يا idriss ما رأيك ???

[idriss]

منابع و مصادر اطلاعات سي.آي.إي.الأمريكية التى سبب تهاجم الأمريكا
على العراق

1- المخابرات المصرية و السعودية

اسلحة الدمار الشامل .

الامير تركي فيصل السعودية كان له دور كبير مع بنك التجارة والاعتماد الباكستاني . دعا الامير تركي رئيس محطة وكالة المخابرات المركزية السابق الأمريكية فنسنت كستنيرو اليوم من قصف 11 سبتمبر وزعمت ان الاستخبارات السعودية تعرف ان العراق قد استأجرت 7 باكستانيين علاقة لبنك الاعتماد والتجارة الدولي وتدعمها وكالة الاستخبارات المركزية العراقية لمساعدة المجاهدين القيام القصف 11 سبتمبر.
بنك التجارة والاعتماد الباكستانى(بنك الاعتماد والتجارة الدولي) خاضت العالمية الاتجار بالمخدرات والاسلحة وغسل الاموال في الثمانينات. مدير الاستخبارات الاميركية السابق وليام كاسي نفسه التقى مؤسس بنك الاعتماد والتجارة الدولي الباكستاني آغا حسن ابيدي. المخابرات الامريكية كما دفعت كلاؤها عبر بنك وبنك الاعتماد والتجارة الدولي الى استخدام صندوق اسود للمكتب.


صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الامريكية

جورج تينيت ، مدير الإستخبارات الأميركية عينت في عام 1997 ، طورت علاقات شخصية وثيقة مع كبار المسؤولين السعوديين ، وخصوصا الامير بندر ، سفير السعودية في الولايات المتحدة. تينيت يتطور عادة لقاء مع بندر في منزله بالقرب من واشنطن كل شهر. ولكن تشكو ضباط المخابرات الامريكية السعودية معالجة القضايا التي تينيت لا نقول لهم ما يناقش مع بندر. وهم في الغالب لا يستطيع معرفة تينيت يتعامل مع السعوديين في وقت لاحق وخلال الاتصالات السعودية ، وليس من مواردهم الخاصة رئيس. تينيت ايضا احد مساعديه الأقربين رئيس مكتب وكالة الاستخبارات المركزية في السعودية. هذا المعاون غالبا مباشرة مع تينيت ، وتجنب المعتاده سلسلة القيادة.


2- وكالة المركزية الألمانية

ووفقا لالالمان الرئيس بوش مشوها المعلومات "منحنى الكرة" عندما حذر قبل الحرب ان العراق لا يقل تمتلك سبعة مصانع متنقله تختمر السموم البيولوجية. ثم وزير الخارجية الأمريكي كولن باول مشوه ايضا جزئيات تفاصيل "منحنى الكرة" قبل الحرب رفعه الى الامم المتحدة في 5 شباط / فبراير 2003 ، قال الالمانيون.

قال عمال الالمان ل"منحنى الكرة" معلوماته في احيان كثيرة غامضة طيلة الاعوام الستة الاخيرة، ومعظمها مستعمل المستحيل تأكيد. "هذه ليست أدلة جوهريه" ، قال أحد كبار مسؤولي استخبارات الالمانيه. "اوضحنا اننا لم نستطع التحقق مما قال".
مختبرات متنقله للاسلحه البيولوجية. هذا هو محور العرض باول . انها تأتي من وكالة المخابرات المركزية الالمانيه معادل ، استخبارات الأخباري آلمان ، الذي قال مطلع الأميركيون اصلا ثقة كبيرة في مصدر منشق واحد عراقي . (برلين رواية هو ان الألمان مرت الى جانب التحذيرات عن مصدرها ، ولكن هذه حصلت اسقطت كما ارتفعت الاستخبارات الاميركية العليا.) المصدر الأصلي ، نظرا للاسف مناسبة مدونة باسم "منحنى الكرة" بعد فشله تماما .
التقرير مجلة التايمز يقول ايضا ان البيت الأبيض تجاهل الادله المقدمة من الامم المتحدة التي أظهرت ان "منحنى الكرة" كان خاطئا ، وان وكالة الاستخبارات المركزية "يعاقب في الداخل النقاد الذين يثبت انه كذب و[سي آي ايه] رفضت قبول الخطأ حتى ايار / مايو 2004 و 14 شهرا بعد الغزو. " الكثير من المعلومات "منحنى الكرة" سلمها الى وكالة المخابرات المركزية ثم اتضح فيما بعد انه كان القصص المستقاه من البحث على شبكة الانترنت.
و يقول التقارير صحيفة إندبندنت التي عدم مصداقيه "منحنى الكرة" جاءت بعد ان الولايات المتحدة ارسلت فريقه من المفتشين بحثا عن اسلحه الدمار الشامل فى العراق .

3ـ وكالة المركزية البريطانية و الإيتالية

وكان 3 في ايطاليا قبل 29 كانون الثاني / يناير 2003 ، عندما قام الرئيس بوش في واشنطن قد بدأت قراءة خطابه عن حالة الاتحاد الذى القاه شملت 16 عبارة الشهير الان -- بعد تراجع -- : "ان الحكومة البريطانية قد عرفت ان صدام حسين أخذت مؤخرا كميات كبيرة من اليورانيوم من افريقيا. "
المطالبة اليورانيوم ستصبح لتبرير حاسمة غزو العراق التي بدأت بعد اقل من شهرين. وعندما لم تجد قوات الاحتلال برنامجها النووى وكيف جاءوا الى 16 الكلمات ان الخطاب اصبح بؤرة لالنقاد في واشنطن والعواصم الاجنبية الى الصحافة الحال ان البيت الابيض يتلاعب الحقائق تتخذ الولايات المتحدة الى الحرب.
شراء اليورانيوم خام العراقية من النيجر. بوش الضوء على هذا. وجاء في التقرير الاصلي من الخدمات البريطانيين والايطاليين . اجهزة الاستخبارات الاميركية تعتبر انها مريبه جدا ولكن لم ابداء شكوك لرئيس الجمهورية. (رغما عن البيت الابيض في وقت لاحق تراجعت عن هذا التقرير ، ان مسؤولي الاستخبارات البريطانية لا يزال مقتنعا بعد التحقق من صحتها مع نظرائهم الفرنسيين ؛ لجنة بريطانيه خاصة بعد الحكم على انها من "عريقا".)

4- المخابرات التشيكيه

لدى فريق الفايث عرضا بالشرائح المصوره يبرز تقرير الاستخبارات التشيكيه من المفترض عقد اجتماع بين 9 / 11 المختطف محمد عطا وضابط مخابرات عراقي في براغ فى ابريل 2001. ( وزعمت الاجتماعات ايضا ان " موظف مالى عراقي" قد قدمت تمويلا لعطا ، ووفقا لنسخة من شرائح الفيث التي حصلت عليها نيوزويك).
الوصلات العراقية القاعده . ان العراق قد تعاون مع منظمة القاعده التي شنت في 9 / 11على نيويورك وواشنطن ، كانت جهوداساسية من ادارة بوش لاقناع الاميركيين بأن حربها ضد الارهاب والحرب ضد العراق واحد الشيء نفسه. نائب الرئيس ديك تشيني كان في طليعه ذلك الجهد. تقرير يؤكد مثل هذه الروابط التي تشير الى ابقاء تشيني علنا تنبع من المخابرات التشيكيه. 'كاميرات فيديو
تشيك في نيسان / ابريل 2000 كان يفترض صيدها من 9 / 11 لقاء مع الخاطفين ضابط مخابرات عراقي في براغ.

6- المخابرات الاردنية و الموساد الاسرائيلي

المخابرات الاردن، المخابرات ، الذي يعتبر الاكثر المهنيه في العالم العربي. تنظر بعض ايدي وكالة المخابرات المركزية الأمريكية الوكالة الاردن اثمن حتى الموساد الاسرائيلي. "انهم اكفاء للغاية ، ويعيشون في حي الخام ، وظلوا على قيد الحياة ،" هذا ما يقوله رأس وكالة المخابرات المركزية المنطوق السابق.
الحرب فى العراق يؤد الى زيادة الاهميه الاستراتيجيه للاردن. عمان تستضيف برامج السرية وكالة المخابرات المركزية الامريكية تهدف الى اثارة انقلاب عسكري في العراق و بهدوء قدمت دار للقوات الامريكية الخاصة اثناء الحرب.
الأسلحة الكيماوية والصواريخ المحظوره. نشأت هذه المعلومات عن الموساد الاسرائيلي والمخابرات الاردنية.



ومعظم عملاء المخابرات الامريكية في الخارج - من وكالة الاستخبارات المركزية الى وزارة الدفاع وكالة الاستخبارات الدفاعيه (ضياء) إلى مكتب التحقيقات الاتحادي وراءها المرفقه سفارتي الولايات المتحدة حيث تعمل تحت غطاء الضحله ، فشكلت كما الدبلوماسيين او العسكريين.
لديهم وظيفتين : لتجنيد الجواسيس والحفاظ على الروابط مع البلد خدمات المضيف لغرض التجارة الاستخبارات. وهي على اتصال مع نظرائهم فى حالة المانيا ،مع وكالة المخابرات المركزية الالماني ومكتب التحقيقات الاتحادي مع اليمين. وكقاعده عامة ، والمخابرات المرفقه السفارة لا تجند جواسيس تعمل ضد البلد المضيف إذا كان حليفا ، وان كسر هذه القاعده غالبا ما يكفي. وفي السنوات الاخيرة ، عملاء امريكا سرا اقترب المسؤولين الالماني والفرنسيين.

7- منابع استخباراتي في شرق الاوسط و آسيا

المغرب ، ماليزيا ، اندونيسيا ،باكستان، اليمن ، السودان ، الجزائر ، إيران ، سوريا و اجهزة الامن الفلسطينية

تحول التركيز الأميركي على السياسة الخارجية البعيدة من أوروبا الى الشرق الادنى وجنوب آسيا الى زيادة تنشيط تبادل المعلومات الاستخباريه مع الشركاء القديمة مثل المغرب ، الاردن ، مصر ، السعودية ، ماليزيا ، اندونيسيا وباكستان ، على الرغم من ان الحملة ضد الارهاب تنشيط علاقات عمل جديدة مع البلدان من الولايات المتحدة قد تكون الخلافات السياسية في الماضي ، مثل اليمن والسودان والجزائر.


ادريس طالبى