المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الدين والحياه > سقيفة إسلاميات
سقيفة إسلاميات حيث التسجيلات الصوتيه وسير عظماء التاريخ الإسلامي ومبدعيه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيم

سقيفة إسلاميات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-16-2010, 06:23 PM   #1
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا

افتراضي وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيم

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من الملاحظ في المعاملات الاجتماعية بين الناس أن بعضهم قد يسيئون إلى إخوانهم إساءات مختلفة، في ألسنتهم، في أيديهم، في غير ذلك من جوارحهم، في تصرفاتهم المالية أو غير المالية، وقد تمس الإساءة النفس، أو تمس العرض والشرف، أو تمس المال والمتاع، أو تمس الأهل والعشيرة...إلخ.
ولما كان الأمر بهذه الصورة فإن هذه الإساءة لو تعامل معها المرء للوهلة الأولى مستجيبًا لحظ نفسه وهواه لترتب على ذلك شر عظيم وفساد ذات البين، وانتشار العدوات بين أبناء المجتمع.
وقد وجه الله تعالى عباده المؤمنين لضرورة التحلي بالصبر وكظم الغيظ، بل والدفع بالتي هي أحسن: (وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ) [فصلت:34، 35].
فما أحوجنا إلى هذا الخلق العظيم لتقوى الروابط وتتآلف القلوب، ويُبنى ما تهدم من الروابط الاجتماعية، ولننال رضى الله وجنته: (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) [آل عمران:133، 134].
إن الشرع المطهر قد أجاز لنا أن نعاقب بمثل ما عوقبنا به، لكنه مع ذلك بيَّن أن العفو وكظم الغيظ أفضل وأحسن: (وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ)[النحل:126].
**من فضائل كظم الغيظ:***
إن لكظم الغيظ فضائل عظيمة؛ فبالإضافة إلى ما سبق من الفضائل هناك جملة من الفضائل الأخرى التي نطقت بها هذه الأدلة،منها:
1- عن ابن عمر - رَضي الله عنهما -: أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله تعالى سرور يدخله على مسلم، أو يكشف عنه كُربةً، أو تقضي عنه دينًا، أو تطرد عنه جوعًا، ولأن أمشي مع أخٍ في حاجةٍ أحبُّ إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد - يعني مسجد المدينة - شهرًا، ومن كفَّ غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه - ولو شاء أن يمضيه أمضاه - ملأ الله قلبه رجاءً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجةٍ حتى يتهيأَ لهُ؛ أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام".
2- عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من جُرعَةٍ أعظم أجرًا عند الله من جرعةِ غيظ كظمها عبدٌ ابتغاء وجه الله".
3- عن أنس رضي الله عنه أنه قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم مَرَّ بقومٍ يصطرعون؛ فقال: "ما هذا؟" قالوا: فلانٌ ما يُصارع أحدًا إلا صرعه، قال: "أفلا أدلكم على من هو أشد منه؟ رجلٌ كلمه رجلٌ فكظم غيظه فغلبه وغلبَ شيطانه وغلب شيطان صاحِبِهِ".
4- عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: خرج رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم إلى المسجد وهو يقول بيده هكذا - فأومأ أبو عبد الرحمن بيده إلى الأرض - : "من أنظر معسراً أو وضع عنه؛ وقاه اللّه من فيح جهنم، ألا إن عمل الجنة حَزْن بربوة (ثلاثاً)، ألا إن عمل النار سهل بشهوة، والسعيد من وقي الفتن، وما من جرعة أحبُّ إليَّ من جرعة غيظ يكظمها عبدٌ، ما كظمها عبدٌ للّه إلاَّ ملأ اللّه جوفه إيماناً".
5- عن معاذ بن أنس عن أبيه رضي الله عنهما أن رسول الله صلى قال: "من كظم غيظًا وهو قادرٌ على أن يُنفذه دعاه الله عز وجل على رؤوس الخلائق حتى يُخيِّره من الحور ما شاء".
**وعلى هذه الأخلاق النبيلة تربى السلف رضي الله عنهم***
1- قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "من اتقى الله لم يشفِ غيظهُ، ومن خاف الله لم يفعل ما يُريدُ، ولولا يومُ القيامة لكان غير ما ترون".
2- عن ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قال: قدم عيينة بن حصن فنزل على ابن أخيه الحر ابن قيس، وكان من النفر الذين يدنيهم عمر، وكان القراء أصحاب مجلس عمر ومشاورته كهولاً أو شباناً. فقال عيينة لابن أخيه: يا لك وجه عند هذا الأمير فاستأذن لي عليه قال: سأستأذن لك عليه، فاستأذن الحر لعيينة، فأذن له عمر. فلما دخل عليه قال: هي يا ابن الخطاب! فوالله ما تعطينا الجزل، ولا تحكم فينا بالعدل! فغضب عمر حتى همَّ أن يوقع به. فقال له الحر: يا أمير المؤمنين! إن اللَّه تعالى قال لنبيه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) [الأعراف 199]. وإن هذا من الجاهلين. والله ما جاوزها عمر حين تلاها عليه، وكان وقافاً عند كتاب اللَّه.
3- جاء غلام لأبي ذر رضي الله عنه وقد كسر رجل شاةٍ له فقال له: من كسر رِجل هذه؟ قال: أنا فعلتُهُ عمدًا لأغيظك فتضربني فتأثم. فقال: لأغيظنَّ من حرَّضك على غيظي، فأعتقه.
4- شتم رجلٌ عديَّ بن حاتم وهو ساكتٌ، فلما فرغ من مقالته قال: إن كان بقي عندك شيءٌ فقل قبل أن يأتي شباب الحي، فإنهم إن سمعوك تقول هذا لسيدهم لم يرضوا.
5- قال محمد بن كعب رحمه الله تعالى: ثلاثٌ من كُنَّ فيه استكمل الإيمان بالله: إذا رضي لم يُدخله رضاه في الباطل، وإذا غضب لم يُخرجه غضبُهُ عن الحق، وإذا قدر لم يتناول ما ليس له.
6- قال رجلٌ لوهب بن منبه رحمه الله تعالى: إن فلانًا شتمك. فقال: ما وجد الشيطان بريدا غيرك؟!.
7- قال الغزالي رحمه الله تعالى: إن كظم الغيظ يحتاج إليه الإنسانُ إذا هاج غيظُهُ ويحتاجُ فيه إلى مجاهدةٍ شديدة، ولكن إذا تعود ذلك مدة صار ذلك اعتيادًا فلا يهيج الغيظ، وإن هاج فلا يكون في كظمه تعبٌ، وحينئذ يُوصف بالحلم.
8- وذكر ابن كثير رحمه الله من صفاتِ أصحاب الجنة عند تفسير قوله تعالى: (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) إلى قوله: (وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ) فقال: إذا ثار بهم الغيظ كظموه بمعنى كتموه فلم يعملوه، وعفوا مع ذلك عمن أساء إليهم.
9- ذكر ابن كثير في سيرة عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى أن رجلاً كلمه يومًا حتى أغضبه، فهم به عمر، ثم أمسك نفسه، ثم قال للرجل: أردت أن يستفزني الشيطان بعزة السلطان، فأنال منك اليوم ما تناله مني غدًا؟ قم عافاك الله، لا حاجة لنا في مقاولتك.
فهيا أحبابنا نعود أنفسنا كظم الغيظ والتحلي بالحلم عسى أن يملأ الله قلوبنا إيمانًا وحكمة، ويزيدنا يوم القيامة رفعة.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 06-16-2010, 07:04 PM   #2
مداوي الجروح
حال نشيط
 
الصورة الرمزية مداوي الجروح

افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... ابونورا
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
تقبل مروري
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 06-16-2010, 07:58 PM   #3
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مداوي الجروح [ مشاهدة المشاركة ]
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... ابونورا
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
تقبل مروري

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سلمك الله اخي ( مداوي الجروح) وبارك في قولك وعملك,
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 06-17-2010, 04:01 AM   #4
ريحة المسك
مشرفة سقيفة عذب الكلام
 
الصورة الرمزية ريحة المسك

افتراضي

اخوانى ان العفو عند المقدره من شيم الكرام ويجب علينا ان نهذب انفسنا عند الغضب فقد نخسر كل شيء فى لحظه بسبب غضبنا الحلم يااخوانى الكرام 00
الحلم وكظم الغيظ هما ضبط النفس عند الغضب وهم من اشرف السجايا واعز الخصال
وهما دليل على سمو النفس وكرم الاخلاق وايضا سبب للموده 0.0.0.

وقد مدح الله الحكماء والكاظمين الغيظ واثنى عليهم فى محكم كتابه الكريم 000
فقال تعالى 000
[ واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ] الفرقان 63[وقال تعالى ولاتستوى الحسنه ولا السيئه ادفع بالتى هى احسن فأذا الذى بينك وبينه عداوه كأنه ولى حميم ومايلقاها الا ذو حظ عظيم ] فصلت 34 - 35

قال الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم 000

مامن عبد كظم غيظه الا زاده الله عز وجل عزا فى الدنيا والآخره 0.0.0.

وقال الامام موسى بن جعفر 00[ اصبر على اعداء النعم فأنك لن تكافىء من عصى الله فيك بأفضل من ان تطيع الله فيه ]
وكان الحسن بن على رضى الله عنهما يمتطى على ظهر جواده فرآه شاميا فأخذ الشامى يلعن الحسن ويسبه بأفظع الشتائم والحسن لايرد فلما فرغ من الشتائم اقبل عليه الحسن رضى الله تعالى عنه وقال له ىوهو يضحك
ايها الشيخ اظنك غريبا ولعلك شبهت فلو استعتبتنا اعتبناك ولو سألتنا اعطيناك ولو استرشدتنا ارشدناك ولو استحملتنا احملناك وان كنت جائعا اشبعناك وان كنت عريانا كسوناك وان كنت محتاجا اغنيناك وان كنت طريدا آويناك وان كان لك حاجه قضيناها لك فلو حركت رحلك الينا الى وقت ارتحالك
كان اعود عليك لاننا لنا موضعا رحبا وجاها عريضا ومالا كثيرا 000
فلما سمع الرجل كلام سيدنا الحسن رضى الله عنه وارضاه ;;; بكى ثم قال اشهد بأنك خليفة الله فى ارضه الله اعلم حيث يجعل رسالته وكنت انت وابوك ابغض خلق الله الى والان انت احب خلق الله الى وحول الرجل راحلته اليه وكان ضيفه الى ان ارتحل 0.0.0.

ارأيت كيف كسب سيدنا الحسن بن على رضى الله عنهما الرجل بحسن خلقه وبكظم غيظه
وايضا عفوه

قال الله تعالى فى كتابه الكريم 000
[ والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ] ال عمران
اللهم اجعلنا من[ الكاظمين الغيظ] والاحسن[ العافين عن الناس ]

يعطيك العافيه ابو نورا هاكذا يجب ان يكون المسلم الحق بارك الله فيك

اقول قولى هذا واستغفر الله لى ولكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التوقيع :
* ريحة المسك *

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

التعديل الأخير تم بواسطة ريحة المسك ; 06-17-2010 الساعة 04:41 AM
  رد مع اقتباس
قديم 06-17-2010, 04:36 AM   #5
الزين يفرض نفسه
مشرفة القسم العام
 
الصورة الرمزية الزين يفرض نفسه

افتراضي


(واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما )

الله يعطيك الف عافية عالموضوع المتزن والراقي والهادف

موضوع مثل هذا ما يحتاج تعليق ، بس يحتاج الى الثبات عليه
  رد مع اقتباس
قديم 06-17-2010, 07:12 PM   #6
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحة المسك [ مشاهدة المشاركة ]
اخوانى ان العفو عند المقدره من شيم الكرام ويجب علينا ان نهذب انفسنا عند الغضب فقد نخسر كل شيء فى لحظه بسبب غضبنا الحلم يااخوانى الكرام 00
الحلم وكظم الغيظ هما ضبط النفس عند الغضب وهم من اشرف السجايا واعز الخصال
وهما دليل على سمو النفس وكرم الاخلاق وايضا سبب للموده 0.0.0.

وقد مدح الله الحكماء والكاظمين الغيظ واثنى عليهم فى محكم كتابه الكريم 000
فقال تعالى 000
[ واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ] الفرقان 63[وقال تعالى ولاتستوى الحسنه ولا السيئه ادفع بالتى هى احسن فأذا الذى بينك وبينه عداوه كأنه ولى حميم ومايلقاها الا ذو حظ عظيم ] فصلت 34 - 35

قال الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم 000

مامن عبد كظم غيظه الا زاده الله عز وجل عزا فى الدنيا والآخره 0.0.0.

وقال الامام موسى بن جعفر 00[ اصبر على اعداء النعم فأنك لن تكافىء من عصى الله فيك بأفضل من ان تطيع الله فيه ]
وكان الحسن بن على رضى الله عنهما يمتطى على ظهر جواده فرآه شاميا فأخذ الشامى يلعن الحسن ويسبه بأفظع الشتائم والحسن لايرد فلما فرغ من الشتائم اقبل عليه الحسن رضى الله تعالى عنه وقال له ىوهو يضحك
ايها الشيخ اظنك غريبا ولعلك شبهت فلو استعتبتنا اعتبناك ولو سألتنا اعطيناك ولو استرشدتنا ارشدناك ولو استحملتنا احملناك وان كنت جائعا اشبعناك وان كنت عريانا كسوناك وان كنت محتاجا اغنيناك وان كنت طريدا آويناك وان كان لك حاجه قضيناها لك فلو حركت رحلك الينا الى وقت ارتحالك
كان اعود عليك لاننا لنا موضعا رحبا وجاها عريضا ومالا كثيرا 000
فلما سمع الرجل كلام سيدنا الحسن رضى الله عنه وارضاه ;;; بكى ثم قال اشهد بأنك خليفة الله فى ارضه الله اعلم حيث يجعل رسالته وكنت انت وابوك ابغض خلق الله الى والان انت احب خلق الله الى وحول الرجل راحلته اليه وكان ضيفه الى ان ارتحل 0.0.0.

ارأيت كيف كسب سيدنا الحسن بن على رضى الله عنهما الرجل بحسن خلقه وبكظم غيظه
وايضا عفوه

قال الله تعالى فى كتابه الكريم 000
[ والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ] ال عمران
اللهم اجعلنا من[ الكاظمين الغيظ] والاحسن[ العافين عن الناس ]

يعطيك العافيه ابو نورا هاكذا يجب ان يكون المسلم الحق بارك الله فيك

اقول قولى هذا واستغفر الله لى ولكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عندما يكون التعقيب افضل من الموضوع الاساس فأكيد ريحة المسك هي صاحبة التعقيب
شكرا لك
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 06-17-2010, 07:13 PM   #7
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزين يفرض نفسه [ مشاهدة المشاركة ]

(واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما )

الله يعطيك الف عافية عالموضوع المتزن والراقي والهادف

موضوع مثل هذا ما يحتاج تعليق ، بس يحتاج الى الثبات عليه

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بارك الله فيك وفيما تقولين يا اختي الغاليه
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas