08-01-2011, 09:14 AM | #1 | |||||
شاعرة السقيفه
|
قولي له إني ومن حَولٍ مضى=قد هاجني طول النوى استعبارا
|
|||||
08-01-2011, 01:03 PM | #2 | |||||||||||||||||||
نائب مشرف عام قسم الأدب والفن
|
حجز مكان ولي عودة إن شاء الله.
إنه لمما شرفني أن أكون أول المارين بهذه اللؤلؤة التي أتت من ماسه*!!! كما قلت لي عودة إن شاء الله. |
|||||||||||||||||||
08-01-2011, 02:03 PM | #3 | ||||||
مشرف قسم الدين والحياه
|
للابداع اهله يكفيناالتنسيق فقط
|
||||||
08-01-2011, 02:56 PM | #4 | ||||||
شاعر السقيفة
|
أسعد الله أيامك يـالماسة ,,
وشهر رمضان مبارك وكل عام وانت بخير كفّيتي و وفيتي , و أبدعتي في طرح هذه اللوحة الشعرية الجميله و التي لا يرسمها ولايتقنها إلا شاعرة بحجم " الماسة" لاهنتي لاهنتي يـاغالية ,, و فعلا ً طرح " أكثر من مميز " و يستحق التقييم بـ { ممتاز } |
||||||
التعديل الأخير تم بواسطة ابوفضل سالم ; 08-01-2011 الساعة 03:29 PM |
|||||||
08-01-2011, 03:14 PM | #5 | |||||
شاعر السقيفه
|
هكذا تأتي هدايا الكرام
هديه لا تشبهها هديه هذه القبسات المضيئه المفعمه بالروحانيه الصادقه . جزاك الله عنّا كل خير يا ابنة الأكرمين وادام لنا هداياك وابداعاتك وكل عام وانت بالف خير . |
|||||
08-01-2011, 06:20 PM | #6 | |||||||
شاعرة السقيفه
|
مرحبا بالشاعر القدير والأديب النحرير محمد سعيد بن مخاشن
الشرف لي استاذي الفاضل لاطلالتك السباقة والمميزة على قصيدتي ((المرتجلة جدا)) سأنتظر عودتك بكل ترقب فلا تتأخر سيدي الفاضل. تقبل الله منا ومنكم صيامنا وقيامنا وصوما مقبولا وافطارا هنيئا بإذن الله تعالى. |
|||||||
08-01-2011, 06:31 PM | #7 | |||||||
شاعرة السقيفه
|
أهلا وسهلا بك مشرفنا الفاضل باحرس 1970 أشكرك على مرورك اللطيف المختصر ويكفيني ان لكلماتك القليلة وقعها الجميل على نفسي رمضان مبارك وكل عام وأنت بألف خير. |
|||||||
08-01-2011, 10:33 PM | #8 | |||||||
شاعرة السقيفه
|
حللت أهلا ووطئت سهلا شاعرنا القدير أبو فضل سالم اشكرك بعمق على كلماتك الزاخرة التي أسعدتي لكم هو رائع أن اجد شهادة من شعراء أطربونا بأشعارهم وابداعاتهم الراقية شهادتك أعتز بها كثيرا سيدي الشاعر... صوما مقبولا وإفطارا شهيا بإذن الله تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال ورمضان مبارك علينا وعليك وعلى الجميع باذن الله |
|||||||
08-02-2011, 12:30 AM | #9 | |||||||
حال جديد
|
الف شكر
|
|||||||
08-02-2011, 03:15 AM | #10 | |||||
شخصيات هامه
|
أنشدتُكِ ياريحُ إلاّ تبلّغي = رمضان شوقي في الحنايا شــرارا قولي لهُ إنَّي ومن حولٍ مضى = قد هاجني طولُ النوى استعبارا تعبير ذاتي رائع يعكس ما يختلج في نفس الشاعرة من أهواء وآراء وعواطف وإنفعالات كان محورها رمضان الذي هل هلاله علينا .... فهل سأكون مصيبا لو اعتبرت ( من وجهة نظري الشخصية ) وكما عودنا النقّاد أن الشعر لصيق بالشاعر ويعد تعبيرا عن ذاته فعلا ؟ نعم .... قد يتجاوز التعبير الذاتي الشاعر نفسه ويمتد إلى ذات المتلقي الذي يقرأ في مخيلة الشاعر ما يعتمل في مخيلته هو كقارىء للنص وما حواه من جماليات هل أحيت مناسبة قدوم شهر مضان المبارك الإحساس بالغربة الروحية والفكرية والإجتماعية في مخيلة شاعرتنا الماسه وأبت إلا أن توجد لنفسها متنفسا تعبر فيه عن المعاناة باللجوء إلى الله في هذا الشهر الكريم متضرعة ومترفعة عن الماديات مطلقة لنفسها العنان لتعيش في عالم مثالي روحاني محمّلة الريح إبلاغ شوقها إلى رمضان الذي تأوهت شوقا للقياه ثانية لتخفيف معاناتها مما ألم بها جراء غيابه الذي وإن طال فستدور الدورة المعتادة ليطل عليها من جديد ولو من باب الأمل في دورة وهمية قد يطول أمدها ؟ كتب الأديب الكبير علي أحمد باكثير قصيدة طويلة يمدح فيها النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم حاكى فيها قصيدة البردة للشاعر البوصيري وتميزت بتخلصها من الإستهلال الطللي والغزلي وذكر المواضع وخالفت كثيرا من المعارضات لقصيدة البوصيري وقال في مطلعها :
يانجمة الأمل المغشى بالألم = كوني دليلي في محلولك الظلم في ليلة من ليالي القر حالكة = صخّابة بصدى الأرواح والديم تلوّحين لمن ضاقت مذاهبه = وأوشك اليأس أن يلقيه في الرجم يئن من ثقل الآمال تبهضه = ان الهموم رسالات من الهمم ذكر الدكتور عبد المطلب أحمد جبر استاذ اللغة العربية بجامعة عدن في ندوة الذكرى المئوية لميلاد الأديب باكثير أن تلك القصيدة حوت تصويرا لحالة العرب والمسلمين وقدم فيها باكثير سيرة الرسول كي يقتدى بها في إحداث النهضة وصور الحالة العامة للأمة بالظلام بوجود نجمة الأمل في الفضاء المظلم وبذلك تبدو النجمة أملا يخاطبها باكثير في قوله :
فأشرقي وأنيري لي السبيل فما = لي غير نورك من منجى ومعتصم أنت الحياة ولولا أنت ما أتسعّت = مضايق العيش بين الهم والسقم يستطرد الدكتور عبد المطلب فيقول : وتعلل دراسة حديثة عن ظاهرة الحزن والحب في شعر باكثير خطاب النجمة في هذه البردة بالقول : وما أحسب هذه النجمة هنا إلا ظلال زوجته الحبيبة الراحلة التي هرب منها وإليها بأحزانه من حضرموت الى الحجاز بدوري أقول : وما أحسب رمضان الذي تناشدين الريح أن تبلغه شوقك وهاجك النوى بسببه إلا شبيها بحبيبة باكثير التي لم يغفلها في قصيدة حوت سردا لمناقب النبي الكريم وحال الأمة من بعده الحديث ذو شجون ..... ورمضان كريم والبقية سترد لاحقا . تحياتي . |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة مسرور ; 08-02-2011 الساعة 03:31 AM |
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|