المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الطب والأسره > سقيفة الأسره
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


أدب الطفل

سقيفة الأسره


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-02-2008, 09:00 AM   #1
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي أدب الطفل

العــــــــملْ


هيا نعملْ

هيا نعملْ


فالحقل لناْ

ولنا المعملْ


هياْ هياْ

هياْ نعملْ


الحقلُ تناديْ أزهارُهُ


والمعملُ تعلوْ أسوارُهْ


هياْ هياْ

هياْ نعملْ


فلنمضِ بدرب الغاياتِ


ولنرفع أعلى الراياتِ


هياْ هياْ

هياْ نعملْ


فالحقلُ لناْ

ولنا المعملْ


هياْ هياْ

هياْ نعملْ



الكادحُ كنزٌ للوطنِ


والخاملُ منبوذٌ مهملْ


هياْ هياْ

هياْ نعملْ

التوقيع :
 
قديم 02-02-2008, 09:03 AM   #2
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

الــــوطــن و الأمـــل‏


كوكوْ كوكوْ


صاحَ الديكُ


طلعَ النورُ


يا عصفورُ


هياْ نذهبْ


صوبَ الملعبْ


نزرعُ شجراْ


نقطفُ ثمراً


نحصدُ قمحاْ


نجني ربحاً


نبني وطناْ


نسبقُ زمناً


قدْ علمناْ


هذا الوطنُ


حبَّ العملِ


معنى الأملِ


يذهبُ غادرْ


يأتيْ ثائرْ


يبقى وطنيْ


رغمَ المحنِ


أغلى وطنٍ


أحلى وطنِ



 
قديم 02-02-2008, 09:07 AM   #3
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

الحلم والمستقبل


لينــا كيلاني

عامر وماهر أخوان يحب أحدهما الآخر حباً كبيراً... وهما مثل صديقين متفاهمين منسجمين... لايتشاجران... ولايتخاصمان.‏

ماهر الأول في صفه دائماً... وكذلك عامر. وهما لايفترقان إلا قليلاً عندما ينصرف أحدهما إلى هوايته الخاصة.‏

هواية عامر أن يتطلع إلى السماء ويتعرف إلى النجوم وأسمائها، ومواقعها، وأبراجها...‏

ويحلم أن يكون في المستقبل رائد فضاء.. بينما يبحث ماهر في الأرض وينقب عن حجر فضي مشع سمع عنه، وقالوا إن فيه معدنا نادراً، وهو يأمل في المستقبل أن يصبح من العلماء.‏

وبما أن الطفلين يعيشان منذ ولادتهما في منطقة اكتشاف وتنقيب عن البترول، وضمن مدينة عملية صناعية حيث يتوفر لها المناخ الطبيعي والعلمي فقد تعلق كل منهما بهوايته بتشجيع من الأبوين، وأصدقاء الأسرة من العلماء والخبراء.‏

وفي ليلة ربيعية، والسماء مشحونة بغيوم سوداء، والعاصفة توشك أن تهب رجع الطفلان من المدرسة متعبين، قال ماهر لعامر:‏

ـ أنت لاتنظر نحو السماء ياعامر... طبعاً لن ترى نجومك وأبراجك من وراء الغيوم.‏

قال عامر:‏

ـ وأنت أيضاً تتعجل في مشيتك كأنك لاتهتم بما يصادفك من أحجار.‏

وضحك الاثنان معاً لأنهما يعرفان جيداً أن هذا ليس وقت الهوايات فالامتحان قريب، وعليهما أن ينصرفا للدراسة، ثم إن جو اليوم لايساعدهما على ذلك.‏

وبعد أن انتهيا من دراستهما وذهبا إلى النوم كانت العاصفة قد انفجرت، فهطلت الأمطار بغزارة، وقصف الرعد، ولمع البرق، وحملت الريح الشديدة ذرات التراب الذي يهبط أحياناً على مثل هذه المناطق في الصحراء فيغطيها بطبقة كثيفة كأنها رداء من (الطمي) الأحمر. قفز ماهر وهو الأصغر إلى فراش عامر الذي كان يتابع ظهور البرق واختفائه، فضحك منه قائلاً:‏

ـ هل تخاف ياعامر من العاصفة؟ .. أنا لاأعرفك جباناً.‏

ارتبك عامر وأجاب:‏

ـ لا ... ولكنني أشعر بالبرد.‏

فقال ماهر:‏

ـ لماذا لانتحدث قليلاً قبل أن ننام؟‏

قال عامر:‏

ـ حسناً... أحدثك عن نجمي الذي رأيته مرة واحدة في الصيف الماضي ثم اختفى عني.‏

هل تتذكر تلك الليلة التي ذهبنا فيها مع بعض العلماء إلى الصحراء؟‏

أجاب ماهر:‏

ـ نعم أتذكر... وهل نسيت أنت ذلك الحجر المشع الذي لمحته في أعماق تلك البئر البترولية المهجورة؟‏

وظل الإثنان يتحدثان... حتى وجد عامر نفسه رغم العاصفة في قلب الصحراء.‏

المطر يبلله... والهواء يقذفه كالكرة من جانب إلى آخر، والرعد يدوي بينما البرق يضيء له مكان نجمه الضائع فيصفق فرحاً وسروراً.‏

وكذلك وجد ماهر نفسه وقد تدلى بحبل متين إلى أعماق البئر، وقبض بيديه الاثنتين على الحجر الفضي، وهو يهتف: وجدته... وجدته... انه لي.‏

ورغم التراب الذي كان يتساقط فوقه وقلة الهواء فقد كان يحاول الخروج بعد أن حصل على حجره الثمين وهو مصرّ على ألا يفقده من بين يديه.‏

وهكذا ناما طوال الليل... وعندما استيقظا وأخذ كل منهما يحكي للآخر ماذا رأى في الحلم، كان الأب يدخل غرفة طفليه ليطمئن عليهما. وعندما وجدهما صامتين حزينين تعجب مما بهما.‏

سأل عامر:‏

ـ هل تتحقق الأحلام ياأبي؟‏

وسأل ماهر:‏

ـ ألا يمكن العثور على أحجار فضية ثمينة ومشعة؟‏

ولأن الأب كان يعرف هواية طفليه فقد أجاب:‏

ـ إذا سعى أحدنا وراء أحلامه فلابد أن تتحقق... ثم أن الطبيعة غنية جداً بعناصرها، ومعادنها، والإنسان يكتشف كنوزها كل يوم.‏

وهنا دخلت (سلمى) الصغيرة وراء أمها وهي تعانق دميتها وتقول:‏

ـ أنا لم أفهم شيئاً يابابا مما قلت... ماذا قلت؟‏

أجاب الأب وهو يضحك:‏

ـ ستفهمين يوماً ما كل شيء... كل شيء.‏
 
قديم 02-03-2008, 11:32 AM   #4
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

ما هي الغرائز

(( منقول بتصرف ))


نشأت لفظة (الغريزة) من معنى (الغرز) وهو دخول شيء في شيء آخر، بصورة كاملة، وراسخة كمثل غرز المسمار في الجدار.
وتعني هذه الكلمة: القوى الراسخة في طبيعة الإنسان رسوخا لا يمكن انفصالها عنها.
وتساوي كلمة الغريزة ألفاظ: الطبيعة، الفطرة، البنية، ولكن لفظة (الغريزة) أقواها دلالة، على المعنى المقصود.

أحسن الافعال في تربيةالاطفال

تمتلك النفس الإنسانية نوعين من الغرائز مادية ومعنوية، فالاولى تشمل: الغريزة التي تدفع الانسان نحو تناول الطعام وشرب الماء والهروب من الاخطار وممارسة الجنس وما شابهها، ويشترك كل من الإنسان والحيوان في هذا النوع من الغرائز.
اما النوع الثاني فيشمل الغرائز المعنوية التي تدفع بالإنسان نحو طلب العلم، وحب الخير، والتضحية في سبيل الآخرين، والى كل النشاطات التي تميزه عن الحيوان، ومن خلال تنمية هذه الغرائز نحصل على سعادتنا في الدنيا والآخرة وهو ما عبّر عنه الرسول(ص) بالجهاد الأكبر الذي هو جهاد النفس.

تربية الطفل في الاسلام

ان تربية الطفل تعني في المنظور الاسلامي إنماء الغرائز المعنوية والإتمام باعتدال الغرائز المادية ... فسعادة الطفل تتحقّق في التعامل الصحيح مع نفسه وليس مع جسده، بثوب جميل يرتديه أو حلي يتزيّن بها أو مظهر جذّاب يحصل عليه ... ويتخلص الطفل من الألم حين يمتلك الوقاية من الإصابة بالأمراض النفسية كالغيرة والعناد والكذب... ويجدر بالوالدين إمتلاك الوعي اتّجاه هذه الحقيقة التي جعلها الإسلام من الواجبات عليهما (أم وأب) لما فيها من أثر كبير على المجتمع .
 
قديم 02-03-2008, 11:43 AM   #5
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

أثر التربية على المجتمع :
إنّ أكثر العظماء الذين قضو حياتهم في خدمة الناس، كانوا نتاج تربية صحيحة تلقوها في صغرهم فأثرت على صناعة أنفسهم فأصبحوا عظماء بها
وبالمقابل نجد ان أكثر من يعيث في الأرض فساداً أولئك الذين وجدوا في صغرهم أيادي جاهلة تحيط بهم.. وبمراجعة بسيطة في مزبلة التأريخ تلحظ طفولة المجرمين والطغاة نساءاً ورجالاً قاسية جافة بسبب سوء التعامل مع النفس البريئة.
تقويم السلوك :
وتبقى التربية في الصغر عاملاً مؤثراً على سلوك الفرد وليس حتمياً .. بمعنى إن الفرد حين يكبر بإمكانه أن يعدل سلوكه وفكره فيما لو تلقى تربية خاطئة في صغره ... فله أن يجتثّ في سن الرشد أصول الزرع الشائك الذي بذره الوالدان في نفسه صغيراً .. وبإمكانه أن يذهب العقد التي خلفتها التربية الخاطئة وليمحو رواسبها
.
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حمام الطفل الرضيع خطوه بخطوه "مع الصور" الدور القبلي سقيفة الطفل 2 10-17-2009 07:35 PM
الأساليب الخاطئة في تربية الأبناء ؟؟ حضرمي كول سقيفة المرأه 4 05-23-2009 09:45 PM
: التأتأة عند الاطفال..اسبابها وطرق علاجها احمد شهاب عيادة السقيفه 2 05-21-2009 12:15 AM
الطفل العنيد كيفية التعامل معة ؟ حضرمي كول سقيفة الأسره 0 05-17-2009 12:19 PM
تصرفات الام في ثلاث ولادات الداعية الصغيرة سقيفة الأسره 4 05-04-2009 08:05 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas