المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > تاريخ وتراث > تاريخ وتراث
تاريخ وتراث جميع مايتعلق بتاريخنا وموروثنا وتراثنا الأصيل !!


(4)اليمن في عيون سائحة - اليوم الثالث من المكلا الى شبام

تاريخ وتراث


إضافة رد
قديم 01-15-2002, 01:07 PM   #1
شيخ القبايل.
حال قيادي

Exclamation (4)اليمن في عيون سائحة - اليوم الثالث من المكلا الى شبام

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

من المكلا الى شبام
عايدة تنعس ، وراسها يتأرجح للاعلى وللاسفل .. واغلب الركاب نيام الآن ! بعد وقت وجيز من تحركنا عند السابعة صباحا .. وبدا الباص يصعد الجبل (العقبة) ببطء رويدا رويدا .. لو كنا نسير على اقدامنا لسبقناه ! .. حتى السائق بدا متضجرا .. كأنه لايسوق شيئا .. ماعدا تحريكة لعجلة القيادة عند المنعطفات .
وتبدو الكهوف الطبيعية على المرتفعات الجبلية الحادة ، وقوافل صغيرة من الجمال تجوب في المكان .. ومررنا قرب معسكر مسور وبه استعدادات يبدوا انها المنطقة التي سوف تستقر بها اعمال شركات النفط والتنقيب مستقبلا ..حيث تبدو مخيمات حديثة وراقية وقد كتب على بواباتها بالخط الكبير شيئا من ذلك .. في هذا المكان المعزول من هذه البلاد .. بل في هذا المكان المعزول عن كل العالم يثير لدي التساؤل ، هل اصدقائي الذين يعملون في مجال التنقيب مثل (شلومبيرجر) يخيمون في بقاع معزولة كهذه حيثما بعثوا الى أي بلد من البلدان .
الطريق معبد بشكل رائع .. ولعلني اتساءل كم كلف انشاؤه .. والدول التي ساهمت في بناءه مثل كوريا الشمالية لصالح الحكومة اليسارية السابقة او دول اتحاد الاوربي للحكومة الحالية !؟ كم خصصت من مبالغ لهذا المشروع القوي ..
لم التقط مزيدا من الصور كما اود ، لاسباب ذكرت بعضها لكم حتى لااتكبر على اناس بسطاء او اتخذهم (فرجة)! وسوف تبقى كل المشاهد الجميلة في ذاكرتي ..
المكلا: كل ما استطيع تذكره عن هذه العاصمة هو الرائحة النتنة في المحطة ( او مايسمى بالمحطة .. فليست محطة بالمعنى الواضح بل هو مكان توقفت فيه الحافلة ) انه خليج مغلق مياهه آسنة ليس مفتوحا على البحر وتصب المدينة مخلفاتها كلها فيه ! ولا اعتقد ان الرجال يلبسون تحت قمصانهم شيئا هذا مالاحظته على الاشخاص الذين يتاجرون على الشط او الاخرين الذين نراهم يعملون على الطرق والارصفة كلما توقفنا في مكان ..
وفي كل موقف للباص ليغادر منه بعض الاشخاص كنت اجد صعوبة جمة في استنشاق ذلك الهواء الرطب الكريه الرائحة .. كيف يتحمل المقيمون هنا هذا الهواء الرطب الكريه وكأنك تضع ثقلاً على رئتيك .. ؟ ..
ذهبت لابتاع شيئا اكله واشربه .. والبائع اعطاني ساندويتشين مغلفين مع بعض الماء البارد في كيس ، وتساءلت لعله ليس من اهل الساحل ؟! . وكنت قد عزمت ان لا اشرب ماء غير صحي ، ماء القناني الصحي فقط .
لكنني تجاهلت ماعزمت عليه من نظام وشربت الماء ! . فما دمت في رحلة الى اليمن فاني ساشرب كما يشربون ! .. ولن التزم باي تعليمات قررتها سلفا !.
تمشيت في المدينة مساء .. وكانت جولة لطيفة اكلت فيها السندويتشات (خبز بالطماطم والبيض والبصل ) وشربت عصير الليمون الذي احبه ، ثم نمت فلم توقظني الا اصوات المؤذنين العالية جدا . كانني كنت نائمة في احد هذه المساجد . ولا حظت ان الناس هنا خليط متنوع السحنة ، بعضهم ذوو ملامح افريقية .. والبعض الاخ سمر يشبهون من رأيتهم في عُمان .. ذوو وجوه وسيمة مثيرة . تمنيت لو انني قمت بتصوير الجميع .
ان عيونهم سوداء لكنها تلمع ذكاء .. كانها لؤلؤ اسود صغير ! . ولها رموش كثيفة وطويلة .. في جمال متناسق مع الوجه .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وتملكني شعور قوي بانني لن لم ار اجمل من هذه الوجوه ، ولم تشبع عيناي من مرآهم ولم استطع ان اصرف نظري عن وجوههم الوسيمة .. بعضهم صافي السمرة قمحي اللون (كالرجل الذي كان بجوار مقعدي في الحافلة ) مع نضارة بينة . سمرة كاللون البني الجميل ! .ليس بالاسود ولا بالابيض ، وليست كبشرة الهنود بل هو لون خاص يميل الى البني الغامق شيئا ما .
وحين يجلسون يحتبون بمد عمائمهم على ظهورهم وربطها بركبهم في وضع يجعل ارجلهم مضمومة دون ان يلجأوا الى الامساك بها بايديهم ولا تبقى متباعدة !

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الجبال والتلال والسهول من حولهم تكمل بهم لوحة بديعة في تراقص متناغم مع الضوء والظل كانه مسرح جميل متناسق المناظر وظلالهم التي تلتصق بهم تقصر وتطول وتمتد وتتراقص كهذه الجبال من حولهم وهم يتحركون خلالها .. او كانهم كتلك الغيوم النقية في السموات الرحبة وهي تتموج وتتراقص في الفضاء الفسيح !
لا اكاد افوت عن ناظري شيئا .. لكنني عاجزة عن سرد انطباعاتي وكتابة مشاعري .. لقد تعودت على الكتابة في مكان هادئ يساعدني على التفكير وانسياب الكلمات ولما اجد مثل هذا الجو اثناء رحلة في حافلة ساخنة تهتز في مطبات الدروب !او على سرير اجعل عنده كل اهتمامي الا اجد بقا يقرصني بعدما شاهدت بعض البراغيث تتقافز على الملاءات ! طاردة كل الهام للكتابة .
كثير من البيوت لم يكتمل عمرانها ، يبنون طابقا واحدا ثم يتركون الباقي قيد البناء الى حين تاركين أعمدة التاسيس منصوبة ( نسيت ماذا يسمونها) الى ان يستطيعوا بناء بقية الارضية .. وهم يقيمون ابنيتهم متلاصقة الحُجرات ولايسورون قطع ارض منفصلة . وقد وقع في ظني انهم يتوسعون كلما تكاثرت العائلة حتى يكفي البناء جميعهم ويكملون البناء كلما احتاجوا لذلك مع كبر العائلة. ولدى مرورنا بالمناطق لاحظنا انهم يعلمون للاراضي حدودا اما بالصخر او بالتسوير بتلال طينية قصيرة او ببناء اركان هرمية ، لحين بدء التعمير كما اعتقدت زميلتي .
والى ان نبلغ شبام فاننا قصدنا فندقا فخما في الحوطة .. ولعله كان احد الحصون القديمة التي تم تحويلها الى فندق متكامل . كما اخبرنا دليلنا الموثوق (الشخص الذي كان صائما!!) وقال ان الفندق تم تجديده بعد اغلاق استمر عامين ! وبعد مساومة كبيرة وافق المسؤول بالفندق على سكنانا باجرة قدرها خمسون دولارا لليلة . وهو اكبر مبلغ ندفعه حتى الآن خلال رحلتنا كلها في اليمن ، وغادرنا في الوقت المناسب ولم يعد لدينا الا اقل من 300 دولارا ، بعدما انفقنا على شراء التذكارات واجور السائقين . وقد التقينا بعض السواح الفرنسيين وهم يقضون سياحتهم كما لو انهم في منتجعات العيون المعدنية المرفهة ! وسالتني احداهن : هل اجد لديك فوط صحية ؟ فاعتذرت لها واخبرتها انها في جحيم العالم العربي ولن تجدي الفوط الصحية وعليها ان تستعيض عن ذلك بحشو الوسائد !!!فهذا احرى ان يحمي جسم الانثى من أي تأثر !!.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اشتهرت حضرموت بنحت النقوش على الاخشاب .

غبار الرحلة باد على وجوهنا . وناوي الى الفراش متعبين مرهقين بعد ان نقوم بجولاتنا الى شبام ( يستغرق وقت الذهاب من 5 الى 10 دقائق بالسيارة) ثم نعود الى الفندق . وعمال الفندق يعرضون خدماتهم لنا كي نسترخي .. لكننا اخبرناهم اننا لم ناتي هنا للاستجمام ولكي نغير لون بشرتنا الى الاسمر تحت وهج شمس الصحراء ( ولا ندري ان كان البعض يريد من زيارته لهذا المكان شيئا من هذا القبيل ) وهم يرغبون ان نتنزه بينما نحن عجلون في الانطلاق في اقرب فرصة نجد فيها سيارة اجرة وليس لدينا الوقت لنتحدث معهم في امور السياسة او نتحدث معهم عن حياتنا في الولايات المتحدة …او في أي مكان اخر .
وكنا نتمشى في شبام دون ان نلبس الحجاب .. والصغار اولادا وبنات كانوا لايحبون ان نلتقط لهم الصور .. وبعض النساء كن يقلن ان من لايصلي سيكون مصيره الجحيم ( اعتقاد اسلامي ) وعندما سمعتنا احداهن نتحدث بلغة عربية اندهشت منا واخبرتنا ان الجحيم سيكون لنا مضاعفا ! وحاولنا ان نفهمهم اننا مسيحيون ولسنا مسلمات دون جدوى . فلعلهن يعتقدن ان كل من يتحدث العربية فهو مسلم ( وهذا الفهم الخاطئ منتشر في كل البلاد العربية على مايبدو) . حاولت عايدة ان تفهمها بلطف ومنطق ان السيد المسيح من فلسطين والعذراء البتول ولدته هناك لكن المرأة لم يكن لديها أي استعداد للنقاش .. وغادرتنا وهي تغمغم وتتعوذ ، وتذكر اننا من اهل الجحيم !! ثم اخذنا بعض الصور من شبام لكن الغسق قد حل سريعا مؤذنا بمجئ الليل .
الرياح الرملية تهب من كل جانب وذرات الرمل تصيب اعيننا ، فبقينا في الفندق منتظرين مجي الحافلة كي تقلنا .. ووجدناها فرصة للتنزه حول المكان ، ولمحنا رجلا يمضغ القات حتى امتلأ فمه بشكل ملفت ، ومنظره يدفع الى الضحك ، وخاصة حينما يتكلم وبالكاد تخرج الالفاظ من فمه ، وكدت انفجر من الضحك من منظره لكنني كتمت ضحكاتي خشية ان يعتقد انني اسخر منه . والحقيقة ان منظره وهو يتكلم كان مثيرا للضحك جدا ، وكنت اصرف وجهي عن النظر الى عايدة فلو نظرنا لبعضنا لانتهى بنا الامر الى الضحك خاصة كلما استعدنا شكله وهو يتكلم ! .
كل العاملين هنا كانوا من بلدان عربية مختلفة لكنهم جميعا ممتازون وطيبون وبسطاء ومتفهمون ! .
منظر شبام مذهل .. بناياتها الشاهقة المتلاصقة ..انه منظر رائع من بعيد ! .
استغرقت رحلتنا 7 ساعات توقفنا اخيرا لتناول الغداء .. كانت وجبتي من الرز وشوربة الخضار والخبز . وخرجت مع الرجال لاغسل يدي وانتظرت دوري الا انه طال بي الانتظار فكان كل من يقوم ليغسل يتجاوزني حتى لو جاء بعدي وهو مالم اعتاده . لقد تعودت ان انتظم في الصف دون ان يتجاوزني احد ! . والنساء القليلات اللواتي كن معنا في الحافلة ولجن الى مكان مخصص لهن خلف المبنى ثم خرجن بعد برهة وجيزة وانتظرن الرجال صامتات . لا ادري هل قضين حاجتهن .. هل اكلن ..هل غسلن ايديهن لا ادري !.
الطريق الجبلي الاجرد كان طويلا واخيرا وصلنا الى بدايات الوادي ( وادي حضرموت) وكان رائعا .. الخضرة والمزارع النضرة .. واشجار النخيل الباسقة والتربة الزراعية الخصبة .. والبيوت الطينية القديمة .. وقد احاط بها الوادي الكبير . اعتقد اننا اقتربنا من شبام ، ولكن الطريق سيستمر ساعتين اخريتين او اكثر قبل بلوغها .. والانتظار يجعل الطريق بلا نهاية .
(( الله اكبر )) عند الغروب تصاعد النداء جميل الاصداء .. يتداخل النداء البعيد بنداءات مماثلة قريبة ويقوى الصوت ويخفت مع هبوب الرياح .
وحينما كنا في الحافلة كان وشاحي يرفرف مع الهواء ويهفهف شعري تارة الى اليمين واخرى الى اليسار .. والغريب ان رائحته كانت زكية رغم انه كان اشعث ومتقصف !!.
حين جلسنا البارحة في المقهى في المكلا وجدتهم يقدمون عصير كوكتيل ( عصير خليط من المانجو والرمان ) وعصير الليمون . وكانت مكبرات الصوت تعلن نداء لم انتبه لمعناه ، كنت متعبة فلم اركز .
كيف يحتملون هذه العواصف الرملية وكيف يحمون اعينهم منها .. والعاصفة تشتد وانا احملق فيهم .. وفي هذا الرجل الغريب الغير مكترث وقد غطت الرمال خياله وامتلأ فمه بالرمل دون شك .
دردشنا هذا المساء مع رجلين من اديس ابابا يعملان في الفندق .. وتحدثنا عن السياسة .. عما يحدث في العالم العربي وبالمقابل في الغرب . وكنت احاول ان اتذكر طريقة اعداد الشاي هنا .. حتى اعده في بيتي اذا رجعت من رحلتي .
في الطريق الى الفندق المذكور سلفا توقفنا في مطعم لتناول الفول ، وتوقفت السيارة هناك لان الرجال رغبوا في تناول عشائهم ، ودلفنا نحن الاجنبيتين قبل الجميع مع الرجال ولم نرغب في الجلوس مع العجائز الفرنسيات اللواتي لا ياكلن الا اطباقا اوربية مميزة ! جميل ان نختلط مع عامة المواطنين وان نتواصل معهم كاننا منهم .
وبدت الجبال بنفسجية رائعة من بعيد .. وحين عدنا الى المسبح وجدنا الرجل المصري الذي تعرفنا عليه هذا الصباح اثناء تمشينا بالسيارة ، وجلسنا لساعتين نتحدث معه في مواضبع شتى .. عن زواجه وعن عاداتهم الاسلامية والعادات الاوربية .. الخ . ثم غطسنا في البركة الساعة11.30 مساء وكان الظلام مخيما .. وكلما تركنا اجسامنا تطفو على الماء ناظرين الى السماء الحالكة في ليلة غير مقمرة وهي كالبساط المخملي الاسود وقد وشته النجوم المتلألأة !! .. وتأملت في النجوم وتذكرت الساكنين هنا منذ آلاف السنين ، في مملكة سبأ .. هل هذه هي السماء بنجومها لم تتغير منذ ذاك الزمان ام غيرتها تقلبات الدهور !! .
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

التعديل الأخير تم بواسطة شيخ القبايل. ; 10-03-2007 الساعة 04:49 PM
  رد مع اقتباس
قديم 01-15-2002, 07:43 PM   #2
بوحضرم
حال جديد

Thumbs up جميل

ياسلام ياباذيب على روعة الرحله والوصف الجميل شكرا موصول لك ومكرر
التوقيع :
خير الكلام ماقل ودل
  رد مع اقتباس
قديم 01-17-2002, 01:44 AM   #3
الشبامي
المشرف العام
 
الصورة الرمزية الشبامي

افتراضي

جميل ياباذيب جميل ايها الشبامي!!!!!
والله لكأنني اتجول في شوارع العاليه !!!!!!
موضوع غايه في الروعه وفي انتظار اتحافنا باليوم الرابع من الرحله!!!!

اخيك
الشبامي
  رد مع اقتباس
قديم 01-19-2002, 02:52 AM   #4
tiger
حال جديد

افتراضي الله يا با ذيب ذكرتنا بالذي مضى

وويح نفسي لا ذكرة اوطــانها حنت ولو هي في موطن الخير رغبانة.

كم اشتقت لك يا بلادي كم من بعدك عني اعاني,اه من غربتي كم وكم بتكون الليالي بعيد عنك و بدونك ....................................


تحياتي لك يا ذيب ال باذيب........

ســـــــــــ للجميع ـــــــلامي.

المنصـــور بن طـــالب الكثيري
التوقيع :
وويح نفسي لا ذكرت اوطانها حنت
ولو هي في موطن الخير رغبــــــانة
  رد مع اقتباس
قديم 01-20-2002, 04:57 PM   #5
ابن الأحقاف
مشرف

افتراضي

ام غيرتها تقلبات الدهور :

ياله من وصف رائع وسرد مهذب وجميل ينقلك مباشره للواقع انه واقعنا
نحن بحلوه ومره - فهل ستظل بعض الشوائب التي لانحب قرائتها ام
سوف تغيرها تقلبات الدهور
مع شكري العميق للاخ محمد باذيب
التوقيع :
ابن الاحــقــــــــــــــــــــــــــــــــا ف

{ رَ أيْتُ سُكوتِي متجــراً فلزمتُهُ *
إذآ لَمْ يُفِدْ رِبْحاًفَلَسْتُ بِخآسِرِ }
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صنعاء الاجتماعات السرية والأخيرة لحزب المؤتمر "الحاكم"ويحضرها "بقايا البقايا" حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 6 04-25-2011 01:21 AM
العطاس: صالح فقد شرعيته حينما زور الانتخابات ويجب عليه ألا يتحدث عن الشرعية الدستورية حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 04-24-2011 02:56 AM
الجنوب العربي"فيما دعا الحراك لأول مرة الى تدخل اجنبي لحماية الجنوب حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 04-04-2011 02:31 AM
إشتراكي ( شمالي يمني) يهاجم القادة الجنوبيين الرافضين لليمننة والاحتلال حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 02-08-2011 12:37 AM
الحوثيون--من حسين بدر الدين شمالا الى حسين زيد جنوبا--على امل تحقق نبوءة الصفويين نبيل العوذلي سقيفة الحوار السياسي 3 10-23-2010 04:37 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas