المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!


الشأن اليمني في الصحف الخليجية الصادرة اليوم الخميس

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
قديم 11-15-2018, 01:06 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي الشأن اليمني في الصحف الخليجية الصادرة اليوم الخميس



2018/11/15

الشأن اليمني في الصحف الخليجية الصادرة اليوم الخميس


أهتمت الصحف الخليجية،الصادرة اليوم الخميس بالعديد من القضايا في الشأن اليمني على كافة الأصعدة السياسية والعسكرية والإنسانية وغيرها.

قالت صحيفة الوطن :

تحت عنوان عالم يسير على رأسه كتبت : كم هائل من البطولات والصمود والثبات قدمه الشعب اليمني بجميع فئاته مدعوما بمواقف تاريخية أصيلة من أشقائه في دول التحالف العربي التي تبنت قضيته وقدمت مواقف خالدة وتضحيات طاهرة .

وأضافت الصحيفة في افتتاحيتها : اليوم تؤكد مواقف البطولة قرب طي صفحة الانقلاب السوداء وما سببه للشعب اليمني والعالم أجمع يشهد الملاحم التي تجري في كل شبر من أرض الحديدة خلال عملية تحريرها وكيف تتصرف مليشيات الحوثي الإيرانية بمواصلة جرائمها ومجازرها وهمجيتها بارتكاب المزيد من الجرائم والتهديد بتلغيم أحياء كاملة واستغلال المراكز الطبية والجوامع عبر تحويلها إلى مقرات لمليشياتها ونشر قناصتها في الوقت الذي لا تبدي فيه بعض الدول الفاعلة على الساحة العالمية المواقف الواجبة وحتى الأمم المتحدة التي تقر مرجعيات الحل الثلاث حري بها أن تدعم كل توجه يصب في جهود إنجاز حل سياسي وفق تلك المرجعيات ومن ضمنها القرارات الدولية الصادرة عن مجلس الأمن مثل / 2216 / .

وتساءلت الصحيفة على أي أساس تصدر بعض الأصوات النشاز التي تتجاهل كل ما سببه الانقلابيون من ويلات ونكبات ولا يطالبون بضرورة إنهاء ما يقومون به في كل منطقة سيطروا عليها بقوة السلاح غير الشرعي والتي يؤكد المجتمع الدولي بطلانها وعدم شرعيتها وضرورة الانسحاب منها وليس تدميرها ونكبة أهلها كما انتهجت أدوات إيران القيام به.

وذكرت أن الشعب اليمني أو دول التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية لم يعارضوا يوما أن يكون هناك حل سياسي وفق المرجعيات المعتمدة ولم يتم إغلاق الباب في وجه أي مبادرة يكون الهدف منها الدفع باتجاه إنهاء الانقلاب الذي يصب في مصلحة إيران وعدوانها ومخططها التوسعي لكن في الوقت نفسه لا يمكن أن يكون انتظار حل سياسي تتعمد المليشيات تعطيله مبررا لوقف عجلة التحرير المتسارعة والتي تضع من خلالها قوات الشرعية والمقاومة والتحالف سلامة المدنيين فوق كل اعتبار ولا يجوز أيضا أن تختفي بعض الأصوات ولا تظهر إلا عند اقتراب تحرير مدينة أو منطقة دون أن يتم التطرق إلى أصل وسبب الأزمة والابتلاء الذي حل بالشعب اليمني.

وقالت في ختام افتتاحيتها إنه من واجب الأمم المتحدة ومن صميم ميثاقها والهدف الذي قامت من أجله بالأساس حماية الشعوب ودعم تحررها ورفض التعدي على سيادتها وبالتالي فإن الوقوف بمواجهة الانقلابيين ومن يتعدون على الشرعية ويحاولون إيجاد حالة أمر واقع سواء بالارتهان للخارج أو بالسلاح الذي استولوا عليه هو واجب ولا بديل عنه ومن صميم عمل المنظمة الأولى عالميا والمجتمع الدولي.. لكن كل تصرف مخالف أو حتى صمت يبين أن البعض يحاول التنصل من مسؤولياته أو يتصرف تبعا لأمور ثانية.. وفي النهاية حتى لو صمم البعض أن يسير على رأسه لكن إرادة الحق والأبطال الذين يصنعون المجد أقوى والواقع خير شاهد والتحرير التام قادم و ها هي أوهام المرتزقة والانقلابيين تتبدد مع من يدعمهم ويمولهم ويقف خلفهم.


صحيفة عكاظ :

وتحت عنوان الانقلابيون يفخخون الميناء أفادت أن موظّفون في ميناء الحديدة كشفوا أن مليشيا الحوثي فخخت مداخل الميناء الحيوي بالألغام، وقال 3 موظفين أمس (الأربعاء) إن الألغام وضعت قرب مدخلين للميناء الواقع في شمالي المدينة، وفي محاذاة سياج يحيط به.

ونقلت الصحيفة عن أحدهم قوله : «لم يتبقَ سوى بوابة دخول وحيدة إلى الميناء وهي البوابة الرئيسية المؤدية إلى شارع الميناء (عند الخط الساحلي الرئيسي) التي تدخل منها الشاحنات».

وبحسب مصادر متطابقة، قصف الحوثي ون مبنى صغيراً عند أحد مداخل الميناء، فيما أكّد نائب مدير الميناء يحيى شرف الدين أن «الامور تسير بشكل طبيعي في الميناء» رغم الضربة.

وتمر عبر ميناء الحديدة غالبية المساعدات والمواد الغذائية التي يعتمد عليها ملايين السكان في اليمن الذين نحو نصفهم يعانون خطر المجاعة، وفقاً للأمم المتحدة.


صحيفة العربي الجديد :

كتبت تحت عنوان لا أحد يريد للحرب اليمنية أن تنتهي : مع كل خبر جديد عن اقتراب حصول مفاوضات يمنية بين الأطراف المُتحاربة، تذهب المواجهات العسكرية إلى أقصاها. ما يجري هذه الأيّام في الحديدة ليس بجديد، لقد حصل قبل مفاوضات الكويت الأولى، وما تلاها من لقاءات في غير مكان. وكأن كل طرف، وقبل أن يذهب إلى تلك المفاوضات، يريد كسب نقاط لصالحه على الأرض.

وقالت الصحيفة : أول ما ضغطت الولايات المتحدة عبر وزير دفاعها جيمس ماتيس ووزير خارجيتها مايك بومبيو لوقف الحرب والعودة إلى طاولة المفاوضات ضمن مهلة شهر (انقضى نصفها) قال المبعوث الدولي إلى اليمن مارتن غريفيث، إنه يجهز لعقد مفاوضات جديدة، حتى عادت النيران إلى سماء الحديدة وعلى نحو أعظم من السابق.

واضافت الصحيفة: يبدو أن لا نهاية قريبة لهذه الحرب أو أن أصحابها لا يريدونها أن تنتهي. وهؤلاء كثر، يتوزعون بين القوى اليمنية المحلية تحديداً في صف الحوثيين والشرعية، وبين القوى الخارجية .



ط§ظ„ط´ط£ظ† ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹ ظپظٹ ط§ظ„طµط/////ظپ ط§ظ„ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط§ظ„طµط§ط¯ط±ط© ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ | ط§ظ„ط£ظ…ظ†ط§ط، ظ†طھ
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 11-18-2018, 12:20 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



2018/11/18-

الشأن اليمني في الصحف الخليجية الصادرة اليوم الاحد


أبرزت الصحف الخليجية، اليوم الأحد، العديد من القضايا في الشأن اليمني، على كافة الأصعدة السياسية والعسكرية والإنسانية وغيرها.

وتحت عنوان "توجهات الحوثي تحبط جهود السلام" قالت صحيفة "عكاظ" السعودية إن رئيس التوجيه المعنوي في الجيش اليمني اللواء ركن محسن خصروف، قلل من إمكانية التوصل إلى السلام في ظل عدم التزام مليشيا الحوثي بتعهداتها بوقف الحرب في الحديدة ومواصلة استفزازاتها لقوات الشرعية من خلال استهداف المنشآت الحيوية وتنفيذ حملات اختطاف واعتقالات.

وقال خصروف إن الحوثيين يفتقدون النوايا الحقيقية للتوجه نحو السلام، مضيفا أن تصرفاتهم خلال اليومين الماضيين تؤكد ذلك، إذ استهدفوا عددا من المصانع ومخازن المواد الإغاثية في مدينة الحديدة، وحولوا صوامع الغلال التي تحتوي على أكثر من خمسة ملايين كيس قمح إلى ثكنات عسكرية واعتقلوا المئات من المدنيين واستمروا في التخندق وضرب المؤسسات المدنية والاستعداد لجولة قتالية جديدة. وأكد خصروف أن هذه الخروقات تقتل جهود السلام وتحبط الآمال والجهود الكبيرة الساعية إلى استثمار أي فرصة للمساعدة على تحقيق الاستقرار ورفع المعاناة.

وأعرب عن أسفه أن المجتمع الدولي يقف في صف المليشيا الحوثية ويعمل من أجل إنقاذها بل ويساعدها في التقاط أنفاسها، معتبرا أن هذا التوجه ليس مستغربا، إذ عرف اليمنيون هذا الدور المشبوه منذ ما قبل الانقلاب، موضحا بأن الأمم المتحدة والمجتمع الدولي يريدون فرض الحوثي كأمر واقع ولذا نأمل من القيادة الشرعية أن لا تلتزم بتلك الضغوطات الدولية. ولفت القيادي العسكري إلى أن جولات التشاور السابقة وما يدور حاليا يثبت أن الحوثيين يرفضون التحول إلى منظمة مجتمع مدني ويرون أن السلطة حق من حقوقهم المشروعة، ونحن في الجيش اليمني نرى أن فرض سلطة الدولة واستعادة العاصمة صنعاء ومؤسساتها السيادية حق مشروع لن نتراجع عنه وسنضحي من أجله.

من جانبها أبرزت صحيفة "البيان" الإماراتية إقدام ميليشيا الحوثي الموالية لإيران على إحراق مصانع «إخوان ثابت» في الحديدة، وزرع كميات كبيرة من الألغام الأرضية على الطرق الرئيسية داخل المدينة، وتفخيخ منازل المواطنين اليمنيين والمباني الحكومية، وذلك استمراراً لجرائمها وأعمالها التخريبية في انتهاك خطير للأعراف والقوانين الدولية، التي تجرم استهداف المنشآت المدنية في أوقات الحروب، في وقت قامت الميليشيا بقصف العديد من الأحياء السكنية بالصواريخ والمدفعية.

وأفادت أن ميليشيا الحوثي الإجرامية تواصل أعمالها التخريبية واتباع سياسة الأرض المحروقة وتدمير مقدرات الشعب اليمني عقب هزائمها المتلاحقة بجبهة الحديدة في محاولات يائسة من عناصرها لإعاقة تقدم قوات المقاومة اليمنية، التي باتت تسيطر على مواقع استراتيجية داخل المدينة.

ووفقا للصحيفة تشهد مدينة الحديدة حالة من الغليان الشعبي ضد ميليشيا الحوثي الموالية لإيران جراء ممارساتها الإرهابية واستهداف مسلحيها المدنيين الأبرياء والبنى التحتية داخل المدينة وسط رفض شعبي قاطع لهذه الممارسات الإجرامية، ما ينذر بانتفاضة شعبية في وجه عناصر الميليشيا والذي من شأنه أن يزيد من وتيرة انتهاكات الحوثيين بحق سكان الحديدة.

واهتمت صحيفة "العربي الجديد" بالحديث عن تنظيم "مؤسسة بيسمنت الثقافية" في صنعاء، أول أمس الخميس، معرضاً تشكيلياً إلى جانب فعالية بعنوان "احكي قصتك"، عرضت خلالها قصص عشرين امرأة يمنية فاعلة في المجتمع خلال فترة الحرب.

ووفقا للصحيفة القصص تضمنت عشرة ترويها صاحباتها مباشرة على المنصة، والعشرة الأخرى يجسدها الفنانون في الأعمال التي حضرت في المعرض.

وبينت أن أعمال هؤلاء النساء تعددت في اهتماماتها الثقافية والاجتماعية والإنسانية، منهم من قامت بتأسيس أندية نسوية للقراءة، أو إنشاء مؤسسات طوعية لرعاية الطفولة، ومشاريع لكفالة الأيتام الذين فقدوا أباءهم بسبب الحرب، إضافة إلى تنظيم مبادرات لتقديم العون النفسي للنساء المعنفات، حيث شملت أعمالهن عدة محافظات يمنية.

الفنان التشكيلي نزار السنباني من المشاركين في التظاهرة، وقد جسد قصة الناشطة اليمنية منال الأشول في لوحة فنية، حيث يشير إلى تكريس جهودها لدعم الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة منطلقة من تجربتها الشخصية في الصمم، يقول عن هذه التجربة في حديث لـ "العربي الجديد": "كانت الإعاقة بالنسبة إلى منال هي وسيلة تحفيز دفعتها إلى إنشاء مؤسسة لرعاية المعاقين في تعز عام 2015".

يضيف "إنها قصة إنسانية ملهمة وثرية، وهي جديرة بأن تتحول إلى فن، لأنها شكلت فارقاً مهماً في واقع الحرب، حيث ينكفئ الجميع على أنفسهم ولا يكترثون لأحد، في هذه الحالة يصبح الفن ضرورة للوقوف عند هذه الاستثناءات، وهو إنما يستمد معناه من هذه القصص، لا العكس".

وفي ما يخص أهمية الفن في فترات الصراع والجوع والحرب، ترى جهاد بابريك، المشرفة على المعرض أننا "اليوم أحوج ما نكون إلى الفن، حيث يكمن الدور الحقيقي له في هذا الظرف بالذات، لأن الفن هو دعوة إلى السلام والتعايش، إضافة إلى كونه يمنح عزاء للمجتمع من حيث أنه يحول المعاناة إلى إبداع". تضيف: "الواقع أضيق من أن نعيش فيه، لجأنا للفعل الثقافي تفادياً لاحتقان الوضع، ومن أجل الحصول على قدر من العزاء الذي يمنحه الفن، وكذلك تعزيز القيم الإنسانية في المجتمع".

بينما تقول شيماء جمال، المديرة التنفيذية لـ "بيسمنت"، إن "المرأة اليمنية مدت يدها لمساعدة الآخرين لتجاوز الأزمة الراهنة، ومن خلال هذا المعرض أردنا أن نسلط الضوء على قصص النساء المؤثرات في مجتمعاتهن، واتخذنا الفن وسيلة للتعبير عن تلك القصص".

يأتي هذا المعرض في ظل فراغ ثقافي تشهده اليمن بفعل الحرب، حيث تراجعت الاهتمامات بالأنشطة الفنية المختلفة، من ضمنها النشاط التشكيلي، وهو ما انعكس سلباً على واقع الثقافة في السنوات الأخيرة.



ط§ظ„ط´ط£ظ† ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹ ظپظٹ ط§ظ„طµط/////ظپ ط§ظ„ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط§ظ„طµط§ط¯ط±ط© ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط/////ط¯ | ط§ظ„ط£ظ…ظ†ط§ط، ظ†طھ
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas