المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الطب والأسره > سقيفة الأسره > سقيفة الطفل
سقيفة الطفل كل مايخص الطفل من أمور تربويه وتعليميه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


اريد ان اكون تلفازاً

سقيفة الطفل


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-04-2011, 03:33 AM   #1
عمر وزران
حال نشيط
 
الصورة الرمزية عمر وزران


هواياتي :  احب ممارسة الرياضه
عمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant future
عمر وزران غير متواجد حالياً
افتراضي اريد ان اكون تلفازاً

أريد أن أكون تلفازاً


طلبت المعلمة من طلبتها في المدرسة الابتدائية أن يكتبوا موضوعاً

يطلبون فيه من الله أن يعطيهم ما يريدون.

وبعد العودة إلى منزلها جلست تقرأ ما كتبوا فأثار عاطفتها موضوع فدمعت عيناها.

وصادف ذلك دخول زوجها البيت، فسألها: ما يبكيكِ يا حبيبتي؟

فقالت: موضوع التعبير الذي كتبه أحد الطلبة.. اقرأه بنفسك!



فأخذ يقرأ:

إلهي، أسألك هذا المساء طلباً خاصاً جداً!

اجعلني تلفازاً! فأنا أريد أن أحل محله! أريد أن أعيش مثله! لأحتل مكاناً خاصاً في المنزل!

فتتحلَّق أسرتي حولي! ويأخذون كلامي مأخذ الجد!

وأصبح مركز اهتمامهم، فيسمعونني دون مقاطعة أو توجيه أسئلة.

أريد أن أتلقى العناية التي يتلقاها التلفاز حتى عندما لا يعمل،

أريد أن أكون بصحبة أبي عندما يصل إلى البيت من العمل، حتى وهو تَعِب،

وأريد من أمي أن ترغب فيَّ حتى وهي منزعجة أو حزينة،

وأريد من إخوتي وأخواتي أن يتخاصموا ليختار كل منهم صحبتي.

أريد أن أشعر بأن أسرتي تترك كل شيء جانباً كل حين، لتقضي بعض الوقت معي!

وأخيراً وليس آخراً، أريد منك يا إلهي أن تجعلني أستطيع إسعادهم وأن أرفِّه عنهم جميعاً.

يا ربِّ إني لا أطلب منك الكثير أريد فقط أن أعيش مثل أي تلفاز.

انتهى الزوج من القراءة فقال: يا إلهي، إنه فعلاً طفل مسكين ما أسوأ أبويه،

فبكت المعلمة مرة أخرى وقالت:



إنه الموضوع الذي كتبه ولدنا.

  رد مع اقتباس
قديم 08-04-2011, 04:07 AM   #2
عناقيد الروح
حال قيادي
 
الصورة الرمزية عناقيد الروح


الدولة :  السعودية مقر السكن بجدة
هواياتي :  شاعرة في ضلمات التاريخ
عناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond repute
عناقيد الروح غير متواجد حالياً
افتراضي

طرح في قمة الروعة ويستحق التثبيث
صراحة فكرتني بحكمة بربرية أمازيغية
راح أكتبها وأشرحها لك
أفيخ يون أنعياب لايتعياب أرزري أضنس إسيه بلعيوب أرتناين
يعني باللغة العامية
كثير من الناس يذكرون عيوب الآخرين وقد تكون فيهم نفس هذه العيوب أو أكثر
ولكنهم نسوا عيوبهم وأخذوا ينظرون إلى عيوب الآخرين
قصة جد رائعة وتحكي كثيرا من واقع أسرنا
إن كنت أنا إمرأة اود ان اكون محل هذا التلفاز حتى يهرع إلي زوجي
فقد سرقهم التلفاز مني ههههههههههه
شكرا لك أخي عمر لطرحك القيم وخمس نجوم مني لك ولتميزك
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 08-04-2011, 01:48 PM   #3
القعيطي رقم واحد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية القعيطي رقم واحد

افتراضي

شي لايستغرب فية الانسان وشكرا على كل متم نقله وتوضيحة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
إن مهمة تربية أطفال ناجحين ومؤثرين في حياتهم ليست بالأمر السهل بل هو تحدٍ كبير يواجه الآباء والأمهات.. وخاصة في ظل وجود عدة مؤثرات خارجية لا يمكن للأهل التحكم بها..
إن الشخصية القيادية الناجحة أمنية كثير من المربين الذين يأملون أن تكون من صفات أبنائهم.. فالعمل على إعداد جيل قائد يثق بنفسه ويتحدى العقبات التي تعترض طريق أمته هدف أساسي في تربية جيل جديد.. وزرع تلك الصفة فيهم تكسبهم القدرة على الثبات وامتلاك المؤهلات الضرورية ورقيها بعيدا عن التبعية والتقليد..فالقيادية هي احترام للذات وللآخرين وتحمل للمسؤولية وإدارة الأمور,, والتأثير الإيجابي في الآخرين...

و لكي يكون ابنك قائدا عليك أخي المربي اتباع الإرشادات التالية وهي :
1- منح الطفل فرصة للتعبير عن نفسه فكثيراً ما تخطيء الأسرة حين تصطنع محاولات لقمع أشكال التعبير التي يقوم بها الطفل ، وتحويله إلى كائن متلقٍ فقط سواء لأجهزة الإعلام وما تبثه أو تعليمات الوالدين ، دون إتاحة أدنى فرصة له للتحدث أو اللعب للتعبير عن أفكاره واحتياجاته ولكي يتحقق ذلك يجب على الأسرة القيام ببعض الإجراءات منها : -
أ- إشراك الطفل في جلسات أسرية للتحدث معه حول ما يشغله وتبسيط بعض المعلومات له بحيث يمكنه فهمها ، فهذه اللقاءات بالإضافة إلى تأثيرها النفسي على إحساس الطفل بالأمان في حالة وجوده مع أفراد أسرته من الناحية النفسية .. فإنها أيضاً تنمي قدرته على التفكير في مستوياته العليا.
ب - تقبل أسئلة الطفل العديدة وتشجيعه عليها بحيث نغطي ما يدور في ذهنه حتى يبني نظاماً معرفياً ، ليس ذلك فقط بل إن تشجيعه على طرح الأسئلة وصياغتها يمده بالثقة بالنفس ، وبالمبادأة ، وهذا يزيد من اهتمام الأسرة بالإجابة على أسئلته.
ج – تدريب الطفل على مهارات الإلقاء ووضع الطفل في موقف " الراوي " أو " المتحدث " بحيث يلقي هو على الأسرة فكرة ما أو موضوع ما ، حتى ولو كانت كلماته قليلة وتستغرق لحظات ، فهذا أيضاً يشعره بالثقة في النفس ويمنحه القدرة على التحدث أمام الآخرين .. كما يمكننا تدريجياً نقل ذلك إلى نطاقات أوسع فتكون أمام أفراد العائلة الأكبر أو أصدقاء الأسرة.

2- العمل على اكتشاف ميول الطفل ومواهبه ..
فكل طفل لديه بعض المواهب أو الاستعداد لموهبة أو قدرة ما ، بحيث إذا ما أتيحت له فرصة للتدريب عليها أصبحت مهارة . فالميول هي استعدادات يجب صقلها ، وأهمية هذه الميول أو الاستعدادات والتدريب عليها تكمن في أنها تشعر الطفل بالتميز وتدفعه معنوياً للانشغال بعدة مجالات.
3- مساعدة الطفل وتوجيه للاعتماد على النفس ..
فاعتماد الطفل على نفسه بصورة تدريجية يمكنه من استثارة كافة إمكاناته ، باعتبار أن الحاجة أم الاختراع .وإذا ما شعر الطفل أن عليه مسؤولية فسوف يستنفر كل طاقته لتأديتها ، فقد أثبتت معظم الدراسات التي أجريت على الأطفال في الأسر المختلفة أن الأطفال في الأسر التي تفرض نوع من الحماية الزائدة على أطفالها ، فتقضي هي لهم كافة الطلبات ، دون أدنى اعتماد على النفس ، أقل مهارة في كافة الجوانب من هؤلاء الأطفال في الأسر التي تحمل أطفالها بعض المسؤولية في قضاء احتياجاتهم بما يتناسب مع مرحلتهم العمرية.
4- الاهتمام بالدعم النفسي والوجداني للطفل من خلال تشجيعه و ذلك بالاهتمام بإيجابياته وإبرازها ، ودفعه لتحقيق طموحه ، شريطة أن يكون طموحه هو ، وبما يتناسب مع قدراته .
فكثيراً ما تخطيء بعض الأسر حينما تعتبر طفلها وسيلة لتحقيق طموحاتها هي، ويكون تشجيعها ودفعها لهذا الطفل مشروطاً بسيره في طريق تحقيق طموح الأسرة ، فتشجعه وتدفعه حينما يفعل ما تريد وما تطمح وليس ما يطمح هو ..
فاحترام رغبات الطفل واهتماماته جزء من إعداده وتكوين هويته.
5- تدريب الطفل منذ الصغر على وضع هدف والتخطيط لتحقيقه .
فالتخطيط يدرب الطفل على التوقع ، وعلى شحذ إمكاناته كذلك إدارة الوقت بحيث يمكنه من الاستفادة منه على نحو مناسب .
فنبدأ بتدريبه على وضع هدف بسيط ، ثم نعلمه أن يحدد الإجراءات العملية لتحقيق هذا الهدف في ترتيب حدوثها ، وكذلك تحديد الوقت المتطلب لتحقيق كل إجراءات بحيث يصبح ذلك نظام للحياة يتبعه في كل هدف يسعى لتحقيقه مهما بدا بسيطاً .
6- الاهتمام بالجانب الجسمي والصحي للطفل ..
فالإنسان منظومة واحدة تتكامل لتكوين شخصية الفرد المتفردة ..
لا يمكن فيها عزل الجانب النفسي عن الاجتماعي عن الجسمي .فسلامة الجسم وصحته أساس للتكوين عليه أو البناء من خلاله ، ويمكن تحقيق ذلك من خلال وضع الغذاء المناسب ، والاهتمام بممارسة الرياضة ، وهذه الأخيرة ( الرياضة ) لا تهدف فقط لتحسين حالته الصحية ولكنها تكسبه نوعاً من الهدوء النفسي والتحكم في الطاقة الجسمية وتنظيم احتياجاته.
7- الاهتمام بتكوين الجانب القيمي والروحي والأخلاقي لدى الطفل ..
وقد أخرتها لتكون آخر نقطة نوجهها للأهل .. لأنها لا تحتاج إلى خطوات إجرائية محددة .. فهي تحتاج إلى نظام حياة .
فالطفل يتعلم منا دون أن ندري ، بالمحاكاة ، والقدوة ، وعلى هذا فلا يمكن أن نضع خطوات محددة لتعليمه الصدق ونحن لانفعل ، ولا يمكننا أن نصطنع مواقف لتعليمه الأمانة وهو يرانا لا نحافظ عليها ..
ولهذا فإن تنمية الجانب الروحي والأخلاقي والقيمي .. يحتاج أن يعيش الطفل في بيئة تذكي هذه القيم وتعمل بها وترتكز عليها ..
8- وضع الأهداف نصب الأعين، وبما أن لكل طفل يطمح في أن يكون قائداً أهداف معينة وأحلام كبيرة فالخطوة التالية تكون في السعي لتحقيق هذه الأهداف بالتخطيط الذي يرتبط باحترام الوقت وعدم إهداره فيما لا ينفع. وعندما يتعود الطفل على التخطيط في أشيائه الصغيرة يكون هذا هو ديدنه في حياته عموماً، ويجب أن نلفت نظر الطفل إلى أن الطريق نحو تحقيق الإنجازات ليس مفروشاً بالورود فقد تتعثر خطواته وقد يقع في أخطاء كثيرة ولكن المهم هو كيف يستفيد من أخطائه ويتحمل المصاعب التي قد تواجهه بالإصرار والعزيمة على تحقيق آماله. ذلك أن العمل على إعداد طفل قائد يثق بنفسه ويتحدى العقبات التي تعترض طريقه هدف ضروري في تربية الجيل القادم.
9- تشذيب جوانب شخصية أطفالهم القيادية من بعض الصفات السالبة كالتحكم في زملائهم والتعالي على الآخرين والأنانية وفرض الرأي والفكر. وأن ينمّوا فيهم الروح القيادية السليمة التي تهتم باحترام الذات والآخرين والثقة بالنفس وتحمل المسئولية والقدرة على الإدارة والتأثير الإيجابي على الآخرين
10- استخراج أجمل وأحسن ما عند أطفالهم حتى يتأهلوا لدور القادة. لأن مهمة تربية وإعداد طفل يتميز بالسمات القيادية، له دور في مجتمعه الصغير والكبير تعتبر مهمة صعبة تواجه كل أسرة، فيمكن لكل أسرة أن تصنع طفلاً عادياً وبدون مجهود يُذكر أما أن تكون الآمال معقودة لخلق شخصيات قيادية وفذة من الأطفال فهذا يعتبر تحدياً كبيراً للأسرة.
11- أن يكون الآباء قدوة حسنة لأبنائهم في تحليهم بالصفات الحميدة كالصدق والأمانة وحب الناس وحب الخير لهم ومساعدتهم. ثم تربيتهم على تحمل المسئولية دون إرهاق كاهلهم وتحميلهم ما لا يطيقون، وتشجيعهم على الاشتراك في النشاطات الاجتماعية لاكتساب مهارة التفاعل مع الناس.
وختاما فإن تربية الطفل على القيادية ليست بالحلم الصعب المنال .. بل يمكن ذلك من خلال تهيئة البيئة الصالحة لكي يعيش فيها الطفل ويتعلم منها الجيد والمفيد.. وتربيته التربية الإسلامية الصحيحة... وكلما كانت طفولته زاخرة بما هو مميز، ومليئة بالحب والحنان المتوازنين كلما كان مستقبله ينبيء بخير بإذن الله.. وكلما كان شخصية قيادية يتأثر ويؤثر بالآخرين..
المصدر: موقع رسالة الإسلام ,رسالة المرأة.
  رد مع اقتباس
قديم 08-05-2011, 03:45 AM   #4
عمر وزران
حال نشيط
 
الصورة الرمزية عمر وزران


هواياتي :  احب ممارسة الرياضه
عمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant futureعمر وزران has a brilliant future
عمر وزران غير متواجد حالياً
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عناقيد الروح [ مشاهدة المشاركة ]
طرح في قمة الروعة ويستحق التثبيث
صراحة فكرتني بحكمة بربرية أمازيغية
راح أكتبها وأشرحها لك
أفيخ يون أنعياب لايتعياب أرزري أضنس إسيه بلعيوب أرتناين
يعني باللغة العامية
كثير من الناس يذكرون عيوب الآخرين وقد تكون فيهم نفس هذه العيوب أو أكثر
ولكنهم نسوا عيوبهم وأخذوا ينظرون إلى عيوب الآخرين
قصة جد رائعة وتحكي كثيرا من واقع أسرنا
إن كنت أنا إمرأة اود ان اكون محل هذا التلفاز حتى يهرع إلي زوجي
فقد سرقهم التلفاز مني ههههههههههه
شكرا لك أخي عمر لطرحك القيم وخمس نجوم مني لك ولتميزك

شكراً اختي الكريمه ولكن اعجبتني الحكمه باللغه الامازيغيه (مغربيه)
بصراحه صعبه جداً كيف تعلمتيها ، واعتز بنجومك الخمس واجعلها
وسام على صدري واشكرك كثيراً وعلى جمال تعبيرك .
اخوك عمر باوزير
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas