المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الدين والحياه > سقيفة الحوار الإسلامي
سقيفة الحوار الإسلامي حيث الحوار الهادئ والهادف ، لا للخلاف نعم للإختلاف في وجهات النظر المثري للحوار !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


ظاهرة من يدعو لمذهب أهل البيت بين العوام والمثقفين ؟

سقيفة الحوار الإسلامي


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-18-2010, 09:31 AM   #141
abu iman
حال متالّق
 
الصورة الرمزية abu iman

افتراضي

و من الصوغ كلين يشكي +++ و ما تقوله شفك صادق
يا كم و كم تحت المطارق تسمع الونات
يشكين يتنصفن في حسان ملقي ذعر حد في الأرض ينهاه
 
قديم 03-18-2010, 01:23 PM   #142
اولئك ابائي
حال نشيط
 
الصورة الرمزية اولئك ابائي

افتراضي



أولياء الصوفية والحيوانات

ولي يسأل الله الابتلاء بالقمل والنوم مع الكلاب .....!!!!!


قال الشعراني في ترجمة شمس الدين محمد الحنفي (2ـ88) :

(( ومنهم سيدنا ومولانا شمس الدين الحنفي رضي الله تعالى عنه ورحمه . . . ))

الى أن قال :

(( ولما دنت وفاته بأيام كان لا يغفل عن البكاء ليلاً ولا نهاراً ....

وغلب عليه الذلة والمسكنة والخضوع ....

حتى سأل الله تعالى قبل موته أن يبتليه بالقمل والنوم مع الكلاب ....

والموت على قارعة الطريق .....

وحصل له ذلك قبل موته فتزايد عليه القمل حتى صار يمشي على فراشه ....

ودخل له كلب فنام معه على الفراش ليلتين وشيئاً ....

ومات على طرف حوشه ....

والناس يمرون عليه في الشوارع )) .


ولي ..!!

يُبتلى بالقمل ..!!

والنوم مع الكلاب ..!!

ويموت على قارعة الطريق و والناس يمرون عليه ..!!

تُرى ماهو السرّ في هذه العلاقة الحميمة بين أولياء الصوفية والحيوانات والقمل ...!!



إنا لله وإنا إليه راجعون ..!!

لا تعليق ..!!


التوقيع :



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



 
قديم 03-18-2010, 01:57 PM   #143
اولئك ابائي
حال نشيط
 
الصورة الرمزية اولئك ابائي

افتراضي

الدعم الغربي للصوفية إلى أين..؟؟



الحمد لله رب العالمين..والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ...

أمَّا بعد :

فهذه بعض البحوث التي وقفتُ عليها بشأن الدعم الغربي للصوفية في البلاد العربية والإسلامية ،

وهذا إن دلَّ على شيء فإنَّما يدل على توجه لدى الإدارة الغربية و الأمركيية إلى خوض حرب جديدة ضد الإسلام والمسلمين ،

بواسطة أناس من بني جلدتنا ، يسعون إلى تفريغ الإسلام من مضمونه التوحيدي الذي يوحد المسلمين على أساس كلمة التوحيد ،

هذا مع الاعتراف بأنَّ في الصوفية أناس من الصالحين والطيبين لكنهم مخدوعون ،

فعسى هذه الأبحاث تنير قلوب أؤلئك على حقيقة التصوف والصوفية..نسأل الله الهداية

1 - باحث مسلم يرصد الدعم الغربي للصوفية :

نقض العرى .. رؤية في البديل الغربي للتيار السلفي

2 - مؤسسة رائد البحثية الأمريكية تدعو إلى دعم الصوفية لموجهة الأصولية - على حد تعبيرهم - :

مؤسسة راند الأميركية واستراتيجية دعم الاتجاه الصوفي ضد الأصوليين

شيريل برنارد

بدعم من مؤسسة سميث ريدشاردسون "راند" وحدة بحوث الأمن القومي

(ترجمة أحمد قعلول)

نشرت مؤسسة "راند" دراسة تبحث فيها الإستراتيجيا المناسبة، التي يجب أن تتبناها الولايات المتحدة الأمريكية، من أجل إدخال التغييرات المناسبة على الثقافة الإسلامية كي يمكن إدراجها ضمن ما يسمى بالمنظومة الديمقراطية الحديثة، وضمن قوانين السوق، تقديرا منها بأن العالم الإسلامي يعيش أزمة عميقة تمس طرق رد فعله ومسلكيات شعوبه ونخبه، التي أثرت سلبا على السلم العالمي.

ونظرا لأهمية التقرير، وتوسيعا للنفع، من خلال إطلاع القراء على برامج الولايات المتحدة في ما يخص المسألة الثقافية في العالم الإسلامي، تقوم مجلة "أقلام أون لاين" بترجمة الملخص، الذي صدر به التقرير، نظرا لاحتوائه على الخطوط العريضة والتفصيلية أحيانا للتوجهات، التي يدعو إلى اتخاذها. ويمكن الإطلاع على التقرير كاملا بالغة الانقليزية لمن أراد ذلك على الرابط التالي:

(بداية النص)

ليس هناك مجال للشك في أن الإسلام الحديث يعرف حالة من الثوران، فهو منغمس في صراعات داخلية وخارجية حول قيمه، وهويته، وموقعه في العالم. كما إن القراءات المنافسة له تزاحمه على وقع الهيمنة السياسية والروحية. وإن لهذا الصراع تكاليف باهضة، وتبعات اقتصادية واجتماعية وسياسية وأمنية، بالنسبة لبقية العالم. ولذلك فإن الغرب يقوم بمجهود متزايد ليصل إلى نتيجة في هذا الموضوع، وليفهم ويؤثر في نتائج هذا الصراع.

إن الولايات المتحدة والعالم الصناعي الحديث، وكذلك كل المجتمع الدولي، يفضل وبوضوح، عالما إسلاميا متناسقا مع بقية المنظومة: ديمقراطي، وصالح اقتصاديا، ومستقر سياسيا، ومتقدم اجتماعيا، وملتزم بقوانين وقيم السلوكيات العالمية. كما إنهم يريدون تجنب "صراع للحضارات" في كل أوجهه الممكنة، من تزايدالتململ الأهلي بسبب الصراع بين الأقليات المسلمة والشعوب المحلية في الغرب، إلى تزايد الروح القتالية - النضالية على طول العالم الإسلامي، مع نتائجها من عدم استقرار وإرهاب.

تبعا لذلك فإنه يبدو من الحكمة أن يقع تشجيع العناصر، التي هي من بين الخليط الإسلامي الأكثر تماشيا مع السلم العالمي والمجتمع الدولي، والمحبة للديمقراطية والحداثة. على أن التعرف على هذه العناصر، واختيار الطريقة الأنسب للتعاون معها، ليس دائما عملية سهلة.

هناك عنصران أساسيان للأزمة المعاصرة للإسلام: فشل في الازدهار، وفقدان للعلاقة مع الاتجاه العالمي السائد. لقد طبع العالم الإسلامي بفترة طويلة من التخلف وحالات عجز متفاوتة، ولقد وقع تجريب العديد من الحلول فيه من مثل التوجه القومي، والتوجه العروبي، والتوجه العروبي الاشتراكي، والثورة الإسلامية، دون تحقيق نجاح. وقد أنتج هذا خيبة وغضبا. كما إن العالم الإسلامي قد تخلف في نفس الوقت عن الثقافة العالمية، مما أنتج حالة من عدم الارتياح في كلا الجانبين.

يختلف المسلمون بشأن ما يجب فعله في هذا الخصوص، كما إنهم لا يتفقون بشأن الصورة، التي يجب أن تكون عليها مجتمعاتهم. ويمكننا تمييز أربع مواقف أساسية:

الأصوليون: يرفضون القيم الديمقراطية والثقافية الغربية الحديثة. وهم يريدون دولة سلطوية طهورية، تقوم بتنزيل رؤاهم المتطرفة للتشريع والأخلاق الإسلامية. كما إنهم يعملون على استعمال الاختراعات والتقنيات الحديثة من أجل تحقيق هذا الهدف.

التقليديون: يريدون مجتمعا محافظا، وهم متوجسون من الحداثة، والتجديد، والتغيير.

الحداثيون: يريدون أن يصبح العالم الإسلامي جزءا من الحداثة الكونية. وهم يريدون تحديث وإصلاح الإسلام من أجل إلحاقه بالعصر الراهن.

العلمانيون: يريدون العالم الإسلامي أن يقبل قسمة الكنيسة والدولة على طريقة الديمقراطيات الغربية المصنعة، مع إحالة الدين إلى المجال الخاص.

تتبنى هذه المجموعات وبشكل واضح مواقف مختلفة تجاه عدد من المحاور الحيوية، التي أصبحت مثيرة للنزاع في العالم الإسلامي اليوم، منها الحريات السياسية والفردية، والتعليم، ووضعية المرأة، وموضوع التشريعات الجنائية، ومشروعية الإصلاح والتغيير، والموقف من الغرب.
فالأصوليون يعادون الغرب والولايات المتحدة بالخصوص، وهم يريدون، وبدرجات مختلفة، إلحاق الضرر بها، وتحطيم الحداثة الديمقراطية. ولذلك فإن دعمهم ليس خيارا، إلا لاعتبارات انتقالية وتكتيكية. بينما يتبنى التقليديون آراء أكثر اعتدالا في العموم، ولكن هناك فروقات معتبرة بين المجموعات المختلفة للتقليديين، إذ إن بعضهم قريبون من الأصوليين، وليس منهم من يتبنى باقتناع الديمقراطية الحديثة، وثقافة وقيم الحداثة، وهم في أحسن الحالات سيقيمون معها تصالحا مضطربا.
إن الحداثيين والعلمانيين أقرب إلى الغرب على مستوى القيم والتوجهات. على أنهم، وفي أغلب الحالات، في موقع أضعف من المجموعات الأخرى ، فهم يفتقدون إلى الدعم القوي، وإلى الموارد المالية، وإلى بنية تحتية فعّالة، وإلى قاعدة شعبية. كما إن العلمانيين، وإلى جانب كونهم غير مقبولين كحلفاء في بعض المناسبات، بسبب انتماءاتهم الأيديولوجية العامة، فإن لهم مشكلة في مخاطبة القطاع التقليدي من الجمهور المسلم.

يحتوي الإسلام الارثوذكسي التقليدي داخله على عناصر ديمقراطية يمكن استعمالها، من أجل مناهضة الإسلام القمعي والسلطوي، الذي يتبناه الأصوليون، ولكن الإسلام التقليدي ليس مناسبا كي يكون القناة الرئيسية للإسلام الديمقراطي، وذلك أن هذا الدور يناسب الإسلام الحداثي، الذي حدّت عدد من العراقيل من نجاعته، وهذه العراقيل هي التي سيكشف هذا التقرير عنها.

إن الولايات المتحدة والغرب، ومن أجل التشجيع على التغيير الإيجابي نحو ديمقراطية أكبر في العالم الإسلامي، يحتاج أن يفكر بترو شديد في العناصر والتوجه والقوى، التي يريدون تقويتها في الإسلام؛ وكذلك في الماهية الحقيقية لأهداف وقيم حلفائهم ومرعييهم المحتملين؛ وفي ماهية التبعات المحتملة والناجمة عن دفع أجندة كل طرف منهم. إن مقاربة مندمجة مركبة من كل هذه العناصر هي التي من المرجح أن تكون الأكثر نجاعة:

دعم الحداثيين أولا:
- نشر وتوزيع أعمالهم بأسعار مدعومة.
- تشجيعهم على التأليف للجماهير الواسعة وللشباب.
- إدراج آرائهم في برامج تعليم التربية الإسلامية.
- منحهم أرضية مدنية.
- جعل آرائهم وأفكارهم في خصوص قضايا التأويل الأساسية للدين متيسرة لجمهور واسع، على حساب أفكار الأصوليين والتقليديين، الذين يتوفرون على صفحات على الإنترنات، ودور نشر، ومدارس، وقنوات أخرى عديدة لنشر آرائهم.
- وضع العلمانية والحداثة كخيار ثقافي بديل محتمل للشباب الإسلامي غير المؤطر.
- تسهيل وتشجيع وعيهم بتاريخهم وثقافتهم السابقة، غير الإسلامية، وذلك في الإعلام والمناهج التربوية للدولة المناسبة.
- المساعدة على إنشاء المؤسسات المدنية، وذلك من أجل تشجيع الثقافة المدنية وتوفير مساحات يتمكن فيها المواطن العادي من تثقيف نفسه عن الحياة السياسية ومن بلورة آرائه.
دعم التقليديين على حساب الأصوليين:
- الترويج للنقد الذي يقوم التقليديون لعنف الأصوليين وتطرفهم؛ وتشجيع الخلاف بين التقلييديين والأصوليين.
- عدم التشجيع على تحالف التقليديين مع الأصوليين.
- التشجيع على التعاون بين الحداثيين والتقليديين القريبين من أطراف الطيف الحداثي.
- تكوين وتعليم التقليديين من أجل إكسابهم أدوات أحسن في نقاشهم ضد الأصوليين، عندما يكون ذلك مناسبا. وذلك أن الأصوليين وفي أغلب الحالات أقدر على الخطابة، بينما يمارس التقليديون "إسلاما شعبيا" لا يحسن التحدث. كما إن التقليديين يمكن أن يحتاجوا في مناطق من مثل آسيا الوسطى إلى أن تكوين وتدريب على الإسلام الأرثوذكسي من أجل أن يتمكنوا من الثبات على مواقعهم.
- الزيادة من حضور وتأثير الحداثيين في مؤسسات التقليديين.
- التمييز بين مختلف قطاعات التقليديين. وتشجيع القطاعات الأكثر قربا من الحداثة، من مثل تشجيع المذهب الحنفي مقابل المذاهب الأخرى. وحث أصحاب هذا المذهب على إصدار آراء دينية، وعلى ترويجها من أجل إضعاف سلطة الأحكام المتأثرة بالوهابية المتلخلفة. وهذا الأمر مرتبط بالسياسة التمويلية: بحيث يقع توجه أموال الوهابيين لدعم المذهب الحنبلي التقليدي. كما إنه مرتبط بالسياسة المعرفية: وذلك أن أكثر مناطق العالم الإسلامي تخلفا ليست واعية بالتقدم، الذي حصل في تأويل التشريع الإسلامي.
- الترويج لقبول التصوف.

مواجهة الأصوليين ومعارضتهم:
- تحدي تأويلهم للإسلام وكشف عدم دقته.
- كشف علاقاتهم بالمجموعات والأعمال الخارجة عن القانون.
- التشهير بعواقب أعمالهم العنيفة.
- البرهنة على عجزهم عن إدارة الحكم من أجل بلوغ دولهم وأقوامهم تقدما إيجابيا.
- توجيه هذه الرسائل إلى الشباب خاصة، وإلى فئات المتدينين التقليديين، وإلى الأقليات المسلمة في الغرب، وإلى النساء.
- تجنب إبداء الاحترام أو التقدير للأعمال العنيفة، التي يقوم بها الأصوليون المتطرفون والإرهابيون. مع وصمهم بالجنون والجبن، لا بالأبطال الأشرار.
- تشجيع الصحافيين على البحث في مواضيع الفساد، والغرور، وسوء الأخلاق في دوائرة الأصوليين الإرهابيين.
- تشجيع الانقسامات في صفوف الأصوليين.

الدعم الانتقائي للعلمانيين:
- تشجيع اعتبارهم الأصوليين كأعداء مشتركين، وتخذيل تحالفات العلمانيين مع القوى المعادية للولايات المتحدة المستندة إلى ايديولوجيات مثل القومية واليسارية.
- دعم الفكرة القائلة بأنه يمكن فصل الدين عن الدولة في الإسلام كذلك، وأن هذا لا يهدد العقيدة بل، وبالفعل، يمكن أن يقويها.

نحن ننصح، بأن تكون أية مقاربة، أو أي مزيج من المقاربات، يقع عليه الاختيار، بأن يتم ذلك بتعقل حذر، وبمعرفة للثقل الرمزي لعدد من المسائل؛ وللدلالة التي من المرجح أن تعطى لوقوف صانعي القرار الأمريكي إلى جانب بعض المواقف المعينة في ما يخص هذه المسائل؛ ولنتائج هذه الوقفات عند الفاعلين الإسلاميين الآخرين، بما في ذلك من خطر تهديد أو نزع الثقة عن مجموعات الأفراد، الذين نسعى لتقديم العون لهم بالذات؛ وأن يتم ذلك بمعرفة لتكاليف الفرص المتاحة، واحتمال نجوم نتائج غير مقصودة للتحالفات والمواقف، التي تبدو مناسبة على المدى القصير



3 - الدعم الأمريكي للصوفية :


الدعم الامريكي للصوفية وبناء الأضرحة:الصراع بين المتصوفين والأصوليين يشبه حرب العصابات

عدد القراءة : 1501
Thursday ,17 November - 2005



كشفت مجلة " يو إس نيوز " الأمريكية عن سعي الولايات المتحدة لتشجيع ودعم الصوفية ؛ كإحدى وسائل التصدي للجماعات الإسلامية ، ويعتقد بعض الاستراتيجيين الأمريكيين أن أتباع الصوفية ربما كانوا من بين أفضل الأسلحة الدولية ضد " القاعدة " ، وغيرها من الإسلاميين المتشددين .
ويمثل المتصوفون وأساليبهم الصوفية الغامضة اختلافًا واضحًا مع الطوائف الأصولية الإسلامية، كالطائفة " الوهابية " .
وكانت الأضرحة الصوفية قد تعرضت للتحطيم في إطار الصراع الطويل بين الصوفية والأصولية في الجزيرة العربية ... كما وصفت كذلك الأساليب الصوفية بأنها ارتداد عن الدين .
وبحسب مجلة " يو إس نيوز " فإن الصوفية تسعى للعودة ثانية حيث يوجد عشرات الملايين في وسط وجنوب شرق آسيا وغرب إفريقيا، ومئات الملايين الآخرين من التابعين للتقاليد الصوفية.
وقد صرح أحد متخصصي الأنثروبولوجي ويدعى " روبرت دانين " ، والذي كان قد درس المتصوفين الأفارقة، أنه: " سيكون من الحماقة تجاهل الاختلافات بين الصوفية والأصولية " ، حيث قد وصف الصراع بين المتصوفين والأصوليين بأنه يشبه " حرب العصابات " ، على حد قوله.
وقد استرعى ذلك الصراع انتباه صناع السياسة الأمريكية ، ولأنه ليس في إمكانهم دعم الصوفية بصورة مباشرة؛ فإنهم يسعون إلى دعم من له على علاقة بها.
ومن بين التكتيكات السياسية في هذا الشأن :
استخدام الدعم الأمريكي لاستعادة الأضرحة الصوفية حول العالم ، وترجمة مخطوطاتهم التي ترجع للعصور الوسطى، وكذلك دفع الحكومات لتشجيع نهضة الصوفية في بلدانهم.
ووفقًا للمصدر:
فإن تلك الفكرة كان قد انتهجها الملك " محمد السادس " عاهل المغرب، والذي كان قد جمع في هدوء زعماء الصوفية المحليين بالمغرب، وقدم ملايين الدولارات كمعونة لاستخدامها كحصن ضد الأصولية المتشددة .
و يقول الباحث الموسوعي د. عبد الوهاب المسيري :
( ومما له دلالته أن العالم الغربي الذي يحارب الإسلام، يشجع الحركات الصوفية. ومن أكثر الكتب انتشاراً الآن في الغرب مؤلفات محيي الدين بن عربي وأشعار جلال الدين الرومي ، وقد أوصت لجنة الكونغرس الخاصة بالحريات الدينية بأن تقوم الدول العربية بتشجيع الحركات الصوفية. فالزهد في الدنيا والانصراف عنها وعن عالم السياسة يضعف ولا شك صلابة مقاومة الاستعمار الغربي ..... ) .

وفي كتاب [ العالم الإسلامي بعد أحداث 11 / 9 ، The Muslim World After 9/11 ] .
وقد صدر هذا الكتاب في العام الماضي وهو عبارة عن بحث تفصيلي يهدف إلى التعرف على الحركات والمذاهب الدينية القادرة على التغيير والتأثير في المشهد الديني والسياسي في العالم الإسلامي ، واستكشاف أهم الاختلافات في العالم الإسلامي ، وتحديد منابع الراديكالية الإسلامية .
وللتذكير فإن من ضمن الفريق الرئيسي لإعداد هذا التقرير يأتي اسم شيريل بينارد ( Cheryl Beنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةd ) وهي زوجة السفير الأمريكي في العراق زلماي خليل زاده والتقرير بتمويل من القوات الجوية الأمريكية ، والكتاب يقع في 567 صفحة
جاء فيه عند ذكر الطريقة التقليدية ويراد بها الصوفية : يشكلون غالبية المسلمين اليوم وهم محافظون على معتقداتهم الإسلامية وتقاليدهم المحلية ، غير متشددين ، يعظمون قبور القديسين ويؤدون عندها الصلوات ، يؤمنون بالأرواح والمعجزات ويستخدمون التعاويذ ، ومجموعة الاعتقادات هذه أزالت تماما التعصب والشدة الوهابية وأصبح الكثير من التقليديين يشابهون الصوفية في السمات والاعتقادات ، لا يرون تضاربا ً بين معتقداتهم الدينية وولائهم لدولهم العلمانية وقوانينها .
الصوفية :
تهتم بعالم الروحانيات الداخلية والتجارب العاطفية والشخصية للشيوخ ، وتعتبر في غالب الأحيان " الإسلام الشعبي " ، اتباع الصوفية كثير في العالم الإسلامي وتشكل الطرق الصوفية وأخوان الطريقة قاعدة مهمة من الهيكل الاجتماعي . والقيادة المؤثرة في الصوفية هم الشيوخ ، وفي كثير من البلدان الإسلامية يلعب مشايخ الصوفية على اختلاف طرقهم التي ينتمون إليها دورا ً مركزيا ً في السياسة والدين ، وفي طقوسهم المعروفة بالذكر يقومون بتراتيل وتمايلات وغناء للوصول للنشوة الروحانية التي يزعمون أنها تقربهم من الله .
الوهابية والسلفية هم أشد أعداء الصوفية والتقليدية في العالم الإسلامي . ونتيجة لهذا العداء فالصوفية والتقليدية هم حلفاء طبيعيون للغرب في حربهم ضد الراديكالية ( المراد كما هو واضح الوهابية والسلفية )
.



والتصوف عموما بشتى طرقه ....

ينسجم مع مخطط أعداء الاسلام ...

الساعي الى صرف المسلمين عن اليقظة لمكائدهم

والانصراف عن الدنيا والانقطاع الى العزلة

والاستكانة للأعداء وعدم مقاومتهم،

واعتقاد عقائد باطلة تهدم الاسلام وتخرج صاحبه منه ..!!

وهنا موضوع جميل للدكتور عبدالله الغامدي ..!!

انسجام التصوف مع مخطط أعداء الاسلام من الغرب :

انسجام التصوف مع مخطط أعداء الاسلام من الغرب - ..:: منتديات شبكة صوفية حضرموت ::..


ومن أراد المزيد من هذه الأبحاث التي تؤكد الدعم الغربي للصوفية ....

ما عليه إلاَّ أن يكتب على :" جوجل ".هذه العبارة :" الدعم الغربي للصوفية ".


 
قديم 03-18-2010, 02:30 PM   #144
اولئك ابائي
حال نشيط
 
الصورة الرمزية اولئك ابائي

افتراضي


خرافات الصوفية

اضحك وابكي مع البوطي + الجفري + علي جمعة + النبهاني


 
قديم 03-18-2010, 02:58 PM   #145
اولئك ابائي
حال نشيط
 
الصورة الرمزية اولئك ابائي

افتراضي



الحبيب الجفري الكذاب ينتقص من جبريل عليه السلام ويكذب عليه ...




انا لله وانا اليه راجعون ...
 
قديم 03-18-2010, 03:04 PM   #146
اولئك ابائي
حال نشيط
 
الصورة الرمزية اولئك ابائي

افتراضي


علي الجفري بعد الترحم على شاتم عرض النبي التودد إلى عباد الصليب صور !!





حسبنا الله ونعم الوكيل ....
 
قديم 03-18-2010, 03:10 PM   #147
اولئك ابائي
حال نشيط
 
الصورة الرمزية اولئك ابائي

افتراضي


عبدالله فدعق يرد على الصوفية ويقول ....

هؤلاء باعوا عقولهم وعلي الجفري منهم ...!!!





لا تنسونا من صالح دعائكم ...
 
قديم 03-18-2010, 04:55 PM   #148
عاشق الجوهره
حال قيادي
 
الصورة الرمزية عاشق الجوهره

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abu iman [ مشاهدة المشاركة ]
و من الصوغ كلين يشكي +++ و ما تقوله شفك صادق
يا كم و كم تحت المطارق تسمع الونات
يشكين يتنصفن في حسان ملقي ذعر حد في الأرض ينهاه

هندي من البهره دحسلي مايستحق خس القبايل
هندي من البهره ولابس خاتم السادات
وتناقدوا ياذالدول عطوه حلقه وانسغوا لحمر من ايداه

\\
ياسلام عليك ابوايمان تحط الكيه عاالوجع
تقبل مودتي وتقديري
فمان الله
التوقيع :


تطاول الليل علينا دمون
دمون إنا معشر يمانيون وإنا
لأهلنا محبون


[email protected]
 
قديم 03-18-2010, 06:10 PM   #149
اولئك ابائي
حال نشيط
 
الصورة الرمزية اولئك ابائي

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الجوهره [ مشاهدة المشاركة ]
هندي من البهره دحسلي مايستحق خس القبايل
هندي من البهره ولابس خاتم السادات
وتناقدوا ياذالدول عطوه حلقه وانسغوا لحمر من ايداه


ياسلام عليك ....!!!!

والله انت خطير ....!!!!

مادري كيف عرفت نفسك ....!!!!

تحياتي ,,,,
 
قديم 03-18-2010, 06:33 PM   #150
عاشق الجوهره
حال قيادي
 
الصورة الرمزية عاشق الجوهره

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اولئك ابائي [ مشاهدة المشاركة ]

ياسلام عليك ....!!!!

والله انت خطير ....!!!!

مادري كيف عرفت نفسك ....!!!!

تحياتي ,,,,

من على راسه بطحاء يتحسسها
يالبنقالي
 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas