المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الدين والحياه > سقيفة الحوار الإسلامي
سقيفة الحوار الإسلامي حيث الحوار الهادئ والهادف ، لا للخلاف نعم للإختلاف في وجهات النظر المثري للحوار !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


البربهاري الحنبلي رحمه الله وسنّته ..

سقيفة الحوار الإسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-25-2007, 07:20 PM   #31
ابومهند الجوهي
حال جديد

افتراضي

طيب بدل الجدال أيها الصوفي

عرف لنا السنة بدل الحديث على الشيخ البربهاري رحمة الله

ولو كان الشيخ البربهاري من الصوفية لاختلف الآمر لديك
180 درجة إلى التمجيد وزيارة قبره والتمسح به
  رد مع اقتباس
قديم 02-25-2007, 11:27 PM   #32
( masterkey )
حال نشيط
 
الصورة الرمزية ( masterkey )

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة counselor
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجواب على سؤال الاخ masterkey

قال العلامة البربهاري رحمة الله (إذا رأيت الرجل من أهل السنّة رديء الطريق والمذهب، فاسقا فاجرا صاحب معاصي وضالا وهو على السنة، فاصحبه، واجلس معه، فانه ليس يضرك معصيته، واذا رايت الرجل مجتهدا في العبادة متقشفا محترقا بالعبادة صاحب هوى، فلا تجالسه، ولا تقعد معه، ولا تسمع كلامه، ولاتمشي معه في الطريق، فإني لا آمن أن تستحلي طريقته، فتهلك معه ).

أولاً: جاء هذا النص في سياق كلامه عن أهل البدع والأهواء من الفرق الضالة والعقائد الفاسده كالروافض والجهمية والمعتزلة .

ثانيا: إن أعتقاد أهل السنة والجماعة يختلف عن أعتقاد الروافض وعن إعتقاد الجهمية وعن إعتقاد المعتزلة وغيرهم من أهل الفرق الضالة ذات العقائد المنحرفة والفاسدة .

ثالثا: قد يرتكب الرجل المعاصي والمنكرات ويكون بذلك فاسقا فاجرا ولكنه في نفس الوقت يعتقد إعتقاد أهل السنة والجماعة فهو بذلك صاحب عقيدة صحيحة سليمة لا يخشى منها .

رابعا: أن فساد العقيده ليس بسبب إرتكاب المعاصي والمنكرات ولكن لفساد الإعتقاد، فإن الرجل قد يكون فاسق فاجر وصاحب عقيده فاسدة أيضا وقد يكون عابدا متعبدا لايفارق المسجد ولكنه صاحب عقيدة فاسدة قد تضرك مجالسته لما لديه من معتقدات ضاله خبيثة.

وبذلك يتضح أن إرتكاب المعاصي والمنكرات والفسق والفجور لا يقتضي فساد العقيدة كما ان لزوم المسجد وكثرة العبادة لاتقتضي سلامة الاعتقاد.

والله من وراء القصد،،،،،،،

أشكرك أخي وأرحب بك ..
بغض النظر عن إختلافي الجوهري معك حول معظم ماطرحته إلا أنه يبقى أن اشيد بمداخلتك وحوارك المنضبط فليت غيرك يستفيد مما فعلت .. ولكي أبيّن لك أسباب إختلافي الجوهري معك حول معظم ما قلت أخي دعني اقتبس عبارتك التالية :
اقتباس :
وبذلك يتضح أن إرتكاب المعاصي والمنكرات والفسق والفجور لا يقتضي فساد العقيدة كما ان لزوم المسجد وكثرة العبادة لاتقتضي سلامة الاعتقاد.

ما قلته في هذه العبارة خطأ ظاهر ومبين كيف ؟؟ ديننا يأمرنا بعدم مصاحبة جلساء السوء ويوصينا بالبعد عنهم .. بل أن ذلك يعتبر من مقتضيات العقل والمنطق أيضا .. إذ لايوجد عاقل صاحب فطرة سليمة يود ويرغب أن يجالس الفجرة والفسقة .. والبربهاري رحمه الله دفعه تعصّبه وغلوّه .. بأن يوصينا بالجلوس مع الفاسق والضال والفاجر وصاحب المعاصي .. مخالفا مخالفة واضحة وصريحة لما أمرنا به ديننا وماتتقتضيه الفطرة السليمة والعقل والمنطق ) ..

وبما أنك زعمت بأن إرتكاب المعاصي والمنكرات والفسق والفجور .. لايقتضي فساد العقيدة .. فأقول لك : الله أكبر .. بل أن الفسق والفجور وإتيان المعاصي والمنكرات هي من الأسباب المباشرة لفساد عقيدة المسلم .. ولو سألتك سؤالا مباشرا : لماذا أمرنا ديننا بعدم الجلوس مع جليس السوء وبعدم مصاحبة الأشرار وأهل المعاصي ؟؟ وما الحكمة من الحث والتحذير من جلساء السوء وعدم مصاحبتهم إذا كانت مصاحبته لاتضر المسلم ؟؟

فإذا كان الكاذب لاتضرك مصاحبته والجلوس معه .. وشارب الخمر لاتضرك مصاحبته والجلوس معه .. والزاني لاتضرك مصاحبته والجلوس معه .. وعاق الوالدين لاتضرك مصاحبته والجلوس معه .. فلماذا حذّرنا ديننا من مجالسة أولئك الاشرار .. وهل سيضرك جلوسك في المسجد لذكر الله والإكثار من الإستغفار ؟؟ سبحان الله !!! ماهذا المنطق المقلوب الذي لايستقيم مع دين أو عقل أو منطق أو فطرة سليمة ..

عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير ..فحامل المسك إما أن يحذيك .. وإما أن تبتاع منه .. وإما أن تجد منه رائحة طيبة .. ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك .. وإما أن تجد منه رائحة خبيثة ) متفق عليه ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل) رواه أحمد وأبو داود والترمذي ..

فجليس السوء يدعوك إلى ترك الأوامر كترك الصلاة والإستخفاف بها حتى تكون تارك صلاة مثله .. وترك صوم رمضان فهل ياأخي ترك الصلاة وترك الصوم يصلح الإعتقاد أم يفسده ؟؟ ويدعوك لإرتكاب الفواحش كالزنا واللواط فهل الزنا واللواط لايفسد العقيدة ؟؟ ويدعوك لشرب الخمر معه فهل شرب الخمر لايفسد العقيدة ؟؟ ويدعوك إلى السرقة وقول الكذب ونهش أعراض الناس وغيرها .. فهل هذا كله لايفسد العقيدة ؟؟ أريد منك إجابة صريحة .. فإذا كان ترك الصلاة والصوم لايفسد الإعتقاد وشرب الخمر والزنا لايفسد العقيدة فما الذي سيفسدها ؟؟ إرتكاب المنكرات والمعاصي والفسق والفجور حذّرنا منها ديننا لأنها تفسد العقيدة للمسلم .. بل وربما يموت المرء على الكفر والعياذ بالله وتكتب له سوء الخاتمة إذا لازم المعاصي والمنكرات ..

وقد اشار القرآن الكثير في مواضع شتّى بأن على المسلم إتّباع سبيل الصالحين وترك جليس السوء ومصاحبته فقال تعالى : (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولاً) ..

ماقاله البربهاري رحمه الله يخالف مخالفة صريحة وواضحة لما حثنا وأمرنا به ديننا .. بل يخالف العقل والمنطق والفطرة السليمة .. كان يمكن للبربهاري رحمه الله أن يقول وينصح بعدم مجالسة أصحاب البدع والأهواء ويبيّن لنا بأن مصاحبتهم مضرّة فنقول بأن مايقوله البربهاري حق .. ولكن أن يحثنا البربهاري ويزعم بأن معصية الفاجر والفاسق والضال لاتضر من يجالسه .. فهذا زعم كاذب مبني على الغلو والخصومات المذهبية ولا علاقة لسنة رسول الله بذلك .. بل ويخالف ماجاء به القرآن الكريم صراحة وما نصحنا به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وخالف الفطرة السليمة .. وما يقوله البربهاري هو دعوة للإستسهال والإستهانة بإرتكاب المعاصي والمنكرات .. فقد نجد يوما رجلا يقول : أنا من أهل السنّة والجماعة وعقيدتي اصح من عقيدة الروافض ولكني سأزني وساشرب الخمر وسأكذب .. ولن يضرني ذلك لأن عقيدتي هي عقيدة أهل السنّة والجماعة .. والشيخ البربهاري قد قال لنا ذلك في كتابه شرح السنة .. عندها سنقول لهذا القائل : أنت لست من أهل سنّة محمد صلى الله عليه وسلم .. فسنّة رسول الله صلى الله عليه وسلم تنهى عن ذلك كله .. ولكنك أنت من أهل سنّة البربهاري رحمه الله ..


دمت بود

سلام

التعديل الأخير تم بواسطة ( masterkey ) ; 02-25-2007 الساعة 11:37 PM
  رد مع اقتباس
قديم 02-26-2007, 11:40 AM   #33
طارق باصديق
حال نشيط
 
الصورة الرمزية طارق باصديق


الدولة :  اليمن حضرموت المكلا
طارق باصديق is on a distinguished road
طارق باصديق غير متواجد حالياً
افتراضي

وين ردك
عرف لنا السنة
حدثنا وأمتعنا
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 03-01-2007, 01:28 PM   #34
( masterkey )
حال نشيط
 
الصورة الرمزية ( masterkey )

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق باصديق
وين ردك
عرف لنا السنة
حدثنا وأمتعنا

حاضر ياباصدّيق سأعرّف لك معنى السنّة تعريفا قد لايعرّفه لكم شيوخكم .. ولكن ليس قبل أن تعترف بأن قول البربهاري مخالف لقول النبي صلى الله عليه وسلم .. فالنبي صلى الله عليه وسلم وديننا يحذّرنا من مجالسة صاحب السوء .. وينهانا عن مصاحبته لأنها تضرنا وتؤذينا مصاحبة الأشرار .. الا البربهاري رحمه الله .. فقد خالف ماقاله نبينا وديننا فقد قال : ( أجلسوا وصاحبوا الفسقة والفجّار واهل المعاصي وأهل الضلال فإن مصاحبتهم لن تؤذيكم ولن تضركم وعلى مسئوليتي .. وإن قيل لكم من قال بهذا ؟؟ فقولوا له قال لنا ذلك البربهاري .. ) ..إن إعترفت ياباصديق بأن قول البربهاري مخالف لما جاء عن محمد صلى الله عليه وسلم .. ذهبنا معك في الحوار في أي مسألة شئت .. فالمسألة حوار .. ولا بد قبل الإنتقال من نقطة لأخرى الفصل فيما نتحاور فيه .. فلا تطلبون أمر مادمتم ملزمين ولم تنفكّوا من إلزاماتنا اياكم .. إنفكوا أولا من إلزامنا إمّا بإعترافكم بأن ماقلنا صحيح وماقال البربهاري خطأ .. أو أن تأتوا بأدلّتكم التي تسقط أدلّتنا .. فأنتم لم تفعلوا شيئا من ذلك إلى الآن ..

وإن لم تعترف فستبقى في أعين المنصفين رجل يغالي في تقديس الشيوخ ولا يهمه تقديس قول رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وقد صدق الألباني عندما قال عن بعض أتباع إبن تيمية .. بأنهم يردّون قول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خالف قول إبن تيمية .. فنجدهم يقبلون قول إبن تيمية ويردون قول رسول الله .. فهذا الألباني يصف الغلاة بهذا الوصف .. وبذلك يكون الألباني أثبت أمرين هما :
* أن أتباع إبن تيمية عندما تحتج عليهم بقول لرسول الله يخالف قول إبن تيمية فلا يأخذون بقول رسول الله ..
* أن إبن تيمية يقول أقوالا تخالف قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ..

إذا إعترفت ياباصديق وسائر شلتكم بان البربهاري يقول قولا مخالف لماجاء به محمد صلى الله عليه وسلم .. ( وهو مخالف طبعا شئتم أم ابيتم وشاء البربهاري أم لم يشاء بل شاء الغلاة أم لم يشاؤون لأن سنّة رسول الله أطهر من أن يدنّسها الغلاة بأقوالهم ) .. عندها سنعرّف لك السنّة وماهي تعريفا من أقوال العلماء والأئمة .. لا من أقوال البربهاري وأشباهه الذين يدخلون في سنّة رسول الله ماليس منها ..

بإنتظار إعترافكم ..




سلام


التعديل الأخير تم بواسطة ( masterkey ) ; 03-01-2007 الساعة 01:35 PM
  رد مع اقتباس
قديم 03-03-2007, 02:11 PM   #35
counselor
حال جديد

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

وبعد ،،، الاخ masterkey أرجو المعذرة لتأخري في الرد عليك وذلك لضيق الوقت و أشكر لك ترحيبك و إشادتك كما أنني أغبطك على حماسك و نشاطك في الرد على مخالفيك و هذا بلا شك نابع من إيمانك القوي بما تعتقده ، وانني أحسب أن الحوار والنقاش قد يدفع الرجل للبحث والقراءة والاستزادة من العلم و لا شك أن أياً منا قد تتغير قناعاته تبعا لما يظهر له من الحق والدليل خاصة إذا ما نأى بنفسه عن التعصب سواء لرأيه أو لعالم من العلماء مع ضرورة أن لا يغيب عنا أننا مأمورين أن ننزل الناس منازلهم .

أما بالنسبة لما جاء في ردك فإني ارى انك التقطت العبارة وبدأت في تحليلها بطريقة جعلتني اتبين انك لم تصل الى المقصود والمراد منها لذلك فإنني سوف أبين التالي:

أولا : العقيدة في اللغة : من العقد : وهو الربط ، والإبرام ، والإحكام ، والتوثق ، والشد بقوة ، والتماسك ، والمراصة، والإثبات ؛ ومنه اليقين والجزم ، قال الله تبارك وتعـالى: ( لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أيْمانِكُمْ ولَكِنْ يُؤَاخذُكُمْ بِما عَقَّدْتُّمُ الأيْمَانَ ) . ( المائدة/89 ) والعقيدة : الحكم الذي لا يقبل الشك فيه لدى معتقده . والعقيدة في الدين : ما يقصد به الاعتقاد دون العمل ؛ كعقيدة وجود الله وبعث الرسل ، والجمع : عقائد . وخلاصته : ما عقد الإنسان عليه قلبه جازماً به ؛ فهو عقيدة ، سواء ؛ كان حقاً ، أو باطلاً .
وفي الإصطلاح : هي الأمور التي يجب أن يصدق بها القلب ، وتطمئن إليها النفس ؛ حتى تكون يقيناً ثابتاً لا يمازجها ريب ، ولا يخالطها شك . وسمي عقيدة ؛ لأن الإنسان يعقد عليه قلبه .

وفي العقيدة الواسطية (وَمِنْ أُصُولِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ أَنَّ الدِّينَ وَالْإِيمَانَ قَوْلٌ وَعَمَلٌ, قَوْلُ الْقَلْبِ وَاللِّسَانِ, وَعَمَلُ الْقَلْبِ وَاللِّسَانِ وَالْجَوَارِحِ وَأَنَّ الْإِيمَانَ يَزِيدُ بِالطَّاعَةِ, وَيَنْقُصُ بِالْمَعْصِيَةِ وَهُمْ مَعَ ذَلِكَ لَا يُكَفِّرُونَ أَهْلَ الْقِبْلَةِ بِمُطْلَقِ الْمَعَاصِي وَالْكَبَائِرِ; كَمَا يَفْعَلُهُ الْخَوَارِجُ, بَلْ الْأُخُوَّةُ الْإِيمَانِيَّةُ ثَابِتَةٌ مَعَ الْمَعَاصِي; كَمَا قَالَ سُبْحَانَهُ ( فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوف)(البقرة: من الآية178)

وَقَالَ : (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) (الحجرات:9) (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ )(الحجرات: من الآية10)

وَلَا يَسْلُبُونَ الْفَاسِقَ الْمِلِّيَّ الْإِسْلَامَ بِالْكُلِّيَّةِ, وَلَا يُخَلِّدُونَهُ فِي النَّارِ; كَمَا تَقُولُ الْمُعْتَزِلَةُ بَلْ الْفَاسِقُ يَدْخُلُ فِي اِسْمِ الْإِيمَانِ; كَمَا فِي قَوْلِهِ : ) فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَة)(النساء: من الآية92) ،

وَقَدْ لَا يَدْخُلُ فِي اِسْمِ الْإِيمَانِ الْمُطْلَقِ; كَمَا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانا)(لأنفال: من الآية2) ،

وَقَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم (( لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَلَا يَسْرِقُ السَّارِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَلَا يَشْرَبُ الْخَمْرَ حِينَ يَشْرَبُهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَلَا يَنْتَهِبُ نُهْبَةً ذَاتَ شَرَفٍ يَرْفَعُ النَّاسُ إِلَيْهِ فِيهَا أَبْصَارَهُمْ حِينَ يَنْتَهِبُهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ )) .

وَنَقُولُ : هُوَ مُؤْمِنٌ نَاقِصُ الْإِيمَانِ, أَوْ مُؤْمِنٌ بِإِيمَانِهِ فَاسِقٌ بِكَبِيرَتِهِ, فَلَا يُعْطَى الِاسْمَ الْمُطْلَقَ, وَلَا يُسْلَبُ مُطْلَقَ الِاسْمِ .(إنتهى كلام شيخ الاسلام رحمه الله)

وكما هو معروف عند أئمة الاسلام أن الإيمان هو قول باللسان واعتقاد بالجنان وعمل بالجوارح والأركان .

ثانياً: ان الامثلة التي طرحتها عن تارك الصلاة والصيام معروف حكم تاركهما عند علماء المسلمين وعامتهم ،و إذا كنت ترى أن العاصي والفاجر ليس من أهل السنة فممن هو هل هو كافر او مشرك أو معتزلي أو رافضي أو ،،،، .

ثالثاً: أنا لا أقول بأن البربهاري معصوم فكلاً يأخذ من قوله ويرد الا رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن لماذا لا أحمل كلام الرجل على محمل الخير و أحسن الظن به خاصة و أنه عالما مشهود له .
فكما أنك فسرت عبارته تلك بأنه يحثنا على مجالسة الفاجر و الفاسق ويزعم بأن معصية الفاجر والفاسق والضال لاتضر من يجالسه.
فأنا أرى أنه ذكر ذلك كمثال ومن باب المبالغة ليبين خطر المبتدعه و أهل الاهواء و الفكر الضال و أن خطرهم أشد و أعظم من الفجرة والعصاة و هذا الكلام لاينكره عاقل ففساد الفكر عواقبه وخيمة سواءاً على مستوى الفرد أو الامة .

وأخيراً نسأل الله الهداية لنا ولك

والله من وراء القصد ،،،،،،،،،،
  رد مع اقتباس
قديم 03-03-2007, 03:47 PM   #36
( masterkey )
حال نشيط
 
الصورة الرمزية ( masterkey )

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة counselor
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

وبعد ،،، الاخ masterkey أرجو المعذرة لتأخري في الرد عليك وذلك لضيق الوقت و أشكر لك ترحيبك و إشادتك كما أنني أغبطك على حماسك و نشاطك في الرد على مخالفيك و هذا بلا شك نابع من إيمانك القوي بما تعتقده ، وانني أحسب أن الحوار والنقاش قد يدفع الرجل للبحث والقراءة والاستزادة من العلم و لا شك أن أياً منا قد تتغير قناعاته تبعا لما يظهر له من الحق والدليل خاصة إذا ما نأى بنفسه عن التعصب سواء لرأيه أو لعالم من العلماء مع ضرورة أن لا يغيب عنا أننا مأمورين أن ننزل الناس منازلهم .

أما بالنسبة لما جاء في ردك فإني ارى انك التقطت العبارة وبدأت في تحليلها بطريقة جعلتني اتبين انك لم تصل الى المقصود والمراد منها لذلك فإنني سوف أبين التالي:

أولا : العقيدة في اللغة : من العقد : وهو الربط ، والإبرام ، والإحكام ، والتوثق ، والشد بقوة ، والتماسك ، والمراصة، والإثبات ؛ ومنه اليقين والجزم ، قال الله تبارك وتعـالى: ( لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أيْمانِكُمْ ولَكِنْ يُؤَاخذُكُمْ بِما عَقَّدْتُّمُ الأيْمَانَ ) . ( المائدة/89 ) والعقيدة : الحكم الذي لا يقبل الشك فيه لدى معتقده . والعقيدة في الدين : ما يقصد به الاعتقاد دون العمل ؛ كعقيدة وجود الله وبعث الرسل ، والجمع : عقائد . وخلاصته : ما عقد الإنسان عليه قلبه جازماً به ؛ فهو عقيدة ، سواء ؛ كان حقاً ، أو باطلاً .
وفي الإصطلاح : هي الأمور التي يجب أن يصدق بها القلب ، وتطمئن إليها النفس ؛ حتى تكون يقيناً ثابتاً لا يمازجها ريب ، ولا يخالطها شك . وسمي عقيدة ؛ لأن الإنسان يعقد عليه قلبه .

وفي العقيدة الواسطية (وَمِنْ أُصُولِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ أَنَّ الدِّينَ وَالْإِيمَانَ قَوْلٌ وَعَمَلٌ, قَوْلُ الْقَلْبِ وَاللِّسَانِ, وَعَمَلُ الْقَلْبِ وَاللِّسَانِ وَالْجَوَارِحِ وَأَنَّ الْإِيمَانَ يَزِيدُ بِالطَّاعَةِ, وَيَنْقُصُ بِالْمَعْصِيَةِ وَهُمْ مَعَ ذَلِكَ لَا يُكَفِّرُونَ أَهْلَ الْقِبْلَةِ بِمُطْلَقِ الْمَعَاصِي وَالْكَبَائِرِ; كَمَا يَفْعَلُهُ الْخَوَارِجُ, بَلْ الْأُخُوَّةُ الْإِيمَانِيَّةُ ثَابِتَةٌ مَعَ الْمَعَاصِي; كَمَا قَالَ سُبْحَانَهُ ( فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوف)(البقرة: من الآية178)

وَقَالَ : (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) (الحجرات:9) (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ )(الحجرات: من الآية10)

وَلَا يَسْلُبُونَ الْفَاسِقَ الْمِلِّيَّ الْإِسْلَامَ بِالْكُلِّيَّةِ, وَلَا يُخَلِّدُونَهُ فِي النَّارِ; كَمَا تَقُولُ الْمُعْتَزِلَةُ بَلْ الْفَاسِقُ يَدْخُلُ فِي اِسْمِ الْإِيمَانِ; كَمَا فِي قَوْلِهِ : ) فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَة)(النساء: من الآية92) ،

وَقَدْ لَا يَدْخُلُ فِي اِسْمِ الْإِيمَانِ الْمُطْلَقِ; كَمَا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانا)(لأنفال: من الآية2) ،

وَقَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم (( لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَلَا يَسْرِقُ السَّارِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَلَا يَشْرَبُ الْخَمْرَ حِينَ يَشْرَبُهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَلَا يَنْتَهِبُ نُهْبَةً ذَاتَ شَرَفٍ يَرْفَعُ النَّاسُ إِلَيْهِ فِيهَا أَبْصَارَهُمْ حِينَ يَنْتَهِبُهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ )) .

وَنَقُولُ : هُوَ مُؤْمِنٌ نَاقِصُ الْإِيمَانِ, أَوْ مُؤْمِنٌ بِإِيمَانِهِ فَاسِقٌ بِكَبِيرَتِهِ, فَلَا يُعْطَى الِاسْمَ الْمُطْلَقَ, وَلَا يُسْلَبُ مُطْلَقَ الِاسْمِ .(إنتهى كلام شيخ الاسلام رحمه الله)

وكما هو معروف عند أئمة الاسلام أن الإيمان هو قول باللسان واعتقاد بالجنان وعمل بالجوارح والأركان .

ثانياً: ان الامثلة التي طرحتها عن تارك الصلاة والصيام معروف حكم تاركهما عند علماء المسلمين وعامتهم ،و إذا كنت ترى أن العاصي والفاجر ليس من أهل السنة فممن هو هل هو كافر او مشرك أو معتزلي أو رافضي أو ،،،، .

ثالثاً: أنا لا أقول بأن البربهاري معصوم فكلاً يأخذ من قوله ويرد الا رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن لماذا لا أحمل كلام الرجل على محمل الخير و أحسن الظن به خاصة و أنه عالما مشهود له .
فكما أنك فسرت عبارته تلك بأنه يحثنا على مجالسة الفاجر و الفاسق ويزعم بأن معصية الفاجر والفاسق والضال لاتضر من يجالسه.
فأنا أرى أنه ذكر ذلك كمثال ومن باب المبالغة ليبين خطر المبتدعه و أهل الاهواء و الفكر الضال و أن خطرهم أشد و أعظم من الفجرة والعصاة و هذا الكلام لاينكره عاقل ففساد الفكر عواقبه وخيمة سواءاً على مستوى الفرد أو الامة .

وأخيراً نسأل الله الهداية لنا ولك

والله من وراء القصد ،،،،،،،،،،

أشكر أخي الكريم واجدني مسرورا بالترحيب بك ثانية .. سأعقب على عبارتك التالية أولا :
اقتباس :
وانني أحسب أن الحوار والنقاش قد يدفع الرجل للبحث والقراءة والاستزادة من العلم و لا شك أن أياً منا قد تتغير قناعاته تبعا لما يظهر له من الحق والدليل خاصة إذا ما نأى بنفسه عن التعصب سواء لرأيه أو لعالم من العلماء مع ضرورة أن لا يغيب عنا أننا مأمورين أن ننزل الناس منازلهم .

نعم ياسيدي الحوار والنقاش يدفع البعض للمزايدة على الباطل والجهالات والعصبية ويدفع البعض الآخر للبحث والقراءة والإستزادة كما تفضلت .. ومما لاشك فيه أن القارئ والباحث المنصف المتجرّد والذي لاتستبد به سطوة الميل والعصبية .. قد يغيّر قناعاته في لحظة إذا ظهر له من الحق من وجه .. مع الإحتفاظ بالحب والكرامة للعلماء الأجّلاء ؟؟
الشيخ البربهاري رحمه الله وغفر له .. وقد قلنا في اصل الموضوع الذي كتبناه العبارات التالي في الشيخ البربهاري ..
اقتباس :
فرحم الله البربهاري وغفر له زلاته وأدخله جناته .. لقد كان غيورا على الدين لدرجة الغلو .. ونحن نشهد الله على مافي قلوبنا بأن البربهاري رجل أراد أن يحذّر الناس عن إرتكاب البدع .. فغالى كثيرا مما جعله يرتكب البدع في تحذيره فغفر الله له وسامحه !!!!!

لا أن البعض ذهب للمزايدات بجهالة وكأن البربهاري رحمه الله نبيا وكتابه قرآنا .. ومن المعلوم للقارئ المنصف بأن البربهاري كتب كتابه ( شرح السنة ) في ذروة التناحرات والخصومات المذهبية العاصفة في بغداد أنذاك .. ولابد للقارئ الحاذق أن يعرف طبيعة الظروف التي كتب في أي كتاب .. حيث أن الظروف وطبيعتها عند التأليفات لابد أن يكون لها الأثر البالغ عند المؤلفين .. فكان من الطبيعي جدا أن يخرج البربهاري إلينا بكتابه مستندا في الأساس على الغلو المذهبي والخصومات الفكرية ..

لكننا في النهاية نقول بأن كل ما أفرزته تلك المرحلة المشحونة بالخصومات والخلافات الفكرية المذهبية .. لاعلاقة لها بصحيح السنّة المطهرة .. فلا البربهاري يمتلك الحق المطلق ولا من خالفوه ايضا .. وأجزم بأن تلك الفترة والظروف وما صاحبها من تأزمات فكرية حادة .. ألقت بظلالها سلبا على الأمة برمّتها ..
لفظ العقيدة لم يذكر في القرآن بمعنى الإيمان .. بل ورد في المكاتبات بين المسلمين لإثبات الحقوق والأنكحة والقسم .. وطلاقة اللسان .. فلذلك لانجد للفظ العقيدة ذكرا في القرآن الكريم ولا في الحديث الصحيح ولا حتى في آثار الصحابة والتابعين .. فكانوا يطلقون على ذلك ( الإيمان ) وقد ألفوا الكثير في ذلك منها ( شعب الإيمان للبيهقي ) ومؤخرا ( كتاب نواقض الايمان القولية والفعلية ) للدكتور عبدالعزيز العبداللطيف وغيرها .. كما ان الرسول صلى اله عليه وسلم لم يقل ( العقيدة بضع وسبعون شعبة ) بل قال صلى الله عليه وسلم ( الإيمان بضع وسبعون شعبة ...... إلخ ) ..

أما تبريرك للبربهاري بأنه من المبالغة قال ماقاله فهذا أخالفك فيه .. ونحن نعلم يقينا وقطعا بأن الشيخ البربهاري غفر الله له من علماء المسلمين الذين تدفعهم الغيرة على هذا الدين القويم والحث على ماجاء به والثبات عليه .. ولكن البربهاري لم يبالغ في حثه ونهيه عن المبتدعة فحسب .. بل سقط في ما كان ينهى عنه دون شعور وإدراك .. لأن ماقاله من البدعة ولم يقل ذلك أحدا قبله .. فلم يقل لنا نبينا وديننا وأئمتنا : أجلسوا مع الفسقة والفجار .. بل حذرونا عن ذلك .. ومن هنا يظهر لك بأن النهي عن أهل البدع ومجالستهم لايكون بإرتكاب بدعة أخرى .. فهذا وجه خلافنا مع البربهاري ومن يؤمن بما قال ..

فساد الأخلاق والايمان عند المسلم أعظم عندما يصاحب ويجالس فاسق أو فاجر أو شارب خمر أو زاني .. وحتما فكل من جالس أقران السوء أن يقع فيما وقعوا فيه .. فالمرء من جليسه .. ومن حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه .. ومن كان صاحبا للفسقة وأدمن الجلوس معهم حتما سيكون منهم .. وقد يموت على سوء الخاتمة والعياذ بالله .. وعندها خسر دنياه وآخرته .. فكيف يقول البربهاري بأنه لاضرر من مصاحبة الفسقة والفجار ؟؟
هذا ياسيدي رأينا في المسألة .. ونحن نحترم كل من يريد أن يطرح وجهة نظره ورايه بالطريقة التي طرحت رأيك فيها .. لا بالمزايدات والجهالات وعصبيات الذين لاعلم لهم ولا دراية بأسلوب الكتابة والحوار ..

دمت بود

سلام

التعديل الأخير تم بواسطة ( masterkey ) ; 03-03-2007 الساعة 03:51 PM
  رد مع اقتباس
قديم 03-04-2007, 01:47 PM   #37
طارق باصديق
حال نشيط
 
الصورة الرمزية طارق باصديق


الدولة :  اليمن حضرموت المكلا
طارق باصديق is on a distinguished road
طارق باصديق غير متواجد حالياً
افتراضي

ردك ما هو كامل يا فقيه الصوفية
وهذا أكبر دليل على عدم قدرتك على الرد

دمتم بود

والسلام على من اتبع الهدى
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إمام الحرم الشيخ علي عبدالله بن علي جابر سالم اليمان سقيفة إسلاميات 3 08-13-2011 10:52 PM
الحضارم الذين تولو الأفتاء والتدريس بالحرمين الشريفين سجل انا عربي تاريخ وتراث 11 08-10-2011 05:26 PM
الذكرى الثالثة على وفاة العلامة احمد بن علوي بن علي الحبشي من السادة مكتبة السقيفه 4 06-13-2011 05:59 AM
الحبيب محمد بن سالم بن حفيظ رحمه الله ابو سراج الهاشمي مكتبة السقيفه 5 05-06-2011 08:30 PM
الحضارم السلفيون ابوسعدالنشوندلي سقيفة إسلاميات 0 12-12-2010 02:24 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas