المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


لله في خلقه شئون.؛.ويتعلم الصغار من أحلام الكبار ؛؛؛؛؛

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-27-2011, 10:20 PM   #1
الخليفي الهلالي
شخصيات هامه

Thumbs down لله في خلقه شئون.؛.ويتعلم الصغار من أحلام الكبار ؛؛؛؛؛

قال المثل الشعبي " لله في خلقه شئون " و "يتعلم الصغار من أحلام الكبار "..

وهناك أمثلة عديدة على ما سيتم التطرق إليه حول ما يكتبه أشقاء لنا جعلوا من آلام ومعاناة اليمنيين والديمقراطية التي يتعايشون في كنفها مدرسة ليتعلمون في اطروحاتهم أبجديات ومعاني الديمقراطية التي هم أحوج الناس إليها .
فعلا ولا عجب أن نجد اليوم من يحلمون الرقي والترجل على سلالم الديمقراطية فوق أكتاف غيرهم وهذا ما نجده في بعض الكتاب الأشقاء في المملكة الذين يحاولون الدلو بدلوهم الفارغ وسط زحمة غيرهم وهم في غناء عنه .



ما هكذا يتعلم الآخرون وما هكذا يجدفون بمجاديف غيرهم في الأمواج العاتية الملاتطمة على شواطئ بحورهم المظلمة التي لم تشرق عليها شمس الحرية وحرم عليها الاسترخاء تحت شمس الديمقراطية والتلذذ بشمسها الدفئة.
ليس غريبا على بعض كتاب المملكة الحالمون بمجد الحرية والتلذذ بنكهة الديمقراطية واللعب وسط حدائقها المكتظة بأحلام الشباب المخنوقة في بيداء الصمت وعنفوان المجهول .. لذلك ليس غريبا على أولئك الذين يشعرون بالجوع والعطش بل شغف العيش في واحة الديمقراطية التي جعلوا منها مخبازة خباز تحت التمرين.
سبحان الله صارت اليمن لدى أولئك البلد القريب بل التعيس في منظورهم الذي يمكن لهم أن يتعلمون كيفية التعبير في ما يكتبون عن سياسته بكل حرية وديمقراطية دون حسيب أو رقيب وكأنهم وجدوا في ديمقراطية اليمن واحة ومرتعا خصيبا يمارسون هوايتهم " كيف تتعلم الديمقراطية في خمسة أيام باليمن" وكأنها كتاب كيف تتعلم اللغة الانكليزية بدون معلم في خمسة أيام فلا عجب أن نشاهد هؤلاء المرجفون يتبجحون بالوصف والتوصيف.

لقد سدت الأبواب تجاه أولئك النفر من الكتاب الأشقاء في المملكة الذين لا يزالون تحت التمرين في كيفية إتقان الحديث عن الخصوصية الديمقراطية ولم يستفيدوا مما تكتبه الكاتبة المبدعة بدرية البشر وحليمة المظفر وغيرهن ممن أطلقن لأقلامهن وأفكارهن العنان في الحديث عن عمق الديمقراطية ومفهومها .. وأبدعن في تعبيرهن عن الحاجة الملحة إليها .. لكن ليس غريب على أولئك من ذوي الرؤية القاصرة والإطلاع المحصور الذين انحصرت كتاباتهم المرجفة حول ديمقراطية اليمن دون علم أو إدراك بماهية الديمقراطية أو المضمون الذي تحمله معانيها .. ولكن نظرتهم القاصرة والمحدودة وعدم إلمامهم بالدول الأخرى المتواجدة وسط محيط الأسرة العربية جعلهم لا يرون سوى اليمن ليكتبون عنها وعن أوضاعها التي تشتكي من هرطقاتهم المأزومة وخبراتهم ومهاراتهم التي لا تزال بحاجة إلى صقلها وتنويرها حول الكيفية الحقيقية للتعايش مع الديمقراطية وزخمها الذي يفتقدونه ويشتاقون إلى التعايش بداخله وهذا دليل على أن الحالة النفسية الباحثة عن الديمقراطية المفقودة تعاني حدة الإفلاس في صياغة المعنى والمضمون.
وما يحز في النفس أن تلك الأقلام التي تفتقد الى حنان الديمقراطية ودفئها صارت أبواقا لا يمكن لها الحديث إلا عن ديمقراطية غيرها فوجدت اليمن هو الأقرب والانسب والأصلح الذي يمكن لها أن تجرب تعبيراتها الهشة التي لا تعي مهية الديمقراطية ولا كيفية التعامل أو التعايش معها.


لذلك أنصحهم قبل أن يتحدثون أو يخوضون مغامراتهم داخل شيء هم يفتقدونه ويحنون إليه عليهم تجربة أقلامهم في كتابة همومهم ومعاناتهم داخل المحيط الذي يتعايشون معه قبل أن يكتبون وينتقدون ديمقراطية وحرية لم يجربونها قط بل يشتاقون للتعايش في رونقها ولو على حساب شعب وأمة .. وصدق المثل القائل " فاقد الشيء لا يعطيه " وكما بدأنا الحديث بمثل نختتمه بمثل وعلى أولئك أن يدركوا مهية ما نرمي إليه .. وننصحهم عدم الخوض في تجارب هم لم يجربوها أصلا!!!.....سارة الخميسي



لن يفهموا وأن فهموا فلن يردوا لأنهم أقلام بيد محرك وليس هم محركين للأقلام؛؛؛؛؛
  رد مع اقتباس
قديم 05-28-2011, 01:19 PM   #2
الخليفي الهلالي
شخصيات هامه

افتراضي

سلمان الدوسري يكتب : عندما يقصف الرئيس قبيلته
حياة عدن

أما الرئيس فهو علي عبد الله صالح، وأما القبيلة فهي «حاشد»، كبرى القبائل اليمنية. فعلها صالح وانقلب على قبيلته، ثم قصفها. ما قام به الرئيس اليمني هو انقلاب فعلي على جميع القبائل، وليس على «حاشد» فحسب، فالمراقب للوضع اليمني يعي أن أحد أركان الحكم الرئيسية في اليمن هو التحالف مع القبائل، لكن صالح دق المسمار الأخير في نعش هذا التحالف، كما هو المسمار الأخير في نعش حكمه.

فتح جبهة «حاشد» ليس هدفا لصالح، لكنه بتصعيده غير المتوقع مع القبائل، يسعى لإبعاد أنظار العالم عن «ثورة الشباب»، التي لا يزال الرئيس حائرا في أسلوب معالجتها، كما أن جر القبائل إلى حالة حرب مع النظام، خاصة مع احتلال مسلحين لبعض المنشآت والوزارات الحكومية، يعطي صورة للخارج بأن هناك مواجهة بين الدولة ومسلحين خارجين عن القانون، وهي الذريعة التي تمكن صالح من صرف الأنظار عن الثورة اليمنية، وتخويف المنطقة والعالم من الحرب الأهلية التي يبدو أن شرارتها اشتعلت بالفعل.

صالح يعلم جيدا أنه أمام المشهد الأخير من مسرحية حكمه التي استمرت 33 عاما، وفترة رئاسته أصبحت في حكم المنتهية فعليا، فلم يبد أمامه إلا مواجهة شعبه بهذه الطريقة، لعله يكسب جولة أخيرة تبقيه أياما إضافية في الحكم. صالح كما الغريق الذي لا يخشى البلل، ولا تسأل عن نتائج هذه المغامرة المجنونة، فمن قال إن الرؤساء العرب يأبهون بأمر شعوبهم، فها هو صالح يشعل حربا أهلية من أجل كرسيه، بينما بشار الأسد يمضي في قمع شعبه حتى ولو كان ذلك على حساب أكثر من ألف قتيل من مواطنيه، أما الأستاذ في التضحية بشعبه، فهو العقيد الليبي، الذي يواصل تدمير بلاده ووحدتها، وهي التي تعرضت للانفصال فعليا، ناهيك عن الآلاف من الضحايا.

اليمن دخل المنعطف الأخطر والأخير، ببدء الصراع المباشر للنظام مع القبيلة. كانت القبيلة مساندة لثورة الشباب، لكنها لم تستهدف بشكل مباشر، كما هو الآن. يحسب لليمنيين أنهم طوال الفترة الماضية لم يرفعوا السلاح خلال ثورتهم السلمية، رغم استفزاز النظام، وسعيه لجر المعتصمين لمربع العنف، أما في التصعيد الأخير، فقد نجح صالح في استفزاز أسرة آل الأحمر، ومن خلفها مؤيدوها من «حاشد»، في استخدام السلاح، لذا لم يكذب الرئيس خبرا، في قصف منزل الشيخ صادق الأحمر بالصواريخ، والطائرات. تصوروا، رئيس دولة يقصف زعيم قبيلته بالصواريخ، نعم ذلك يحدث في الجمهوريات العربية، واليمن تحديدا.

السطر الأخير من رحيل الرئيس، كتبه صالح بإصراره على البقاء وإغلاق النافذة الوحيدة لإنقاذ بلاده والمتمثلة في المبادرة الخليجية، حتى علقت المبادرة وأصبحت في حكم المنتهية. حاصر الوسطاء الخليجيين في سفارة الإمارات، ثم بعث مروحية لتخرجهم مع اعتذار شديد اللهجة للرئيس الإماراتي. قصف رؤساء أحزاب اللقاء المشترك وأعضاء لجنة الوساطة وهم في منزل الأحمر. اليمنيون يسمون هذا التصرف بـ«العيب الأسود». فهل يعي صالح جزاء «العيب الأسود» في اليمن؟ بالتأكيد فهو أحد أفراد قبيلة حاشد ويعلم عقوبة قصف مشايخ القبائل وهم في مهمة وساطة!
  رد مع اقتباس
قديم 05-28-2011, 02:18 PM   #3
الخليفي الهلالي
شخصيات هامه

افتراضي

فيديو:الشيخ محمد صالح اللحيدان"لايجوزتسليم الحكم باليمن الى الاشتراكيين والحوثيين والاخوان
بتاريخ : السبت 28-05-2011 02:05 مساء



الشيخ : صالح بن محمد اللحيدان " عضو هيئة كبار العلماء بالممكلة العربية السعودية في فحوى جوابة على سؤال عن احداث اليمن , رد قائلاً يجب على اهل اليمن ان لا يسلموا حكم اليمن الى الاشتراكيين والحوثيين " الاثناعشريين " ولا الاخوان ا لمسلمين .

لانهم ليسوا أهل ان تكون الولاية لهم في البلد الأسلامي اليمن ,لأنهم لايهتمون بالعقيدة ولا يرون مانع من المؤاخاة بين الرافضي الذي يسحب الصحابة , لأنهم يرونهم أخوان, والحقيقة أن كل من يحرف القرآن الكريم , ويتهم السيدة عائشة رضي الله عنها , وقد برئها الله جل علاه , وذلك يعارض القرآن الكريم , فلا يصح ان ان يكون بعد كل ذلك أن يكون الرافضي أخاً يأخا في المسيرة الواحدة , التي تجمعهم باليمن , نسأل الله ان يعجل بالقضاء على هذه الفتنة في اليمن .
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas