المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الراشد: تجربة تعامل الرياض مع يمن موحد حكمه (صالح) كانت مؤذية

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-19-2019, 08:20 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

Arrow الراشد: تجربة تعامل الرياض مع يمن موحد حكمه (صالح) كانت مؤذية



2019/08/19
الراشد: تجربة تعامل الرياض مع يمن موحد حكمه (صالح) كانت مؤذية


اعترف الكاتب والمثقف السعودي البارز عبدالرحمن الراشد بأن تعامل المملكة العربية السعودية مع اليمن الموحد الذي كان يحكمه علي عبدالله صالح، كانت فترة مؤذية لبلاده، منتقدا بعض الأصوات السعودية التي قال انها ترى في قيام دولة جنوبية فيه مصلحة للرياض.



وكان الكاتب يعلق في مقالة نشرتها صحيفة الشرق الأوسط السعودية حول مؤتمر جدة ومشاركة وفد جنوبي فيه، قائلا "الحقيقة أن الانتقالي طمأن السعوديين، وأعفى الإمارات من إحراجات كبيرة، والأهم أنه أنقذ نفسه وأهله، مواطني الجنوب، وكل المنطقة من نتائج كارثية كان يمكن أن تقودها تلك الخطوة، بغض النظر عن مبرراتها؛ دون أي يشرح ما هي تلك النتائج التي كانت متوقعة كما يقول. وقال "قرأت مقالين للدكتور محمد الرميحي (في الشرق الأوسط) والدكتور سعد العجمي (في إندبندنت عربي)؛ -وهي وسائل إعلام سعودية- حول الخلاف القائم.



وباختصار قد لا يفي برأيهما، هما يعتقدان أن استقلال الجنوب هو الحل الأمثل". وأضاف "بل إن سعوديين مثقفين أيضا يعتقدون أن المصلحة السعودية هي في يمنين أو ثلاثة وليس في يمن موحد أكبر سكاناً، خاصة أن تجربة التعامل مع يمن موحد حكمه نظام الرئيس الراحل علي عبد الله صالح عشرين عاما، كانت مرحلة صعبة ومؤذية للسعودية".



ولوح الكاتب على ان الكويت قد تتقسم فيما اذا انفصل الجنوب، دون ان يورد مبررات لذلك، بل قال ان المنطقة قد تتفكك فيما اذا انفصل الجنوب، قائلا "الخطورة العبث السياسي مع كيانات الدول، وأقول للصديقين المثقفين الكويتيين إن نزع الشرعية عن دولة معترف بها في الأمم المتحدة وتفكيكها يهدد كل دول المنطقة، والكويت من بينها".



وعاد الراشد لتذكير الرميحي والعجمي بحرب صدام على الكويت، قائلا "إن القبول بالانفصال غير الشرعي يماثل تماماً الضم غير الشرعي"؛ في إشارة واضحة الى حرب نظام صدام على الكويت مطلع التسعينات ومحاولة ضمها على العراق بالقوة. ودعا الراشد الجنوبيين ان كانوا فعلا يريدوا استقلال بلادهم للبحث عنها في صنعاء ونيويورك، مؤكدا ان الجنوبيين ليسوا على قلب رجل واحد حتى يطالبوا بالاستقلال، قائلا "لست ضد حق الجنوبيين الراغبين في دولة منفصلة ولا ضد قيام جمهورية جنوبية، لكن عليهم تحقيقها بالطرق الشرعية، إما بالتفاهم مع الدولة اليمنية عندما تعود مؤسساتها إلى العمل، أو الآن من خلال الأمم المتحدة، حينها كلنا سنقبل بها كدولة لكن ليس من خلال الاستيلاء".



وطالما أن كثيرين يرددون أن اليمن الجنوبي أصلاً دولة شرعية، وهذا صحيح في الماضي القريب، فإن بمستطاعهم تصديق الطلاق من محكمة الأمم المتحدة، وحينها لن توجد دولة تعارضهم، وإذا وجدت لا قيمة لموقفها ولا تستطيع أن تحرم الجنوبيين هذا الحق. ونستطيع أن نمضي الأيام المقبلة نلوك الحديث عن الماضي والدولة الماضية وجذورها التاريخية ولا قيمة له".



وذهب الراشد إلى القول "إن الجنوبيين غير متفقين وليسوا على قلب رجل واحد، ولا حتى أن المتفقين يجمعون على اسم الدولة، ولا قياداتها، ولا نظامها". وذهب الراشد الى التلويح بأوراق بيد السعودية من بينها قد تعيق تحقيق الاستقلال، قائلا "هناك قيادات سياسية منافسة لركوب الشعبية وإعلان زعامتها، وهناك مكونات متباينة في الجنوب قبلية ومناطقية وهناك زعماء سياسيون وسادة وأشراف وسلاطين وتجار كلهم طامحون في الحكم"؛ في إشارة الى ان هذه الأوراق بيد الرياض. ووصف الراشد ما حدث في عدن بأنه "فلتة كفى الله اليمن شرها"..



راجيا "أن يلتقي الفرقاء في جدة وأن يتفقوا على طبيعة العلاقات داخل الدولة، ويتركوا حديث الانفصال للمستقبل أو يحتكموا فيه بنيويورك".



ط§ظ„ط±ط§ط´ط¯: طھط¬ط±ط¨ط© طھط¹ط§ظ…ظ„ ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ…ط¹ ظٹظ…ظ† ظ…ظˆط/////ط¯ ط/////ظƒظ…ظ‡ (طµط§ظ„ط/////) ظƒط§ظ†طھ ظ…ط¤ط°ظٹط© | ط§ظ„ط£ظ…ظ†ط§ط، ظ†طھ
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 08-19-2019, 09:23 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


مقالات

لماذا يا عبد الرحمن الراشد؟؟!!



2019-08-19 16:24
لماذا يا عبد الرحمن الراشد؟؟!!
د.علوي عمر بن فريد العولقي
- لا هنت يا وطني لكنهم هانوا..!!
- صواريخ الحوثي لن تكسر إرادة الجنوب !!ّ
- قالوا وقلنا
- لماذا هذه المظاهرات في المهرة؟!!
- ليتني لم أكبر!!
- حوار بين صديقين : الهجرة أو الشهادة !ّ!


المتابع لمقالات عبد الرحمن الراشد يتضح له في كل مقالاته انه ومنذ السطور الأولى تبنيه وجهة نظر واحدة بشأن القضية الجنوبية من خلال تحيزه الكامل لشمال اليمن ومحاولاته الدءوبة طرح الكثير من المبررات غير المقنعة على استمرار الوحدة اليمنية التي ماتت في القلوب شمالا قبل الجنوب لممارسات حكام صنعاء والهيمنة (الزيدية ) ليس على الجنوب وحده بل حتى على الشمال ذو الأغلبية الشافعية فهي ممارسات سلالية عنصرية مذهبية ترسخت في وجدان قبائل الهضبة الزيدية منذ أكثر من ألف عام !!


والأغرب من ذلك كله أن الراشد أصبح يغرد وحيدا وبعيدا عن السرب الخليجي وخاصة مع النخبة المثقفة التي تتبنى وجهات نظر عقلانية ومحايدة دون تعصب مثله لطرف دون آخر حيث جاء في مقاله الأخير :

( قرأت مقالين للدكتور محمد الرميحي ( في الشرق الأوسط )والدكتور سعد العجمي ( في اندبندنت عربي ) حول الخلاف القائم وباختصار فهما يعتقدان أن استقلال الجنوب هو الحل الأمثل بل إن السعوديين المثقفين أيضا يعتقدون أن المصلحة السعودية هي في يمنين أو ثلاثة وليس في يمن موحد أكبر سكانا و أردف قائلا : الخطورة العبث السياسي مع كيانات الدول ثم يقول : ولا يصدق أحدكم أبدا أن الجنوبيين متفقون على قلب رجل واحد وهناك مكونات متباينة في الجنوب !!

ونرد على الراشد بالقول: مع احترامنا لقلمه انه ينظر بعين واحدة ويصدر أحكاما جزافا ليس من اليوم بل من عشرات السنين عندما تطرح قضية الجنوب !!

ويبدو أن الراشد يعيش في أبراج عاجية ومنفصل عن الواقع ويتجاهل في كتاباته المنحازة إرادة شعب الجنوب بأسره ومشكلته لم تقتصر على اختلافه مع زملائه الخليجيين بل التجاهل التام لما يجري على أرض الواقع فالحشود المليونية الأخيرة التي تظاهرت في عدن تطالب بالاستقلال لم تخرج عبثا بل خرجت من الم القهر والمعاناة ثم نسأله وهو القائل : إن مصائر الشعوب لا تحسم إلا في مبنى الأمم المتحدة فقط وهو بهذا الطرح يتجاهل نضال الشعوب الحرة التي حسمت قضاياها بفوهات البنادق والمدافع !! كما حاول صالح فرض الوحدة على الجنوب في حرب 1994موفشل في ذلك !!

ونسأله منذ متى كانت الأمم المتحدة تفصل في قضايا الشعوب والأمم من فلسطين وكشمير إلى كردستان وهي تسجل فشلها الذريع كل يوم في قضايا الشعوب وحريتها واستقلالها وفي النهاية تبقى الغلبة للشعوب الحرة بنضالها وكفاحها المستميت كما حدث في إسقاط النظام العنصري الأبيض في روديسيا وجنوب أفريقيا وانفصال جنوب السودان وخروج سوريا عن الوحدة المصرية بالدبابات عندما تبين لهم أن لا فائدة من الوحدة والحبل على الجرار!!

ويقول د.محمد الرميحي :



إن جمهورية يمنٍ جنوبي ضعيف وملحق وغير قادر على بناء دولة حديثة وتبادل سلمي للسلطة في المستقبل، لن تعني شيئاً كثيراً للأزمة اليمنية، ولكنّ جنوباً جمهورياً حقيقياً يؤهل لبناء دولة حديثة هو المعنيُّ؛ فهو أولاً يسمح بوجود سلطة على كلٍّ من الداخل الجنوبي وأمن البحر الأحمر ومضيق باب المندب، وهما القضيتان اللتان تهمّان العالم من جهة أمن المسارات البحرية الدولية، وثانياً، يقضي على إمكانية استغلال الفراغ السياسي لظهور التطرف مثل «القاعدة» أو «داعش» وسط رخاوة السلطة، تلك بيئة صالحة لنشاط التطرف والعنف. في حال ضبط المتغيرَين الاثنين (أمن المضيق، وتجفيف منابع التطرف) تصبح دولة الجنوب مؤهلة للانخراط في المحيط الإقليمي وفي العالم، وأرضها في الغالب منبسطة، وإن أُلحقت بها الحديدة وما جاورها يُترك الشمال، كي تقوم آليات الضبط فيه، ولو على سنوات، لاستتباب أمن معقول يتناسب مع ما يرغب فيه أهل اليمن

ويقول د.سعد العجمي:

علينا أن نتذكر حقيقة لا يمكن القفز عليها وهي أن اليمن لم يكن موحداً طيلة تاريخه، فالجنوب حكمه سلاطين بكانتونات مبعثرة، والشمال حكمته الإمامة التي تسيطر على مدنه وليس على جباله وأريافه، والوحدة التي فرضها علي عبدالله صالح بالقوة عام 1994 لا يعتد بها، فالوحدة لا تفرض فرضاً، بل تتم طوعاً واختياراً.



علينا أن نقر بأن الجنوب يختلف عن الشمال اختلافاً كبيراً، فلا اللهجة واحدة، ولا حتى اللغة التي يتكلمها الجنوبيون واحدة، فالشرق يتكلم المهرية، وأهل سقطرى يتكلمون السقطرية وكلاهما لغة سامية قديمة تختلف عن العربية. كما يختلفون كثيراً بالطباع والسلوك، فأهل الشمال يغلب عليهم طباع الجبال بوعورتها وخشونتها، وأهل الجنوب يغلب عليهم طباع البحر والسواحل الهادئة.



الأهم هو أن أهل الجنوب لا يريدون أن يكونوا جزءاً من الشمال، ويتطلعون نحو الاستقلال عنه، وهذا حقهم. وبناءً عليه، فإن اليمن لن يعود يمناً واحداً بعد اليوم، بل قد يستمر عقوداً وهو أكثر من يمنيين، وهو الوضع السائد بتاريخه، فلم يعش اليمن مركزية سلطوية في تاريخه، هذه هي الحقيقة التي يغفلها البعض، والتي بإدراكها يمكن التعاطي مع تطورات الأحداث بعدن من منظور استقلال الجنوب والعمل على تحقيق الاستقرار والتنمية فيه

وبعد هذا كله أليس من الحكمة العقل والمنطق أن يترجل الأستاذ الراشد عن حصانه الجموح الذي يطير به على أجنحة الخيال ويراجع أفكاره حتى تتماهى مع واقع الحال في اليمن؟؟!!.

د.علوي عمر بن فريد
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas