المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


ا لوحدة اليمنية: نشوء وتطور الفكرة.. واهتزاز الإنجاز!

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-10-2010, 04:53 AM   #1
نجيب قحطان الشعبي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية نجيب قحطان الشعبي


هواياتي :  السياسة والاقتصاد
نجيب قحطان الشعبي is on a distinguished road
نجيب قحطان الشعبي غير متواجد حالياً
افتراضي ا لوحدة اليمنية: نشوء وتطور الفكرة.. واهتزاز الإنجاز!

مقال لنجيب قحطان الشعبي عن اهتزاز الوحدة
صحيفة "الشارع" اليمنية. بتاريخ السبت6فبراير2010 صفحة5

الوحدة اليمنية
نشوء وتطور الفكرة.. واهتزاز الإنجاز! (1-2)


نجيب قحطان الشعبي

الإهداء:
الى السلطة التي أدى انتصارها في الحرب الأهلية 1994م إلى عنجهية أجهزتها ووزرائها في العاصمة، وغطرسة وفساد أغلب ممثليها في محافظات الجنوب بل وفي لجانها الفاشلة التي تشكلها بين الحين والآخر بدعوى وضع حلول لمشاكل الجنوب! مما أوجد البيئة الملائمة لنشاط ذئاب الانفصال، فتكاثرت وانتشرت إلى كل ركن بالجنوب، وصار عواؤها مسموعاً خارجه.

تنويه: بغض النظر عن نتائج اجتماع لندن (27 يناير الفائت) أكتب مقالاتي هذه لألامس حالة الوحدة اليمنية المضطربة جنوباً.

تعتبر فكرة "الوحدة اليمنية" حديثة نسبياً، فعمرها الزمني نحو نصف قرن فقط، فقد ظهرت بجنوب اليمن في أواسط القرن الـ20، وممن نادى بها الجبهة الوطنية المتحدة التي أسسها (1955م) شبان من أصول شمالية (كمحمد عبده نعمان ومحمد سالم علي عبده وغيرهما) ممن انفصلوا عن رابطة أبناء الجنوب لقبول قيادة الرابطة (محمد علي الجفري وشيخان الحبشي) بالمشاركة في انتخابات المجلس التشريعي لعدن (1955م) التي حرم من المشاركة فيها أبناء الجنوب من خارج عدن وأبناء الشمال. كما تبنت فكرة الوحدة اليمنية الحركة النقابية بعدن (بقيادة عبدالله الأصنج) وشكلت قيادة تلك الحركة بعد ذلك حزب الشعب الاشتراكي (1962م) الذي تبنى أيضاً الفكرة. وعندما تأسست أول خلية لحركة القوميين العرب من الطلبة اليمنيين الدارسين بمصر (في 1956م بقيادة فيصل عبداللطيف) وافتتحت فرعها في الجنوب (1959م) تبنت الحركة فكرة الوحدة اليمنية, ثم تأسست الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن المحتل (في 1963م بقيادة قحطان محمد الشعبي) وتبنت أيضاً نفس الفكرة وضمنتها كثيراً من أدبياتها ومنها ميثاقها الوطني الصادر عن مؤتمرها الأول (بتعز 1965م) ومما جاء فيه "إن إعادة وحدة شعبنا العربي في إقليم اليمن شماله وجنوبه سيراً نحو وحدة عربية متحررة مطلب شعبي وضرورة تفرضها متطلبات الثورة" (وحدد الميثاق شرطين للوحدة تجاهلهما الحزب الاشتراكي! وسأوضح لاحقاً).
وفي اتفاقية الاستقلال الوطني الموقعة في جنيف في 29 نوفمبر 1967 من قبل رئيسي وفدي الجبهة القومية (الشعبي) والمملكة المتحدة (شاكلتون) أكدت الجبهة القومية على الهوية اليمنية للجنوب إذ نصت الاتفاقية في بندها الأول على الآتي: "يحصل الجنوب العربي على الاستقلال في 30 نوفمبر 1967 ويشار إلى هذا اليوم في ما يلي بيوم الاستقلال". ونص بندها الثاني على الآتي: "تنشأ في يوم الاستقلال دولة مستقلة ذات سيادة تعرف بجمهورية اليمن الجنوبية الشعبية وذلك بإرادة رسمية من قبل الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن بصفتها ممثلة لشعب منطقة الجمهورية وتقام حكومة للجمهورية". ووردت عبارة "جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية" في 12 بنداً من أصل 17 بنداً تضمنتها اتفاقية الاستقلال، وهو ما يعني أن وفد الجبهة جعل بريطانيا تعترف ولأول مرة بالهوية اليمنية للجنوب العربي.
في مساء يوم الاستقلال وفي الحفل الجماهيري الكبير الذي أقيم في مدينة الاتحاد (صارت "مدينة الشعب" بعدن) بمناسبة الإنجاز الوطني العظيم, ألقى رئيس الجمهورية (الشعبي) بيان إعلان الاستقلال، وأكد فيه على "الإيمان الصادق بوحدة اليمن الطبيعية شمالاً وجنوباً".
وفي يوم الاستقلال شكل رئيس الجمهورية أول حكومة وطنية للجنوب وتجسيداً للإيمان بالوحدة اليمنية ضمت الحكومة وزيرين من أبناء الشمال (محمود عشيش من رداع, وعبدالفتاح إسماعيل من الحجرية). وفي العهد الماركسي بالجنوب الذي بدأ في 22 يونيو 1969 استمر تأكيد نظام الحكم على مسألة الوحدة اليمنية، وتكاثر أبناء الشمال في السلطة بعدن، وصار أحدهم وهو عبدالفتاح إسماعيل على رأس السلطة بعدن, صحيح أنه لم يصبح رئيساً للجمهورية فمنذ 22 يونيو 1969 حتى 22 مايو 1990 لم يكن هناك رئيس للجمهورية في الجنوب بل مجلس للرئاسة (ثم هيئة لرئاسة مجلس الشعب الأعلى) حيث يصبح أعضاء المجلس ورئيسه (أو هيئة الرئاسة ورئيسها) يعادلون مجتمعين رئيساً للجمهورية (لذا من الخطأ القول بأن سالم ربيع وعبدالفتاح وعلي ناصر وحيدر العطاس كانوا رؤساء للجمهورية، فالحقيقة هي أنهم كانوا في مناصب لم ترتقي لذلك المنصب)، لكنه –أي عبدالفتاح– صار الرجل الأول في عدن بعد 22 يونيو 1969 بحكم توليه المنصب القيادي الأول في التنظيم السياسي الحاكم, وقام في 1978م بتأسيس الحزب الاشتراكي "اليمني" كبديل للجبهة القومية التي انتهت فعلياً في 22 يونيو 1969 بتحولها من الفكر القومي والإسلامي إلى الفكر الشيوعي (في 1975م تحولت تسمية الجبهة القومية إلى التنظيم السياسي الموحد الجبهة القومية بعد أن انضم إليها الماركسيون الحقيقيون –وليس أدعياؤها– وهم اتحاد الشعب الديمقراطي بقيادة عبدالله باذيب، كما انضم إليها البعثيون بقيادة أنيس حسن يحيى بعد أن تخلوا عن الفكر القومي العربي واتخذوا لنفسهم اسم "حزب الطليعة الشعبية" ليهرولوا إلى الماركسية ويكون لهم نصيب في كعكة نظام الحكم الجديد الشيوعي بعدن).
وهكذا نجد أن فكرة "الوحدة اليمنية" كان أول ظهور لها في الجنوب وذلك في أواسط خمسينيات القرن الـ20، وأخذت تنتشر وتتبناها فصائل وطنية عديدة سياسية وعمالية وتجسدت في يوم الاستقلال بإقامة دولة يمنية الهوية، وضمت أول حكومة وطنية وزيرين من أبناء الشمال، ولاحقاً صار أحد أبناء الشمال على رأس السلطة في الجنوب. فإذا كانت فكرة "الوحدة اليمنية" قد ظهرت وتطورت في الجنوب، فماذا عنها في الشمال؟
في الشمال نجد أن أهداف ثورة 26 سبتمبر 1962، سواء تلك الستة (التي صاغها المصريون بعد أشهر من قيام الثورة)، أو تلك التفصيلية التي أعلنت في يوم الثورة, قد خلت من أي ذكر أو إشارة لمسألة الوحدة اليمنية! وخلت أول حكومة سبتمبرية وما تلاها من حكومات من وجود أي وزير من أبناء الجنوب، ولم يعين بها وزير جنوبي إلا بعد نحو 10 أعوام (عبدالله الأصنج ومحمد سالم باسندوة).
بعد انتقالي من القاهرة واستقراري بصنعاء في 1981م، طرحت على بعض الإخوة من كبار المسؤولين ضرورة تعيين وزراء جنوبيين، فحكومة عدن تضم العديد من الوزراء من أبناء الشمال وكذا قيادة التنظيم السياسي الحاكم وهو ما يجعل السلطة بعدن تبدو وحدوية أكثر بكثير من السلطة بصنعاء، وقلت لهم: عينوا وزيراً من الجنوب، ولا تعتقدوا بأنني أقصد أن تعينوني أنا بل عينوا أي جنوبي آخر فالهام هو أن يكون لديكم ولو حتى وزير جنوبي واحد. وللأسف لم يُستجب لمقترحي. وفي أواخر الثمانينات من القرن الفائت أي بعد نحو 15 عاماً من تعيين الأصنج وباسندوة, عُيّن جنوبياً وزيراً ليكون ثالث وآخر جنوبي يعين وزيراً في حكومة الجمهورية العربية اليمنية (هو ناصر العولقي) وأتذكر أنني حينئذ أشدت لدى المسؤولين بصنعاء بهذه الخطوة كونها تعكس روحاً وحدوية، لكنني فوجئت عندما عرفت منهم أنهم لم يعينوه لأسباب سياسية وإنما لأسباب فنية (بحكم كفاءته في مجال الزراعة, بل أن مسؤولا كبيراً فاجأني بقوله: نحن لم نعينه لأنه جنوبياً فهو أصلا ليس جنوبياً! فقلت له "قده اسمه العولقي فكيف ليس جنوبياً؟" فقال: وفي الشمال أيضاً لدينا عوالق! فضحكت وقلت له"لا علم لي بأنه لديكم عوالق, لكن لو إفترضنا أنه لديكم عوالق فإن ناصر العولقي جنوبي ويبدو أنكم تعينون الوزراء بدون ما تعرفوا حتى من أين جاؤوا فتورطتم الآن بتعيين جنوبي بغير قصد!).
ومما لاحظته أن منصب "وزير شؤون الجنوب المحتل" بعد 26 سبتمبر 1962 وحتى استقلال الجنوب، لم يشغله جنوبيون مثلما يفترض, فجميع من شغلوه كانوا شماليين!
وأثار انتباهي كمتتبع لمسيرة العمل الوحدوي ومستقبل فكرة الوحدة اليمنية، أن عدن وصنعاء عينتا في 1984م وزيراً للدولة في كل منهما يختص بشؤون الوحدة اليمنية, وفي زيارة لي حينها لمسؤول كبير بصنعاء في منزله (عبدالكريم الإرياني)، قلت له: "لقد أخطأتم أنتم وعدن بتعيين وزراء للدولة لشؤون الوحدة", فسألني: لماذا؟ فقلت: "لأن هذا يعد اعترافاً منكم بأنكم بدأتم الآن فقط تفكرون بجدية في موضوع الوحدة اليمنية"، فطلب مني أن أوضح أكثر، فقلت: "أنتم لم يكن لديكم وزير للوحدة منذ اتفاقية الوحدة في 1972م، وكونكم تعينون الآن وزيراً مختصاً بشؤون الوحدة فهذا يعتبر اعترافاً منكم بأن محصلة العمل الوحدوي منذ 1972م هي صفر، لذلك بدأتم الآن فقط وبعد مرور نحو 12 عاماً على اتفاقية الوحدة، تفكرون في موضوع الوحدة، بدليل أنكم الآن فقط عينتم وزيراً للدولة لشؤون الوحدة، أي أنه مضت 12 سنة ولم تفعلوا شيئاً جاداً على طريق الوحدة". رد الإرياني: "كلامك سيكون صحيحاً لو لم يكن لدينا منذ 1972م وزير للوحدة، لكنني أظن أنه كان لدينا وزراء للوحدة إلى وقت قريب"، فقلت: "أنا متأكد من صحة كلامي، وما هو موجود لديكم هو مستشار للرئيس لشؤون الوحدة وهو حسين الدفعي، لكن لم يكن لديكم وزير للوحدة"، فقال: "إذن بيني وبينك كتاب الحبيشي –أي حسين الحبيشي– عن الحكومات اليمنية"، وقام إلى مكتبته وأخرج كتاب الحبيشي، وأخذ يتصفحه فيما أشعلت أنا لفافة من التبغ وأخذت أنفث دخانها ريثما ينتهي من تصفح الكتاب, وبعد دقائق التفت نحوي وقال مبتسماً: "كلامك صح يا نجيب".
وفي لقاء آخر معه –أي الإرياني– أبديت عدم رضاي عن تعيين يحيى العرشي وزيراً للدولة للوحدة, فسألني: "لماذا؟ فيحيى العرشي شخص مثقف ومحترم"، فقلت: "نعم, هو مثقف ومحترم وطيب وابن ناس، وأنا لا أعترض أبداً على شخصه، ولكنني أعترض على أن يكون وزيركم للوحدة شمالياً، فنظيره بعدن هو أيضاً شمالي (محمود عشيش) ولا يصح أن يكون الوزيران بصنعاء وعدن المختصان بشؤون الوحدة اليمنية كلاهما شمالياً، فلا يجوز أن يجلس شمالي مع شمالي ليناقشا الوحدة بين الشمال والجنوب!" (وبعد عشيش تولى المهمة راشد محمد ثابت وهو أيضاً شمالي، واتهمه حيدر العطاس أكثر من مرة قبل الوحدة ومؤخراً بأنه وهو وزير بعدن –أي راشد– فإنه كان يعمل في نفس الوقت لحساب صنعاء!).
والحقيقة هي أن صنعاء ومنذ 26 سبتمبر 1962 كانت غالباً لا تعبر عن إيمان حقيقي بالوحدة اليمنية، بل إنها في أكثر من مناسبة عبرت عن توجهها لضم الجنوب، ومن ذلك تشكيلها مجلساً وطنياً في العام 1969م خصصت فيه مقاعد لما أسمته بـ"المحافظات الجنوبية" وحينئذ انعقد مجلس الوزراء في عدن برئاسة رئيس الجمهورية وأصدر بياناً يدين فيه ذلك الإجراء ويعلن رفضه لسياسة الضم والإلغاء التي دأب عليها أئمة اليمن (فأئمة اليمن لم يكونوا يؤمنون بفكرة الوحدة اليمنية بين الشمال والجنوب وإنما كانوا يزعمون بأن الجنوب ما هو إلا جزء من المملكة المتوكلية اليمنية! وللأسف عادت هذه النغمة للظهور بعد تحقيق الوحدة اليمنية، ولم يقف الأمر عند حد اعتبار الجنوب فرعاً عاد للأصل، بل صارت بعض القيادات المدنية والعسكرية تتعامل مع الجنوبيين باعتبارهم مواطنين من الدرجة الثانية وهو ما سأتناوله في مقال قادم, وسأقدم وقائع تثبت صحة ذلك، بل تثبت أن هناك حالياً في الحكومة اليمنية من يعامل الجنوبي باعتباره ليس مواطناً من أي درجة!).
وإلى اللقاء في العدد القادم بإذن الله.
  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2010, 05:39 AM   #2
ابوحضرموت الكثيري
حال متالّق
 
الصورة الرمزية ابوحضرموت الكثيري

افتراضي

كم نحن سعداء بعودتك استاذي نجيب قحطان الشعبي وكم سنتسامر حول هذا الموضوع ويقودنا الى مواضيع ومواضيع لتفيدنا من مدخراتك في هذا الجوانب المستعصي حولها فكرنا وإدراكنا وقبلها دعنا نعيد في ترحيبنا بسيادتك من جديد .ورجاءنا ان لاتطيل في غيبتك عن سقيفتنا سقيفة الشبامي الجنوبية الحرة .
  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2010, 05:44 AM   #3
الخليفي الهلالي
شخصيات هامه

افتراضي

ياهلا السيد نجيب الشعبي والحمد لله على السلامه
  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2010, 07:54 PM   #4
شيخان اليافعي
مشرف سقيفة الأخبار السياسية

افتراضي

أخي الفاضل ( نجيب قحطان محمد الشعبي ) شكراً لك على كتابة الموضوع ولذلك يجب أن يفهم ويعرف كُل جنوبي ويستيقض النائمون بالجنوب العربي من سباتهم ويعملون من أجل الجنوب العربي لأن هدف اليمنيين إذلالنا وإستعمارنا ونهب ثروات أرضنا وعلينا مواجهتهم بحسم وبوعي سياسي نضع مصلحة الجنوب العربي فوق كُل إعتبار وأن نضع نصب أعيننا أن اليمن عدو تاريخي هدفه السيطرة علينا وإعتبارنا وافدين قادمين من الهند والصومال لذا علينا التضحية ومواصلة النضال حتى يركع العدو المُحتل ونطهر أرضنا من بقاياهم حتى نكون في أمان وقد كان والدك يرحمه الله يحذر أبناء الجنوب العربي من الخطر اليمني ولكن لم يكن لدى أبناء الجنوب العربي إلمام بالسياسة في ذلك الوقت ولذلك نجح الوافدين اليمنيين بإزاحة والدك من الرئاسة لأنه كان يعمل من أجل رفع مستوى أبناء الجنوب العربي وهذا يضايق الأخوة اليمنيين وتآمروا عليه وعلى خالك فيصل الشعبي حتى وصلوا إلى إحتلال الجنوب العربي ولكن اليوم يجب أن نوَحد صفونا لطردهم من وطننا هذا ولك التحية .
  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2010, 08:17 PM   #5
يماني وشامخ كياني
حال قيادي
 
الصورة الرمزية يماني وشامخ كياني

افتراضي

الاستاذ / نجيب الشعبي

افتقدناك بعد غيبة نتمنى ان تكون بخير ومرحبا بعودتك


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2010, 08:33 PM   #6
رشدان
حال نشيط
 
الصورة الرمزية رشدان


الدولة :  دولة حضرموت العربيّة
رشدان is on a distinguished road
رشدان غير متواجد حالياً
افتراضي

كل واحد يغني على ليلاه

باختصار ردي هو:

لا علاقة لنا لا من بعيد ولا من قريب بشي اسمه اليمن
بل هي دولة غوغائية جارة لنا
اقحمونا فيها ثوار الجبهة القومية
البيض ومن معاه من دجاج
لا بارك الله فيهم

مع تقديري
ل نجيب الشعبي
  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2010, 08:35 PM   #7
رشدان
حال نشيط
 
الصورة الرمزية رشدان


الدولة :  دولة حضرموت العربيّة
رشدان is on a distinguished road
رشدان غير متواجد حالياً
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يماني وشامخ كياني [ مشاهدة المشاركة ]
الاستاذ / نجيب الشعبي

افتقدناك بعد غيبة نتمنى ان تكون بخير ومرحبا بعودتك


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لا تضحك كثيراً فأنك ستبكي كثيراً
والأيام بيني وبينكــ ولم يشكرك احد من الاعضاء الا نوافل القوم والسُّذج الرعاع
واعوان الاحتلال الذي انداست كرامته في الوحل

التعديل الأخير تم بواسطة رشدان ; 02-10-2010 الساعة 08:37 PM
  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2010, 09:36 PM   #8
يماني وشامخ كياني
حال قيادي
 
الصورة الرمزية يماني وشامخ كياني

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشدان [ مشاهدة المشاركة ]
لا تضحك كثيراً فأنك ستبكي كثيراً
والأيام بيني وبينكــ ولم يشكرك احد من الاعضاء الا نوافل القوم والسُّذج الرعاع
واعوان الاحتلال الذي انداست كرامته في الوحل

استغفر الله العظيم

لا ادري لما يصيبك الهوس عندما ترانا نرحب بأي عضو من الحلان لقد مللنا من النظر في هذا الغثاء والمرض

الذي يعتريك كف عن حقدك الدفين يارشدان ظننتك اهتديت الى جادة الحق والصواب ولكنك لم تزل في غيك وهذيانك

ومناطقيتك الكريهه يامن تدعي الهداية والرشد ، وهل كل من قام بإلقاء كلمة شكر لي فهو ساذج .

هداك الله يا اخي الى الرشد الذي هو في الاساس التكليف ومسئولية الانسان عن فعله و نفسه .

استودعك الله ودمت في رعاية الله .
  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2010, 09:44 PM   #9
شيخان اليافعي
مشرف سقيفة الأخبار السياسية

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشدان [ مشاهدة المشاركة ]
كل واحد يغني على ليلاه

باختصار ردي هو:

لا علاقة لنا لا من بعيد ولا من قريب بشي اسمه اليمن
بل هي دولة غوغائية جارة لنا
اقحمونا فيها ثوار الجبهة القومية
البيض ومن معاه من دجاج
لا بارك الله فيهم

مع تقديري
ل نجيب الشعبي

لك ألف شكر وألف تحية أخي الفاضل ( رشدان ) وكلامك عين الصواب بارك الله فيك وزاد من أمثالك لنصرة الجنوب العربي .
  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2010, 10:28 PM   #10
نجد الحسيني
شخصيات هامه

افتراضي

أهلا و سهلا و مرحبا بقائد ابن قائد و زعيم إبن زعيم...

سؤالي إلى أخي الحبيب أبي قحطان:

ماذا لو شاءت الأقدار وكنت أنت الذي كسب ورقة الانتخابات الرئاسية؟ وعلوت على منصّة الشرف الرئاسي؟ وأقسمت اليمين؟ وأصبح يسبق اسمك لقب "رئيس الجمهورية اليمنية"؟

هل يا ترى بأن هذه المقالة سوف يكتب لها أن ترى النور؟

أعلم أن الوالد قحطان الشعبي ممّا قرأت وسمعت عنه بأنّه كان رجلا وحدويا وقوميا حتى النغاع وظلّ على ذلك حتى آخر أنفاسه في آخر دقيقة من عمره..
رحمه الله تعالى وغفر له وأسكنه فسيح جناته.

فهل يكون نجيب هذا الشبل من ذاك الأسد..؟

وما رأي أخي نجيب وفكره عن الوحدة؟ وما مدى قناعته من عدمها بالوحدة؟

مودتي واحترامي,,,
التوقيع :
ما خاصمني عاقل إلاّ غلبته = ولا خاصمني جاهل إلاّ غلبني
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas