لأول مره وفي حوار مفتوح أحمد سالم ربيّع علي يسلّط الضوء على حياة والده الرئيس سالمين!

[سالم علي الجرو]

MASTERKEY

اقتباس :

قبل أن أستطرد أو أغرق في خضم التساؤلات والحوار كما غرق البعض

( سبق السيف العذل )

اقتباس :

لم يطرح المضيف تفاصيل عن شخصية الضيف

نقطـة هامّة جدا ، أضفت على الحوار السمة التقليدية على حساب الوقت المخصص.

اقتباس :

وفقا لما تسابق الاخوة على طرحه من تساؤلات على الضيف .. هل ستكون إجابات الضيف الكريم تقوم على التوثيق أم أن الضيف الكريم سيسرد لنا إنطباعات شخصية وتحليلات تقوم على الاقوال المتأثرة بالميل والعاطفة وروابط القرابة ؟؟

العاطفة والجغرفيا والسياسة والبيئة
في الثامنة ، قتل أبوه الزعيم المحبوب ماذا سيتذكر غير صدمة قرأ من بعدها روايات؟
الجغرافيا ... هناك في الولايات المتحدة ، وليس جامعة الصداقات ولا بلغاريا ، وبالطبع تختلف البيئة السياسية والإجتماعية.
ومن غرائب المفارقات والصدف أن نكتب في آن واحد عن قاتل ومقتول وتمجد الإثنين.

إنما الدّنيـا دواهــــي
والدّواء ...........هــــي

[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو

MASTERKEY العاطفة والجغرفيا والسياسة والبيئة في الثامنة ، قتل أبوه الزعيم المحبوب ماذا سيتذكر غير صدمة قرأ من بعدها روايات؟ الجغرافيا ... هناك في الولايات المتحدة ، وليس جامعة الصداقات ولا بلغاريا ، وبالطبع تختلف البيئة السياسية والإجتماعية. ومن غرائب المفارقات والصدف أن نكتب في آن واحد عن قاتل ومقتول وتمجد الإثنين. إنما الدّنيـا دواهــــي والدّواء ...........هــــي

ربما قصد الأخ سالم الجرو بالروايات ما نقل لأحمد سالم ربيع من روايات عن طريق من عاصروا والده وخدموا معه وليس روايات بوليسية أو عاطفية كما قد يتبادر إلى أذهان البعض .

الأم ( قطعا ) خير ملقن وخير راو للحقائق بتجرد تام يخلو من المزايدات ، وبحكم قربها من سالمين كـــ ( زوجة ) فقد كانت على دراية بهمومه التي تلحظها على وجهه أو التي بيثها أمامها ( سنستشهد بفيلم ناصر 56 وكيف كانت زوجة عبد الناصر تهيىء له الأجواء المناسبة في البيت ويؤرقها أرقه إدراكا منها بحجم معاناته ) ... لا نغفل أخوات أحمد ( أيضا ) اللواتي يكبرنه سنا ولهن نصيبهن من معرفة خفايا حياة والدهن ، أضف إليهن عمات وخالات احمد ..... لا نظن أن ضيفنا سينطق عن هوى أبدا ..... أليس كذلك يا أستاذ أحمد ؟

دراسة أحمد في قلعة الحرية والديمقراطية الولايات المتحدة تختلف عن دراسة الرعيل الأول في دول المعسكر الشرقي الذتن يذهبون إلى هناك ليعودوا كالببغاوات المرددة لما لقنت به .

في ما يخص الفقرة الثالثة ... اتفق الرفاق على النهج واختلفوا في التطبيق ... لاخلاف على ذلك .... وأتهموا سالمين بالتفرد بالسلطة والتمرد على نهج القيادة الجماعية .... لم يبق من فرسان ميدان النزال سوى واحد يتحاشى الخوض في ما يعتبره ماض مأساوي ووصمة عار في جبين الجميع تسببت فيه أخطاء مشتركة لا يبرىء نفسه منها وتلاحقه كلعنة الملائكة وتقض مضجعه ، هل يستطيع أحمد ( وبموجب الروايات ) تحميله المسؤلية المباشرة عن مقتل والده ( أي أنه قتل بيده ) ؟ .


سلام .

[سالم علي الجرو]

مسرور

اقتباس :

ربما قصد الأخ سالم الجرو بالروايات ما نقل لأحمد سالم ربيع من روايات عن طريق من عاصروا والده وخدموا معه وليس روايات بوليسية أو عاطفية كما قد يتبادر إلى أذهان البعض .

شيء من هذا غير أنني أقصد تحديدا تلك الروايات التي تحمل في طيّاتها البعد السياسي والبعد العشائري والشخصي.
يا أخي مسرور:
أنا سمعت بأذني في شارع الجزائر بسيئون أحد أقطاب الثورة ، قدم من عدن بعيد أحداث 78 مباشرة ، وقال في سالمين ما قاله الإمام مالك في الخمر ، والعجيب أن الجمهور يصفّق . فكيف بمنهج الإعلام المبرمج ، المنظم؟ ، وكذلك عمليات الحشد والتعبئة من خلال إجتماعات مع الكادحين والطلبة وكافّة شرائح المجتمع. هذه بكل تأكيد ستولّد رؤية صدق كما أرد لها النفعيون وفي أسوأ الأحوال تكون ضبابية ، بدليل أن القوم إلى اليوم لا يعرفون بالضَبط: من قتل الرئيس الغشمي؟

اقتباس :

الأم ( قطعا ) خير ملقن وخير راو للحقائق بتجرد تام يخلو من المزايدات ، وبحكم قربها من سالمين كـــ ( زوجة ) فقد كانت على دراية بهمومه التي تلحظها على وجهه أو التي بيثها أمامها ( سنستشهد بفيلم ناصر 56 وكيف كانت زوجة عبد الناصر تهيىء له الأجواء المناسبة في البيت ويؤرقها أرقه إدراكا منها بحجم معاناته ) ... لا نغفل أخوات أحمد ( أيضا ) اللواتي يكبرنه سنا ولهن نصيبهن من معرفة خفايا حياة والدهن ، أضف إليهن عمات وخالات احمد ..... لا نظن أن ضيفنا سينطق عن هوى أبدا ..... أليس كذلك يا أستاذ أحمد ؟

نحن بصدد معرفة حقائق مرحلة تاريخية من مراحل التاريخ السياسي والعسكري لشطر من اليمن مع موسوعة العذاب أو الرحمة كما يراها آخرون ، وهذه لن يحيط بها علما بكامل تفاصيلها أعضاء أسرة رمز أو شخصية عامة . نعم في الجوانب الشخصية لن نثق بغير قول من يحبهم حبا جما ويحبونه حبا جما في عشّ صغر هو منزله.

اقتباس :

دراسة أحمد في قلعة الحرية والديمقراطية الولايات المتحدة تختلف عن دراسة الرعيل الأول في دول المعسكر الشرقي الذتن يذهبون إلى هناك ليعودوا كالببغاوات المرددة لما لقنت به .

هل لديك شك في أن أيادي خفيّة من قلاع الحرية ساهمت في سفك الدماء وشيوع الفقر في بلادك العزيزة؟

اقتباس :

في ما يخص الفقرة الثالثة ... اتفق الرفاق على النهج واختلفوا في التطبيق ... لاخلاف على ذلك

أن يصفّي الكل الكل ، لا لم يحصل في التاريخ إلا في رواية واحدة واقعية أم أسطورية ، لا أدري: أولئك الذين صفّوا بعضهم تحت شجرة ليظفر الفرد منهم فقط بالكنز ، وهذه قصة لا أريد أن أكررها ، فليتطوع أحد المشاركين ليرويها في مكان آخر.
لن أزيد ، فالأفعال مأساوية على مدى ربع قرن ، وأقوالنا من بعدهم حتما ستتكلم عن مآسي ، وإن طال الجدال فليس حول تقدير المآسي ، بل لأن البعض يصف الباطل كباطل والبعض يريد أن يلبس الباطل ثوب الحق.

اقتباس :

.... وأتهموا سالمين بالتفرد بالسلطة والتمرد على نهج القيادة الجماعية .... لم يبق من فرسان ميدان النزال سوى واحد يتحاشى الخوض في ما يعتبره ماض مأساوي ووصمة عار في جبين الجميع تسببت فيه أخطاء مشتركة لا يبرىء نفسه منها وتلاحقه كلعنة الملائكة وتقض مضجعه ، هل يستطيع أحمد ( وبموجب الروايات ) تحميله المسؤلية المباشرة عن مقتل والده ( أي أنه قتل بيده ) ؟ ].

كلّما جاءت أمّة لعنت أختها ، وإاليك هذه:
ذهب باحث إلى السجون المصرية ، فقابله سجين وسأله:
ـ ما قضيّتك؟ . أجاب السجيّن:
ـ قلت: فليسقط محمد نجيب ، فسجنوني.
ذهب وقابل الثاني ، وسأله ذات السؤال وجاء الجواب:
ـ قلت: يعيش محمد نجيب فسجنوني.
قابل الثالث وسأله:
ـ وأنت ما قضيتك يا أيّها المحترم؟ ، فأجاب:
ـ أنا محمد نجيب.
عفوا للإطـالة يا سيّدي.

[سالم علي الجرو]

أستحسن عدم الدخول في حوارات جانبية ، فلنبش في وجه ضيفنا وننصت إليه ، ولكل حادث حديث ، على قول أهل البلاد: ( لا تقطبون السّمر ).
فمـا رأيك يا أخي مسرور؟

[مايسه]

ترحيب حاااار بالكابتــن طيــار الاخ : احمــد سالم ربيع علي نجل الرئيس المناضل الجسور الشهيد سالم ربيع علي رحمة الله ..
هــذا الرئيس الشجاع الشهيد الذي دفع ثمن حياته فــــداء للوطن ولمبادئة السامية في مؤامرة غادرة من بعض القوى اليسارية !
ــ الرئيس سالم ربيع علي لايتسع مجلدات الحديث عنه والاشادة بشخصة العزيز علينا جميعا هذا الانسان الذي كسب حب الجماهير اليمنية من اقصى اليمن الى اقصاه بمختلف شرائحهم الاجتماعية والطبقيه .. فهو من الشخصيات الوطنية القيادية النادره الذي سطر اروع صفحات التاريخ بكل اقتدار لقد كان من خيرة المناضلين الشرفاء الشجاعان وهو يخوض غمار التحرير من الاستعمار البريطاني البغيض ولقد كان من اسهم بتأسيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبيه ..
الرئيس سالم ربيع علي من الرؤسا الذين عاشوا على البساطه كان قريبا للشعب .. وناصرا لفقرا والكادحين وكل اطياف المجتمع .. يشاركهم معاناتهم ويستمع لهم وينزل لهم في الساحل والمزارع والمصانع بل الى المقاهي الشعبيه التى يلتقيهم دون برتكولات رسمية ويعالج قضاياهم ومشاكلهم ..سالمين لم يعيش الحياة الرغيدة ولم يعلتي البروج العاجية بل كان رئيسا مخلصا وقائدا وطنيا نزيها واضحا في منهجيته ..
... اخي العزيز احمــد بن سالم ربيع علي
سعداء جدا باستضافتك معنا في السقيفة الحضرمية الرائعه سقيفة التاريخ والادب والثقافه .. هناء ندون التاريخ
ليلطع المثقفين والمورخين والمهتمين .. فاهلا وسهلا بك ..
ـــ الاخ احمد في مايــو الماضي كنتم من الحاضرين في مناسبة اربعينية الفقيد : محمد سعيد بلعيدي رحمه الله الذي اقيم في مدينة زنجبار محافظة ابين .. وكما هو معروف ان الفقيد المناضل محمد سعيد بلعيدي رحمه الله كان قائـــد كتيبة قصر الرئاسة التى رفضت الاستسلام وهي تقاتل بكل بسالة واستماته عن والدكم رحمه الله حتى انه لم يبقى من افرادها عدا عشرون مقاتل .. .
في تلك المناسبة التأبينية القيت كلمه اعلنت فيها باسم اسرة الشهيد سالمين قبولها نجل الفقيد محمد سعيد
الاخ محسن محمد سعيد بلعيدي اخا لكم ليصبح احد افراد اسرة الشهيد سالم ربيع علي

السؤال : ماذا يمثل لكم المناضل الفقيد رجل الوفاء / محمـد سعيد بلعيــدي ؟

ولي عوده بأسلئة اخري ..

[شيخ القبايل.]

شكرا لسقيفة الشبامي .. والشكر موصول للاخ فدعق على هذا الموضوع السباق في لقاء ومحاورة الاخ احمد سالم ربيع

ربما تمنى البعض منا أن يطرح الحوار كموضوع جاهز .. من خلال اسئلة معده سلفا .. توجه للاخ احمد

ثم يترك الحوار الجاهز مطروحا للمداخلات والاسئلة ..

ولان الاستضافة كما أراها .. هي ترك الحلان يبدؤون بتوجيه الحوار للاخ الضيف .. ثم تستخلص منها اسئلة واجوبة ..

فسؤالنا للاخ احمد

هل تعتقد أن الحركة اليسارية في اليمن بدءا من الاستقلال وحتى سقوط الاتحاد السوفياتي ؟ مجرد احجار على رقعة الشطرنج .. وأن استشهاد الرئيس كان ثمنا للحظة وعي وطنية .. اراد فيها تأكيد صدقية جهاده ضد الانجليز بالتمرد على أشباه الانجليز .. من خلال اصراره على منهج اصلاح ثوري يحجم فيها من سلطة المجندين من قبل الاستخبارات السوفياتية !!



ام انه صراع فطري على الكرسي .. ومغانمه ؟

و هل - في قرارة نفسك - تخطيء أباك لانتهاجه الخط اليساري الثوري .. لما فيه من دموية غير مسؤولة ؟

[شيخ القبايل.]

الاخ المشرف العام

كم نتمنى ان تكون مداخلات الاخوة في صلب الموضوع كحديث يوجه الى الضيف

وليس حوار في ما بينهم

كما يحدث من ردود على المداخلات من قبل الاخوة هنا .. هذا ليس موضوعا للنقاش بل هو استضافة شخص توجه اليه الاسئلة .. وهو يجيب على ما يختاره منها ..

[الشبامي]

من ارشيف الرئيس سالمين صور نادره لم تنشر من قبل

أحب ان اؤكد هنا بأن اي جدل جانبي في هذا الحوار سيتم حذفه فورا (( وأرجو من مشرفي السياسيه ونواب المشرف العام ملاحظة ذلك والتصرف الفوري حياله )) كما نرجوا ايضا الأختصار قدر المستطاع

[hadhramaut]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشبامي

من ارشيف الرئيس سالمين صور نادره لم تنشر من قبل أحب ان اؤكد هنا بأن اي جدل جانبي في هذا الحوار سيتم حذفه فورا (( وأرجو من مشرفي السياسيه ونواب المشرف العام ملاحظة ذلك والتصرف الفوري حياله )) كما نرجوا ايضا الأختصار قدر المستطاع

شكرا" على هذه الصور الرائعة لفخامة الرئيس المغفورة له بأذن الله سالمين, كما أود بأن اشكركم على هذه الجهود الطيبة ودمتم بخير.

[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشبامي

أحب ان اؤكد هنا بأن اي جدل جانبي في هذا الحوار سيتم حذفه فورا (( وأرجو من مشرفي السياسيه ونواب المشرف العام ملاحظة ذلك والتصرف الفوري حياله )) كما نرجوا ايضا الأختصار قدر المستطاع

المشرف العام الشبامي

نقرك على أن الجدل الجانبي يجب حذفه فورا .

لكن ياحبيب الشعب

الأسئلة التي توجه لضيف السقيفة تتعلق بماض تاريخي ( لن أتبحر في الشرح لإدراكك ماذا نعني بالماضي التاريخي )

يقتضي في المحاور حين يحاور شخصية ما حول حول أحداث تاريخية أو قضايا جدلية ( بمعنى انصباب الحوار حول تاريخ مضى وولى و متناقضات جدلية ) الإستشهاد بالأحداث والوقائع ومواقف المناقضين منها وما احتوته صفحات التاريخ حولها ( إن هي وثقت ) ومن ثم طرح السؤآل لكي يعرف بالمقابل ماذا تختزن ذاكرة من يجري الحوار معه حولها ...

ستكون الأسئلة مختصرة لو انصب نقاشنا مع الأخ أحمد سالمين على جوانب حياته الشخصية فقط ولن تخرج عن إطار ما رأيك في الزواج المبكّر / هل تخزن القات / من أقرب الأصدقاء إلى قلبك / موقفك من المرأة / بماذا يوحي لك البحر / بماذا يوحي لك الغروب / أين تقضي وقت فراغك / هل تهوى القراءة / عدد لنا هواياتك / ما هو آخر كتاب قرأته / ماهي آخر أغنية سمعتها / ما رأيك في أغاني نايف عوض / ..... الخ ....................

الأسئلة توثيقية ، والإستشهاد بالأحداث كمقدمات تسبق السؤآل شرط لازم في هكذا حوار ودليل على توفر خلفية لدى المحاور عن القضية أو تاريخ الشخصية التي يجري الحوار معها أو حولها ، ولو أصريتم على الإختصار فلا باس من أن تختصرو طبيعة الحوار ، وبدلا من أن يكون استعراضا لتاريخ شخصية سياسية كــ سالمين خلّفت ذكريات متباينة في أذهان الساسة والمواطنين ( مؤيدين وخصوم ) فلنتجاوزها إلى التاريخ الشخصي للأستاذ أحمد وحينه ستجدون الأسئلة دون المختصر .

نرجو من الأخ الضيف أحمد سالمين تجاوز النقاش الجانبي بين أعضاء السقيفة الذي لا يرى فيه ما يستحق الرد عليه .

سلام .