من القائل ...؟

[سعد السويني]

ببالغ الإكبار والتقدير إلى المشرفين الفاضلين واخوتي رواد هذه السقيفة العذبة , أتقدم إليكم بطلبي راجياً أن تقبلوني أخ جديد في سقيفتكم العذبة نتجاذب فيها أعذب القوافي لنثري أفكارنا وثقافتنا من هذا النبع العذب , وأبداء مشاركتي بينكم من خلال إقتراح أطرحه عليكم وهو تخصيص زاوية تحت عنوان ( من القائل ...؟ ) حيث يطرح ويسأل كل منا عن أي بيت شعر أو قصيد قرائها أو سمع بها ومن ثم تكون مشاركة لعموم الأخوان وتفاعلهم من خلال الطرح والرد وبهذا ستتكون لدى الرواد سعة جديدة من هذه الثقافة . أرجوا أن ينال طرحي هذا قبولكم وإستحسانكم ,,,,,

[سعد السويني]

وهذه مشاركتي الأولى :

من القائل وما المناسبة :


يا أمة في ربى الأحقاف أعجبني اني أشاهدكم عند الملمات
ما كان أعجبه اني رايتكمو اخوان صدق لدى حزب الملمات
وقد تفيد الرزايا وهي مؤلمة لاتعدمون ادكاراً بالرزيات
كم ألف الخطب بين الصامدين له وألف الخطب أفكار شتيتات

[طالب النعماني]

شكرا لك اخي سعد السويني
موضوع رائع وجميل جدا
ورغم اني لم اعرف من قائل هذا البيت ولكن اشك انته سعد السويني قائله
ارجوا من الاخوان التفاعل مع الموضوع للافاده

[سعد السويني]

إلى الفاضل النعماني
أشكر لك ترحيبك الذي ينم عن فطرة وسجية عالية وأقول ..... لاتفرط يا أخي في حسن ظنك فأنا دون ذلك بجم ...
والأبيات أعلاه أعجبتني جم لما فيها من عمق وجداني وإجتماعي وأوردتها لذلك السبب لعلي أجد من يجيب على سؤالى وعلى أمل أن أكون سبباً في (( ترميم )) الحواس الوجدانية في مجتمعنا المنصرف عن هكذا أمور , وعند سؤالك لي وجدت نفسي ملزم بالرد فالأبيات هي من قصيدة لرائد عصره في الشعرالعربي ( كما وصفه الكثير من النقاد العرب ) العلامة حسن بن عبدالرحمن بن عُبيدالله السقاف رحمه الله , وقد وردت ضمن ديوانه (( عبر وعبرات ))

[سعد السويني]

من القائل ... ؟
ما من رجل يحدث قوما حديث لا تبلغه عقولهم إلا كان فتنة لبعضهم

[عبدالله الجعيدي]

مرحبا اخي الكريم سعد السويني بوجودك بيننا وكم اسعدني ذلك الوجود وكما اسعدني موضوعك الشيق وللاسف الشديد انني لم اطلع على هذا الموضوع الا الان برغم درايتي بقائل تلك الابيات . ونعم بناقلها وقائلها ابن العلامة وهو ابن العلامة الكبير المشهور بن عبيد الله . رحمة الله عليه والذي لن نوفيه مايستحق مهما قلنا في حقه . اخي الغالي لاتحرمنا من اطلالتك الذي دوما نحن في شوق لها . تحياتي لك وعذرا المرور كان بعجل

[سعد السويني]

الأديب عبدالله الجعيدي
أشكر لكم أيها المفضال ترحيبكم الذي لامس كل وجداني وحسن ظنكم في الفقير إلى الله , والحق ان السقيفة قد إستطاعت معالجة بعض سلبيات الواقع المؤلم , ومنها التباعد الجغرافي وربما أيضاً الفكري أحياناً , ناهيك عن التواصل وإبراز نقاط ومحاور التلاقي لدي العقلاء خاصة , فشكرلشخصكم الكريم و لصاحب السقيفة والقائمين عليها وروادها , وأتنمى أن أكون عند حسن ظنكم و الجميع ,,,,