05-22-2009, 07:12 PM | #11 | |||||
حال قيادي
|
اخوي محمد التميمي احبك واقدرك كثير
وماورد شي يخدش حياء الطويله انا قاعد اضحك لامرين الاول ان الشعار اعطوا سيؤن مايكفيها من الغزل قبل هذه المناظرالمولمه والحمدلله اما الثاني بدات مداخلتي وقلت ياذلجراد المعلي لاارضنا ايه جابك ولكني تداركة الامر ومسحتها ولكن التميمي بالاشارة يفهم . لك كل الود واتقدير ... . |
|||||
05-22-2009, 07:26 PM | #12 | |||||||
حال متالّق
|
أهلاً بحضورك ياعاشق الجوهره بألتاكيد فهمت الله يرحم الشاعر سعيد مرزوق قصر سيؤن كان بمثابة قصر الحكم للدولة الكثيريه فهو بحق تحفه معماريه جميله في قلب الوادي وتتوافد إليه الكثير من القوافل الساحيه من مختلف دول العالم يومياً وكما يعلم الجميع ان السياح الاجانب يلتقطون العديد من الصور لهذا المعلم التاريخي الجميل ولكن للاسف فأن الصوره تلتصق بها منظر بائعي القات المفترشين الارض حول القصر ومخلفات القات .. اما في الجانب الخلفي للقصر وبسبب عدم وجود حمامات هناك فقد تحولت أسواره الخلفيه الى مكان آمن لمن يرغب ......... اكرر شكري لحضورك اخي عاشق الجوهره |
|||||||
05-22-2009, 07:57 PM | #13 | |||||||
شاعرة السقيفه
|
أستاذي الفاضل سالم علي الجرو حفظك الله اشعر بالخجل الشديد لان ماجاء هنا كثير جدا علي ..فانا لست الا تلميذة انهل من معارفكم الغزيره ومازلت اتحسس طريقي فلا تحملني مالاطاقة لي به حيث انني اشعر بالتوهان في دهاليز كتاباتك الرمزيه ربما لكوني اميل الى الاسلوب المباشر في المخاطبه..ولكني ساعتبر هذه شهادة كبيره من استاذ ليس له باع فقط في الكتابه وانما له ذراع ان لم يكن اذرع اخطبوط ..اعطاني شهادة منه كمنحة وكنوع من الكرم العربي الاصيل. عودة الى تساؤلك المثير بشأن ماذا لو اتجهوا الى المسؤولين؟؟..انت وانا والجميع نعرف تماما انه لاتوجد آذان صاغية تسمع لمطالب الناس فيما هو اهم من ذلك بكثير منذ زمن طويل !!..فما الذي سيتغير الآن؟؟!! اما افتراضك بمنع الناس للقات بالقوة فهو شيء ممكن ((اذا))اراد الناس استرجاع زمام الامور قبل ان تتفاقم ..وقد فعلها من قبلهم ابناء سقطره الميامين!!فمالذي يمنعهم ؟؟ الا انني لااعتقد ان معركة القات ستكون معركة بريئة بين باعي قات عاديين ومواطنين لان الكثيرون قد رأوا بام اعينهم المسدسات والاسلحه التي بحوزة هؤلاء البائعين!! فمن هم هؤلاء ومن يتبعون؟؟ لااحد يعلم..ولكن الحليم بالاشارة يفهم..سيكون من الصعب جدا السيطره على اناس غير نائمين ومسطولين من سموم القات خالص ودي وتقديري. |
|||||||
التعديل الأخير تم بواسطة الماسه* ; 05-22-2009 الساعة 08:03 PM |
||||||||
05-22-2009, 08:31 PM | #14 | |||||||
حال قيادي
|
بهيان يقول للمحضار الله يرحمه : ونا نفسي تزم لاشفت صومالي - وانت نفسك دنيه توكل باقي الصومال . عجبتني كلمة تزم لاني ماحصلت شي اقوى منها مودتي لاخي محمد . . |
|||||||
05-23-2009, 08:31 AM | #15 | |||||||||||||||||
شخصيات هامه
|
سنخرج قليلا عن صلب الموضوع: كثيرون ينتقدونني ويقولون بتوغلي في الرمزية حتى وأنا أتكلّم ولم أستطع التخلص منها لأني لم أقرأ غموضا فيما أقول وأكتب إلا أنني أعترف بأنّي اكتسبت التعبير عن طريق التّلميح من بيئتي مذ كنت صغيرا. كنت أسمعهم يتحدّثون: (.... الجماعة كل طير على سعفة ، حدّاد ما يسمع حدّاد كلّين في خلاه والمصباح ريسه ) ( ... ما هو وصفك ، هم شلّوا من الواطي وحطّوا في الرافع وجاء الحساب: حساب الدار ما وافق حساب الخلا ) والعجيب أننا كنا نفهم في الغالب وخذي الدليل من هنــا: عاشق الجوهرة:
محمد التّميمي:
عاشق الجوهرة
وسيفهما الأخ: محمد . التلميح والرمزية جزء من ثقافتنا وهنا أجدها فرصة لتوضيح الإستخدامات: أهي في فن الأدى أم في فن الأذى؟ الثانية: فترة حكم الحزب الإشتراكي كنا نتكلّم في بطوننا وإذا ما ارتفع الصوت نقول كلاما غامضا خوفا من عذاب ، مثلا: ( الطماطم حبسها البرد ) إشارة إلى جمود الأوضاع وأن شيء في سياق النمو والتطور لم يحدث . والبرد عندما يكون قارس فإن شجرةالطماطم تظل قزمة لا تنمو. إلا أنني عندما أتكلم أو أكتب أميل إلى الاختصار لشعوري بأن المخاطب أو القارئ لديه خلفية تغني عن الدخول في التفاصيل التي أعتبرها مملة لو أني عمدت إليها . هذا الشعور يالماسة يلازمني وكم أود التحرر منه لكنها التلقائية في التكلم والكتابة غلبت الوصاية والتقنين ، فاعذريني وليعذرني من يحمل نفس وجهة نظرك تجاه الثرثار ، العبد لله. أما وصفك إيّاي بالأخطبوط فهذه كبيرة وأطلبك حق ولن يتجاوز موسيقى كلاسيكية حيث تنقلين الأغاني العذبة. نعود إفى صلب الموضوع:
إنه الهروب ، وهذا أسلوبك وأسلوبي وأسلوب كلّ حضرمي: إيجاد المبررات وهو قاعد ، ولعل هذا دليل على ما لم أستطع تسميته ووصفه بدقة في كلمة واحدة: أهو: ( خمول ) ــ ( خوف ) ــ ( تردد ) ــ ( إتكالية ) ــ ( ضعف) ، لا أدري ولعلنا نساعد بعضنا لنقول شيئا صادقا عن أنفسنا كحضارمة: " من أخذ أمّنا هو ولعمّنا " ــ " إيه لك في المديني يا مشنّق عيونك " والحضرمي عندما يصف حالة غضب فهو يكرر: ( قلت له في بالي كذا وكذا .... ) لا حظي كل كلام يتطلب الجرأء لا يقوله إلا في باله ، والسؤال: من يسمع باله؟ عفوا أنا كنت أقصد طبيعة الشخصية وضعفها ولذلك كتبت عن مقدرتك في الغوص لدراسة هذه الشخصية وحددت: ( لعل جملة توضّح لنا ضعف هذا الآدمي وأخرى تندرج في التّحفيز والتأهيل ليرتقي إلى مصاف ذوي العزم؟ ).
هو أراني مسدسا لأنه قوي ، ونحن الآن وكل وقت نسأل عن قوتنا ، ألسنا كلّنا أولاد آدم؟ . من أين أتى الضعف؟ شكرا يا الماسة وعفوا إذا شطح قلم العبد لله |
|||||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 05-23-2009 الساعة 08:47 AM |
||||||||||||||||||
05-23-2009, 08:49 AM | #16 | |||||||
حال جديد
|
السبب اهل الارض: اذا راعي الدار يضرب الدف فزواره عليهم الرقص |
|||||||
05-24-2009, 09:27 AM | #17 | |||||||
شخصيات هامه
|
تحفيز الذّات قبل خمس سنوات تقريبا وقعت عيني كتاب فتناولته ودفعت قيمته فرحا وحبسته في داري.عنوان الكتاب: ( تحفيز الذّات ) ـ للأخصائية البارزة في مجال تنمية الشخصية في المملكة المتحدة ، السيدة: جيل لند نفيلد [ Gael Lendenfield ] تعريف التحفيز تنمية الرغبة من خلال أعلى مستوى من الجهود في تحقيق احتياجات الفرد ، وهو عملية تتعلق أساسا بثلاث عناصر: بذل الجهود، والأهداف، واحتياجات الأفراد . أزمة جديدة للطاقة أول فقرة من مقدمة الكتاب: ( هناك أزمة جديدة للطاقة بدأت تستجمع قواها ، لكن هذه الطاقة مختلفة ، فهي ليست وقودا للمصانع أو السيارات أو المواقد أو حتى أجهزة الكومبيوتر ، إنها وقود البشر ). وهي إخصائية في مجال تنمية الشخصية أثبتت صحة رأيها فيما اكتشفته فيمن حولها فبدت لها الأعراض في أربعة فيما أسمته: [ تناقص مخزون التحفيز داخل الإنسان]: 1- اللامبالاة: ( كيف أنا الآن؟ .. كالعادة ، نفس الحالة فقط أعيش ) ( النجاح لا يجلب السعادة ، فحافظ على ما تملك وأرض به ) 2- تبلّد الشعور: 3- الإحساس بالعجز: ( ما الفائدة من الصراع من أجل المزيد؟ إنهم سيفعلون ما يريدون على أيّة حال ) 4- الميل إلى الهروب. |
|||||||
05-25-2009, 09:40 AM | #18 | |||||||||
شخصيات هامه
|
البحث والتعمق في دراسة الشخصية الحضرمية ، المذهلة خارج ديارها ، المحيّرة في الداخل ، سيوقفنا أمام ثقافة هذا الإنسان العملاق مع استعدادنا للقبول ببعض السلبيات التي يعد بعضها خطيرا من حيث صفة اللامبالاة والرمي من بعيد ربما لفقدان الجرأة أو لضعف.
لكننا ، والحمد لله وجدت ما يغني في بحث الأستاذ الجهبذ ، شيخ السقيفة " أبو عوض الشبامي " في موضوعين: الأول: موضوع بعنوان: " مسلسل عن الغدر والخيانة حلقتــه الأخيرة ضـائعة ...!!! هناك ستقف فعلا على الغموض والرمزية وتحتار كثير وتستفيد أكثرسقيفة الأسرة الثاني: موضوع بعنوان: " الجزيرة " والخبيط بين دلالات الأمثال عند البعض تاريخ وتراث في هذا الموضوع اقتبس ـ مشكورا ـ بعض ما كتبه العبد لله:
..))
أستاذنا وفّر علينا البحث والغوص في أعماق الشخصية الحضرمية بأن رسمها لنا في جوانب هامة في أوضح صورة وإنني أتمنّى ممن يرغب الإستزادة من المعرفة ومن ثمّ التعقيب إن شاء أن يتزوّد من بحث الأستاذ رغم اختلافنا في بعض المسائل ، إلا أنني هنا أشيد بالرمزية المجسّدة وحال الإنطواء والإنعزال والتجمع المتناغم للفضفضة وهي من طبيعتنا والحمد لله. |
|||||||||
05-25-2009, 11:26 AM | #19 | |||||||
شخصيات هامه
|
لأهمية البحث يتوجب علينا الإفصاح والتناول بشفافية.
يتبيّن من موضوع الأستاذ الجهبذ حول الغدر والخيانة ( سقيفة الأسرة ) أنه يبطن أهدافا كشفتها برمزية أيضا أقرب إلى الوضوح مداخلات أختنا ربّة الصّون والعفاف: " عمّة البدر " التي رمز إليها الأستاذ أحيانا بـ: " عمّة الفقر " في مواضيع أخرى ، وحتى في الموضوع إيّاه لو قرأنا التوصيف لها بنصف الشهر أو الشهر ، وهو ما يصنفونه هنا بـ : " الضّرب تحت الحزام " في هذا المنتدى الذي نسعى أن يكون نظيفا. إن في بعض الإفصاح إحراج وآلام قد لا يعرفها الكثير كأن يرمز من طرف خفي إلى أسرار البيوت ويأخذ بالظّن وجلد كجلد من لا يرعوي أدب ولا ضمير ولا خلق ، ولا ننسى أن المرأة في ديارنا كالزجاج ، وسبق وأن وصفتهن بقشرة بيض ، وهنّ بين قهر الصمت وبين مسئولية رجل يقوم بواجباته. إنّ هذه حالة أو صورة من أضرار الرمزية الضارّة في فنّ الأذى. |
|||||||
05-25-2009, 01:14 PM | #20 | ||||||
حال قيادي
|
ابومعاذ يالحبيب
موضوع جميل . ولكن هذه الظاهرة ليست في سيؤن فقط بل تعم المدن اليمنيه جمعا بمافيها العاصمة صنعاء. واذا كان قصر سيؤن معلم اثري فهذه صنعاء القديمه وباب اليمن من اهم المعالم الاثريه . وتعاني من الافتراش والقات ومشتقاته من مضغه وشمه وتمبل......الخ . اماّ بالنسبه لتعاطي القات من الحضارمه فلم يعد حضارمة اليوم مثل حضارمة الامس فلقد فقدوا الكثير مما يميزهم عن غيرهم واصبحوا اليوم يمارسون اسواء العادات التي لم تكن في اسلافهم بل هي دخيلة على المجتمع الحضرمي .. اخي ابومعاذ البلاء يعم ... نسال الله اللطف |
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|