الحضارم بين ثقافة خيله والطويله...!!!

[عبده الشحاري]

الزواج الجماعي ياباشراحيل 85%منه فاشل . ويتم الطلاق لانه بلاش ماهو بتعب .
والدكتور لي تمدحونه أكبر مرتزق في تجيير التاريخ .يتاجر بحضرموت وتاريخها .
واكبر المرتزقة أنت ياباشراحيل . تبيعون وتشترون في تاريخ وثقافة حضرموت .

[ابوكرشين]

كلام خطير . باشراحيل يتاجر في ........... ، انه لأمر عجاب

شكرا عبده الشحاري . وانتم ادرى منا بأهل مدينتكم !

[( masterkey )]

إستغربت هجوم أبي عوض الشبامي ومن المقصود ؟؟ .. وتعجّبت أكثر من دفاع شيخ القبائل ورياض باشراحيل وغيرهم عن المذكور .. فهل كان دفاعهما عن الدكتور بقصد الدفاع عن الحق .. أم أن دفاعهما لعلّة نجهلها .. لم نقرأ شيئاً للدكتور بل لم نعرف مجرد إسمه .. وهل هو ممن يتاجر بقلمه .. أم أنه من الصادقين ؟؟

كلنا يعلم المديح المحمود والمديح المذموم ولاحاجة لنا في تعريفه .. ولكن : هل وصف شيخ القبائل بأن بقشان شيخاً في قومه قبل غناه يمت للحقيقة التاريخية بصلة ؟؟

أم أن ذلك من المديح المذموم وإظهار الأمور على عكس حقائقها التاريخية ؟؟ الواقع يقول بأنه حال فقره لم يكن شيخ قومه ..وانه أحد أفراد الحالكة الكرام وليس رأسهم ..

هذا هو المدح المذموم الذي يقلب الحقائق وهذا نموذج منه .. وأمّا من وصف بقشان بأنه من المحسنين وله أيادي بيضاء في فعل الخير فهذا صحيح ولكن : هل كان أحمد سعيد بقشان أو عبدالله سعيد رحمهما الله يحبان الثناء ومظاهر العظمة كما يفعل خلفهم اليوم ؟؟

لقد كانا رحمهما الله يفعلان الخير دون منّة .. دون إنتظار مديح من أحد .. بل أنه لايجرؤ أحداً على مدحهما وقد عُرف عنهما أنهما ينهران من يمتدحهما وهذا ماسمعناه عن الكثير من جلسائهم .. فشتّان بين أولئك وهؤلاء ..

الأخ عبده الشحاري :

المتاجرة لم تقتصر على الفكر والثقافة والأدب .. بل أن هناك من يتاجر بالدين .. ولكن هناك خلط لدى البعض .. فالبعض يعتقد ان ثناء المتملقين على كل مايكتبه انما هو دليلاً لنجاحه وهذا وهم كبير .. يقع فيه الكثير من الدعاة والأدباء والمفكرين إذ ليست العبرة بمديح المتملقين والبسطاء ..

بل يعتقد البعض أن من ينقده انما هو عدو نجاحات الغير .. فالنجاح لايأتي من بوابات التملّق وانما يأتي من خلال وضع الأمور في نصابها وتسميتها بمسمّياتها الصحيحة .. ولايمكن أن تتحقق من خلال الشتائم للمسميات تحديداً .. بل من خلال نقد الظواهر أو النصوص وعدم تجاوز سطورها ..

[شيخ القبايل.]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( masterkey )

إستغربت هجوم أبي عوض الشبامي ومن المقصود ؟؟ .. وتعجّبت أكثر من دفاع شيخ القبائل ورياض باشراحيل وغيرهم عن المذكور .. فهل كان دفاعهما عن الدكتور بقصد الدفاع عن الحق .. أم أن دفاعهما لعلّة نجهلها .. لم نقرأ شيئاً للدكتور بل لم نعرف مجرد إسمه .. وهل هو ممن يتاجر بقلمه .. أم أنه من الصادقين ؟؟ كلنا يعلم المديح المحمود والمديح المذموم ولاحاجة لنا في تعريفه .. ولكن : هل وصف شيخ القبائل بأن بقشان شيخاً في قومه قبل غناه يمت للحقيقة التاريخية بصلة ؟؟ أم أن ذلك من المديح المذموم وإظهار الأمور على عكس حقائقها التاريخية ؟؟ الواقع يقول بأنه حال فقره لم يكن شيخ قومه ..وانه أحد أفراد الحالكة الكرام وليس رأسهم .. هذا هو المدح المذموم الذي يقلب الحقائق وهذا نموذج منه .. وأمّا من وصف بقشان بأنه من المحسنين وله أيادي بيضاء في فعل الخير فهذا صحيح ولكن : هل كان أحمد سعيد بقشان أو عبدالله سعيد رحمهما الله يحبان الثناء ومظاهر العظمة كما يفعل خلفهم اليوم ؟؟ لقد كانا رحمهما الله يفعلان الخير دون منّة .. دون إنتظار مديح من أحد .. بل أنه لايجرؤ أحداً على مدحهما وقد عُرف عنهما أنهما ينهران من يمتدحهما وهذا ماسمعناه عن الكثير من جلسائهم .. فشتّان بين أولئك وهؤلاء .. الأخ عبده الشحاري : المتاجرة لم تقتصر على الفكر والثقافة والأدب .. بل أن هناك من يتاجر بالدين .. ولكن هناك خلط لدى البعض .. فالبعض يعتقد ان ثناء المتملقين على كل مايكتبه انما هو دليلاً لنجاحه وهذا وهم كبير .. يقع فيه الكثير من الدعاة والأدباء والمفكرين إذ ليست العبرة بمديح المتملقين والبسطاء .. بل يعتقد البعض أن من ينقده انما هو عدو نجاحات الغير .. فالنجاح لايأتي من بوابات التملّق وانما يأتي من خلال وضع الأمور في نصابها وتسميتها بمسمّياتها الصحيحة .. ولايمكن أن تتحقق من خلال الشتائم للمسميات تحديداً .. بل من خلال نقد الظواهر أو النصوص وعدم تجاوز سطورها ..

حياكم الله اخي المستر كي

اولا : شكرا على اهتمامك بجزئية صغيرة في الموضوع وتكرارها بحماس وهي حول مشيخة بقشان في فقره وغناه ..
واليك ما كتبته - انا - نصا :
كما ان بقشان في الاغنياء شيخ ... وهو شيخ في موطنه قبل غناه .. والناس ياابا عوض معادن !! .. خيارهم في السعودية خيارهم في حضرموت !!

وكل من يقرأ كلامي .. لايزعم اني قلت هو شيخ القوم .. لكنه شيخ في القوم .. اي من اعيانهم وسادتهم وكرامهم . واذا كان شيخا في الاغنياء فليس معناه انه ( شيخ الاغنياء ) وقائدهم المطاع !! والشيء بالشيء يذكر .. وعلى كل حال مهما كان الانطباع من الصيغة .. مع شكرنا للمستر كي على ( تدقيقاته المريعة ) .. فانني اقصد انه من الاعيان لا من سقط المتاع او رويبضات الخلق !

وكثير من الاغنياء - مالم يهذبهم دينهم - هم من بيئات مخضرة الدمن ، وهؤلاء لا يرجى منهم خير .. ففاقد الشيء لا يعطيه .. والغنى غنى النفس !! .. وحتى عطواتهم احيانا تصيب المرء بالزكام ، والتأفف .

ولبقشان يده البيضاء في احتضان ابناء حضرموت في الماضي القريب .. اذ كفلهم ( كفالات جماعية ) .. وانشأ لهم مكتبا يتابع معاملاتهم .. وتحمل مسؤليتهم تجاه المملكة السعودية ، في وقت كان الاشتراكي يسيء الى ابنائه في المهجر بسياساته الخرقاء .. وطعنه في الجيران .
كما ان له ولال بن محفوظ وال بابكر وال باجنيد .. وغيرهم كثير .. اياد بيضاء في النفقة على البعثات الدراسية الجامعية للمتفوقين .. وهو ما لايخفى على احد اليوم ..

ثانيا : يساءل المستر كي لماذا ندافع عن مجهول لم يصرح ابو عوض باسمه ..؟

والحقيقة ان ابا عوض جرد التلميح من التلميح ، وخرج به الى التصريح والتجريح .. ورسم في كل الزوايا والاركان مايشير الى المعني .. حتى كدنا نقرأ اسما رباعيا .. فمن كتب في صحيفة الجزيرة موضوعه ( الطريق الى خيله ) في عدة حلقات .. وكرره في ما سماه ( موقع ابناء المطلقات ) الذي قاطعه عمنا قطيعة بائنة .. ومن كتب كثيرا عن باكثير .. وتبنى قضيته اعلاميا .. من السهل تعيينه ..

لماذا الدفاع عن الدكتور ؟
هل يتاجر الدكتور بقلمه ؟
هل النشاط الاعلامي لصالح ال بقشان جائز .. كنوع من دعم احد مشايخ حضرموت الراهنين ؟
- - - -
لماذا الدفاع عن الدكتور ؟

الدفاع عن الدكتور له عدة اسباب :
1 - معرفتنا به شخصيا وبنشاطه في خدمة التراث والثقافة والهوية الحضرمية ذات البعد الاستراتيجي الساعي لبناء انسان حضرمي واع قادر على مواجهة تحديات عصره من خلال استقراء تجربة الحضارم في بلدان عدة في تاريخهم القريب خاصة .
2 - هو دكتور في الادب المسرحي .. وهو تخصص ادبي حساس .. كما انه استاذ جامعي .. واعلامي نشيط .. وهو فخر ونموذج لابناء حضرموت الاكاديميين .. فهل ينتقد ابو عوض الشبامي احد ابنائنا الناجحين .. ويترك الفاشلين !؟؟!
3 - الاصل في ذكر الناس اخذهم بحسن النية .. مالم تصدر عنهم هنات ( فضائحية ) لا تحتمل الا تفسيرا واحدا هو ( الخطيئة ) . وعندها نحمي اسوار مدينتنا منهم !!

هل يتاجر الدكتور بقلمه ؟
وهل النشاط الاعلامي لصالح ال بقشان جائز .. كنوع من دعم احد مشايخ حضرموت الراهنين ؟

لن نوجه السؤال الى الدكتور نفسه ولكني اوجهه لكل شخص مهنته الاعلام والكتابة .. دعوني اسال ذاتي .. لو كنت مكانه :
* اذا الفت كتابا واجتهدت في اخراج مادته بما يفيد الموضوع ويضيف الى مكتبتنا الثقافية شيئا جديدا .. هل اتاجر بتسويقه والاستفادة من عائده .. ام اوزع نسخه بالمجان يمنة ويسرة واقعد ملوما محسورا على الوقت الذي اهدرته بدون اكل او شرب !!!!
** اذا كان احد التجار له طموحات بناءه واهداف خيرية .. ويريد الاستفادة من جاهه ومن ماله ومن محياه في خدمة وطنه وامته ودينه .. ثم انشأ قسما اعلاميا ليدعم الفكرة ويدعوا لها وينشط ابعادها .. ووظف اكاديميا قديرا فيها .. فهل هذا ( الموظف ) يخدم القضية بلا ( مشاهرة !!!) ..
*** اذا كنا نهتم بالعمل الخيري العام ونعلم ان المقتدرين هم اول من يستطيع دعم تلك الاعمال باموالهم .. الا نقول فيهم كلاما حسنا .. يهيء نفوسهم لقبول عرضنا .. واستقبال دعوتنا .. ولنا في رسول الله اسوة حسنة من اغنياء الصحابة الكرام .. فبعضهم بشر بالجنة نتيجة عطائه .. وبعضهم قال فيه الرسول الاكرم نعم المال الصالح للرجل الصالح .. وبعضهم قال فيه : ماضره مافعل بعد اليوم !!
**** كما ان بقشان اليوم حتى لو جمع حوله حاشية .. فلم يجمعها حاشية ارتزاق مرذول ومعاش منزوع العفة .. وليس هو مسؤول عن بعض المتسولين الذين طرقوا باب داره .. ثم دلفوا يسالون العطية باثواب رثة واخلاق قبيحة .. وهؤلاء لاشك انه سيعطيهم الاسكات ويلقم افواههم الرفات . لكن هل هو ممن يشتري المبادي ويبيع الدين بفلوسه .. هل هو حقا ما ( يهموش ) الا جاهه .


ياجماعة .. قضيتنا ليست قضية ( جلسة دان ) خرجت من تقليدها الكلاسيكي الى بداوة الجول او اعماق الوادي .

بل ان قضيتنا الانسان في حضرموت ..
الى اين ننطلق به غدا !!

[شيخ القبايل.]

ملاحظة قبل ان يسال الاخ مستر كي عن قصدي ببقشان

اقصد بعض ( ال بقشان ) دون تحديد .

[بوبيان]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي

. وأعود أعزيكم مرّة أخرى ولكن بعد أن جلست عصر أمس مع أم عوض في جلسة شاي تقليدية حضرمية صفا الجو فيها وراق ودندنت أم عوض بمطلع دان حضرمي قديم تقول كلماته: نسيت العشق ونسيت أهله=إلمَّا جيت لطويله وراح بي التفكير فاكتشف ابوعوض في هذا الزمن الردئ زمن الجري وراء الماديات والتقرب حول أهل الملايين أن الناس نسيوا العشق ونسيوا أهله ولم تحتضنه الطويله. لأن زمن سيئون الطويله بدأ يمتحي من ذاكرة الثقافة والفن الحضرمي وبدأت تقافة عشق البقش وأهل البقش وبدأت ثقافة( خيله) تحتل الذاكرة التي يروج لها المنافقين المتمصلحين وتظهر الثقافة ( البقشانية) على سطح الثقافة الحضرمية كما يظهر زبد السيل الذي يذهب جفاء أو كما تظهر فقاعات الصابون التي سرعان ما تتلاشى وتنتهي. وللمعلومية يعود الجذر لهذا الأسم في الثقافة الشعبية الحضرمية من ( بقش) والبقش فئة من النقود كانت تستعمل في حضرموت ضربت في عهد السلطان بدر ابوطويرق الكثيري. فأجتمع الدال على المدلول!!! حقا أنه زمان ثقافة ( خيله ) التي بدأت تجذب إليها شعراء يجيدون المدح من إجل الإرتزاق وصحفيين مغمورين وآخرين معروفين يحسنون كتابة التملق والكذب بحثاً عن التكسب والعطايا وفئات من حملة نعش النفاق تستجدي ( البقش ) وبقايا فتات الموائد البقشانية الدسمة. وظهرت ( خيله ) على خارطة الثقافة الحضرمية وهي القرية الصغيرة النائية المغمورة التي تقبع تحت سفح جبل بوادي دوعن الأيسر وأهتمت صحف حضرموت في تغطية أخبار ( الشيخ) حين يصل على طائرته الخاصة ( الحالكية) وحين ينام وحين يصحو وحين تطأ ققدماه قصره المعمور على شاطئ ( خلف) وحين يتحرك موكبه الكبير إلى (خيله ) وحين تطأ قدماه ( قرية خيله) وحين يغادر وحين يتفقد استثماراته وحين وحين.....الخ .وبعد الجولة القصيرة ( الميمونة ) وصرف الهبات والعطايا نطالع ونسمع القصائد والمديح الذي قيل في ( المحسن الهمام ، والبطل الشجاع ، والشيخ النبيل، والجبل الأشم ، والفتى الأغر، وصاحب الصيت ، وصاحب الملايين وخليفة الأشعث بن قيس ، وامرئ القيس وابن المقنع الكندي وزعيم قبيلة سيبان وحمير وملحقاتها..الخ وفي وسط هذه المعمعة عجبت أيضا من كاتب ( دكتور) كنت أكن له الاحترام على ما ابداه من اهتمام في جمع لسيرة الأديب الحضرمي علي أحمد باكثير إلا إن كاتبنا ( الدكتور) أبحر مع تيار ( خيله) وجند قلمه ليتحف القارئ بسلسلة مقالات كتبها في صحيفة الجزيرة السعودية وثنّى بنشرها في صحيفة شعاع الأمل وزاد على ذلك أن نشرها في ملتقى ( عيال المطلقات) وسمى هذه الحلقات ( الطريق إلى خيله) وسخر قلمه في رفع خيله وأهلها إلى عنان السموات السبع وقال فيهم من المدح ما لم يقله المتنبي في سيف الدولة الحمداني. نعم ( الطريق إلى خيله ) وليس الطريق إلى (سعاد) مسقط رأس كاتبنا ( الدكتور) ومسقط الشعراء الكبار من أمثال باحسن والمحضار وغيرهم.. (الطريق إلى خيله ) وليس الطريق إلى حريضة بلدة السادة العلماء من أمثال عمر بن عبدالرحمن العطاس وأحمد بن حسن العطاس .. (الطريق إلى خيله ) وليس الطريق إلى المشهد حوطة الأمن والأمان وبلاد المصلح العالم السيد علي بن حسن العطاس.. (الطريق إلى خيله) وليس الطريق إلى تريم الغنا بلاد العلم والعلماء والزهاد الصالحين. ( الطريق إلى خيله) وليس الطريق إلى غيل بازوير بلاد التعليم الحديث ومنارة العلم. ( الطريق إلى خيله) وليس الطريق إلى سيئون الطويله حاضرة حواضر المدن الحضرمية وبلاد السادة والمشائخ النجباء والعلماء والشعراء والأدباء. في نهاية رحلة التفكير على جلسة الشاي مع ( أم عوض) صرفت حديثي لأم عوض وطلبت منها أن تغني أغنية المحضار ولكن بعد التعديل: ليله (بخيله)= خير من ألف ليله تفضل فضيله= ياصاحب الموتر تأن فضحكت أم عوض وعدت أطلب منها أن تغني أيضاللشاعر نفسه قوله ما طالت الأيام في سفح ( خيله)= ريتها إلا عادها باتطول فضحكت وقلت لها غني قول مستور وضحكت أم عوض ورأت في ذلك الأمر نكرة على الفن ونشاز على الأذن وضحكت معها كثيرا وشر البلية ما يضحك...!!! .

الله واكبر عالحسود الله وكبر
يابو عوض الله يعمر مؤائد بقشان ويجعلها في ميزان حسناته . والكريم ايا كان الناس تمدحه شئ جميل وطيب وهدا ماهو بشئ جديد والجديد هو استنكارك لهذه الضاهره المحموده.
( الخير في وفي امتي الى يوم الدين)
واحب اقولك خيله هي منطقه صغيره في دوعن لكن تأكد ان اهلها كبار فكبرت في عيون الناس بحجم اهلها ( على قدر اهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكارم) فالتمس الموضوع عندك وخرجت عن طورك بكلام لا له راس ولاله رجول مع سكرة الشاهي حق ام عوض اظن انه بخاري
حبان مايلتام.
دافعك للتحامل هو الحسد ولاشئ غير الحسد طهر نفسك من هده الضغينه المقيته . الله يرزق من يشاء بغير حساب .
وخلي ام عوض تغني البيت الي يقول ولكن بدون تعديل .
(ودلة حسد يومنا ضاري اقطف عناقيد من غصن ضيره . وليلي اقضيه ونهاري بين البساتين والاشجار).

[( masterkey )]

اقتباس :

مع شكرنا للمستر كي على ( تدقيقاته المريعة ) .. فانني اقصد انه من الاعيان لا من سقط المتاع او رويبضات الخلق !

أخي شيخ القبائل

أولا اشكرك ولا أعلم شيئا عن الدكتور المذكور ولم أتابع مايكتب في تلك الصحف بل لم أتحمّس لذلك .. أما تدقيقاتنا فليست مريعة .. إطمئن ولا تخف فهذه التدقيقات المريعة كما تزعم .. لاتحمل متفجرات أو أفكار الشباب الذي خُدع بالجهاد وذهب إلى إفغانستان وعاد لينشر ثقافة القتل والتعصّب والتفجير بفعله أو بقلمه .. وكنت أتوقّع من أبي عوض الشبامي أن ينقد أفكار هذا الشباب العائد .. لأنه ربما يعرف ثقافتهم جيداً .. الله أعلم .

اقتباس :

وكل من يقرأ كلامي .. لايزعم اني قلت هو شيخ القوم .. لكنه شيخ في القوم

لم نقل يوماً بأن بقشان واطئ النسب وقليل الأصل وحاشاه من ذلك ولم نقل بأنه من سقط المتاع .. بل قلنا بأن قولك بأنه شيخ في قومه .. أو شيخ قومه لايدل على حقيقة تاريخية ..المعلوم ان الحالكة قبائل كرام وليسوا من طبقة المشائخ المعرفة في حضرموت كآل باذيب أو آل عمودي ..

فكيف تصفه بأنه شيخ ؟؟ لماذا لم تقل قبيلي حالكي .. ففي حضرموت الشيخ شيخ والقبيلي قبيلي هكذا المتعارف .. وقبيلة الحالكة قبيلة كريمة الأصل لها شأن عظيم بين قبائل حضرموت ..ولكن بقشان ليس رأسها أو شيخ فيها كما تزعم .. وإذا لم تخن ذاكرتي فشيخ الحالكة هو بلحمر .. ولاشيخ للحالكة عامة كما أعلم حال فقر بقشان إلاّ بلحمر ..

أما اليوم فلا أعلم .. وهنا يتّضح أن قولك غير دقيق تاريخياً .. وهذه حقائق تاريخية يجب أن نقرأها كماهي .. فلا يجب أن نهضم حق بلحمر لأن بقشان يملك ثروات .. وإن كنت تخلط في الأمور فهذا ليس من الحقائق التاريخية .. هذا للإيضاح فقط لك ولغيرك .

اقتباس :

كما ان بقشان اليوم حتى لو جمع حوله حاشية .. فلم يجمعها حاشية ارتزاق مرذول ومعاش منزوع العفة .. وليس هو مسؤول عن بعض المتسولين الذين طرقوا باب داره .. ثم دلفوا يسالون العطية باثواب رثة واخلاق قبيحة .. وهؤلاء لاشك انه سيعطيهم الاسكات ويلقم افواههم الرفات . لكن هل هو ممن يشتري المبادي ويبيع الدين بفلوسه .. هل هو حقا ما ( يهموش ) الا جاهه .

نحن لم نقل ذلك عن بقشان .. بل قلنا ذلك عمّن يتاجر بالفكر والدين والأدب .. فأرجع إلى مدلول العبارة وأعرف محلها ضمن السياق العام .. فهي تختص بمن يبيع الفكر والدين والأدب وهذه عباراتنا كالتالي ..

اقتباس :

المتاجرة لم تقتصر على الفكر والثقافة والأدب .. بل أن هناك من يتاجر بالدين .. ولكن هناك خلط لدى البعض .. فالبعض يعتقد ان ثناء المتملقين على كل مايكتبه انما هو دليلاً لنجاحه وهذا وهم كبير .. يقع فيه الكثير من الدعاة والأدباء والمفكرين إذ ليست العبرة بمديح المتملقين والبسطاء ..

لقد قلنا عبارة .. على مايكتبه .. ولو كنت أقصد بقشان لقلت .. على مايفعله .. لأن بقشان لايكتب بل يفعل الخير . وإستطردت في قولي بعدها حتى قلت : وهذا وهم كبير يقع فيه الكثير من الدعاة والأدباء والمفكرين .. ولوكنت أقصد بقشان لقلت : يقع فيه الأثرياء وأصحاب المال والوجاهات .. فكيف أقحمت هذه العبارات وصرفتها عن مدلولها وأخرجتها من سياقها .. وهي واضحة وجلية ولاتخفى مدلولاتها على مثلك .. أستغرب ذلك تماماً من غيرك فكيف بك ..

اقتباس :

اذا كنا نهتم بالعمل الخيري العام ونعلم ان المقتدرين هم اول من يستطيع دعم تلك الاعمال باموالهم .. الا نقول فيهم كلاما حسنا .. يهيء نفوسهم لقبول عرضنا .. واستقبال دعوتنا .. ولنا في رسول الله اسوة حسنة من اغنياء الصحابة الكرام .. فبعضهم بشر بالجنة نتيجة عطائه .. وبعضهم قال فيه الرسول الاكرم نعم المال الصالح للرجل الصالح .. وبعضهم قال فيه : ماضره مافعل بعد اليوم !!

كلام غريب حقاً .. والأغرب أن يصدر من شيخ القبائل .. فقد أثناء النبي صلى الله عليه وسلم على الأغنياء من الصحابة الكرام .. فهل الأغنياء اليوم صحابة كرام ؟؟ نعم علينا مدح الأغنياء دون غلو .. لحثهم على المزيد من فعل الخير للمجتمع .. لا نمدحهم لأجل أن نملأ جيوبنا ونشبع بطوننا فقط ..

لقد بشّر النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم عثمان بن عفان و عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنهما .. وهذه البشارة ليست لعطائهما فقط كما زعمت ياشيخ القبائل .. ولو كانت لعطائهما فقط سيدخلان الجنة .. إذن فليدخل الجنة كل أثرياء اليهود والنصارى الذين وهبوا ثرواتهم لجمعيات المجتمع المدني وهيئات الإغاثة .. فالمسألة إيمان وتصديق وإتّباع النبي بإحسان ..

وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم .. ماضرّه مافعل بعد اليوم .. فقد خص هذا القول بعثمان بن عفّان رضي الله عنه لتجهيزه جيش العسرة ولإيمانه وإتّباعه بإحسان .. فهل تريد منّا ياشيخ القبائل أن نقول لبقشان : ماضرك يابقشان مافعلت بعد اليوم كما قال شيخ القبائل ؟؟لا كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لعثمان .. لأن ذاك عثمان بن عفان .. وهذا بقشان من سيبان .. وفرق بين عثمان وبقشان ..


تقبل تحياتي

[الوزيري]

تحياتي للجميع

اولاً / عمنا ابوعوض سلمة اللة انا اجزم انة يعلم مايقال من بعض الناس في بقشان والدكتور

لكن لا يعرف الحقيقة عن قرب

وهل ياعمنا الكريم مدح من يستحق اصبح عيب

وهل الكتور على خطى اذا وجد ضالتة في خيلة واعني بذلك في شخص بقشان الرجل الذي يحب الخيرين

من الناس ومن لهم ايادي بيضا في اعمال تخدم امتهم

لكن العيب كل العيب على بعض الكتاب يمدحون مالا يستحق حتى ان يذكر اسمة في صفحة وبقشان ليس
منهم 0 لي انهم لايذكرهم احد بعمل خير واحد وتنكرو لي جماعتهم واصلهم

ان الخطاء لوجلس الدكتور على مكتبة وقال.. مالك ومال الناس ياعامر*الكون مهما تدعي معمور
شف عاد منتة الناهي الامر* شف عادها تغباك بعض امور
شف عادها الغلطات عندك في الدفاتر*راجع حسابك وافتح الدفتر
يلي بغلطات العرب مسرور مالك عذر ماتغلط


الطريق الى خيلة ............افضل الف مرة من الطريق الى بعض المسؤولين المتلاعبين بل قانون

الطريق الى خيلة............افضل الف مرة لوعرفت منافعها الخلقية والاخلاقية

الطريق الى خيلة .......... افضل الف مرة من طرق نعرفها جميعاَ لاغنيا الفحش والعار

الطريق الى خيلة .......... تمنع في مجالسها القات وتقام الصلوات

الطريق الى خيلة......... فتحت للحضارم اربع بوبات

فلا نطمس الحقيقة كاملة

عمنا الكريم ان في ماقالة شيخ القبايل هو الحق الذي لاحياد عنة

ومشيخة بقشان ليس مشيخة اهل الملاين الذينا لانعرف لهم عمل خيري واحد

بقشان في لغة اليوم شيخ يا اخي مستر كي صحيح عند القبايل يسمونة مقدم لكن هذا ليس الاهم

المهم من هوو ماذا يعمل وماهي افضالة ومساوية ان وجدت

بقشان لو اتى اي حضرمي وقال انا مريض اولي اخ اواخت مريضة لتكفل بعلاجة لا يسأل انت من خيلة

اوشبام هذا شي يتحدث بة الكثير

دمتو بخير
ولانزكي على اللة احد

[شيخ القبايل.]

ونكرر شكرنا للمستر كي على تدقيقاته وتمحيصاته ( المريعة ) الجديدة .. التي خرجت بالموضوع عن الموضوع .. وذهبت الى تورا بورا .. وربضت في عرين الانتحاريين ..
ولا شك اننا حتى مع تلك التدقيقات .. نتفق على فهم عام .. وهو رغبتنا الخير والعدل والصواب .. في اقوالنا وافعالنا

وهو ما سعى اليه ابو عوض في موضوعه ..وقد استحق منا الشكر .. اذ انتقد المجاملات على حساب موروثنا الثقافي الاصيل .. واعترض على اسلوب النفخ في الشنان المخرقة .. وتعجب من تجاهل ارض الدان وتحريك ( العدة ) الى قرى بعيدة ليس لها حظ من تاريخنا الثقافي الا مناوشات القبايل .. ونسي ابو عوض ان ( العدد ) تتحرك عادة الى بيوت الاغنياء .. واهل ( الفن والعطاء ) ولهذا كانت في بيوتات سيؤن ولهذا كانت في قصور ال الكاف .. ولهذا كانت في بناقل شبام .. وهي اليوم تتبع اصحابها الجدد .. في الهجرين وخيلة .. وما جاورها .. الا ان ( ندماء ) اليوم لا يعرفون من الشعر والحكمة الا ما جاء في معرض المديح الفج .. او الاشارات الواضحة ..

وفقدنا ، حقا فقدنا ، بعض جماليات الفن الحضرمي ودندناته . وتلميحاته اللطيفة .. وصوره الشعرية .. وانسانيته العفيفة !!

[( masterkey )]

اقتباس :

ونكرر شكرنا للمستر كي على تدقيقاته وتمحيصاته ( المريعة ) الجديدة .. التي خرجت بالموضوع عن الموضوع .. وذهبت الى تورا بورا .. وربضت في عرين الانتحاريين .. ولا شك اننا حتى مع تلك التدقيقات .. نتفق على فهم عام .. وهو رغبتنا الخير والعدل والصواب .. في اقوالنا وافعالنا

اقتباس :

الا انهم جميعا من بلاد ( الامام البن لادني ) !!

أكرر شكري وحبي لك في الله .. ولولا انك أنت أول من ذكر في هذا الموضوع ( الإمام البن لادني ) .. لما تطرقت لثقافة العودة من تورا بورا كما زعمت .. ولكن هذه الثقافة موجودة ولاننكر بأن بعض شبابنا هداهم الله قد تأثروا بها نتيجة وضع ايديهم في محفظة ماما المتأمركة ..

تقبل حبي وشكري وخلونا في الموضوع أزين ..