|
11-10-2013, 05:24 PM | #1 | ||||||
مشرف قسم الرياضه والشباب
|
سالم بن علي الجرو .. انت كاتب عظيم وتكتب في مكان يقدر عظمة وروعة قلمك ..
دوماً ما ابهر واعجب بما يخطه قلمك .. من القلب شكراً .. ولا تحرمنا تواجدك ياغالي .. |
||||||
11-10-2013, 06:08 PM | #2 | |||||||
شخصيات هامه
|
المكان عظيم بك أيها الخلوق
|
|||||||
11-11-2013, 05:31 AM | #3 | ||||||
مشرف سقيفة المناسبات
|
موضوع يستحق المشاركة وخصوصاً انه يتحدث عن الخصوصية الحضرمية شكراً لك ايه المربي والوالد سالم الجرو وتحيه للمشرف العام الاخ عقيل والحمدلله على السلامة واليكم هذا الجزء من مقال أمانة الحضرمي بقلم/ عبدالرحمن غيلان صالح سعيد محمد الأحمدي.. رجلٌ من حضرموت منطقة القطن.. جاء إلى صنعاء لقضاء بعض أعماله.. فكانت القصة. قبل الأمس الاثنين وجد شيكاً مالياً مُلقى على الأرض لصالح شركة لإنتاج الدواجن بمبلغ وقدره مليون وثلاثمائة ألف ريال يمني وبتاريخ ذات اليوم ومن حساب صاحب الشيك ببنك التضامن الإسلامي. أخذ الشيك وذهب به للبنك وسلمه لأحد الموظفين فسأله الموظف لو أنه يريد استلام المبلغ نقداً بذات اللحظة؟ وكان بإمكانه الحصول على المبلغ، لأنّ الشيك غير محدد بشخص معيّن وإنما باسم إحدى شركات إنتاج الدواجن. لكنّ الرجل الورع قال له: هذا الشيك ليس لي وإنما وجدته على قارعة الطريق.. ولأنه بتأريخ اليوم نفسه جئتُ به إليكم.. فاندهش الموظف من أمانته وطلب منه تسجيل اسمه ورقم هاتفه لإبلاغ الشركة بما فعله ليتم التواصل به.. ومضى. بعد دقائق من خروجه تم الإتصال به من البنك بأن يعود لمقابلة مندوب الشركة الذي اتضح فيما بعد أنه مسئول العلاقات الخارجية با الشركة والذي أعطى الأخ صالح الأحمدي اسمه وعنوان الشركة وطلب منه المجيئ للشركة لاحقاً. وللموضوع بقيه للكاتب. افتخر ويفتخر كل حضرمي بانه حضرمي فليعلم الجميع. |
||||||
11-11-2013, 06:55 AM | #4 | |||||||
شخصيات هامه
|
لو كان غيره من خارج ديار الأمانة لهرسها هريس وعاش يومه
|
|||||||
11-11-2013, 06:38 AM | #5 | |||||||
شخصيات هامه
|
من لا يعرف معنى التاريخ ولا يفهم كيف ترحل الاستثناءات لا ينبغي له أن يقحم نفسه فيما لا يعرف سيّما الذين لا يفرقون بين صور كلاب ونصوص مقززة وبين صور الجمال ونصوص ملطفة ومفيدة ، وإذا كان لعبة الدومينو مسجلة في التاريخ لأصحابها " الهنود " ، أفلا يحق لنا " كحضارم " أن ننقل إلى أجيالنا ماضي أجدادنا المشرف كي يبقون على العهد ونعرّف العالم بتميز وخصوصية الشخصية الحضرمي؟
لن تنال شيئا مما يحاك في صدرك من غل ولو أردت احترام القراء فقدم لهم صور الجمال . اقرأ وتعلم من الحضرمي:
• لأخبرها بأنني حضرمي مسلم وديني يأمرني بذلك !! • كل ذلك حصل أمام العائله ليكون الدرس مزدوج !! حرص على أن يكون الدرس مزدوج: لتجديد الذاكرة لدى الموظفة ولتتعلم العائلة هنا الخصوصية وهنا الالتزام بخط الأجداد |
|||||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 11-11-2013 الساعة 06:58 AM |
||||||||
11-11-2013, 07:34 AM | #6 | ||||||||
شخصيات هامه
|
وهل في ذيل الكلب من جمال حتى ينال الأعجاب..؟ النجاسة في الكلاب من تاريخ مولدها حتى ساعة نفوقها؛؛؛؛؛ |
||||||||
11-11-2013, 07:51 AM | #7 | |||||||||
شخصيات هامه
|
الحالة غيرطبيعة كما تعودنا
عادت الأمور إلى مجراهــا الطبيعي ، فلم التكلّف؟
|
|||||||||
11-11-2013, 07:27 AM | #8 | |||||||||||
شخصيات هامه
|
استمع وانصت يا عقيل ودع عنك حضرميتك وأنت العربي ، اليمني ، الحضرمي الشبامي الغيور . قد يتفوق التلميذ على معلمه فيسترشد المعلم بآراء التلميذ .
بـ: " لا الناهية " الخاصة برب العباد ، وبدون " فضلا أو ترجّي " عليك أن تزن نفسك وإن كنت سافرت إلى ماليزيا بقرارك وتحملت تكاليف السفر واصطحبت عائلتك إلا أن ما تكتب وتدلي به يجب أن يكون وفق توجيه:
عشنا وقرأنا
|
|||||||||||
11-11-2013, 11:17 AM | #9 | |||||
شخصيات هامه
|
• أين العنصرية ياناس في الموضوع الذي تم " طرحه وليس: " انشاءه "؟
لا نعمل في خرسانة هنا • أين الجهوية؟ والمناطقيـة؟ فيما تضمنه الموضوع؟ • الأهم والأخطر: أين المفردات ذات الدلالة على العنصرية؟ ، أو أنها وظيفة سياسية ، انتهازية تقتات على الاصطياد في الماء العكر وإحداث بلبلة ، وفي أحسن الأحوال جهالة القرون الأولى؟ ليعلم كل معتوه أن الشخصية الحضرمية ليست قائمة على الولولة ، أنها الشخصية القائمة على معطيات يسندها التاريخ ، ومن لم يحظ بتاريخ مشرف وأراد مناطحة الجبال فله وما أراد . الشخصية الحضرمية شخصية اجتماعية ، إنسانية المنزع .... سلوك نبل إن قال أو فعل أو صمت شاء من شاء وأبى من أبى |
|||||
11-14-2013, 09:08 AM | #10 | |||||||
شخصيات هامه
|
يقول السيد أحمد ، الصديق المشار إليه: • يصفون الحضرمي بالبخيل وليس ببخيل . الحضرمي لا يعطي درهما لا يعرف إلى أين يذهب ولكنه يعطي ألفا وأكثر إذا ما عرف . • وصف البخل جاء من السوق حيث مزاولة التجارة ، ومن الطبيعي أن يكون لنصف الدرهم قيمة لا مساومة عليها لأن التجارة حساب ربح وخسارة ، لها قانونها . في البيت الحضرمي آخر ، كريم إلى حد الإسراف . |
|||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|