز عجيب ..

تحيتي لك

.