المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > إستراحة السقيفه > سقيفة الترحيب
سقيفة الترحيب هنا يتم الترحيب بالأعضاء الجدد والتعريف بهم
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


يا غير مسجل ممكن نتعرف ؟؟

سقيفة الترحيب


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-25-2009, 08:50 PM   #1
صالح ابو ثامر
حال جديد

افتراضي

اهلا وسهلا وكل عام وانتم بخير
  رد مع اقتباس
قديم 12-25-2009, 10:16 PM   #2
خالد سالم الزهيري
حال جديد

افتراضي

[=حضرمي ولافخر;140559]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا وسهلا بيك حضرمي ولافخر في صفحة التعارف الخاصة باخوك حضرمي ولافخر

انا عضو جديد في السقيفة وان شاء الله اجد ضالتي عندكم ..

فحياك الله خالد سالم الزهيري

ولاتنس تعرفنا بك هنا ..

الله يحييك اخي حضرمي ولافخر يشرفني ان الانضمام الى هذه السقيفة الرائعة واعرفكم على نفسي
خالد سالم الزهيري
من ابناء وادي دوعن مقيم بالمملكه العربيه السعوديه
المهنه : محاسب
  رد مع اقتباس
قديم 12-25-2009, 10:48 PM   #3
عبد الرحمن الحضرمي
حال نشيط

افتراضي

شرفتنا وارحبت يا خالد وارحب في العين وفوق الرأس
  رد مع اقتباس
قديم 12-26-2009, 10:06 AM   #4
المشتاق ا
حال جديد

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ياهل وغلا بلغالين والله يحفظك من كل مكره
  رد مع اقتباس
قديم 12-28-2009, 05:53 PM   #5
المشتاق ا
حال جديد

افتراضي

حياك الله يا الحضرمي واهلا وسهلا بلغالين
  رد مع اقتباس
قديم 12-29-2009, 04:54 PM   #6
محمود قحطان
حال جديد
 
الصورة الرمزية محمود قحطان


الدولة :  يمني مقيم في مصر
محمود قحطان is on a distinguished road
محمود قحطان غير متواجد حالياً
افتراضي محمود قحطان


لم أجد أفضل من هذهِ المقدمة للتعريف بنفسي، فشكرًا لكم لإتاحة الفرصة..


ديوان: حبيبتي تفتحُ بُستانها
في طبعة ثالثة عن سندباد للنشر بالقاهرة


صدرت الطبعة الثَّالثة من ديوان (حبيبتي تفتحُ بستانها) عن مؤسسة سندباد للنَّشر والإعلام بالقاهرة، في 172 صفحة من القطع المتوسط، وكانت الطبعتين الأولى والثَّانية من هذا الديوان قد صدرتا في صنعاء/ اليمن سنة 2005 عن دار الرحاب للنَّشر، فيما صدرت الطبعة الثانية منها عن دار عُبادي للدراسات والنَّشر العام 2007.
ويبدأ الشاعر اليمني محمود قحطان ديوانه الشعري (حبيبتي تفتحُ بستانها) في طبعته الثالثة من غير إهداء، بمدخلٍ مُقتبس عن أحلام مستغانمي، عنونه بـ "إنَّنا نخط إهداءً للغرباء فقط.. وأمَّا الذين نُحبِّهم فمكانهم ليس في الصفحةِ البيضاء الأولى، وإنَّما في صفحاتِ الكتاب".
وممَّا جاء في المقدمةِ التي كتبها ناشرُ الطّبعة الثالثة: "لقي هذا الديوان رواجًا كبيرًا عند صدور طبعتهِ الأولى في صنعاء/اليمن، خاصَّة بعد قرارِ المنع الذي تعرَّض لهُ هذا الديوان قبل نزولهِ الأسواق والذي دام ستة أشهر، وذلك لما يحملهُ من جُرأةٍ لفتت أنظار النقَّاد وأنظار القارئ العادي حيثُ أنَّ البعض اعتبر هذا الديوان لا يتناسب مع طبيعةِ المجتمع اليمني المُغلقة وأنَّهُ مثيرٌ للحياء. هذا الديوان يطالب القرَّاء بالبحث عن فضاءاتِ روحٍ جديدةٍ كما فعل هو في لجوئه للشِّعر ليعلن عن نفسه، ومعلنًا الشِّعر فضاءً لروحه التي أرادها أن تكون مختلفة. مُمازجًا ما بين النَّثر والقصيدة الموزونة.
في الطبعةِ الثَّالثة من ديوانهِ التي صدرت في نهايات عام 2009، بقي قحطان مُتمسِّكًا بتقييم أستاذه المقالح له بكونه الشَّاعر المُبدع بقصيدةِ النَّثر كما هي في القصيدةِ الموزونة. ويأتي هذا التمسُّك بقصيدة النَّثر لدى محمود لتوكيد استبشار النَّاقد والشَّاعر الدكتور عبدالعزيز المقالح مستشار رئيس الجمهورية اليمنية الثقافي، في محمود وقصيدته النثرية في القراءةِ النقديةِ الموجزة التي زيَّنت غلاف الديوان من الخلف، يُقيِّم فيها التجربة الشعرية العربية وتعدُّدِ أجناسها، مُعلنًا عدم انحيازه لأيَّةِ مدرسةٍ سواء كلاسيكية أو حداثية، إنَّما انحيازه للمعنى والشَّاعرية بغضِّ النَّظر عن كون القصيدة عمودية أو نثرية أو حُرَّة، ومن ثُمَّ قراءة واستعراض للمجموعة الشِّعرية بشكلٍ موجزٍ. وممَّا جاء من قراءة الدكتور المقالح: حين أقرأ القصيدة لا أهتمُّ بأن تكون عمودية أو على نظمِ التفعيلة أو نثرية، المهمُّ عندي أن تكون شِعرًا اقتربت من جوهرِ الشٍّعر واصطدمت بجذوةٍ من نارهِ المُتألِّقة، وفي زمن التجريب وظهور مدارس فنيَّة متنوِّعة في كتابةِ القصيدة اختار الشَّاعر محمود قحطان طريقهُ الأحدث إلى كتابةِ مُحاولاتهِ الأولى التي تُبشِّر بشاعر مستقبلي ينضّمُ إلى موكبِ شُعراء قصيدة النثر بإيقاعها الصوتي الهادئ وإيحائِها النفسي العميق، وموكب الشِّعر الموزون مرَّةً بأناقةِ الروَّاد ومرَّةً بطريقه الحداثي. ويُمكن للقارئ لديوان قحطان أن يتجوَّل في بستان حبيبتهِ التي تفتحهُ لكلِّ قارئٍ يُريد التجوَّل في عددٍ من القصائد المُميَّزة، ليجد كل صور العشَّاقِ مُعلَّقة على جدرانهِ، فقد أراد الشاعر محمود قحطان ـ وبكلِّ وضوح ـ من قارئهِ أن يفتحَ أيضًا قلبهُ وبستانه الشعري، أسوةً بحبيبتهِ ليضعنا وجهًا لوجهٍ مع الواقع الاجتماعي العاطفي بكلِّ تفاصيلهِ، ويعترف صراحةً بكلِّ ما اقترفهُ من أخطاءٍ بحقِّ الآخرين، وبنفسِ الوقت أن يملكَ الجرأة على أن يُعاتبَ الآخرين على ما اقترفوه من أخطاءٍ بحقِّنا.
ديوان (حبيبتي تفتحُ بستانها) مُحاولة مُكاشفة واضحة، حاول الشَّاعر فيها النُّطق بلسانِ كل الحالات العاطفية التي يُمكن أن نمرَّ فيها ـ نحنُ ـ ، وليس قحطان وحده، فلا يُمكن لهذه المجموعة الشِّعرية أن تكونَ حديثًا عن تجربةٍ شخصيةٍ لإنسان واحد، ولا يُمكن لإنسان أن يكون قد مرَّ على كلِّ هذه النِّساء في حياتنا القصيرة، فهي مُحاولةٌ منه لأن يصوِّر لنا كل الحالات التي يُمكن أن يمرَّ بها كل عاشق، نجح أو فشل في حبِّهِ.
ومحمود قحطان أيضًا في ديوانهِ هذا كان تلميذًا متفوِّقًا في المدرسةِ القبَّانية، تلك المدرسة التي وضع خطوطها الأولى الشَّاعر الرَّاحل نزار قبَّاني، في تشابهِ اللغةِ والمضمون، وجُرأةِ الطرح، ممَّا يجعل منهُ شاعرًا، وناقدًا عاطفيًا، وعاشقًا بامتياز، قادرًا على جمع كل هذه التناقضاتِ بداخلهِ، ولأنَّ اللغة الشعرية تطوَّرت أكثر لدى قحطان عن سابقتها، فقد أعاد صياغة ووزن بعض القصائد التي كانت نثرية في الطبعة الأولى، في استعراضٍ شعريٍ قد يبدو لدى البعض غير مقبول، بينما يراهُ البعض الآخر استعراضًا للشَّاعر بلغتهِ الشِّعرية وقدرته على الَّلعبِ بالمفرداتِ والوزن دون أن يكون ذلك على حساب النَّص الشعري. فقد جاءت الُّلغة أكثر قوَّةً، وأعمق. كما أنَّ القصائد الجديدة بدت أكثر نُضجًا وتفوَّقًا عن سابقاتها، ممَّا يعني اعترافًا ضمنيًا لدى الشَّاعر بأنَّ الشِّعر مدرسةٌ يرتقي بها الشَّاعر من مرحلةٍ لأخرى دون أن يخجلَ من الإعتراف بذلك صراحةً أمام قُرَّائهِ ونقَّادهِ.
وجديرٌ بالذِّكر أنَّ الشَّاعر محمود قحطان الذي يعمل مهندسًا معماريًا، وعضوًا بحركة شُعراء العالم، قد حاز الجائزة الأولى بمسابقة الشِّعر على مستوى جامعة صنعاء 2001، وشاركَ بالعديد من الأمسيات الشِّعرية العربية في اليمن والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتَّحدة والبحرين ومصر ولبنان وسوريا والأردن، وكانت إحداها مُشاركتهُ في الأمسيةِ الشعريةِ لليوم العالمي للشِّعر 2007 في أدبي الشرقية بمدينة الدمام، كما أنَّهُ مثَّل اليمن في مُسابقةِ أمير الشُّعراء في دورتها الأولى أبو ظبي 2007، كما نَشر ونُشرت له العديد من القصائد والمقالات والدراسات النقدية في عددٍ من الصُّحفِ العربية والدوريات والمجلَّات، وقد ترجمت بعض قصائدهِ للغةِ الإنجليزية والفرنسية.

  رد مع اقتباس
قديم 12-29-2009, 05:11 PM   #7
االامير
حال جديد

افتراضي

هلا ومرحبا بالكل انا االامير من حضرموت مديرية تريم

انا في غاية السعادة والفرح وانا اتنقل بين اقسام هذه السقيفة وسررت بها كثير

تقبلوا مني ارق تحية وشكراااااا.....
التوقيع :
بــــــــلادي وإن جـــــــــــــــارت عليـــــــا عــــــــزيـــــزة=وأهـــــــــــلي وإن جــــــــــــــاروا عليـــــــــا كــــــــــرام

التعديل الأخير تم بواسطة االامير ; 12-29-2009 الساعة 05:18 PM
  رد مع اقتباس
قديم 12-30-2009, 01:21 PM   #8
عصام صالح عمر
حال نشيط
 
الصورة الرمزية عصام صالح عمر


هواياتي :  الموسقى والفن الأصيل
عصام صالح عمر is on a distinguished road
عصام صالح عمر غير متواجد حالياً
افتراضي محمود قحطان

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود قحطان [ مشاهدة المشاركة ]

لم أجد أفضل من هذهِ المقدمة للتعريف بنفسي، فشكرًا لكم لإتاحة الفرصة..


ديوان: حبيبتي تفتحُ بُستانها
في طبعة ثالثة عن سندباد للنشر بالقاهرة


صدرت الطبعة الثَّالثة من ديوان (حبيبتي تفتحُ بستانها) عن مؤسسة سندباد للنَّشر والإعلام بالقاهرة، في 172 صفحة من القطع المتوسط، وكانت الطبعتين الأولى والثَّانية من هذا الديوان قد صدرتا في صنعاء/ اليمن سنة 2005 عن دار الرحاب للنَّشر، فيما صدرت الطبعة الثانية منها عن دار عُبادي للدراسات والنَّشر العام 2007.
ويبدأ الشاعر اليمني محمود قحطان ديوانه الشعري (حبيبتي تفتحُ بستانها) في طبعته الثالثة من غير إهداء، بمدخلٍ مُقتبس عن أحلام مستغانمي، عنونه بـ "إنَّنا نخط إهداءً للغرباء فقط.. وأمَّا الذين نُحبِّهم فمكانهم ليس في الصفحةِ البيضاء الأولى، وإنَّما في صفحاتِ الكتاب".
وممَّا جاء في المقدمةِ التي كتبها ناشرُ الطّبعة الثالثة: "لقي هذا الديوان رواجًا كبيرًا عند صدور طبعتهِ الأولى في صنعاء/اليمن، خاصَّة بعد قرارِ المنع الذي تعرَّض لهُ هذا الديوان قبل نزولهِ الأسواق والذي دام ستة أشهر، وذلك لما يحملهُ من جُرأةٍ لفتت أنظار النقَّاد وأنظار القارئ العادي حيثُ أنَّ البعض اعتبر هذا الديوان لا يتناسب مع طبيعةِ المجتمع اليمني المُغلقة وأنَّهُ مثيرٌ للحياء. هذا الديوان يطالب القرَّاء بالبحث عن فضاءاتِ روحٍ جديدةٍ كما فعل هو في لجوئه للشِّعر ليعلن عن نفسه، ومعلنًا الشِّعر فضاءً لروحه التي أرادها أن تكون مختلفة. مُمازجًا ما بين النَّثر والقصيدة الموزونة.
في الطبعةِ الثَّالثة من ديوانهِ التي صدرت في نهايات عام 2009، بقي قحطان مُتمسِّكًا بتقييم أستاذه المقالح له بكونه الشَّاعر المُبدع بقصيدةِ النَّثر كما هي في القصيدةِ الموزونة. ويأتي هذا التمسُّك بقصيدة النَّثر لدى محمود لتوكيد استبشار النَّاقد والشَّاعر الدكتور عبدالعزيز المقالح مستشار رئيس الجمهورية اليمنية الثقافي، في محمود وقصيدته النثرية في القراءةِ النقديةِ الموجزة التي زيَّنت غلاف الديوان من الخلف، يُقيِّم فيها التجربة الشعرية العربية وتعدُّدِ أجناسها، مُعلنًا عدم انحيازه لأيَّةِ مدرسةٍ سواء كلاسيكية أو حداثية، إنَّما انحيازه للمعنى والشَّاعرية بغضِّ النَّظر عن كون القصيدة عمودية أو نثرية أو حُرَّة، ومن ثُمَّ قراءة واستعراض للمجموعة الشِّعرية بشكلٍ موجزٍ. وممَّا جاء من قراءة الدكتور المقالح: حين أقرأ القصيدة لا أهتمُّ بأن تكون عمودية أو على نظمِ التفعيلة أو نثرية، المهمُّ عندي أن تكون شِعرًا اقتربت من جوهرِ الشٍّعر واصطدمت بجذوةٍ من نارهِ المُتألِّقة، وفي زمن التجريب وظهور مدارس فنيَّة متنوِّعة في كتابةِ القصيدة اختار الشَّاعر محمود قحطان طريقهُ الأحدث إلى كتابةِ مُحاولاتهِ الأولى التي تُبشِّر بشاعر مستقبلي ينضّمُ إلى موكبِ شُعراء قصيدة النثر بإيقاعها الصوتي الهادئ وإيحائِها النفسي العميق، وموكب الشِّعر الموزون مرَّةً بأناقةِ الروَّاد ومرَّةً بطريقه الحداثي. ويُمكن للقارئ لديوان قحطان أن يتجوَّل في بستان حبيبتهِ التي تفتحهُ لكلِّ قارئٍ يُريد التجوَّل في عددٍ من القصائد المُميَّزة، ليجد كل صور العشَّاقِ مُعلَّقة على جدرانهِ، فقد أراد الشاعر محمود قحطان ـ وبكلِّ وضوح ـ من قارئهِ أن يفتحَ أيضًا قلبهُ وبستانه الشعري، أسوةً بحبيبتهِ ليضعنا وجهًا لوجهٍ مع الواقع الاجتماعي العاطفي بكلِّ تفاصيلهِ، ويعترف صراحةً بكلِّ ما اقترفهُ من أخطاءٍ بحقِّ الآخرين، وبنفسِ الوقت أن يملكَ الجرأة على أن يُعاتبَ الآخرين على ما اقترفوه من أخطاءٍ بحقِّنا.
ديوان (حبيبتي تفتحُ بستانها) مُحاولة مُكاشفة واضحة، حاول الشَّاعر فيها النُّطق بلسانِ كل الحالات العاطفية التي يُمكن أن نمرَّ فيها ـ نحنُ ـ ، وليس قحطان وحده، فلا يُمكن لهذه المجموعة الشِّعرية أن تكونَ حديثًا عن تجربةٍ شخصيةٍ لإنسان واحد، ولا يُمكن لإنسان أن يكون قد مرَّ على كلِّ هذه النِّساء في حياتنا القصيرة، فهي مُحاولةٌ منه لأن يصوِّر لنا كل الحالات التي يُمكن أن يمرَّ بها كل عاشق، نجح أو فشل في حبِّهِ.
ومحمود قحطان أيضًا في ديوانهِ هذا كان تلميذًا متفوِّقًا في المدرسةِ القبَّانية، تلك المدرسة التي وضع خطوطها الأولى الشَّاعر الرَّاحل نزار قبَّاني، في تشابهِ اللغةِ والمضمون، وجُرأةِ الطرح، ممَّا يجعل منهُ شاعرًا، وناقدًا عاطفيًا، وعاشقًا بامتياز، قادرًا على جمع كل هذه التناقضاتِ بداخلهِ، ولأنَّ اللغة الشعرية تطوَّرت أكثر لدى قحطان عن سابقتها، فقد أعاد صياغة ووزن بعض القصائد التي كانت نثرية في الطبعة الأولى، في استعراضٍ شعريٍ قد يبدو لدى البعض غير مقبول، بينما يراهُ البعض الآخر استعراضًا للشَّاعر بلغتهِ الشِّعرية وقدرته على الَّلعبِ بالمفرداتِ والوزن دون أن يكون ذلك على حساب النَّص الشعري. فقد جاءت الُّلغة أكثر قوَّةً، وأعمق. كما أنَّ القصائد الجديدة بدت أكثر نُضجًا وتفوَّقًا عن سابقاتها، ممَّا يعني اعترافًا ضمنيًا لدى الشَّاعر بأنَّ الشِّعر مدرسةٌ يرتقي بها الشَّاعر من مرحلةٍ لأخرى دون أن يخجلَ من الإعتراف بذلك صراحةً أمام قُرَّائهِ ونقَّادهِ.
وجديرٌ بالذِّكر أنَّ الشَّاعر محمود قحطان الذي يعمل مهندسًا معماريًا، وعضوًا بحركة شُعراء العالم، قد حاز الجائزة الأولى بمسابقة الشِّعر على مستوى جامعة صنعاء 2001، وشاركَ بالعديد من الأمسيات الشِّعرية العربية في اليمن والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتَّحدة والبحرين ومصر ولبنان وسوريا والأردن، وكانت إحداها مُشاركتهُ في الأمسيةِ الشعريةِ لليوم العالمي للشِّعر 2007 في أدبي الشرقية بمدينة الدمام، كما أنَّهُ مثَّل اليمن في مُسابقةِ أمير الشُّعراء في دورتها الأولى أبو ظبي 2007، كما نَشر ونُشرت له العديد من القصائد والمقالات والدراسات النقدية في عددٍ من الصُّحفِ العربية والدوريات والمجلَّات، وقد ترجمت بعض قصائدهِ للغةِ الإنجليزية والفرنسية.


أستاذ/ محمود لك تحيتي وتقديري ويا حبذا لو تتحفنا بشئ من عطاءك الجميل لنسبح في دنيا الكلمة والشعر ، أكون ممنون
اخوكم م عصام صالح:tasty:
  رد مع اقتباس
قديم 12-30-2009, 12:29 AM   #9
محمد مدكور
حال متالّق
 
الصورة الرمزية محمد مدكور

افتراضي

﴿ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾
  رد مع اقتباس
قديم 12-30-2009, 01:36 PM   #10
راعي الوفاء
حال جديد

افتراضي

السلام عليكم وكل عام والجميع نالف خير
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كل عام وأنت بخير يا غير مسجل عبدالرحمن مطار الســقيفه العـامه 35 12-07-2011 05:17 PM
يا غير مسجل إدلي بصوتك لإختيار المشرف المميّز لشهر مارس 2011م !! الشبامي الســقيفه العـامه 32 04-09-2011 02:13 AM
يا غير مسجل صوتك مطلوب لتحديد عدد الجوائز في مسابقة شاعر المليون 2011م !! الشبامي سقيفة عذب القوافي 47 01-04-2011 01:11 PM
يا غير مسجل صوّت للمشرف المناسب للسقيفه العامه !! الشبامي الســقيفه العـامه 221 10-30-2010 07:54 PM
يا غير مسجل بدأت الآن التغييرات الإداريه الجديده 2010م في السقيفه شارك وأختر من تريد !! الشبامي الســقيفه العـامه 93 10-21-2010 10:25 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas