المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


جيوش النخب الجنوبية مقاومة الجنوب.. من «الكندة والجرمل» إلى جيش نظامي يمتلك دبابات وصواريخ

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-26-2018, 01:26 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

Arrow جيوش النخب الجنوبية مقاومة الجنوب.. من «الكندة والجرمل» إلى جيش نظامي يمتلك دبابات وصواريخ



مقاومة الجنوب.. من «الكندة والجرمل» إلى جيش نظامي يمتلك دبابات وصواريخ



الثلاثاء, 25 / سبتمبر / 2018 - الساعة 3:03 ص | (3048 مشاهدة)
تقرير / وهيب الحاجب

العمالقة.. شوكة الميزان في مؤسسة عسكرية لقوات مسلحة جنوبية أشرفت على استكمال هيكلها


​منذ اليوم التالي لاجتياح الجنوب وهزيمة الجيش الجنوبي في 7 يوليو 1994، كانت الحاجة ملحّة وضرورية إلى كيان مسلح يقاوم الغزو العسكري الشمالي الذي فطن كثيرٌ من قيادات الجنوب آنذاك أنه احتلال عسكري مكتمل الأركان، وأن الجنوب بعد ذلك
التاريخ دخل منعطفا خطيرا أُريد له أن يُمحى من الخارطة السياسية بفعل سياسات التدمير والطمس التي مارسها نظام علي عبدالله صالح، واستهدف بها قبل كل شيء الجيش الجنوبي وبنيته وكوادره؛ خشية أن تعيد بقايا هذا الجيش الكرّة في معركة أخرى لاستعادة الجنوب ولو بشكل مقاومة.



وبالفعل بدأت بعض قيادات الجيش الجنوبي بالعمل على إيجاد مقاومة مسلحة وتشكيلات عسكرية سرية بهدف مقاومة (الاحتلال) الذي تبنته في البدء حركة (موج)، ثم حركة تقرير المصير (حتم) التي يؤرخ لها اليوم كأول تشكيل عسكري جنوبي بعد هزيمة جيش الجنوب وكأول لبنة لبناء المقاومة وتأسيس الجيش الجنوبي بصورته التي وصل إليها اليوم.. حتم- التي قادها وأشرف عليها عيدروس قاسم الزبيدي وعددٌ من القيادات العسكرية الجنوبية المسرحة- نفذت عمليات ضد القوات الشمالية في ردفان والضالع وآتت أكلها، وإن كان بشكل نسبي إلا أنه، وفق عسكريين وسياسيين جنوبيين، أسس لثورة جنوبية سلمية رفعت صراحة شعار طرد «الاحتلال الشمالي» تطور لاحقا إلى عمل مدني منظم قادته مكونات سياسية خلقها الشعب لقيادة مطالبه وتوجهاته وموقفه من وضع ما بعد الاجتياح وما تلاه من ممارسات ممنهجة طالت البنية الكلية للجنوب، ودمرت كل ملامح الدولة.



في 7 يوليو 2007م ظهر الحراك السلمي الجنوبي إلى العلن مطالبا بفك الارتباط عن الشمال، وغلب العمل السياسي السلمي المدني على صوت المقاومة المسلحة رغم أن من تبنى الثورة السلمية هم العسكريون المسرحون والمقاعدون قسرا، ويبدو أن تغليب النضال السلمي على المقاومة كان بسبب انعدام الإمكانات للاستمرار في مقاومة عسكرية غير محسوبة النتائج وخشية أن تُضرب في مهدها وتُكسر أمام جبروت النظام اليمني الغازي وآلته العسكرية القمعية.. استمر النضال السلمي سنوات وبقيت المقاومة المسلحة خيارا بمثابة نار تحت الرماد، وظلت من العام 2007 حتى 2015 خيارا مطروحا ومرجحا ومتوافقا عليه، غير أنه لم يجد الدعم ولم تستطع المكونات السياسية توفير السلاح أو حشد تأييد له على مستوى الإقليم ودول الجوار أو حتى المستوى العالمي، فبقى حمل السلاح خيارا معلقا إلى حين تتوفر الإمكانات من سلاح ومستلزمات او حتى دعم وتأييد لوجستي على أقل تقدير.

البدايات الأولى
استمر النضال السلمي وارتفع صوت شعب الجنوب للمطالبة بتقرير مصيره واستعادة دولته وقدم آلاف الشهداء ومثلهم من الجرحى والمعتقلين والمشردين في سبيل ذلك الهدف، وصُمت آذن العالم ولم يستحب أو يتعاطى أحد مع ثورة الجنوب ومطالبها، وصل الجنوبيون إلى طريق مسدود في نضالهم السلمي، وعاد خيار المقاومة المسلحة يطرح بقوة وبدأت قيادات عسكرية في الضالع وأبين ويافع منهم عيدروس الزبيدي في الضالع ومحمد صالح طماح في يافع وشحتور في أبين تتحدث عن المقاومة بشكل صريح وواضح، فكان هذا الخيار محط خلاف وتباين بين مكونات الحراك السلمي.. وشرعت بعض قيادات الحراك السلمي تفكر جديا بإيجاد مقاومة مسلحة ولو بشكل بدائي لعلها تجد من يدعمها ويساندها لاحقا.. جَمْع الأسلحة القديمة في يافع والضالع ولاحقا ردفان وأبين كان أولى بدايات التحشيد العسكري لمقاومة القوات الشمالية، فتم تجميع كم من الأسلحة الخفيفة من آليات كلاشنكوف ورشاشات وقناصات ومعدلات، وكذا الأسلحة القديمة مثل (الكندة والجرمل والشيكي والخشبي)، وشراء مدافع هاون وبعض الأسلحة المتوسطة، استخدمت لتدريب الشباب الملتحقين بمعسكرات تدريب سرية، منها معسكر أنشأه العميد محمد صالح طماح في وادٍ بيافع، وتخرج منه مئات الشباب، ومثله معسكرات في الضالع بقيادة عيدروس الزبيدي وضباط آخرين، وغيرها من معسكرات التدريب السرية في عدد من مناطق الجنوب التي ربما لم يُعرف عنها حتى الآن.

الغزو الثاني
في العام 2015 عندما غزت قوات الحوثي وصالح الجنوب مجددا كانت الرغبة الجنوبية للمقاومة المسلحة جامحة، وبلغت هذه الرغبة أوجها بعد سنوات من الشد والتجاذبات والتباينات بين مكون الحراك السلمي.. وجد مقاومو الجنوب وقياداته العسكرية المتعطشة لإعادة الكرة مع الغزو الشمالي فرصة لكسر قوى الاستكبار وإعادة الاعتبار للجنوب أرضا وشعبا وجيشا.. هب شباب الجنوب وقياداته إلى جبهات القتال في عدن ولحج وأبين وحضرموت بأسلحتهم الشخصية للدفاع عن تراب الجنوب وقاتلوا أسابيع بإمكانات عسكرية شبه منعدمة قبل إعلان عاصفة الحزم وقبل وصول مددها وعتادها إلى أيدي المقاومين.. إعلان العاصفة وتدخل التحالف العربي عسكريا كان بمثابة الفرج الذي انتظره شعب الجنوب سنوات، وإن كان ذلك التدخل لإعادة الشرعية اليمنية، إلا أنه أنعش خيار المقاومة الجنوبية المسلحة ورسم لها خطوطا عريضة دفعتها خطوات لتحقيق المشروع الوطني الجنوبي الذي بدأ منذ اليوم التالي للاجتياح الأول في العام 1994م.. قاتل أبناء الجنوب بشراسة وبدوافع وطنية تأجلت وتأخرت كثيرا بسبب إمكانية التسليح، فتحررت العاصمة عدن وبقية مدن الجنوب في وقت قياسي أثار انتباه دول التحالف العربي والمجتمع الدولي، لاسيما مع عجز قوات الشرعية اليمنية عن تحقيق أي نصر أو تقدم في جبهات الشمال.



بعد التحرير كانت الحاجة إلى جهاز أمني جنوبي ضرورية للحفاظ على النصر ومجابهة التنظيمات الإرهابية والخلايا الشمالية النائمة التي كانت تنشط مستغلة ظروف ما بعد الحرب، فتشكّلت قوات الحزام الأمني بقيادة العميد نبيل المشوشي وبدعم كامل من دولة الإمارات العربية المتحدة، وعملت هذه القوة دعائم حقيقية للقوات المسلحة الجنوبية بشكلها النظامي الذي لم يرق لجماعة إخوان اليمن وكثير من مكونات الشمال التي دمرت جيش الجنوب وتخشى إعادة بنائه من جديد.

جيش الجنوب
يبلغ قوام قوات الحزام الأمني اليوم حوالي 10 آلاف مقاتل موزعة على خمسة ألوية تشكلت بقرارات جمهورية من الرئيس هادي، وهي ألوية الدعم والإسناد، التي تضم داخلها كتائب للتدخل السريع ومكافحة الإرهاب والمهمات الخاصة، ومنها من عهد إليه مهمات عسكرية للقتال في الشمال كاللواء الثالث دعم وإسناد بقيادة العميد نبيل المشوشي الذي يشارك في معارك الحديدة واللواء الخامس بقيادة مختار النوبي الذي يرابط في مناطق التماس مع تعز، ومنها ما هو باق في عدن وأبين لمكافحة الإرهاب كاللواء الأول بقيادة منير اليافعي (أبو اليمامة)، ومثله اللواءان الثاني والرابع.

وتوالت التشكيلات العسكرية الجنوبية بإنشاء قوات النخبة الحضرمية بقوام يقرب من ثلاثة آلاف جندي ومثلها قوات النخبة الشبوانية اللتان عملتا على تحرير محافظتي حضرموت وشبوة من التنظيمات الإرهابية وعملتا على هزيمة التمدد الحوثي وكسر الاعتداء الشمالي على الجنوب.



بعد تأمين عدن اتجه آلاف المقاتلين الذين انخرطوا مبكرا في المقاومة الجنوبية وقوات الحزام الأمني وفي طليعتهم السلفيون إلى القتال في جبهة الساحل الغربي عند إعلان عملية الرمح الذهبي بقيادة الشهيد أحمد سيف المحرمي، لمواصلة اجتثاث المد الفارسي وقطع يد إيران من المنطقة العربية.. وفي إطار شراكة القوات الجنوبية مع التحالف العربي، كان للسلفين من أبناء الجنوب الفضل الأكبر في تحرير باب المندب وذوباب والتقدم إلى الخوخة ثم حيس والدريهمي حتى خط الكيلو 16 الذي تم تحريره الأسبوع الماضي.. معارك الساحل الغربي كانت سببا لتشكيل وإنشاء ألوية العمالقة الجنوبية التي تتصدر المشهد هناك وتتحكم فيه، إذ بلغ عدد هذه الألوية 12 لواء بقوام 21 ألف جندي كلهم جنوبيون عدا بعض التواجد الشلكي لأبناء تهامة. وبالتالي فإن العمالقة قوات جنوبية تدين بالولاء لله أولا ثم للجنوب وقضيته العادلة ومطالبه المشروعة، ولها ارتباط مباشر وتواصل مع نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي والرجل السلفي هاني بن بريك.



وإلى جانب قوات الحزام الأمني والدعم والإسناد هناك الشرطة العسكرية التي قادها الشهيد العميد أبو محمد الحدي وأراد بناءها على أسس جنوبية خالصة حاولت لاحقا جهات تجييرها لمصالح سياسية، إلا أن أفراد هذه القوات وغالبية الضباط والصف فيها ملتزمون بخط الحدي ومناصرون لمطالب شعب الجنوب. هناك أيضا ألوية الحماية الرئاسية التي لن تنحاز إلى أي مشروع شمالي يستصغر الجنوب وتطلعات شعبه، ومهما بلغ التباين بين ألوية الحماية الرئاسية وبقية التشكيلات العسكرية الجنوبية فإن الجنوب والقضية ووحدة الشعب ومبدأ التصالح والتسامح ستبقى هي شوكة الميزان وستبقى المرجع لكل قائد عسكري جنوبي، ولن تنجر أي من هذه القوات إلى صدام مع بعضها، وفقا لتأكيدات من داخل ألوية الحماية الرئاسية نفسها ومن وقوات الحزام اللتين أفادتا أن هناك تنسيقا وتواصلا مستمرا وأن هناك خطوطا جنوبية لا يمكن تجاوزها مهما بلغت درجة التباين. هناك أيضا قوات الأمن العام وكتائب الحزم وبعض تشكيلات المقاومة التي لم تضم بعد للألوية النظامية التي تُشكّل بقرارات رئاسية أو بالتنسيق مع الرئيس هادي، وهي جنوبية بحتة وتسير نحو الهدف ذاته. هناك معلومات أيضا عن لواءين في الضالع ويافع مدربين تدريبا عاليا وتابعين للمقاومة الجنوبية كقوات احتياط.

في ظلال الجنوب

أحمد-سيف-المحرمي
الانتماء للجنوب والشغف بتحرير الأرض كان هو الحاضر الأقوى في جبهات القتال ضد الغزو الثاني للجنوب، ورأى كثير من القياديين العسكريين أنها الفرصة لإعادة الاعتبار ورد الصاع في وجه المنتصر بالغزو الأول 94م، فتقدمت قيادات عسكرية جنوبية من الحجم الكبير صفوف المقاتلين بين أفرادها ومقاتليها وقاسمتهم الحر والجوع والعطش والعراء مقبلة على العدو حتى نالت شرف الشهادة بعد أن أسست لجيش جنوبي ذي عقيدة وطنية لن تكسر ولن تقهر أو تتراجع عن الخط الذي رسمه أولئك الشهداء من القياديين العسكريين الذين سقطوا وهم يدافعون عن حمى الجنوب ويقاتلون تحت رأيته ومع تطلعاته شعبه نحو تحرير الأرض وتقرير المصير، ومن هؤلاء الأبطال نائب رئيس هيئة الأركان العامة الشهيد أحمد سيف المحرمي اليافعي، وقائد المنطقة العسكرية الرابعة الشهيد علي ناصر هادي، وقائد اللواء الثالث حزم الشهيد عمر سعيد الصبيحي، وقائد معركة تحرير عدن ومحافظها الشهيد جعفر محمد سعد الذي طالته أيادي الغدر والإرهاب.


اللواء جعفر محمد سعد (رحمه الله) يبحث خطة تحرير عدن مع نائب رئيس الجمهورية السابق خالد بحاح

التدريب والتأهيل
كل الألوية والتشكيلات العسكرية الجنوبية عملت منذ وقت مبكر على تأهيل أفرادها ورفع خبراتهم إما بدورات تخصصية قصيرة في الداخل أو بابتعاث دفعات وكتائب إلى الخارج بدعم وتنسيق مع قوات التحالف العربي، فهناك قوات تم تدريبها في السعودية وأخرى في الإمارات وثالثة في معسكرات بإريتريا قبل الزج بها إلى جبهات القتال، وبعد تشكيل الألوية الجنوبية تقام دورات لتأهيل الجنود وتدريبهم على أيدي خبرات عسكرية جنوبية وضباط أكفاء من الإمارات والسعودية والسودان، وتم تخريج كثير من الدفعات في مجال مكافحة الإرهاب والتدخل السريع وحرب الشوارع والتحرك في مسرح العمليات، وغيرها من الفنون القتالية التي يتطلبها الجندي المقاتل ورجل الأمن.



في الكلية العسكرية بصلاح الدين تم تسجيل عدد كبير من خريجي الجامعات الجنوبيين المنخرطين في المقاومة بهدف تأهيلهم لفترة ستة أشهر أو سنة وتخريجهم ضباطا، وهناك خطط لاستيعاب آخرين من خريجي الثانوية العامة واستئناف نشاط الكلية لمساق البكالوريوس.

جهاز مخابرات
كل الألوية الجنوبية من الحزام إلى العمالقة وما بينهما هي اليوم بمثابة «قوات مسلحة» جنوبية حقيقية بشقيها الجيش والأمن، وتعمل على الأرض باحترافية وثبات، وبشراكة فعلية مع قوات التحالف العربي ودول الإقليم؛ ما يؤهلها بالتالي لأن تكون قوات لدولة مستقلة قادرة على حماية هذه الدولة وسيادتها، وهذا ما يبدو أنه ينقص قوات الجنوب لاستكمال نضالها وتحقيق مشروعها، وهذا ما يفترض على دول التحالف العربي إدراكه والعمل عليه حتى لا تكون هذه القوات مشكلة في خاصرة الخليج، فهي لن ترضى بأقل من استعادة دولة الجنوب مستقلة بحدودها المعروفة قبل العام 1990.



القيادات العسكرية الجنوبية لا سميا الخبرات الأمنية وكذلك القيادات السياسية مطالبة اليوم بالعمل على التنسيق بين كافة الألوية الجنوبية بما فيها الحماية الرئاسية لتوحيد جهودها ومقاربة هدفها وتنسيق عملياتها العسكرية ومهماتها الأمنية بأساليب مهنية ومنهجية وبأعراف عسكرية وأمنية، فلا ضير من العمل مع قيادة التحالف العربي لإنشاء جهاز مخابرات جنوبي يقوم بكل هذه المهمات، إضافة إلى تعزيز جهود قوات الأمن في محاربة الإرهاب والجريمة برصد المعلومات الاستخبارية والتعامل معها بمنهجية علمية.

ملخص القوات المسلحة الجنوبية
الحزام الأمني وألوية الدعم والإسناد وعددها خمسة ألوية بكامل إمكانياتها العسكرية من تسليح وأمور فنية ولوجستية، ألوية العمالقة وعددها 12 لواء بكافة تجهيزاتها وعتادها، النخبة الحضرمية، النخبة الشبوانية، ألوية وكتائب الحزم، قوات الأمن العام، الشرطة العسكرية، ألوية الحماية الرئاسية، تشكيلات تابعة للمقاومة الجنوبية لم تضم بعد إلى ألوية نظامية، قوات الاحتياط في الضالع ويافع.

الأيام

الصورعلى الرابط تستحق المشاهدة
طµط/////ظٹظپط© ط§ظ„ط£ظٹط§ظ…
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح

التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 09-26-2018 الساعة 01:40 PM
  رد مع اقتباس
قديم 09-27-2018, 12:07 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



بن عيدان : الحرب دمرت طبقات اجتماعية كاملة وهذا الحل


الأربعاء 26 سبتمبر 2018 12:24 مساءً
شبوه برس - خاص - عدن



قال الأكاديمي والسياسي الجنوبي العربي "د حسين لقور بن عيدان" لقد دمرت الحرب طبقات اجتماعية كاملة وخرجت مما كانت عليه و لكي ينجح السلام لا بد من إجتثاث جذور الصراع وهي معروفة للجميع
.



ورد قول "بن عيدان" في سياق تغريده له رصدها "شبوه برس" ويعيد نشرها : لا بد من إعادة تقييم المواقف من هذا الصراع المدمر و الابتعاد عن الحسابات الضيقة في مواجهة الكارثة التي يعيشها السكان

الناس لم يعودوا قادرين ولا يحتملون أكثر من هذا الذي يعانون منه اليوم

لقد دمرت الحرب طبقات اجتماعية كاملة و خرجت مما كانت عليه.

و لكي ينجح السلام لا بد من اجتثاث جدور الصراع وهي معروفة للجميع .



جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas