المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الباحثة السعوية مَيّ يَماني: على الخليج استيعاب العمالة اليمنية بدلاً عن تصدير التطرف

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-09-2010, 12:25 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

الباحثة السعوية مَيّ يَماني: على الخليج استيعاب العمالة اليمنية بدلاً عن تصدير التطرف


الباحثة السعوية مَيّ يَماني: على الخليج استيعاب العمالة اليمنية بدلاً عن تصدير التطرف الديني إليها
إذا ما انساق الغرب وراء تصوير صالح للحرب ضد القاعدة فسوف يقع لا محالة في شرك يدفعه إلى دعم صالح وسياساته الفاشلة


المصدر أونلاين - مَيّ يَماني

تحذر الباحثة السعودية المعروفة مَيّ يَماني في مقالتها التحليلية الآتية من عواقب انهيار اليمن وتحوله إلى دولة مارقة نظرا لعجز حكومته عن التوصل إلى حل سياسي للحرب الأهلية الدائرة ضد الحوثيين في شمال البلاد والحركة الانفصالية في الجنوب، علاوة على طبيعة تركيبته السكانية.


لقد انضم اليمن فجأة إلى أفغانستان وباكستان باعتباره خطراً يهدد الأمن العالمي. والواقع أن المراقبين باتوا ينظرون إلى اليمن على نحو متزايد بوصفه دولة تمر بأولى مراحل الفشل وملاذاً بديلاً محتملاً لتنظيم القاعدة. ويبدو أن محاولة تفجير الطائرة التي كانت متجهة إلى ديترويت في يوم عيد الميلاد على يد رجل شاب من نيجيريا تلقى تدريبه على يد تنظيم القاعدة في اليمن لفتت انتباه الغرب إلى المشاكل التي تعيشها البلاد.



وفي أعقاب ذلك الهجوم الفاشل، بادر الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس الوزراء البريطاني جوردون براون إلى توحيد جهودهما في الدفع لعقد مؤتمر في لندن لاقتراح حلول لأزمة اليمن التي كانت موضع تجاهل في السابق. تنظيم القاعدة ليس الخطر الرئيسي الذي يهدد أمن اليمن واستقراره، ولكن جغرافية اليمن والمشاكل السياسية التي تحيط به تناسب الأنشطة التي يمارسها التنظيم. والمظهر اللافت للنظر بشكل خاص في هذا الأمر هو انتشار الأيديولوجية الدينية الوهابية المتزمتة، التي صدرتها المملكة العربية السعودية إلى اليمن، ولكنها الآن توفر تربة خصبة لتجنيد الشباب اليمنيين الساخطين لشن هجمات على المملكة العربية السعودية.



مشكلات اليمن الرئيسية
يعاني اليمن من مشكلتين محوريتين: الحرب الأهلية الدائرة التي تشنها الحكومة ضد الحوثيين في شمال البلاد، وقمع الحركة الانفصالية في الجنوب. والواقع أن عجز حكومة اليمن عن التوصل إلى حل سياسي لهاتين المشكلتين هو ما يقود البلاد الآن إلى حافة التفتت والانهيار. حتى الآن يبدو أن أوباما و براون عاجزان عن التوصل إلى فهم كامل لحقيقة مفادها أن مشاكل اليمن تمتد إلى ما هو أبعد كثيراً من تواجد تنظيم القاعدة في البلاد.


ونتيجة لهذا فإن الأمر يبدو وكأنهما يلعبان لصالح الرئيس اليمني علي عبد الله صالح ، الذي يريد استغلال مؤتمر لندن كوسيلة للحصول على الدعم الغربي، وخاصة المعونات العسكرية، حتى يتمكن من الاستمرار في شن حروبه ضد الحوثيين في شمال البلاد والانفصاليين في جنوبها. لقد نجح توظيف صالح للخطر المتمثل في وجود تنظيم القاعدة للحصول على الدعم المالي والأمني الإضافي اللازم من كلٍ من الغرب والمملكة العربية السعودية. والواقع أن محاولة التفجير في يوم عيد الميلاد كانت في نظره بمثابة هدية من السماء. والمعضلة التي يواجهها صالح الآن هي أن المساعدات الغربية قد تأتي الآن مصحوبة بالتدخل المتزايد في شئون اليمن الداخلية في حين يريد صالح أن يغمض العالم عينيه عن أسلوبه في إدارة الحرب الأهلية في البلاد.



من هو العدو؟
الغرب وعلي عبد الله صالح لا يواجهان العدو نفسه. فتنظيم القاعدة هو عدو الغرب، في حين أن الحوثيين والانفصاليين هم أعداء صالح . ولكن إذا كان للغرب أن ينجح في الحد من أنشطة تنظيم القاعدة في اليمن، فلابد وأن يعمل على دفع صالح إلى التوصل إلى التسوية مع الحوثيين والانفصاليين، وهذا يعني تقاسم السلطة معهما. ومن المؤكد أن صالح سوف يقاوم هذه المساعي.



في شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي دعا صالح إلى الحوار الوطني، ولكن بشروطه: استبعاد الحوثيين والانفصاليين الجنوبيين من الحوار ما لم يعلنوا تأييدهم للدستور اليمني الذي أبقى علي عبد الله صالح في السلطة لعقود من الزمان. ولكن التوجه المتشدد الذي يتبناه صالح غير ناجح. والدليل على ذلك أن أكثر من نصف أراضي اليمن باتت على وشك الإفلات من تحت سيطرة الحكومة.



ولا ينبغي للولايات المتحدة أن تفاجأ بأيٍ من هذه التطورات، وذلك لأن التورط الأميركي في اليمن ليس بالأمر الجديد. فقد كان تنظيم القاعدة في اليمن مستهدفاً منذ تفجير المدمرة الأميركية يو إس إس كول في ميناء عدن في عام 2000. وفي شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي أسفرت الضربات الصاروخية التي شنتها الولايات المتحدة باستخدام طائرات بدون طيارين على مدينتي أبين وشبوة عن مقتل عدد من أعضاء تنظيم القاعدة، فضلاً عن عدد من المدنيين.



التدخل العسكري الغربي؟
إن مكافحة تنظيم القاعدة في اليمن باستخدام هذه الوسائل قد تؤدي إلى الحد من الإرهاب مؤقتاً، ولكنها لن تنهيه. والسؤال الحقيقي المطروح الآن هو ما إذا كان الغرب سوف يعالج الاستراتيجيات السياسية والعسكرية الفاشلة في اليمن، والتي تشكل السبب الرئيسي وراء انتشار تنظيم القاعدة في البلاد. ولن يتحقق أي احتمال لاحتواء تنظيم القاعدة إلا إذا كان إنقاذ الدولة اليمنية من نفسها هدفاً للتدخل الغربي .



والدولة اليمنية ليست الطرف الوحيد المذنب هنا. فقد لعب جيران اليمن أيضاً دوراً مهماً. فقد صدَّرَت المملكة العربية السعودية إلى اليمن الوهابية وفكر القاعدة من خلال تمويل الآلاف من المدارس، حيث يتم تدريس التعصب. فضلاً عن ذلك فقد دأبت المملكة العربية والسعودية والكويت على طرد العمال اليمنيين منذ حرب الخليج في عام 19 91. وفي الشهر الماضي وحده طردت المملكة العربية السعودية 54 ألف عامل يمني.



الحلول الاقتصادية والتنموية
ورغم أن اليمن جزء من شبه الجزيرة العربية جغرافياً، إلا أنه مستبعد من مجلس التعاون الخليجي، أولاً لأن حجمه كان من شأنه أن يمنحه نفوذاً عظيماً في المجلس إذا انضم إليه ـ فهو أكثر بلدان شبه الجزيرة العربية اكتظاظاً بالسكان. والواقع أن عدد سكان اليمن يتجاوز عدد سكان كافة البلدان الأعضاء الستة في مجلس التعاون الخليجي مجتمعة. لقد حصل صالح على دعم قوي من مجلس التعاون الخليجي في شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي لمساندته في حروبه الداخلية، كما دخلت المملكة العربية السعودية في مواجهة عسكرية مباشرة مع الحوثيين، حيث عبر جيشها حدود اليمن. ولكن امتناع بلدان مجلس التعاون الخليجي عن فتح اقتصادها للشباب اليمنيين ـ رغم احتياجها الدائم إلى العمالة المستضافة ـ يتسم بقصر النظر الشديد.



يتعين على الولايات المتحدة وبريطانيا ـ وكلاهما من رعاة مجلس التعاون الخليجي ـ أن يشجعا أعضاء المجلس على احتواء اليمن إذا كانت لديهما الرغبة في حل مشاكله. والواقع أن العمال اليمنيين معروفون بمهارتهم. لذا فبدلاً من تصدير التطرف الديني إلى اليمن، فإن استيراد قوتها العاملة من الممكن أن يعمل على تحييد مشاكل اليمن.


وإذا ما انساق الغرب وراء تصوير صالح للحرب ضد القاعدة فسوف يقع لا محالة في شرك يدفعه إلى دعم صالح وسياساته الفاشلة. ولكن إذا نظر الغرب إلى ما هو أبعد من الإرهاب في محاولة جادة لاستئصال الأسباب الحقيقية لمشاكل اليمن، والضغط على صالح لحمله على البدء في تقاسم السلطة، فلن يضطر اليمن إلى التحول إلى ملاذٍ آمن آخر للإرهاب.



الباحثة مي يماني ابنة وزير البترول السعودي الأسبق زكي يماني، وتعمل حالياً أستاذة زائرة في معهد كارنيغي لدراسات الشرق الأوسط في بيروت
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 02-09-2010, 01:18 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


إرهاب يعاد إنتاجه بالحرب على الإرهاب

2010/02/08 الساعة 19:57:54

عبد الاله بلقزيز

أطلقت الحرب العالمية ضد الإرهاب وهي توشك أن تطوي عشراً من السنين عفريتاً كان يتحين فرصة فض قمقمه ليخرج إلى الدنيا الفسيحة . بؤرة ذلك الإرهاب كانت أفغانستان قبل غزوها . وكان في وسعه، مع ذلك، أن يضرب هنا وهناك على نحو جزئي كلما أمكنه ذلك . لكن حدود ضرباته ظلت متواضعة وقابلة للردع والاستيعاب . وحينما كان يحتد في ضرباته أكثر مثلما حصل في عمليات “الخُبر” و”نيروبي” و”دار السلام” و”نيويورك” لم تكن نجاحاته في إصابة أهدافه أكثر من تقصير أمني في الأمكنة التي طالتها يده .

ما كان ثمة من شك في أنه كان يتطور، ويطوّر أدواته وأساليبه قبل بداية الحرب العالمية عليه، وآي ذلك أنه أنجز اختراقاً أمنياً مذهلاً للولايات المتحدة الأمريكية في 11 سبتمبر/أيلول 2001 . لكن وصوله إلى أهداف أمريكية، في ذلك الحين، اقتضى منه الكثير . أما بعد أن شنت عليه الحرب، فباتت أمريكا هدفاً قريباً له: في أفغانستان وفي كل مكان في العالم . فجنودها منتشرون أمام ناظري مئات مسلحيه في المنطقة بعد أن غزت أمريكا بجيوشها المنطقة . ومسرح عملياته القتالية الذي كان محدوداً اتسع نطاقاً باتساع مساحة الانتشار العسكري الأمريكي، وأصبحت جغرافيته تسع أفغانستان والعراق والصومال واليمن والصحراء الكبرى عند مثلث الحدود بين مالي والجزائر والنيجر . أما خلاياه الصغيرة - وهي غير جيوشه التي ذكرنا فانتشرت في عشرات البلدان: في أوروبا وآسيا وإفريقيا .

نقلته الحرب العالمية عليه من قوة قتالية صغيرة وموضعية إلى شبكة عسكرية وأمنية عالمية . حتى إن عشرات الجماعات الإسلامية المسلحة المنتشرة في بقاع مختلفة من العالم باتت جزءاً من تلك الشبكة التي تحمل اسم “القاعدة” . وإذا ما أخذنا جانبه العسكري، دون خلاياه الأمنية الصغيرة المتعددة، فإن معلومات الاستخبارات الأمريكية تفيدنا بوجود عشرين ساحة عمل عسكرية ل “القاعدة” في العالم . عولمت أمريكا الحرب عليه، فبادلها العولمة القتالية إياها . الفارق أن أمريكا كانت تعرف مكان عدوها قبل شنها الحرب عليه في أفغانستان، أما اليوم فلا تكاد تعرف أين هو؟ أين يختبئ؟ متى يتحرك فيضرب ضربته حين أمريكا لا تتوقع؟ فلقد أصبح يمكنه أن يوجد في أي مكان: في مطار أو طائرة، قرب قاعدة عسكرية أو حاجز تفتيش، داخل بنك أو سوق مركزي، في محيط سفارة أو قنصلية .

والأدهى من الحرب العالمية على “القاعدة” والإرهاب أن نتائجها هزيلة . فهي ما أحرزت نجاحات تذكر في نطاق المعلن عنه من أهداف ولا حصّنت أمن من أطلقوها وخاضوا فيها: مازال المقاتلون لأمريكا يتكاثرون، والخلايا تتكاثر في كل مكان . ومازال قادة “القاعدة” أحياء يرزقون ويطلون بوجوههم أو أصواتهم على العالم من خلال الإعلام فيرفعون في النفوس معدل الخوف . ومازال هاجس الأمن مستفحلاً في أمريكا وأوروبا والعالم، فيأخذ إجراءات الاحتياط والتحسب إلى حدود المساس بالحريات وانتهاك الخصوصيات وتقييد السفر والتنقل والتواصل بين الشعوب .

في الغضون، تدفع أمريكا من حربها هذه أثماناً فادحة النتائج عليها: قتلى وجرحى من جنودها الغزاة أو المتعقبين للإرهاب خارج حدودها بآلاف الأميال، وأزمة مالية عنيفة تهز أركان استقرارها وتودي بمئات المصارف والشركات الصناعية فيها، وتقذف بمئات الآلاف من عامليها إلى البطالة، ثم عداوات جديدة مع شعوب عديدة في العالم، وفي العالم الإسلامي على نحو خاص، تزيد من مشاعر الكراهية ضدها، وتغذي ما كانت تخشاه: التطرف .

في حربها الكونية على الإرهاب، جربت أمريكا اختبار ثلاث فرضيات: أمنية، وثقافية دينية، واقتصادية اجتماعية انتهت جميعها إلى إخفاق أو قل إلى تحصيل نتائج متواضعة .

قادها الخيار الأمني إلى ما وصفناه أعلاه من تورط في الحروب وإرهاق اقتصادي وسياسي يزيدان معدلاً بتزايد الإمعان فيه . وبدا لها أن تجفيف ينابيع الإرهاب لا يكفيه ضرب موارده المالية والاقتصادية ومحاصرة ملاذاته، وإنما يحتاج إلى تجفيف ينابيعه الثقافية والدينية من طريق إجبار الدول العربية والإسلامية على تعديل برامجها التعليمية والدينية ومحو أي أثر لأفكار أو تعاليم تدعو إلى الجهاد أو إلى ممانعة العدوان الخارجي، والسيطرة الرسمية على المجال الديني ومؤسساته .

وما زادها ذلك إلا اعتراضاً من مجتمعات بدأت تستشعر أن الحملة على الإرهاب تحولت إلى حملة على الإسلام . ثم انتبهت متأخرة إلى أن للإرهاب أسباباً اجتماعية تنتجه مثل الفقر والحرمان والتهميش وما ينجم عن هذا كله من انسداد للآفاق وفقدان للأمل واستعداد للموت السريع . . . غير البطيء . وهي اليوم وحليفاتها الغربيات تحاول أن تقرأ ما يجري في اليمن على هذا النحو .

لكن الفرضية الغائبة في هذا كله، التي لم تعتمدها أمريكا تفكيراً أو ممارسة، ولا يبدو أنها ستعتمدها خياراً لكيّ العنف المسلح ضدها، هي (الفرضية) القائمة على صلة هذا العنف بالاحتلال الصهيوني لفلسطين والاحتلال الأمريكي للعراق وأفغانستان . حين تبدأ في إنهاء هذه الاحتلالات، ستبدأ في إضعاف من يقاتلونها .

المصدر: الخليج
  رد مع اقتباس
قديم 02-09-2010, 06:28 AM   #3
ابن ناجي بن عمر
حال جديد

افتراضي

شكرا لك أخي العزيز وربما تلاحظ معي في هذين الموضوعين التركيز على العامل الإقتصادي وعلاقته بالإرهاب وبالأمن بصورة أعم وسترى المزيد من هذا التنظير والتحليل من هنا وهناك ولكن الحقيقة ستبقى جلية ناصعة البياض إن أهل مكة أدرى بشعابها ولن ينجح إلا حل أهل الرأي والعقد من الخيرين الحريصين على بلدهم وأوطانهم ومصالحهم الحل الذي يشترك الجميع ويشرك الجميع في الوصول إليه أما البديل فهو نفق مظلم الله وحده يعلم كيف ستكون نهايته .
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas