06-17-2010, 10:19 PM | #22 | |||||||
حال جديد
|
بسم الله الرحمن الرحيم سفيه يجترئ على أكبر هامتين في تاريخ الجنوب أكبر هامه سياسيه ووطنيه و أكبر هامه دينيه وروحيه كيف جرؤت على ذلك ؟ فقد أستشهدت ببضعة أبيات من شعر الشيخ الجليل محمد سالم البيحاني قالها في وصف حال مدينة عدن , ولكنك لم تتصف بالأمانه في النقل حيث أدعيت بأن الشيخ البيحاني قد قالها في الرئيس الشهيد قحطان محمد الشعبي ,أي أن المقصود بتلك الأبيات للبيحاني وصف حال مدينة عدن في عهد الرئيس قحطان الشعبي (30 نوفمبر 1967 - 22 يونيو 1969) ,وهذا تحريف منك وكذب بَيِّن بلا أدنى ذره من حياء أو إحترام للنفس . فالأمر غير ذلك على الإطلاق , ولا علاقه من قريب أو بعيد لتلك الأبيات من الشعر بالرئيس قحطان الشعبي ولا بعهده الميمون (30 نوفمبر 1967 - 22 يونيو 1969) ,ولم يقلها البيحاني فيه , وأنت تعلم ذلك تماماً , وإنما هو الغيظ والحسد اللذان يأكلانك من الرئيس قحطان ومآثره وإنجازاته , ولعلك نشأت على ذلك , فأخذت ,بلا إحساس بالأمانه أو عبء الموضوعيه , تُحَرِّف الكلم عن مواضعه ,محاولاً النيل من الرئيس الشهيد , وهيهات لك ذلك . وياليتك ذهبت إلى مكان بعيد ومنتدى نائى لكي تأخذ منه ثم تحرف وتزيف على هواك , وأنت آمن , فيصعب كشفك على حلان السقيفه لبعدك . ولكنك ولإفتقارك إلى حمرة الخجل ,عندما أردت فعل ذلك , لم تجد أهون على نفسك ولا أرخص لها ,من هذا المنتدى الكريم "سقيفة الشبامي" ,الذي فتح لك ذراعيه وأعتبرك أحد حلانه , فأخذت منه (لخيبتك الشديده) ثم حَرَّفت ماأخذت . هكذا أبادوا علماء الجنوب.. فاقرئي يا شوارع الحراك! - سقيفة الشبامي هذا هو رابط المصدر في سقيفة الشبامي الذي أخذت منه أبيات شعر البيحاني ثم حرفت في أهم معلومه متعلقه بها ,وهي المقصود بتلك الأبيات , لكي تسيىئ قاصداً وبالباطل للرئيس الشهيد قحطان محمد الشعبي إفتئاتاً على لسان الشيخ محمد سالم البيحاني وتلفيقاً . أي أنك خبثاً منك وخسه أردت أن "تفبرك" موقفاً سياسياً مناهضاً للشيخ الجليل محمد سالم البيحاني وتنسبه له تجاه الرئيس الشهيد قحطان محمد الشعبي وعهده , وأنه أي الشيخ الجليل قد عبر عن ذلك الموقف "المُلَفَق" بتلك الأبيات من الشعر . فيامن يتباهى بأنه أحد طلاَّب جامعة عدن , هل تسلك نفس هذا السلوك اللئيم من التحريف والتزييف في فروضك الجامعيه التي تُكلَّف بها ؟! ولا أقول أبحاثك الجامعيه , لأنها عباره فوق مستواك . وهنيئاً لآل الكندي , وقد صدعت أدمغتنا بذكرهم ,فرحتهم بك وبأمانتك وموضوعيتك . |
|||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|