وثائق حيّة عن الشيعة الإمامية (الرافضة)

[ابن اليماني]

إنّ في ذلك لذكرى لمن كان له قلبٌ أو ألقى السمعَ وهو شهيد

http://www.fnoor.com/media.htm

[كرامات الأولياء]

جزاك الله خير .

[بن سـالم]

من الواضح ابن اليماني انك تعاني كثيرا من الشيعة ووجودهم .

الحمد لله .. ان العاقل المحايد لا يستطيع ان يصدق ماينقل في هذا الموقع من المبتور والمقطوع ...


والوهابيه مشهورين بذلك .. العمل مع الكثير

[ابن اليماني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن سـالم

من الواضح ابن اليماني انك تعاني كثيرا من الشيعة ووجودهم . الحمد لله .. ان العاقل المحايد لا يستطيع ان يصدق ماينقل في هذا الموقع من المبتور والمقطوع ... والوهابيه مشهورين بذلك .. العمل مع الكثير

أخي بن سالم :
مع كل ذلك فإن الموقع يعرض عليك وثائق حية
وقد قال غاندي
لا يكفي ان تكون صادقا بل أن تقدم الدليل على صدقك

لا يجرمنك شنآن قوم على أن لا تعدل

[الدكتور أحمد باذيب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن سـالم

من الواضح ابن اليماني انك تعاني كثيرا من الشيعة ووجودهم . الحمد لله .. ان العاقل المحايد لا يستطيع ان يصدق ماينقل في هذا الموقع من المبتور والمقطوع ... والوهابيه مشهورين بذلك .. العمل مع الكثير

يابن سالم .....اقرأ التاريخ قراءة منصفة :

http://www.alshibami.net/saqifa/show...D1%C7%DD%D6%C9

[اسد اليمن]

اعطني نص من كتاب يعود للشيعة احتج به اما ان تعطيني صورة شيخ يبكي فهذا مما لاتقوم به حجة

[الدكتور أحمد باذيب]

أقول لكم ما قاله الله تعالى
" تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون"
فليس لأحد المفاضلة بين الخلق الا الخالق الذي يعلم السر واخفى
وحق أهل بيت رسول الله وودهم دين لا مراء فيه
قال عز من قائل ( قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودةَ في القربى )
والولاء لهم عقيدة وهم من أمتنا في التقى والدين والعلم
ولكن من قال ان الخِلافة فقط هي رمز لتشريفهم ورفعتهم والخلافة أمانة عظيمة رحم الله من صرفها عنه وحملٌ أثقل كاهل الأنبياء من قبلهم وفتنة قليل من ثبتت أقدامهم فيها وما يدريكم ان الله قد صرفها عنهم رحمة بهم وحباً لهم وتنزيهاً لشأنهم وتخفيفاً لأوزارهم
ثم انهم ومن خالفهم من الصحابة والتابعين رضي الله عنهم أجمعين نحملهم على باب من أبواب الدين العظيم الدين الخالد الا وهو باب الإجتهاد المتأول الذي أطلق الله للنفس البشرية الحرية الى عنان السماء في الأجتهاد ضمن ثوابت الدين وحسن المقاصد وهو درس للبشرية بأن الدين الخالد لا يحجر على عقول اتباعه ولا يأخذهم بالرهبة والتبعية المطلقة لغير الله حتى تتحقق الوسطية في دين الله فلا إفراط ولا تفريط ولا انحلال ولا تزمت ولا غلو ولا انتقاص ولا رهبانية ولا شهوانية ولا ولاء مطلق ولا جفاء مغلق بل هي عظمة الدين الحق في الموازنة بين الروح والجسد بين العقل والعاطفة وبناء شخصية سوية تقود العالم حتى قيام الساعة ذلك ما أراده الله لنا فما الذي أردناه لأنفسنا
ثم أن التأدب مع الله ورسوله و اهل بيته وصحابته وكل من يحمل ميراث النبوة دين ندين به أيضاً وهو جوهر البركة من الله وسر من اسرار التمكين ومدرسة النبوة واضحة جلية صريحة في هذا وفي حادثة سيدنا حاطب بن ابي بلتعة( بفتح مكة ) لخير دليل من الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم على تربية الأمة على الأدب الجم مع سلف الأمة كائن من كان و مهما عمل من سوءِ عملٍ تشريفاً لرسول الله و صُحبتِهِ المطهرة فضلاً عن شهادتهم بدر وبيعة الرضوان ومواطن يعجز القلم في التعبير عن وصف تنزلات الرحمة عليهم فيها وعلو المنزلة ورضوان من الله أكبر .
ولا شك ان لأهل البيت الكرام نصيب كبير من هذا ولكن كيف نحجر واسعاً ثم كيف نجعل النسب هو كل السبب والدين العظيم أتى ليعلي العمل والإخلاص في العبودية والمساواة بين البشر أولاً ثم تأتي الإعتبارات الأخرى وقد كان لأهل البيت رضوان الله عليهم جميعاً باعٌ طويلٌ في كل هذا وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء .
أحبتي في الله انتم ما زلتم أحبتي ما اجتهدتم في طلب الحقيقة واردتم رؤية النور فو الله الذي لا إله غيره دين الله ليس فتنة سياسية ولا فرد قُتل ولا أهل بيت شُردوا بل هو يتجاوز ذلك كله الى الدين الخالد والرسالة الخاتمة التى ان لم ننصره اونخلص له اتى الله باقوام لينصروه ولنا من الله الخذلان والعياذ بالله

أحبتي في الله من اهل السنة والجماعة والشيعة جميعاً روي عن الأمام الشافعي رضي الله عنه انه قال ما ناظرت خصمي إلا تمنيت ان يظهر الله الحق على لسانه لأتبعه حباً في الحق وقهراً للنفس الغرور فاجعلوا من روح الامام روحاً لنقاشكم ونبراساً لحواركم والله يوفقنا واياكم لما يحب ويرضى .

مقتبس من رسالة النصح للاخ أبوعبدالرحمن