المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الوحدة الملطخة بالدماء

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-12-2008, 04:15 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي الوحدة الملطخة بالدماء



عدن نيوز - خاص - 11-2-2008

الوحدة الملطخة بالدماء
وهيب سالم السعدي
[email protected]


كثر الحديث في الفترة الأخيرة عن الوحدة المعمدة ( بالدماء )،فكثيراً ما نسمع _ بمناسبة وبدون مناسبة _ رموز الحكم وبعض الدائرين في فلك النظام يتحدثون عن الخطوط الحمراء، وعن الوحدة الراسخة رسوخ الجبال ، وعن الوحدة المعمدة ( بالدم )، ولا غرابة أن يأتي هذا الحديث مصاحباً لما يشهده الجنوب من حراك سياسي سلمي، ما فتئت سلطة القمع تحاول وأده وإفشاله, تارة بالسلاح والرصاص والقتل والجرح ، وتارة بمحاولة شراء الذمم وتوزيع الهبات من أموال وسيارات .

المتتبع لتاريخ الوحدة اليمنية من يوم إعلانها حتى يومنا هذا ، سيجد علاقة متينة بين تلك الوحدة وبين القوى المدمنة على ( الدم )، ولا يمكن لعاقل أن ينكر تلك العلاقة.

استبشر الناس خيراً بالوحدة ، وكانوا ينظرون إليها بإجلال،لأنها تحققت بطريقة سلمية حضارية بين شطرين بينهما اختلافات وخلافات كبيرة، ناهيك عن نظامين سياسيين مختلفين . فكانت الوحدة التي أعجب بها العالم ، خاصة أن نظامي الشطرين كانا تواقين لتحقيق تلك الوحدة في مراحل سابقة، لكن ليس بالطريقة التي تحققت بها ، وإنما بطريقة (الدم)، أي بالقوة.

إعجاب العالم بالوحدة كان له ما يبرره , كما عرفنا,غير أن قادة الجنوب والمتابعين والمهتمين والمعجبين لم يدركوا أن هناك ظروفاً ستتغير وأحوالاً ستتبدل، فلم يدرك الجميع أن نظام صنعاء مبني على (الدم) ، وأنه ما زال متعطشاً (للدم).

كانت الوحدة ما تزال في مهدها حين عاد هواة القتل لوظيفتهم الأولى (سفك الدماء), عندما وظفوا القتلة من جديد وأوكلوا لهم مهمة تصفية قادة الجنوب وكوادره, حتى وصل العدد في فترة وجيزة إلى ما يزيد عن 150 قتيلاً من قادة وكوادر الجنوب.ولأن قادة الجنوب وحدويون فقد أحجموا عن الرد, وكانت لهم القدرة على ذلك، وكان أبناء الجنوب يدركون أنهم يقدمون ضريبة إيمانهم الكبير بالوحدة. فهم الذين ارتضوا التنازل عن مواقعهم القيادية من أجل الوحدة، وهم من تنازل عن ثروات الجنوب ومساحته الكبيرة قرباناً للوحدة.وكان هذا ما شجع نظام صنعاء على العودة إلى ممارسة هوايته المفضلة، ( هواية الدم ), فعمد ذلك النظام إلى إقصاء شريك الوحدة. وأصبح من المؤكد أنهم لم يريدوا إقصاء الحزب الاشتراكي, وإنما أرادوا إقصاء الجنوب كله,وإلغاء مشروع التحديث الذي كان يؤمن به الجنوبيون.

أعلنت الحرب على الجنوب يوم 27/4/1994م من ميدان السبعين، ولم يكن هذا الإعلان سوى توكيداً لنهج (الدم) الذي بَني علية النظام.

كانت نتائج الحرب معروفة، انتصر الشمال وقوى التخلف، وهزم الجنوب وقوى التحديث، وأبيح الجنوب لهواة (الدم)،أبعد الجنوبيون عن وظائفهم ،عسكرية ومدنية،ونهبت أراضيهم ومساكنهم،وحرموا من حقوقهم كلها.....
بعد 7/7/1994م يتحدث قادة الشمال عن الوحدة المعمدة (بالدم) والصحيح أن الوحدة قد انتهت فعلياً حينما قرر قادة الشمال أن يقصوا الجنوب عن الوحدة وأن يفضوا الشراكة التي بنيت عليها الوحدة.فالوحدة لم تتعمد (بالدم) وإنما انتهت (بالدم) وترسخ الانفصال.

رغم ما حدث للوحدة وللجنوب لم يحاول النظام أن يعيد ترتيب الجنوب نتيجة ما أصابه بالحرب بل عاد المحتلون إلى هواياتهم المفضلة(سفك الدماء، نهب الحقوق, سرقة أراضي الجنوبيين ومنازلهم).

إن ما يحدث اليوم في الجنوب لهو مصدر فخر لكل جنوبي ولكل تواق إلى الحرية, فالحراك السلمي يسير كما أراد له أصحابه, نحو عودة الحقوق كاملة لأصحابها,ورغم أن نظام صنعاء قد استخدم الرصاص الحي لقتل الأبرياء إلا أن أبناء الجنوب ما زالوا مصممين على بلوغ الهدف المنشود.

الطريقة الراقية للاحتجاجات الجنوبية أصبحت مثار إعجاب, فلم يحدث قط في التاريخ أن يخرج شعب من شعوب البلدان النامية ليطالب بحقوقه بمثل هذه الطريقة التي خرج بها أبناء الجنوب.

والمثير للاهتمام أن أبناء الجنوب مازالوا يطالبون بإصلاح مسار الوحدة رغم أن الوحدة قد لفظت أنفاسها الأخيرة يوم 7/7/1994م. لكنهم ما زالوا يبحثون عن قبرها لعلهم يجدون فيها بقايا روح أو ينقذون ما يمكن إنقاذه.

الحديث عن الوحدة يقتضي قراءة التاريخ القريب, ومعرفة علاقة النظام ( بالدم ) لأن هواية (الدم) متأصلة وما زال يمارسها حتى هذا اليوم.

سكت أبناء الجنوب 13 عاماً , وكان سكوتهم ناتجاً عن الصدمة التي تلقوها نتيجة فشل المشروع الوحدوي الذي حملوه طويلاً وكان حلمهم الجميل قبل أن يتحول إلى كابوس. وهاهم اليوم قد استفاقوا وخرجوا من أزمتهم وصدمتهم وهم عازمون على استعادة حقوقهم. فقضية الجنوب أصبحت معمدة (بالدم ).

لا نحب أن نسمع عن وحدة معمدة ( بالدم ) لأن الوحدة ملطخة ( بالدم ), وتحتاج من يغسلها ويضمد جراحها. ولا نحب أن نسمع من يتحدث عن الثوابت لأن الثوابت لم تعد موجودة, نعم كنا نرى أن الوحدة من الثوابت لكنها لم تعد قائمة . فكيف لها أن تكون من الثوابت؟؟!!

عقيدة الإنسان وما يرتبط بحياته وبكرامته هو الثابت الوحيد, وما دون ذلك متغيرات ترتبط أحياناً بالجغرافيا والتاريخ. ولن تصل المتغيرات إلى درجة الثوابت حتى لو كانت (( ملطخة بالدماء)) .

----------------------------------------------------------------------

تعليق

وحدة معمدة بالدم جملة مقززة وتنم عن تخلف وجهل للمعاني السامية لهذة الكلمة ؟
احتلال معمدبالدم بل والدما؟
ام الوحدة لاتتفق وهذا المصطلح الاكثربغضاوحقداوتخلفا؟

حدمن الوادي حضرموت العربية
  رد مع اقتباس
قديم 02-12-2008, 05:17 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي عمر سالم عبدالله بن هلابي : المفترى والمفترى عليه

;kai ;kai ;kai
عمر سالم عبدالله بن هلابي : المفترى والمفترى عليه

عمر سالم عبدالله بن هلابي - 12/02/2008


الجنوب الذي غنّى بالامس للثورة والحرية والوحدة، وكان يردد قادته بإن تجربته فريدة في العالم العربي.. أستدرج بالحيل والنصب وشراء الذمم والتآمر، الى أكبر وأخطر عملية كمين تاريخي عرفه العالم العربي في القرن العشرين.. وقع فيها الجنوب، وطناً وشعباً، في فخ خدعة 22 مايو 1990م، نتيجة سوء التقدير وسوء الحسابات وسوء القيادات الجنوبية، وقالوا يومذاك وحدة تجب ما قبلها، إعادة الاعتبار للتاريخ اليمني..

واليوم صار الوطن ليس له لسان، وإن وجد هذا اللسان فضامراً جداً، يعجز عن النطق والتهجي والغناء بفرح مجدداً، بفعل هذه المؤامرة وما نتج عنها من كارثة إنسانية مدمرة، سقطت على رأس الجنوب واهله، كزلزال لحس الاخضر واليابس.. هذا وقد حول الوطن، الذي قام على جماجم الثوار، الذين قدموا أرواحهم رخيصة من إجل العزة والكرامة، ليستقل من بريطانيا، أنتهى به الامر الى مطية يركبها الرئيس اليمني علي عبدالله صالح وأخوانه وأولاده وقبيلته (بارد مبرد)، وحين ننظر من بعيد الى الداخل، لانرى سوى وجوهنا عابسة مرسومة بالاسى والحزن، وعيوننا محترقة بالغضب، وصار الجنوب عبارة عن مزرعة خاصة مملوكة للرئيس اليمني وحاشيته وقياداته العسكرية، ذلك الرئيس الذي لم يعرف عنه أو لم تكن له بصمة حقيقية نظيفة، منذ أغتصابه السلطة في الشمال عام 1978، ومن ثم تقديم الجنوب له على طبق من ذهب في 7/7/1994م،

وبالتالي لم يعمل منذ ذلك الوقت من أجل تأسيس وإقرار قواعد الحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة، بالمعنى السياسي والاجتماعي والقانوني والانساني أكثر مما عرف عن تجربته العملية بصورة عامة في اليمن الشمالي وفي الجنوب على وجه الخصوص، الا سياسة الحصار الاقتصادي والتجويع والافقار، كحاكم عسكري قبلي عنصري، عصف بالبلاد والعباد، الامر الذي ترتب على سياسته وإجراءاته في الجنوب، نتائج وتداعيات خطيرة جعل حياة المواطن جحيماً لا يطاق في المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، فضلاً عن الجانب العسكري..فقد خربت بيوت، وأهدرت أموال وأرتكبت فواحش، وأستحلت أعراض تجاوزت كل الحدود من قبل الاجهزة الامنية والعسكرية لم يعرفها الجنوب لا في ظل الاستعمار البريطاني ولا في ظل الحزب الاشتراكي.

ففي الجانب الاجتماعي حدث ولا حرج، كرس على الواقع سياسة عنصرية دموية منذ 7/7/1994م، طبق شعار الشمالي وحدوي، والجنوب إنفصالي، وبات هذا الشعار كمصدر تشريع لقانون غير مكتوب، كقاعدة عامة للعمل والتعامل، خول الاجهزة العسكرية والامنية الشمالية بالعمل على مصادرة ونهب مالا ينهب وباعت مالا يباع وابتلعوا.. وابتلعوا حتى التخمة ثم تقياؤا على احذية الجنوبيين من ممتلاكات وثروات واراضي الجنوب بقوة السلاح خلال (13) سنة، إمتصت تلك الاجهزة الوطن وثروته وقسمته ووزعته على القيادات العسكرية والامنية، بأمر من (الافندم)، وبالتالي دمرت كل ما كان له صلة بالنظام السابق في الجنوب، وخصوصاً المؤسسات والمرافق الحكومية وعقارات وشركات الدولة المتمثلة في القطاع العام الى ملكية خاصة، بأسم تلك القيادات، مكافأة لدورهم في الحرب ضد الجنوب.

هكذا كنا قبل 7/7/2007م، نمضغ لوعتنا وحسرتنا، ونجر أذيال هزيمتنا وأنكسارنا، وبالتالي نذوب أرواحنا المهروسة بالليل الدامس، كما يمضغ الجائع رغيف أحلامه، أو الطفل ضرع أمه، أو المهزوم أوهام بطولته، والعانس ذكريات شبابها، واليوم تضرب أخماس في أسداس.

أما اليوم فقد أختلفت الامور بإختلاف الظروف والاحوال، بعد (13) سنة من الوقوف على أبواب المعسكرات + الوزارات + الادارات + بيوت المسؤولين، وتقديم الشكاوي والمذكرات، للحصول على حقوقنا وطلب المساواة، ودون جدوى.. فقد أدركنا بعد ما أفرطنا في التدليس والاسترضاء والخنوع والانحناء الى درجة لامست جباهنا أحذيتنا.. أدركنا من أن الشكاوي والمذكرات لا تعيد الاوطان والحقوق المنهوبة، وإن السيوف الخبيثة، لا تحمي الشرف والكرامة.

لذلك قررنا في يوم 7/7/2007م، الطلاق (بالثلاث) للخوف والتردد، ليكون هذا اليوم هو نقطة الانطلاق في تحمل المسؤولية التاريخية والاخلاقية، تجاه الجنوب أرضاً وإنساناً، وفي الوقت نفسه نفضنا غبار الايام وشقينا طريقنا رغم كل المخاطر، لمواجهة نظام الاحتلال خلال المرحلة المقبلة. وهو إمتحان حاسم أمام أبناء الجنوب، وتحقيقه يتوقف على مدى إستيعاب أهمية الوحدة الوطنية الجنوبية، كسبيل وحيد وصولاً الى تحقيق هدفنا النبيل في تحقيق الاستقلال الثاني.

وعلى أبناء الجنوب أن يدركوا، بإن الانقسام أخطر من الانفصال.. وطالما والرئيس اليمني (كما قال مصدر مقرب من الاخ / سالم صالح محمد، المستشار السياسي للرئيس اليمني) بأنه لا يقبل لا حكم محلي ولا فدرالي. لذلك فأن كل الخيارات مفتوحة، والقرار الحاسم، هو أننا ولدنا في الجنوب وسنموت ونبعث في الجنوب، وعلينا كسر ناموس النظام، الذي جعلنا متفرجين في بيوتنا، لا نهش ولا ننش، تحت قانون (خليك بالبيت) مستمتعين، حتى ولو كان أستمتاعنا بالتنويم والتخدير.
كندا
10 – 2 - 2007

--------------------------------
تعليق

الله وأكبرألله وأكبرولله الحمد؟
----------------------------------
أخي في الجنوب أرفع راسك انت جنوبي انت حرانت ثروة انت ستحقق الأستقلال وستطردالغزاة نعم الاحتلال مر
والحرية هي العزة والكرامة والغدالمشرق للحاضروالمستقبل بوركت سواعدكم اليوم يوم الجنوب وانتزاع الحق
واجب على الجميع ولكل ضالم نهاية والله وأكبرولاعدوان الاعلى الضالمين؟

-----------------------------------

حدمن الوادي حضرموت العربية؟


  رد مع اقتباس
قديم 02-14-2008, 12:27 AM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



تعميد الوحدة.. بالواوو... ( 9)

أخبار الساعة
التاريخ : Wednesday, February 13, 2008
الوقت : 15:01


أخبار الساعة- فاهم غلط

تعميد الوحدة.. بالواوو... ( 9)



دائما وفي سياق الحديث عن الوحدة نسمع بأنها "عُمدتْ بالدم " ولا أدري أهي مزية أم اعتراف بجرائم مورست باسم تحقيق الوحدة ؟ والسؤال الأهم .. هل هناك وحدة تحتاج إلى دماء ..؟ مشكلتنا أننا نعمد الوحدة بكل شيء إلا بما يعمدها فعلا .. أحيانا بالدم وأحيانا بالسجن وأحيانا بتوزيع الأراضي وأحيانا بالفن .. وللأخير تم استقدام أصالة لتحي حفلة في عدن , لا تستغربوا فتفكير النظام سطحي إلى حد لا يمكن تصوره وفهمي خطأ إلى أبعد من هذا الحد


لكني أستغرب لماذا لا يفكر المنظمون للحفل بـ "هيفاء وهبي" لتعميد الوحدة باعتبارها بارعة في الهز وباعتبار الهز وسيلة من وسائل تغييب الشعوب عن الوعي خصوصا حين نستحضر " بوس الواوا " قيادة الحزب الحاكم ستعترض على لبس هيفاء ليس لأنه مشخلع.. وربما يشجعوها أن تغني من غير ملابس.. ولكن لأنها تحب اللون البرتقالي وهو ما يثير حفيظة الحاكم لأنه دلالة على الثورة البرتقالية القادمة.. ربما يفضلون اللون الأحمر... سيدخل هذا في إطار تعميد الوحدة بالواوا .. . سلامتكم



الحقوق محفوظة لـ "اخبار الساعة " 2007 -2007 ©
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصيد بدع وجواب"بين يمني مغرور"وجنوبي مقهور حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 6 01-11-2010 01:42 AM
حيدر في زيارة خاصه ذكريات المنفى الجزء الاول (بــــــــــــطل الجنوب العربي) الانفصالي سقيفة الحوار السياسي 5 07-27-2009 12:29 AM
الوحدة اليمنية.. ملفات مفتوحة وحلول غائبة* عادل أمين حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 05-25-2009 09:14 PM
الجزء الاخير مع فضائية الجزيرة .. العطاس : مقتنع تماما بقرار الانفصال ! حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 2 04-22-2009 04:25 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas