المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


المملكة اليمنية ؟ هل يفعلها حقا السيد عبد الملك الحوثي : بقلم /الباحث : علي محمد السليماني:

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-29-2014, 10:55 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

المملكة اليمنية ؟ هل يفعلها حقا السيد عبد الملك الحوثي : بقلم /الباحث : علي محمد السليماني:



هل يفعلها حقا السيد عبد الملك الحوثي

بقلم /الباحث : علي محمد السليماني:





هل يفعلها السيد عبد الملك الحوثي , نعم لنظام ملكي دستوري متطور في اليمن البلد الذي ظلت تفتك به الحروب والانقلابات وتعبث به الدويلات القبلية والعسكرية والدينية والتدخلات الخارجية , اليمن منذ الانقلاب العسكري الذي حدث بتدبير خارجي وادوات يمنية اْولا ثم تلتها تدخلات عربية ودولية منذ العام 1962م , وهذا الجرح النازف الذي مابرح كل ما اْندمل تم نكئه وتركه ينزف , حتى تم تصدير نسخته المشوهة الى الجنوب العربي في مشروع تم اْعداده للمنطقة برمتها وتم اسناد مهمة تنفيذه للجهوية اليمانية في الجمهورية العربية اليمنية وشقيقتها وجارتها الجنوب العربي ’ الذي اْخذ بحقه في التسمية الجهوية وغير هويته التاريخية الجنوب العربي اْو كما كانت تكتبها وتترجمها الكتاب باللغات اللاتينية التي تكتب من اليسار الى اليمين (العرب الجنوبيون soutarabia) كما جاءت في كتب المؤرخين الرومان والاغريق القدامى ..

لاشك إن تجربة نصف قرن من الزمان تعطي الحق لعقلاء اليمن والجنوب العربي إن يناقشوا الاْمر بعقلانية ويقفوا على الصواب والخطاْ وإن تتم معالجة كل تلك القضايا الشائكة التي وجد البلدين نفسيهما فيها والضحية الشعبين الشقيقين اليمني والجنوبي العربي.
إن الاْصرار على التمسك بالفشل والمجرب هو نوع من اْنواع السادية لدى بعض القادة السياسين الذي يغلبون مصالحهم الضيقة على حساب مصالح اْو طانهم وشعوبهم ..
ولنقولها بصدق وصراحة إن منجز ثورة 26 سبتمبر 1962م ولادتها لعملية صلاح الدين في 14اْكتوبر 1963م تلك الثورة التي قام بها ثوار الجنوب العربي دونما إن يعوا ابعادها الخطيرة عليهم وعلى وطنهم ومستقبله ومستقبل اْجياله , والتي تحولت من ثورة لتحرير الجنوب العربي المحتل الى ثورة ضده وغيرت هويته كما كان شرط الدعم والتدريب للجهاز العربي في تعز والنقطة الرابعة.
لاشك إن الرئيس الاستاذ علي سالم البيض والرئيس علي عبدالله صالح قد نفذا ما اْتفق عليه من سبقوهما في اتفاقيات الوحدة والتي كان في الغالب من يشارك في ابرامها شماليين يحكمون الجنوب باْسم الاْممية ويمننة الشطر الجنوبي من الوطن اليمني الواحد كما كانوا يصفون ..
و تم اعلان مشروع الوحدة في 22مايو 1990م كا ستحقاق لتلك الاتفاقيات وكنتيجة طبيعية ليمننة الجنوب العربي وكل ذلك حدث خارج ارادة شعب الجنوب تماما كما حدث انقلاب اليمن الشقيق خارج ارادة شعب اليمن
26/9/1962م وجر اليمن الى مربع بعيد عن محيطه كما إن نفس التيار الجارف سحب الجنوب العربي الى مربع تغيير الهوية كشرط لعملية صلاح الدين في 14/10/1963م باسم جنوب اليمن وهذا التصرف خارج عن المواثيق الدولية والشرعية الدولية..
إن الزمن يجود علينا بفرصة سانحة لتصحيح الاْخطاء والعودة الى جادة الصواب واْخال السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي قادر على ذلك اذا ما توفرت لديه الارادة والرغبة في انقاذ اليمن والجنوب العربي من ويلات , لاطاقة للبلدين والشعبين بها , وذلك يتاْتى من خلال اعلان مشروع الدولة الراشدة بنظامها الدستوري الملكي المرتبط بمحيطه وجواره بالدرجة الاْولى والاعتراف بحق شعب الجنوب في اْختيار مستقبله بمحض ارادته الحرة في البقاء في وحدة جديدة يتم الاتفاق على شروطها اْو استعادة استقلاله الوطني ودولته على خط حدودها الدولي المعترف بها , ومساعدته على بناء دولة جنوبية جديدة بنظام حكم راشد وليس بعيد عن محيطه الجغرافي ايضا ..
إن السلاح المهم الذي اْراه بيد انصار الله هو وجوب التمسك بالسيد عبد الملك الحوثي وطاعته باخلاص وصدق وتنفيذ تعليماته وتوجيهاته , والورقة الاْقوى بيد السيد عبد الملك الحوثي هي ضرورة بناء دولة في اليمن تحافظ على مصالحها وتحترم واجباتها والتزاماتها الدولية تجاه شعبها وتجاه جوارها , وهذه بالطبع كل القوى قد حاولت فيها ولكنها عجزت واللحظة تتهياْ فرص نجاحها ومن شروطه الاعتراف بحق شعب الجنوب في اْختيار مستقبله ومساعدته في بناء دولته الجنوبية العربية الجديدة , فهذا ما اْراه ممكنا لتجاوز الكوارث وتكرار التجارب والانماط في سلوك المنظمات الحزبية والقيادات في اليمن وفي الجنوب معا , وبديل ذلك لاسمح الله الكوارث وهو مالايتمناه ويريد ه مسلم ,والاْمر لله من اْول ومن تالي..
27/9/2014م الموافق 2ذو الحجة 1435هجرية

التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 10-01-2014, 10:37 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


سكان صنعاء... "دولتنا تخلَت عنَا"

الاثنين 29 سبتمبر 2014 05:55 مساءً

صنعاء ((عدن الغد)) دويتشه فيله:
كتب: سعيد الصوفي

يتحدث الروائي اليمني علي المقري بغصة وألم عن التواجد الكثيف للمسلحين القبليين في المدينة "عدتُ إلى البيت وبي غصّة لرؤية المسلحين وهم يتكدّسون فوق سيّارات ويملؤون كل شوارع وأزقة صنعاء". ولا يخفي المقري في حوار مع DW مخاوفه من ضياع "فرص بناء الدولة المدنية في اليمن فيما تتاح الفرص لانتعاش أفكار التنظيمات الإرهابية كتنظيم القاعدة ".

الكاتب الصحفي مصطفى راجح،أعرب عن غضبه من "هيمنة حوثية نسفت وبرضى رئيس الدولة() المسار الانتقالي والدولة بكاملها"، رغم موقف الرفض الذي عبر عنه الرئيس عبد ربه منصور هادي، حيث اعتبر سيطرة الحوثيين على العاصمة وتسليم قوات الأمن والجيش زمام الأمور إلى الحوثيين، بمثابة"خيانة عظمى".

أما منير محمد أحمد، موظف في شركة سياحية يبدي في حديث لـ DW ارتياحه لما " يسود صنعاء من الأمن و الأمان والاستقرار" مشيدا بـ "قدرة الحوثيين على ضبط الجانب الأمني" ولكنه يستدرك قائلا : "حتى إذا وجدت بعض الأخطاء فإنها بسيطة إذا قورنت بما كان متوقع حدوثه من عبث بمؤسسات الدولة ونهب واتلاف لأملاك وأموال المواطنين، وإقصاء الخصوم، كما فعل المنتصرون في عدن عام 1994".


سيطرة الحوثيين على العاصمة كاملة

وبالنسبة لبسام سيف العريقي، أحد منتسبي المؤسسة العسكرية، فقد أبدى ارتياحه "لاستمرار الحياة اليومية بصورة اعتيادية كما كانت قبل سيطرة الحوثي" إلا إنه يعبر عن قلقه الشديد من "المظاهر المسلحة للحوثيين في حالة غياب كلي لمؤسسات الدولة الأمنية والعسكرية." في حين يهون درهم الأسودي، وهو من سكان صنعاء، من الأمر قائلا: "لو أن ما حصل في صنعاء، قد حصل في عاصمة أخرى لكانت قد نهبت واستبيحت حرماتها "، ويقلل الأسودي مما يحصل اليوم في صنعاء مقارنة بما حصل في حرب الجنوب عام 1994.

مخاوف من فخ الطائفية

وفيما ينتقد الكاتب اليمني جمال جبران قيام المسلحين الحوثيين "باحتلال مساجد العاصمة صنعاء وفرض خطباء طائفيين لترديد الصرخة (شعار الجماعة) والدعاء للسيّد الحوثي وآل البيت." يؤكد منير محمد،" أن الحوثيين يتصرفون بأخلاق عالية ويتعاملون مع الجميع بمسؤولية دون تمييز طائفي أو سياسي."


أنصار الحوثي يتابعون في ميدان بالعاصمة صنعاء خطبة عبر الفيديو لزعيمهم عبد المالك الحوثي

في حين يلاحظ العريقي أن" الحوثيين تعاملوا بعقلانية وأدب مع الناس بغض النظر عن خلفياتهم المذهبية والسياسية". ولكنه يأخذ عليهم قيامهم بـ "إغلاق مؤسسات إعلامية واقتحام منازل لقادة وناشطين سياسيين محسوبين على حزب الإصلاح"، ومن جانبه يسخر المهندس فؤاد الصيادي من إعادة منازل الخصوم السياسيين، التي يتم السيطرة عليها بسندات رسمية. ويعتقد الصيادي أن ذلك "ليس إلا امعانا في إذلال الخصوم وامتهان كرامتهم."

هل يتحول اليمن إلى دولة حوثية؟

على الرغم من توقيع الحوثيين لوثيقة "السلم والشراكة الوطنية"، لا يزال بعض اليمنيين يرى فيهم باحثين عن دولتهم الخاصة، إذ يقول الصحفي اليمني عبد العزيز المجيدي "الحوثيون، يكتبون الآن الفصل الأخير من حكاية تمزيق البلد." فيما يناقضه فرحان الشرعبي، وهو موظف حكومي، متسائلا "لو كان الحوثيون يسعون لها، فلماذا وقعوا على وثيقة السلم والشراكة الوطنية؟ ولماذا دعا زعيمهم عبد الملك الحوثي، للتسامح مع (خصمهم) حزب الإصلاح(الإسلامي)!".


نشطاء يتظاهرون في شوارع صنعاء ضد سيطرة الحوثيين

ويعتقد سيف، بـ"أنه لا توجد إمكانية لحصول ذلك(قيام دولة حوثية) في اليمن"، أما أحمد الحسن فكان أكثر جزما في رأيه، حيث يقول لـ DW "المؤشرات تؤكد انقسام اليمن إلى دولتين زيدية وشافعية". ولكن الكاتب اليمني عبدالله صبري يرى عدم واقعية القول بدولة حوثية "لأن مصير تجربة كهذه باتت نهايتها واضحة المعالم".

فيما يعتقد الصحفي رشاد الشرعبي، بسقوط صنعاء والدولة اليمنية نتيجة لضعف رئاسة الدولة "حينما يكون لديك رئيس ضعيف، فلا بد ان تلحق الكارثة بوطنك، حتى نحن كمواطنين لم نجد من يحمينا ومنازلنا ومؤسسات الدولة."، يرى الكاتب صبري "بأن من سقط هم النافذون والمتسلِّطون من لصوص الثورة وناهبي الثروة، الذين اختطفوا الدولة منذ عقود وجيِّروها لمصالحهم"، معربا عن اعتقاده بأن "دولة العدالة والسيادة الوطنية لن تقوم إلا بتكاتف الجميع، وبتنفيذ مخرجات الحوار الوطني، والشروع قبل ذلك بتطبيع الأوضاع في العاصمة وسحب مسلحي اللجان الشعبية."


جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas