كشف حقيقة جديدة للحراك الجنوبي عملاء مطابخ لندن !! ( صور )

[يماني وشامخ كياني]

يرفعون صور اعلام المحتل الانجليزي المستعمر البريطاني البغيض ويتصدرون المشهد في الكشف عن وجههم القبيح

لقد أساء مرتزقة وعملاء مطابخ لندن من همج الحراك الجنوبي لشهداء ثورة 14 أكتوبر 1963م

في الذكرى الــ 51 لإعياد الثورة اليمنية .. ولو خرج المناضل الشهيد راحج بن غالب لبوزة من قبره

لفضل العودة الى القبر على مشاهدة ارتماء هؤلاء الرعاع في أحضان من ثار ابناء جنوب الوطن وشماله ضدهم

وقدموا وسطروا اروع المعارك البطوليه وسقوا بدمائهم ارض جنوب اليمن من اجل نيل الاستقلال

والثورة ضد المستعمر الانجليزي الغاشم الذي خلف كارثة إنسانية بإحتلاله جنوب اليمن

الحراك الجنوبي مجدداً يسقط ورقة التوت ويتعرى سياسياً و أخلاقياً

ولا ترجوا الخير ممن لاخير بهم من أعداء الوطن

دعاة التشتت والتمزق والتشطير



اليمن أغلى

الخلود كل الخلود للوحدة اليمنية المباركة

[يماني وشامخ كياني]

وفد سياسي بريطاني يلتقي قيادات الحراك الجنوبي

العهد للأخبار - متابعات :

كشف القيادي في الحراك الجنوبي حسن زيد بن يحيى؛ عن سلسلة لقاءات جمعت عدد من
مكونات الحراك الجنوبي، مع الوفد البريطاني الذي زار عدن الأسبوع الماضي
برئاسة المستشار السياسي للسفارة البريطانية .

ونقلت وكالة خبر عن القيادي في الحراك الجنوبي أن الشخصيات التي قابلت الوفد البريطاني
هي نفس الأسماء المتصدرة للمشهد من عام 2010م إلى هذه اللحظة
في وقت أكد أن مقابلاتها غالبا ما تثير الشكوك حولها .

وأكد بن يحيى أن لقاءات الوفد البريطاني، تأتي في إطار الشحن
المناطقي والمذهبي،لافتاً إلى أن هذا ما نرفضه".

وأشار إلى أن الثقل السياسي للحراك في الشارع الجنوبي، فيما بعض المكونات عبارة
عن دكاكين لاستثمار نضال الشعب الجنوبي .حد قوله.

وطالب بن يحيى بتمكين الحراك في الجنوب من تحديد ممثليه الحقيقيين، كون الشخصيات
التي تحتكر تمثيل الجنوب، عبارة عن أيادي ملطخة بدماء الجنوبيين
من الخمسينات حتى عام 90 - وفق تعبيره.

ولفت إلى أن الشخصيات والعناصر التي تلتقي الأجانب، دخيلة على الحراك الجنوبي
وصنعتهم أجهزة إقليمية ودولية لتحقيق مصالحها على حساب المصلحة الوطنية".

وأضاف :"رغم كل الخلافات مع صنعاء فنحن نرفض الاستعانة والاستقواء بالاجانب
ونرفض أي تدخلات أجنبية بالشأن الجنوبي واليمني بشكل عام ".

وفي السياق اعتبر القيادي الجنوبي، بأن "ثورة 21 سبتمبر 2014" انهت مرحلة احتلال الجنوب
الذي كان يمارسها أمراء الحرب و على رأسهم الجنرال الهارب والمطلوب
للعدالة علي محسن الأحمر . وفق ما قال.

معتبرا اتفاق السلم والشراكة مدخلا جادا وحقيقيا لحل القضية الجنوبية وكل الاشكاليات الشائكة
التي يعاني منها اليمن منذ 52 عاما .في وقت اعرب عن أمله في أن يكون دخلاً لتصويب
مخرجات مؤتمر الحوار، خاصة المتعلقة بشكل الدولة وعدد الأقاليم.

[يماني وشامخ كياني]

قيادي جنوبي يعتبر مخيمات الاعتصام في عدن "مشبوهة" ومقدمة لفوضى أمنية



عدن – خبر للأنباء:







اعتبر القيادي في "الحراك الجنوبي" حسين زيد بن يحيى أن مخيمات الاعتصام القائمة منذ 14 أكتوبر الجاري
في ساحة العروض بخور مكسر بمحافظة عدن (جنوب اليمن)، للمطالبة بالانفصال "مشبوهة".

ونقلت يومية "السياسية الكويتية" عن بن يحيى قوله: " كل فعاليات الحراك التي شهدها الجنوب
خلال الفترة الماضية غالباً ما كانت تقام وسريعاً ما تنتهي لعدم وجود إمكانات مادية، لكن بقاء تلك المخيمات
كل هذه الفترة، يدل على أن هناك تمويلاً من جهات داخلية وخارجية
ومشروعاً بريطانيا لإعادة استعمار عدن من جديد".

وأضاف " أن المخيمات تحمل طابعاً مناطقياً بحتاً لأنها تحمل أسماء مناطق وعشائر ولا تحمل اسم الجنوب
ما يؤكد أن هناك أجهزة استخباراتية ودولاً تقف وراءها لابتزاز النظام في صنعاء لتحقيق
مكاسب سياسية لبعض القوى التقليدية في الشمال كحزب الإصلاح (إخوان اليمن).

وإذ حذر من خطورة تلك المخيمات على القضية الجنوبية، قال بن يحيى " إن هناك شخصيات مشبوهة
تزورها بين حين وآخر بعد أن قدمت من تركيا وقطر لإحياء المشروع البريطاني (في الجنوب العربي)
لتحويل الجنوب إلى مشيخات وسلطنات يستخدمها المستعمر لضرب الدولة الجنوبية".

وأضاف " ما نخشاه هو أن تكون تلك المخيمات مقدمة لإحداث
فوضى أمنية وإسقاط مؤسسات الدولة وهيبتها".

[يماني وشامخ كياني]

قيادي في الحراك : تركيا وقطر تقف وراء مخيمات الاعتصام بخور مكسر لابتزاز صنعاء




براقش نت - اعتبر القيادي في "الحراك الجنوبي" حسين زيد بن يحيى أن مخيمات الاعتصام القائمة
منذ 14 أكتوبر الجاري في ساحة العروض بخور مكسر بمحافظة عدن (جنوب اليمن)
للمطالبة بالانفصال "مشبوهة".

ونقلت يومية "السياسية الكويتية" عن بن يحيى قوله: " كل فعاليات الحراك التي شهدها الجنوب خلال الفترة الماضية
غالباً ما كانت تقام وسريعاً ما تنتهي لعدم وجود إمكانات مادية، لكن بقاء تلك المخيمات كل هذه الفترة
يدل على أن هناك تمويلاً من جهات داخلية وخارجية ومشروعاً بريطانيا لإعادة استعمار عدن من جديد".

وأضاف " أن المخيمات تحمل طابعاً مناطقياً بحتاً لأنها تحمل أسماء مناطق وعشائر ولا تحمل اسم الجنوب
ما يؤكد أن هناك أجهزة استخباراتية ودولاً تقف وراءها لابتزاز النظام في صنعاء لتحقيق
مكاسب سياسية لبعض القوى التقليدية في الشمال كحزب الإصلاح (إخوان اليمن).

وإذ حذر من خطورة تلك المخيمات على القضية الجنوبية، قال بن يحيى " إن هناك شخصيات مشبوهة
تزورها بين حين وآخر بعد أن قدمت من تركيا وقطر لإحياء المشروع البريطاني (في الجنوب العربي)
لتحويل الجنوب إلى مشيخات وسلطنات يستخدمها المستعمر لضرب الدولة الجنوبية".

وأضاف " ما نخشاه هو أن تكون تلك المخيمات مقدمة لإحداث فوضى
أمنية وإسقاط مؤسسات الدولة وهيبتها".

[يماني وشامخ كياني]

«عكاظ»: إيران تخطط لتدمير الجيش اليمنى وبريطانيا تحرض الجنوب



ارتفعت وتيرة المطالبة باستقلال جنوب اليمن عن شماله واستعادة الجنوبيين لدولتهم السابقة، داخل أروقة الغرف
المغلقة لدول إقليمية وغربية، عقب سيطرة جماعة أنصار الله "الحوثيين"
على العاصمة اليمنية صنعاء ومحافظات أخرى في شمال البلاد.

وقالت صحيفة "عكاظ" السعودية إن هناك مخططات تخريبية تقودها عناصر ذات ارتباط بالتحالف الإيراني
في اليمن تهدف إلى تدمير الجيش اليمني وإحلال عناصر الحوثي كبديلة عنه.

وأضافت أن تلك المخططات تهدف أيضا إلى إنهاء الوحدة اليمنية خاصة بعد تلويح ممثلين
عن جماعة الحوثي بعدم رفضهم لقرار الجنوبيين الانفصال وتقرير المصير.

وكان زعيم جماعة أنصار الله "عبد الملك الحوثي" أكد في خطابه التليفزيوني الذي وصفه بخطاب الانتصار
عقب تمكن جماعته من السيطرة على صنعاء، أنهم سيقفون جنبًا إلى جنب مع مطالب الجنوبيين
بما يتوقون إليه، وهو ما أكدته قيادات بارزة في الجماعة لاحقًا.

وأكد نشطاء في جنوب اليمن أن مسئول في السفارة البريطانية زار محافظة عدن في اليومين الماضيين والتقى
مجموعة من نشطاء الحراك الجنوبي لمعرفة مطالبهم ومعرفة آرائهم حول الأحداث الأخيرة في صنعاء.

وأضافوا أنهم عرضوا عليه مطالب وأهداف ثورتهم السلمية التي أوشكت على إنهاء عامها الثامن، مشيرين
بأن المسئول البريطاني أبدى تفهمًا لمطالبهم ووعدهم بإيصالها للسفيرة البريطانية في صنعاء.

المسئول البريطاني طالب النشطاء الجنوبيين بخلق قيادة موحدة لحراكهم السلمي تكون الواجهة السياسية للحراك
في المحافل الدولية، الأمر الذي رد عليه النشطاء بتبني بريطانيا مبادرة خاصة لتوحيد
قيادات جنوب اليمن أسوة بالمعارضة السورية.

ويستعد جنوبيو اليمن لإحياء الذكرى الـ 51 لاندلاع ثورة 14 أكتوبر التي توجت بخروج الاستعمار البريطاني
من عدن في العام 1967، وذلك بفعالية كبرى ينوي الحراك الجنوبي إقامتها في ساحة احتجاج مركزية في عدن
في الوقت الذي تداولت وسائل إعلام محلية عن توافق جنوبي لإسقاط المحافظة في قبضة قوى الحراك الجنوبي
في ذلك اليوم الذي من المتوقع أن يتوافد فيه مئات الآلاف من جميع المحافظات الجنوبية.

[يماني وشامخ كياني]

[يماني وشامخ كياني]

يحتفلون بعيد الاستقلال من المستعمر الانجليزي البغيض

ويرفعون اعلام الانجليز ومرتهنون لمطابخ لندن

انهم عملاء الحراك الحالمون والواهمون بتقسيم اليمن والانفصال

كل عام والوطن اليمني وشعبه و وحدته بخير