10-06-2006, 08:39 PM
|
#1 |
|
شخصيات هامه
 
|
غصون من الغصن الطري من حدائق الشاعر حامد السري...!!
.
كثير هم شعراء الأغنية في حضرموت حتى يعجز المرء أن يحصيهم عدداً فمنهم من يمتاز بتنويع الأداء وتغيير أنماط الأساليب المعروفة.. ومنهم من كان سابق في الإبداع، ومنهم من كان متفردا في عطاءه ومنهم من كان الأقدر على الغوص في الأعماق فلا يجيء إلا بالدرر الثمينة.. ومنهم الطافي على سطح الماء لا يقوى على مغالبة أمواج الإبداع ولا مصارعة أعماقها.. ومنهم غزير الإنتاج ومنهم دون ذلك.. لقد اتخذوا من الشعر أداة يعبرون بها عن ذواتهم الشاعرة. وأحاسيسهم النابضة وحبهم وشوقهم ومناجاتهم وسكناتهم فمن بين هؤلاء الشعراء من يصوغ الشعر ( بالعربية الفصحى) ويتلهى (بالعامية) مابين آن وآن.. إلا إن الاغلبية من الشعراء اتخذ وا العامية لغة يعبرون بها عن ما يجيش في أفئدتهم، ويختلج في وجدانهم ولم يكترثوا بسواها وهذا الشعر العامي أو ( الحميني ) وبغض النظرعن الخلافات التي دارت وتدور حول تسمية «الحميني» والتي يبدو أنها ستطول إلى مالا نهاية نتيجة عدم العثور على تفسير دقيق لهذه التسمية من جهة أو الاتفاق على واحد من تأويلاتها من ناحية ثانية. وحتى يتفق أهل الاختصاص حول إشكالية التسمية بين ( العامي والحميني ) دعونا في هذه السقيفة الشبامية أن نقطف غصون من ديوان ( الغصن الطري من حدائق الفكر الثري ) للسيد الشاعر حامد بن محمد بن سالم السري جمل الليل. الغصن الأول : من هو السيد حامد السري؟ هو حامد بن محمد بن سالم بن علوي السري لقب جده علي بن عمر بالسري ولقب جده محمد بن حسن بجمل الليل وينتهي نسب السيد حامد إلى السيد أحمد بن عيسى المهاجر ثم إلى الحسين بن علي بن أبي طالب ( رضي الله عنهم ). ولد السيد حامد بمدينة سنغفوره وكعادة كثيرين من الحضارم انتقل مع والده وأفراد أسرته إلى الشحر عام 1310هـ وهو في سن الطفولة المبكرة ومكث مع والده بالشحر خمس سنوات ثم أرسله والده إلى مدينة تريم ونشأ بها ملازما ومتتلمذا ودارسا على يدي فطاحلة علمائها وأدبائها. وبعد أن أبدى نضوجا وفهما أذن له أساتذته بالتدريس والإفتى وهو في العقد الثالث من عمره فتولى التدريس في حلقات رباط تريم المشهور ثم تولى التدريس بمدرسة جمعية الحق بتريم وتخرج على يديه كثير من طلبة العلم الذين أصبحوا من أعيان تريم وعلمائها وقد عده الكثيرون علم من أعلام العلم والأدب في حضرموت. سافر السيد حامد السري سنة 1354هـ حاجاً وأدى مناسك الحج والعمرة والزيارة توجه إلى شرق أفريقيا والتقى هناك بالسيد العلامة عمر بن أحمد بن سميط ثم توجه الى سنغفوره وواصل رحلته حتى وصل جاوه الشرقية واستقر به المقام بمدينة الما لا نغ وبها تزوج وأنجب أولادا ذكورا وإناثا ، وقد طالت مدة إقامته في جاوه ، وسئم الغربة وكثر تأسفه الشديد على فراق تريم وزاد شوقه إليها وهذا ما نأتي إليه في ( الغصن الثاني من غصون الغصن الطري ) . في عام 1389هـ سافر من جاوه حاجا ثم عاد إلى جاوه وعاش بها حتى لقي ربه بمدينة مالانغ بعد مرض ألمّ به في عام 1396هـ ترك من بعده ديوان مطبوع تحت مسمى ( الغصن الطري من حدائق الفكر الثري ) في دفتيه مجموعة من الرسائل وقصائد صاغها بالعربية الفصحى والعامية تولى جمعه ونشره حفيد الشاعر حسن بن علي بن حامد السري وطبع في القاهرة في محرم سنة 1321هـ لنا لقاء مع الغصن الثاني قريبا انشاء الله... . |
|
|
10-06-2006, 08:50 PM
|
#2 |
|
حال نشيط
|
شكرا جزيلا لك اخي ابو عوض
على هذه المعلومه الطيبه وفي انتضار لقا اخر مع الغصون الطريه تقبل تحياتي |
|
|
|
10-06-2006, 09:01 PM
|
#3 |
|
شاعر السقيفه
|
تشكر يا بوعوض على مجهودك الطيب
ونحن في شوق الى الغصن الطري لنقطف منه مثل هذه الورده 
|
|
|
|
10-07-2006, 02:34 AM
|
#4 |
|
حال قيادي
|
شكرا لك ابو عوض
وناسف ان شدتك السقيفة عن تفرغك للعبادة والصمت عن الكلام المباح في شهر رمضان ولكننا نتمنى ان يكون كلامك الطيب هذا في ميزان حسناتك سيدي
|
|
|
|
10-07-2006, 10:58 PM
|
#5 |
|
شخصيات هامه
|
الغصن الثانــي
.
الغصن الثاني ( المناجاة في شعر السري ) لقد صاغ الشاعر حامد السري شعره بالعربية الفصحى وتلهى بالشعر العامي ما بين آن وآن وجامع ديوانه حفيده حسن السري ضم في دفتي الديوان الشعر الفصيح والعامي وقال في تقديمه للأشعار الشعبية ( المسماة الحمينية) ( هذا مجموع قصائده الحمينية التي وصلتني بعد طول البحث عنها وقد كان كثير منها مفقودا حتى ظفرت بها بعون الله وتوفيقه والبعض منها مزقت كثيرا من أبياته أيدي الضياع في مجالس الدان الحضرمي التي يتمثل فيها الذوق وترق المشاعر ويسود فيها الانسجام والصفاء بين الإخوان....)) ونحن نقطف غصوننا من ديوان الغصن الثري من ما قاله بالشعر العامي أو شعر الموشحات لأن علاقة الأغنية الحضرمية بالموشحات الدينية علاقة وثيقة ومتأصلة فالأغنية الحضرمية برزت من موشحات الصوفية والأغاني الدينية فالشعر الديني الشعر الذي جلا فيه شعراء حضرموت أشواق أرواحهم، ومشاعرهم الدينية الصادقة نحو أحداث وشخصيات ومناسبات دينية، معبرين عن عواطفهم الخالصة ومتأثرين في نتاجهم بالقيم والمثل الإسلامية، مثل إبداعهم الشعري في الحب الإلهي وتعظيم الله سبحانه ومناجاته وشعر النبويات والشوق إلى الحرمين الشريفين.. ولا غرابة في أن تشتبك الأغنية الحضرمية القديمة بالدين اشتباكا وثيقا لأن توجه المجتمع كان عميقا نحو التدين والتصوف. وبحكم تربية وبيئة السيد حامد السري ومكانته العلمية والفقهية فقد غلب على شعره الشعر الديني الذي تناول فيه عددا من الموضوعات منها: المدائح النبوية. والشعر الصوفي ومشمولاته. والمتصفح لديوان الغصن الطري في قسم الشعر العامي يطالع أول قصائد العامية التي قالها سنة 1389هـ وهي على لحن صنعاني لحن ( دع ما سوى الله وأسأل ) وهذا اللحن الصنعاني معروف وهو من الشعر الحميني يتضمن أبياتا من الحكمة تقول: دع ما سوى الله وأسـأل............... مولاك الذي أنشأك مارد سائل أما له التدبير ماشاء يفعل ........... بلى قدير على ماشاء هو ذوالجلال وقال السيد حامد السري على منوال ذلك اللحن الصنعاني قصائد كثيرة منها: ياعالما بالسرائر ............. تمناة قلبي أرى وجه النبي نور سافر محمد سيد الورى والعشاير ....................... المصطفى اللي برِّه يتفتح كل باب وأيضا في ص813 هذه القصيدة على نفس اللحن يا من بعينات قد حل ............ طال المدى فارحموا من هو على الباب سائل بكم بكم عقد المهمات ينحل ................. يالله بفخر الوجود إصلح لنا كل حال البعد يا حباب طول ......... مسكين حامد متى يبلغ لتلك المنازل يابخت من قرّب ركابه وحمل ........... يالله بفخر الوجود إصلح لنا كل حال وأيضا على نفس اللحن هذه القصيدة في ص809 قال فيها السيد حامد السري الشوق في القلب لاهب ................. لطيبة المصطفى المختار نسل الأطياب حبيبنا سيد العجم والأعارب ................ الهادي خير الورى المختار مولى بلال يامن سرى في الغياهب ................... وجاوز المنتهى وأمسى لربه يخاطب عُبيدكم ضاقت عليه المذاهب .................. واليوم تحت بابك ياجزيل النوال وبالرغم أن كلمات أغنية ( أحبة ربا صنعاء عجب كيف حالكم ) فيها من الغزل الحسي إلا إن العفة ظاهرة فيها وفيها إسقاطات غزلية واضحة بالمرأة مع ذكر جمال جو صنعاء وطيب هوائها وكان للحن أغنية : أحبة ربى صنعاء عجب كيف حالكم ؟ ............ وهل عندكم ما حل بالعاشق المضنى؟ وهل تذكرونا مثل ذكرنا لكم ................ وهل تسألوا من جا إلى أرضكم عنا؟ كان لهذا اللحن نصيب استأثر وجدان شاعرنا السيد حامد السري فقال قصيدته كما جاءت في ص 838 من الديوان وعلى نفس هذا اللحن قال السري: أهيل ربا الغنــَّا وحشني بعادكم ............... لحتى متى الهجران وصدودكم عنا فهل هاتك الأيام خطرت ببالكم ....................... وهل تسألوا عنـّا من بعد ماغبنا وهل شوقكم عنا كما شوقنا لكم ....................... وإلا نسيتوا من معلق بكم مضنى أما ترحموا المتعوب حامد شكى لكم ........................ فقد طالت الغربه عن أرضه الغنا فياليت شعري كيف يا أحباب حالكم ....................... إذا مر حتى الطير عنكم تخبرنا لماذا الجفا عني فإني سألتكم .................. بمن زانكم يااحباب بالحسن والحسنى ولنا لقاء يتجدد إشاء الله مع غصن ثالث من ( الغصن الطري للشاعر حامد السري) . |
|
التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 10-07-2006 الساعة 11:10 PM |
|
|
|
|
10-08-2006, 04:07 PM
|
#6 | |||||||
|
شاعرة السقيفه
|
شكراً أخي أبو عوض الشبامي على هذا العرض الشيق لسيرة أحد مبدعي حضرموت ..
ونحن في شوق لقراءة المزيد . |
|||||||
|
|
|
10-09-2006, 01:54 AM
|
#7 | ||
|
شخصيات هامه
|
شكرا على المرور ونتواصل مع غصون من الغصن الطري من حدائق الفكر الثري للشاعر حامد السري..!!! . |
||
|
|
|
10-09-2006, 01:58 AM
|
#8 | ||
|
شخصيات هامه
|
شكرا على المرور كما أنت في شوق للغصن الطري فإن الشوق عنصر رئيسي في شعر حامد السري كما نقرأ ذلك في الغصن القادم . |
||
|
|
|
10-09-2006, 02:00 AM
|
#9 | ||
|
شخصيات هامه
|
شكرا على مروركم والكلمة الطيبة عباده وكلام السيد حامد السري كله طيب وزين... . |
||
|
|
|
10-09-2006, 02:25 AM
|
#10 | ||
|
شخصيات هامه
|
شكرا على المرور وحديث الشوق ياأميرة الوادي يتواصل مع الشاعر حامد السري وهذا هو الغصن الثالث من الغصن الطري : الغصن الثالث ( المدائح النبوية في شعر السري ) أنتشر المديح النبوي في الشعر الشعبي الحضرمي انتشارا كبيرا وأبدع الشعراء في نصوصهم إبداعا كثيرا في مدح النبي ( ص) في إجلاء شمائله والترضي على عترته المشرفة وجاءت بالطبع متفاوتة في قيمتها الفنية متباينة في قوتها البلاغية ولكنها في الجملة كانت تعبيرا صادقا عن مجمل أحاسيس ومشاعر صادقة نحو النبي ( ص) . والسيد حامد السري جعل كثيرا من قصائده تفيض حبا وشوقا للنبي محمد ( ص ) وقد أتخذ من النبي ( ص) المحب والحبيب الذي تحن إليه الركائب، والشفيع، وسؤل القلب، وغداء الروح...الخ قال السري: الحبيب الذي به يعتمـــر كل خـــــارب الحـبيــب الذي حـنت إليـــه الركــائب أشرف الرسل لي جـده لؤي ابن غالــب ألف صلوا على المختار سيد الحبــايب الشفـيــع المشفـع يوم ضــيق المذاهب هو كناني إذا ما قد جفاني المصاحب ســـــؤل قلبي وغاية مطلبي والمآرب فإن ذكره غذاء روحـــي مع كل راتب والقارئ لنصوص الشعر العامي للسيد لحامد السري يستشف منه شوق الشاعر الدائم لزيارة النبي ( ص) ، ويعد الفراق القاسي الذي يعانيه هو فراقه وبعده عن ضريح ضم رفات النبي الطاهر وأن لواعج الشوق الحقيقي هو شوقه لزيارة النبي ( ص) وعلى لحن ( مروح عا الوكل يا خاتم سليمان ) قال السري هذه الأبيات يصف شوقه لزيارة النبي ( ص ) معترفا بفضله العظيم وخيره الجسيم على أمته فلولاه لم يعبد رباً: قال حامد أنا مشتاق شلوني .................... في بلاد النبي المختار حطوني عند ذاك الضريح روضه من الجنات ويا بخت الذي حب سيد السادات من فراقي وصبري ضاق أنا صدري .......... نار لشواق نكشت في الحشا ضرّي ربْ بعوده ولا با اندم على ما فات ويابخت الذي حب سيد السادات غذاء روحي وروح اللب من لبي .............. ولولا المصطفى ما عرفت انا ربي وكل من سار في نهجه كسب حسنات ويا بخت الذي ........................ حضر السيد حامد السري جلسة من جلسات أغاني الدان الحضرمي وكان المغني يدندن بصوت ( عوائد المولى ) وبدأ السجال بين الشعراء وبدأ كل شاعر ( يغني على ليلاه ) أما السيد حامد السري فقد هزت به نشوة الأشواق وذكر ضريح سيد البشر محمد ( ص ) ورأى أنه أولى بشوق المحبين ودموع المفارقين وحنين الملتاعين لأن النبي ( ص) جمع كل المحاسن وأن نور القمر من نور وجهه قد أفل والذي إذا ذكر اسمه كان ذوقه في اللسان كطعم العسل قال السري: قلبي وعقلي في هوى زين المحاسن دائما منشغل وفي الحشا ساكن حبيبي صاحب الأهداب لي سود هجره هجر نومي وجسمي هو وعظمي من فراقه نحل هيا ارحموا رقـــــوا على المسكين يا مداويين الكــبود دمعت عيوني يا أهل ودي كم وكم قلبي يقاسي علل مسكين أنا عمري قصر وعاد ما تبلغت المقصـود يا من جمع المحاسن والقمر من نور وجهه أفــل خير الورى طه النبي المصطفى أحمد محمــود استبشر العالم بليلة مولده والفضل وجوده شمل سبحان من أعطاه سبحان الذي في الكون موجود إذا ذكرت اسم النبي ذوقه فيّ لساني كطعم العسل ما حـــد وصــــل رتبته قط لا نوح ولا آدم وداود واستأثر لحن صوت الدحيفه والمعروف ب يا حمول الشب ويش با يشلك .............. كودنا شلك لما تحيـّه هوى السيد حامد السري فصاغ كثيرا من ممدوحاته في النبي (ص) منها ما جاء في هذه القصيدة الجميلة قال السري: قال حامد حقق الله آمــالي .......... بالنبي المختــار مول الفضيله في حماه اليوم حط الرّحال ......... شــــوق قلبي با يطفـــي غليـله في المدينه حيث نور الكمال ........ تفــرعــت منه الفروع الأصيــله المكمل في البها والجمــال .............. ذكره يحي للقـلوب العليله عاد من غيره يفك العقالي ............ بايشل مني الحمـــول الثقـيله أمنياتي شوف وجهه قبالي ........... يومنا حبه ولا أعشق مثيــله إن الإحساس والشعور العميق بحالة العشق الدائم للرسول محمد ( ص ) هي حالة ملازمة في كل كلمات وتعبيرات لخلجات وأحاسيس السيد حامد السري وعبر عن هذا العشق القوي والذي يأتي من منبع إيماني وارتباط روحي عميق قال السري على دان حضرمي: يقــــول حامـــد لي زمن مــا نام ........... عاشق وقالوا ما على العاشق ملامه مشتاق للمحبوب لي يشفي الأسقام .......... هو يجلي الكربه ويشفي كل مسقوم وهو عمـاد الدين والإســـــــــــــــلام .......... خير البريه لي على ظهـــره علامــه أحمد حبيب الله شفيع العرب والأعجام ....... جد الحسن ذكره يداوي كل مهـــموم كل من يحبــــــه حــــقـق الأحــــــلام ............ ويدخل الغبه ويخـــرج بالســـلامه ودعا بدعوه صالحه لاهل اليمن والشام ...... عسى عسى لا شاف مسلم يوم مشئوم حقا إنها حالة من العشق الدائم والمتواصل يعيش تجربتها الرائعة شاعرنا حامد السري وهذا العشق السامي والنقي هو لسيد البشر محمد ( ص) لم يزل يفاخر ببوحه شاعرنا ويعلن به في جلسات الدان نظما وشعرا وإن كان كلفه هذا العشق الأرق والسهر إلا إنه عشق ظاهر ومعلن يفاخربه شاعرنا أمام الملأ و بالتغزل بمحاسن من فتن القلوب وأسرها برحمته وأخلاقه قال السري: العشق والعشقه بليه من بلي في العشق خذه السهر شو مذهبي في العشق ظاهر والهوى أنواع وفنون القلب ما يعشق سوى خير الورى المختار سيد البشر وفيه باتغزل بذكــــره يومـنـا له دوب محــنــــــون إن حب السيد حامد السري للنبي ( ص ) حب خالد أبدي مخلد خلق قبل أن تخلق الخليقة وقبل أن يخلق أبو البشرية ( آدم ) من الطين إنه حب روحي أمتزج يوم جمع الله الأرواح في عالم الأرواح وحل هذا الحب في دون مقياس أو حدود قال السري على لحن دان حضرمي: حبك بلا مقياس ................... يا اغلا من الألماس حبك وحب حبّك وحب لي يحبونك حبك أنا من قبل ما يخلق أبونا آدم من الطين يا سيد كل الناس .............. حبك قوي له ساس في القلب يا ويل لي هم يبغضونك انته حبيب الله يا مختار يا خير النبيين ولنا عودة قريبة إنشاء الله تعالى مع غصن آخر من ( الغصن الطري ) |
||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| حيدر العطاس في سقيفتنا ، المحضار وثورة اليوم ، السري ووثيقة محضارية | حسن البار | سقيفة عذب القوافي | 58 | 10-10-2011 04:16 PM |
| إمام الحرم الشيخ علي عبدالله بن علي جابر | سالم اليمان | سقيفة إسلاميات | 3 | 08-13-2011 10:52 PM |
| الحضارم الذين تولو الأفتاء والتدريس بالحرمين الشريفين | سجل انا عربي | تاريخ وتراث | 11 | 08-10-2011 05:26 PM |
| الشاعرالوزير حسين بن حامد المحضار تحت دائرة الضوء...!!! | أبوعوض الشبامي | تاريخ وتراث | 27 | 05-31-2011 07:42 PM |
| خلايا الحبل السري | الدكتور عبدالرحمن باذيب | عيادة السقيفه | 12 | 05-11-2011 07:43 PM |
|
|
العرض العادي
