المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > شؤون عامه > الســقيفه العـامه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


هــو ... هي ... وأنــأ

الســقيفه العـامه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-01-2010, 03:08 PM   #1
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي هــو ... هي ... وأنــأ

هو ، هي وأنا


1- الكاتب وأنا:

أقرأ ما يعجبني لكاتب في هذا المنتدى أو آخر وأشعر بأنّي أتناول وجبات أشكره عليها في سرّي ، وإن استطعت المداخلة لا أتردد لكنني أخجل من كتابة:
" مشكور يعطيك العافية "

ثمّ أذهب لأسترخي من عناء جهد طويل ، ذلك أن حرصي على ملازمة قراءة ما يكتب يتضمن الشّكر والتقدير والعرفان والدّعاء له.


2- القارىء وأنا:

لا أتطلّع إلى ردّ مفعم بالشّكر والمديح ، لكنني أطمح في مداخلة النقد والإضافة والإثراء
_______

الكتابة تأتيك والقراءة تذهب إليها وكلّ ذلك في صمت ، فعلام الضّجيج!!!

القارىء يعرف الكتابة والكاتب يعرف القارىء وبينهما مسافات في الجغرافيا لا يرى كلّ منهما الآخر، ولا مسافات بحيث يسمع كلّ منهما همس الاخر ، وهنا سرّ التّلاقي والتّوأمة والإعجاب الذي يتطور إلى حبّ لا يعرفه إلا من يقرأ ببصره وبصيرته . لا داعي إذن للضجيج إلا إذا كان من يكتب طاووسا ومن يقرأ طربوشا .

لا أرى داعي لختم ميزان إلا إذا هناك نقد هادف يقتضي التعديل في قرار محكمتي القابعة في إحدى زوايا صومعتي .

3- المحاور وأنا:


أقرأ له وأحاوره بقصد الإستفادة ، وإذا ما توقّف الحوار لسوء فهم أو عناد أشعر بالخسران ، ذلك أن قناة الفائدة قد توقّفت ، أمّا إذا ما أضيف نكد فويل من خسارة الفائدة وويل من عذاب النّكد .

4- المشاغب وأنا:


أصمت عنه وخير الجواب: الصمت عندما يكون السائل أو المطرطش بأحباره مشاغب .
الحكمصدر وبالله التوفيق

يروح ويغدو فى دموع وغصّة = وليس سواها مشرب وطعام
التوقيع :

التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 02-01-2010 الساعة 03:12 PM
  رد مع اقتباس
قديم 02-01-2010, 07:14 PM   #2
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

للأسف الشديد لم نقرأ وقد ترتب على ذلك الإهمال ضياع يجب أن لا نكرره في أولادنا وهذه بعض
الطرق والنصائح كي ترغّب/ي طفلك على القراءة:-


" منقول للفائدة "

1- القدوة القارئة:
إذا كان البيت عامراً بمكتبة ولو صغيرة، تضم الكتب والمجلات المشوقة، وكان أفراد الأسرة ولا سيما الأب من القارئين والمحبين للقراءة، فإن الطفل سوف يحب القراءة والكتب. فالطفل عندما يرى أباه وأفراد أسرته يقرأون، ويتعاملون مع الكتاب، فإنه سوف يقلدهم، ويحاول أن يمسك بالكتاب وتبدأ علاقته معه.
وننبه هنا إلى عدم إغفال الأطفال الذين لم يدخلوا المدرسة ونتساءل: هل الطفل ليس في حاجة إلى الكتاب إلا بعد دخوله للمدرسة؟
ونقول: إن المتخصصين في التربية وسيكولوجية القراءة، يرون تدريب الطفل الذي لم يدخل المدرسة على مسك الكتاب وتصفحه، كما أنه من الضروري أن توفر له الأسرة بعضاً من الكتب الخاصة به، والتي تقترب من الألعاب في أشكالها، وتكثر فيها الرسوم والصور.

2- توفير الكتب والمجلات الخاصة للطفل:
هناك مكتبات ودور نشر أصبحت تهتم بقراءة الطفل، وإصدار ما يحتاجه من كتب ومجلات وقصص، ولا شك أن لهذه الكتب والمجلات والقصص شروط منها:
أ- أن تحمل المضمون التربوي المناسب للبيئة التي يعيش فيها الطفل.
ب- أن تناسب العمر الزمني والعقلي للطفل.
ج- أن تلبي احتياجات الطفل القرائية.
د- أن تتميز بالإخراج الجميل والألوان المناسبة والصور الجذابة والأحرف الكبيرة.
ولقد تفننت بعض دور النشر، فأصدرت كتب بالحروف البارزة، وكتب على شكل لعب، وكتب يخرج منها صوت حيوان إذا فتحت على سبيل المثال.
هذه كلها تساعد على جذب الطفل للقراءة.

3- تشجيع الطفل على تكوين مكتبة صغيرة له:
تضم الكتب الملونة، والقصص الجذابة، والمجلات المشوقة، ولا تنس اصطحابه للمكتبات التجارية، والشراء من كتبها ومجلاتها، وترك الاختيار له، وعدم إجباره على شراء مجلات أو كتب معينة، فالأب يقدم له العون والاستشارة فقط.
كل هذا يجعل الطفل يعيش في جو قرائي جميل، يشعره بأهمية القراءة والكتاب، وتنمو علاقته بالكتاب بشكل فعّال.

4- التدرج مع الطفل في قراءته:
لكي نغرس حب القراءة في الطفل ينبغي التدرج معه، فمثلاً كتاب مصور فقط، ثم كتاب مصور يكون في الصفحة الواحدة صورة وكلمة فقط، ثم كتاب مصور يكون في الصفحة الواحدة كلمتين، ثم كتاب مصور يكون في الصفحة الواحدة سطر وهكذا.

5- مراعاة رغبات الطفل القرائية:
إن مراعاة رغبات الطفل واحتياجته القرائية، من أهم الأساليب لترغيبه في القراءة، فالطفل مثلاً يحب قصص الحيوانات وأساطيرها، ثم بعد فترة، يحب قصص الخيال والمغامرات والبطولات وهكذا. فعليك أن تساهم في تلبية رغبات طفلك، وحاجاته القرائية، وعدم إجباره على قراءة موضوعات أو قصص لا يرغبها.

6- المكان الجيد للقراءة في البيت:
خصص مكاناً جيداً ومشجعاً للقراءة في بيتك تتوفر فيه الإنارة المناسبة والراحة الكاملة لطفلك، كي يقرأ ويحب المكان الذي يقرأفيه,, والبعض يغري طفله بكرسي هزاز للقراءة فقط .

7- خصص لطفلك وقتاً تقرأ له فيه:
عندما يخصص الأب أو الأم وقتاً يقرأ فيه للطفل القصص المشوقة، والجذابة حتى ولو كان الطفل يعرف القراءة، فإنه بذلك يمارس أفضل الأساليب لغرس حب القراءة في نفس طفله.

8- استغلال الفرص والمناسبات:
إن استغلال الفرص والمناسبات، لجعل الطفل محباً للقراءة، من أهم الأمور التي ينبغي على الأب أن يدركها. فالمناسبات والفرص التي تمر بالأسرة كثيرة، ونذكر هنا بعض الأمثلة، لإستغلال الفرص والمناسبات لتنشئة الطفل على حب القراءة.
أ- استغلال النجاح أو التفوق في دراسته بتقديم القصص والكتب المناسبة هدية للطفل.
ب- استغلال المناسبات الدينية، مثل الحج والصوم، وعيد الأضحى، ويوم عاشوراء، وغيرها من مناسبات لتقديم القصص والكتيبات الجذابة للطفل حول هذه المناسبات، والقراءة له، وحواره بشكل مبسط والاستماع لأسئلته.
جـ- استغلال الفرص مثل: الرحلات والنزهات والزيارات، كزيارة حديقة الحيوان، وإعطاء الطفل قصصاً عن الحيوانات. وحواره فيها، وما الحيوانات التي يحبها، وتخصيص قصص مشوقة لها... وهناك فرص أخرى مثل المرض وألم الأسنان، يمكن تقديم كتيبات وقصص جذابة ومفيدة حولها.
د- استغلال الإجازة والسفر:
من المهم جداً ألا ينقطع الطفل عن القراءة، حتى في الإجازة والسفر، لأننا نسعى إلى جعله ألا يعيش بدونها، فيمكن في الإجازة ترغيبه بالقراءة بشكل أكبر، وعندما تريد الأسرة مثلاً أن تسافر إلى أي مدينة,, يستغل الأب هذا السفر في شراء كتيبات سهلة، وقصص مشوقة عن المدينة التي سوف تسافر الأسرة لها، وتقديمها للطفل أو القراءة له قراءة جهرية، فالقراءة الجهرية ممتعة للأطفال، وتفتح لهم الأبواب، وتدعم الروابط العاطفية بين أفراد الأسرة، وسوف تكون لهم القراءة الممتعة جزءاً من ذكريات طفولتهم.

9- استغلال هوايات الطفل لدعم حب القراءة:
جميع الأطفال لهم هوايات يحبونها، منها مثلاً: الألعاب الإلكترونية، تركيب وفك بعض الألعاب،قيادة الدراجة، الرسم، الحاسب الآلي، كرة القدم، وغيرها من ألعاب. لذا عليك توفير الكتب المناسبة، والمجلات المشوقة، التي تتحدث عن هواياتهم، وثق أنهم سوف يندفعون إلى قراءتها، ويمكن لك أن تحاورهم فيها، وهل يرغبون فـي المزيد منها,, ولا تقلق إذا كانت هذه الكتب تافهة، أو لا قيمة لها في نظرك. فالمهم هنا هو تعويد الطفل على القراءة، وغرس حبها في نفسه.

10- السيارة وقراءة طفلك:
احرص على توفير المجلات والقصص المناسبة لطفلك في سيارتك. وقدمها لطفلك أثناء القيادة، ولا سيما إذا كان الطفل سيجلس لمدة طويلة في السيارة. سينشغل الطفل وقتها بالقراءة ويكف عن الصراخ والمشاجرة وهذه فائدة أخرى.
ومن الملاحظ أن من الناس من يمضي وقتاً طويلاً، وسيارته واقفة لغسيلها، أو إصلاح المهندس لعطلٍ فيها، أو لأي سبب آخر. ولا يستفيد من هذا الوقت في القراءة في مجلات أو كتب نافعة. فلا تجعل أطفالك من هذا النوع إذا كبروا....

.
  رد مع اقتباس
قديم 02-02-2010, 09:45 AM   #3
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

دور المنتديات في التغيير الإجتماعي

لكل كتلة بشرية تقيم على مساحة وطن نسيج إجتماعي يرتبط بتاريخ ولكلّ ثقافته وسلوكه لكنها ليست معزولة عن دائرة الإنسانية في صفات كثيرة ، غير أن الكتلة التي تتفاعل مع محيطها بحيويّة ووعي هي التي تتغيّر نحو الأفضل ثقافيا واجتماعيّا من خلال وسائط تثقيفية عدّة ، منها: الأسفار والقراءة والمسرح .... الخ .

إشتهر اليمنيون بالهجرة خاصّة الحضارمة ، فهل من تغيير في الثقافة وفي الإجتماع؟ ، هذا تاريخيا ، أما في الحال المعاصر ومع كثرة المواقع الإليكترونية ذات الإتجاهات والأبعاد ، نأخذ منها الإتّجاه والبعد الثقافي في المواقع الإليكترونية المحلّيّة التي اتّخذت مسمّيا عدّة: الوطن ـ المدينة ـ القرية ـ العشيرة ـ اسم الفرد ، فإننا نسأل:

هل من تغيير تلعبه المنتديات الإليكترونيّة ذات البعد الثقافي الإجتماعي ولو ببطء نحو الأفضل أو أنّ لها أدوار سلبيّة في ترسيخ التركيبة الإجتماعية والحصيلة الثقافية المتوارثة ؟
  رد مع اقتباس
قديم 02-02-2010, 06:00 PM   #4
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إبنــة حــوّاء
CENTER]
هل تعيش أزمة في المجتمع الذّكوري؟


المرأة لا تتساوى مع الرجل في الأعمال ذات الصّلة بالجهد العضلي إلاّ أنّها تتساوى معه في الحقوق والواجبات ، وفي الأعمال الأخرى .

قيل عنها الكثير مما يعطيها صفة النّقص ، منه:
أنّها تفعل دون أن تفكّر والرّجل يفكّر ثمّ يفعل ، هل ما قيل صحيحا؟


وهل يعترف الـرجل بأنـــه:


"دمعة رقيقة خلقت المرأة لتمسحها ـ ماري كوريللي "


كثيرون يقولون أنّها:

[CENTER]" كالإسفنجــة إذا ضغطت عليها أفرغت كلّ حنانها وعواطفها لك
وإذا تركتها جفّت وذبلت
ـ سومرت موم "

التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 02-02-2010 الساعة 06:05 PM
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas