المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > شؤون عامه > الســقيفه العـامه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


حديث اليوم.

الســقيفه العـامه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-22-2010, 12:02 PM   #11
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الْيَوْم / الأربعاء

القيامة الصغرى + الإيمان بالموت



(الإيمان باليوم الآخر)




الباب الأول: (القيامة الصغرى).

الفصل الثاني: (الإيمان بالموت).
المبحث الثالث:
(الإيمان بأن الأجل لا يعلمه أحد إلا الله).




الإيمان بأن ذلك الأجل المحتوم والحد المرسوم لانتهاء كل عمر إليه لا إطلاع لنا عليه ولا علم لنا به، وأن ذلك من مفاتح الغيب التي استأثر الله تعالى بعلمها عن جميع خلقه فلا يعلمها إلا هو كما قال تعالى:



(وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ)(1)


وقال تعالى :



(وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ)(2)



وفي الحديث المشهور عند أحمد والترمذي وغيرهما عن جماعة من الصحابة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:



"إذا أراد الله تعالى قَبْضَ روحِ عبدٍ بأرضٍ جعل له فيها – أو قال: بها – حاجةً"(3)





دعاء
رَبِّ اغْفِرْ لِيَّ وَلِوَالِدَيَّ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرَا

اللهمَّ ارْزُقْنِي الْفِرْدَوْسَ الأعلى مِنْ غَيْرِ عِتَابٍ ولا حِسَابٍ ولا عَذَابْ



(1) سورة الأنعام الآية رقم (59).

(2) سورة لقمان الآية رقم (34).

(3) رواه الترمذي (2147)، وأحمد (3/429) (15578)، والحاكم (1/102). من حديث أبي عزة رضي الله عنه. قال الترمذي: هذا حديث صحيح. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح ورواته عن آخرهم ثقات ... فإني سمعت علي بن عمر الحافظ يقول: يلزم البخاري و مسلماً إخراج حديث أبي المليح عن أبي عزة فقد احتج البخاري بحديث أبي المليح عن بريدة و حديث أبي عزة رواه جماعة من الثقات الحفاظ. وقال الألباني في ((صحيح سنن الترمذي)): صحيح.
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 12-22-2010, 01:14 PM   #12
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مساء الخير
الأخوه المتداخلين شكرا لكم جميعا ولكل من قال كلمة طيبه في موضوع طيب , ومن قال سوءا ارتد عليه
هذا الموضوع سيرفد يوميا ان شاء الله ولسنا بحاجة لاي رد غير لائق او سواه
من أعجبه فليدعوا لنا ومن لم يعجبه فليقل خيرا او ليصمت
شكرا للجميع
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 12-22-2010, 06:48 PM   #13
سالم محمد باعباد
غير مسجل


افتراضي

الاخ الخليفي والاخ ابو نورا
انتم في موضوع مبني على الخيرية فلا تفسدوه بالالفاظ والافعال
لكم التحية
  رد مع اقتباس
قديم 12-25-2010, 04:56 PM   #14
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


تم فك التثبيت لأن الموضوع أخذ وقته وزياده
  رد مع اقتباس
قديم 12-25-2010, 05:02 PM   #15
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



حَدِيثُ الْيَوْم / السبت

القيامة الصغرى + الإيمان بالموت




(الإيمان باليوم الآخر)




الباب الأول: (القيامة الصغرى).

الفصل الثاني:
(الإيمان بالموت).

المبحث الرابع: (الإكثار من ذكر الموت).



ذكر العبد الموت وجعله على باله وهو المفضي به إلى أعماله وإلى الحسن والقبيح من أقواله وأفعاله وإلى الجزاء الأوفى من الحكم العدل في شرعه وقدره وقضائه ووعده ووعيده فلا يعاقب أحداً بذنب غيره ولا يهضمه ذرة من حسن أعماله.

جاء في الحديث قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"أكثروا من ذكر هادم اللَّذات" : الموت (1)




وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: أخَذَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال:



"كُنْ في الدنيا كأنَّك غريب أو عابرُ سبيل"(2)

وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول:

(إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساءَ، وخُذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتِك)(3)



عن ربيع بن خُثيم عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال:



خَطَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم خطّاً مربعاً وخط خطّاً في الوسط خارجاً منه وخطّ خططاً صغاراً إلى هذا الذي في الوسط من جانبه الذي في الوسط وقال:



"هذا الإنسان، وهذا أجله محيطٌ به أو قد أحاط به. وهذا الذي هو خارجٌ أمله، وهذه الخطط الصغار الأعراض فإن أخطأهُ هذا نهشه هذا وإن أخطأه هذا نهشه هذا"(4)


المبحث الخامس: (التأهب للموت قبل نزوله).

__________________________________________________ __________________________________________________ _____________________________________
(1) رواه الترمذي (2307)، والنسائي (4/4)، وابن ماجه (4258)، وأحمد (2/292) (7912)، وابن حبان (7/259)، والحاكم (4/357). قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي. وقال النووي في ((المجموع)) (5/105): إسناده صحيح كلها على شرط البخاري ومسلم. وقال الحافظ في ((بلوغ المرام)) (ص150): صححه ابن حبان. وقال الألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)): حسن صحيح.

(2) رواهـ البخاري.

(3) رواهـ البخاري.

(4) رواهـ البخاري.
  رد مع اقتباس
قديم 12-26-2010, 10:55 AM   #16
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حَدِيثُ الْيَوْم / الأحد

القيامة الصغرى + سكرات الموت





(الإيمان باليوم الآخر)




الباب الأول: (القيامة الصغرى).

الفصل الثالث: (سكرات الموت).

درس: (تعريف السكرات والغمرات والأدلة عليها من الكتاب والسنة).


الدرس: (الأول)



تعريف سكرات الموت وغمراته




1. سكرات الموت: شدائد الموت وأهواله وكربه التي تصيب المحتضر، بسبب نزع الروح.(1)

2. غمرات الموت: سكراته التي تغمر المحتضر، أي: تغطي عقله وتستره، فيصاب بالغمرة والإغماء.(1)



ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم، القرآن العظيم، سكرات الموت وشدائده في أكثر من آية منها:

(أ)



قوله تعالى: (وَلَوْ تَرَى إِذْ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُوا أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنفُسَكُمْ)(2)




قال الطبري في تفسير هذه الآية:

يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم ولو ترى يا محمد حين يغمر الموت بسكراته هؤلاء الظالمين، فتعاينهم وقد غشيتهم سكرات الموت، ونزل بهم أمر الله، وحان فناء آجالهم، والغمرات جمع غمرة، وغمرة كل شيء كثرته ومعظمه.(3)



ثم روى عن ابن عباس في قوله تعالى:



(وَلَوْ تَرَى إِذْ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ) أنه قال: سكرات الموت.(4)



يقول السعدي ت 1376ﻫ:



ولما ذم الظالمين ذكر ما أعد لهم من العقوبة حال الاحتضار، ويوم القيامة فقال: (وَلَوْ تَرَى إِذْ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ) أي: شدائده وأهواله الفظيعة، وكربه الشنيعة، لـرأيت أمراً هائلاً، وحالة لا يقدر الواصف أن يصفها، (وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُوا أَيْدِيهِمْ) إلـى أولئك الظالمين المحتضرين بالضرب والعذاب.(5)


__________________________________________________ __________________________________________________ _________________________________

(1) أحوال المحتضر لـ محمد العلي – مجلة الجامعة الإسلامية – العدد (124) – بتصرف – ص: (76).

(2) سورة الأنعام آية رقم (93).

(3) تفسير الطبري (7/182).

(4) تفسير الطبري (7/183).

(5) تفسير السعدي ص (227).


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 12-27-2010, 01:25 PM   #17
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حَدِيثُ الْيَوْم / الاثنين
القيامة الصغرى + سكرات الموت

دعاء

رَبِّ اغْفِرْ لِيَّ وَلِوَالِدَيَّ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرَا

اللهمَّ ارْزُقْنِي الْفِرْدَوْسَ الأعلى مِنْ غَيْرِ عِتَابٍ ولا حِسَابٍ ولا عَذَابْ
--- --- --- --- ---

(الإيمان باليوم الآخر)




الباب الأول: القيامة الصغرى)

الفصل الثالث(سكرات الموت)

درس: (تعريف السكرات والغمرات والأدلة عليها من الكتاب والسنة).


الدرس: (الثاني)




ومن الآيات التي ذكرها الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم، القرآن العظيم:

(ب)


قوله تعالى :



(وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْلا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنْ الْمَوْتِ فَأَوْلَى لَهُمْ (20) طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذَا عَزَمَ الأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ (21))(1)



وذكر تعالى في سورة الأحزاب قوله :



(رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنْ الْمَوْتِ)


يعني ينظرون إليك يا محمد تدور أعينهم خوفاً من القتل وفراراً منه كالذي يغشى عليه من الموت، أي كدوران عين الذي يغشى عليه من الموت النازل به وما يعاينه من سكرات وكرب.(2)


يقول شيخ الإسلام ابن تيمية تـ (728هـــ) :



من شدة الرعب الذي في قلوبهم يشبهون المغمى عليه وقت النزع، فإنه يخاف ويذهل عقله، ويشخص بصره، ولا يطرف، فكذلك هؤلاء، لأنهم يخافون القتل.(3)


سورة محمد آية رقم (20 : 21).

(2) انظر تفسير الطبري (21/89).

(3) مجموع فتاوى ابن تيمية (28/456).


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 12-28-2010, 11:13 AM   #18
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حَدِيثُ الْيَوْم / الثلاثاء

القيامة الصغرى + سكرات الموت




(الإيمان باليوم الآخر)




الباب الأول: (القيامة الصغرى).


الفصل الثالث: (سكرات الموت).


درس: (تعريف السكرات والغمرات والأدلة عليها من الكتاب والسنة).


الدرس: (الثالث)



ومن الآيات التي ذكرها الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم، القرآن العظيم:

(ج)


قوله تعالى :



(وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ)(1)



والمراد بسكرة الموت شدته وغمرته وغلبته التي تغشى الإنسان وتغلب على عقله، ومعنى (بِالْحَقِّ) أي من أمر الآخرة، فتبينه الإنسان حتى تثبته وعرفه، بمعنى أنه عند الموت يتضح له الحق، ويظهر له صدق ما جاءت به الرسل من الإخبار بالبعث، والوعد والوعيد، وقيل الحق هو الموت، فيكون المعنى: وجاءت سكرة الموت بحقيقة الموت، كما قرأ أبو بكر الصديق وابن مسعود (وجاءت سكرة الحق بالموت).(2)



قال شيخ الإسلام ابن تيمية :



(وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ)



أي: جاءت بما بعد الموت من ثواب وعقاب، وهو الحق الذي أخبرت به الرسل، ليس مراده أنها جاءت بالحق الذي هو الموت؛ فإن هذا مشهور لم ينازع فيه، ولم يقل أحد: إن الموت باطل حتى يقال جاءت بالحق.(3)
  رد مع اقتباس
قديم 12-29-2010, 04:40 PM   #19
ابونورا
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية ابونورا


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حَدِيثُ الْيَوْم / الأربعاء

القيامة الصغرى + سكرات الموت




(الإيمان باليوم الآخر)



الباب الأول: (القيامة الصغرى).

الفصل الثالث: (سكرات الموت).

درس: (تعريف السكرات والغمرات والأدلة عليها من الكتاب والسنة).

الدرس: (الرابع)




ثبتت أحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم تدل على أن للموت سكرات، ومن ذلك:




عن عائشة – رضي الله عنها – :



(أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت بين يديه رَكْوَة، أو علبة فيها ماء، فجعل يدخل يديه في الماء، فيمسح بها وجهه، ويقول: "لا إله إلا الله، إن للموت سكرات"، ثم نصب يده فجعل يقول: في الرفيق الأعلى، حتى قبض ومالت يده).(1)


وعن أنس رضي الله عنه قال :



(لما ثقل النبي صلى الله عليه وسلم جعل يتغشاه، فقالت فاطمة: وا كرب أباه، فقال لها: "ليس على أبيك كرب بعد اليوم"، فلما مات قالت: يا أبتاه أجاب رباً دعاه، يا أبتاه من جنة الفردوس مأواه، يا أبتاه إلى جبريل ننعاه، فلما دفن قالت فاطمة – رضي الله عنها - : يا أنس أطابت نفوسكم أن تحثوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم التراب).(2)



وعن عائشة رضي الله عنها قالت :



(مات النبي صلى الله عليه وسلم وإنه لبين حاقنتي وذاقنتي، فلا أكره شدة الموت لأحد أبداً بعد النبي صلى الله عليه وسلم).(3)


وعن عائشة أيضاً رضي الله عنها قالت :



(ما أغبط أحداً بهون موت بعد الذي رأيت من شدة موت رسول الله صلى الله عليه وسلم).(4)





(1) رواهـ البخاري.

(2) رواهـ البخاري بلفظ ((أطابت أنفسكم)) بدلاً من ((أطابت نفوسكم)).

(3) رواهـ البخاري.

(4) رواه الترمذي (979). حسنه ابن حجر في ((تخريج مشكاة المصابيح)) (2/168) كما قال ذلك في المقدمة، وقال المباركفوري في ((تحفة الأحوذي)) (3/415): الظاهر أنه حسن، وصححه الألباني في ((صحيح سنن الترمذي)).


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 12-29-2010, 05:33 PM   #20
سالم محمد باعباد
غير مسجل


افتراضي

بارك الله فيك ابا تميم
نسال الله التوفيق للعمل
تحياتي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas