البنوك اليمنية والأجنبية العاملة تبلغ عملائها بعدم وجود دولارات لديها أو لدى البنك المركزى البنك المركزي اليمني يصدر قراراً للحفاظ على سعر العملة بعدم التعامل في النقد الأجنبي

[حد من الوادي]

البنوك اليمنية والأجنبية العاملة تبلغ عملائها بعدم وجود دولارات لديها أو لدى البنك المركزى
البنك المركزي اليمني يصدر قراراً للحفاظ على سعر العملة بعدم التعامل في النقد الأجنبي

البنك المركزي اليمني يصدر قراراً للحفاظ على سعر العملة بعدم التعامل في النقد الأجنبي
البنك المركزي اليمني يصدر قراراً للحفاظ على سعر العملة بعدم التعامل في النقد الأجنبي
- متابعات:

البلد

أصدر البنك المركزى اليمني تعليمات للبنوك العاملة في البلاد بعدم التعامل في النقد الأجنبي في محاولة للحفاظ على سعر العملة اليمنية من الانهيار في ظل قيام العملاء بسحب مدخراتهم بالعملة الصعبة منذ يوم الخميس الماضي مع بدء عمليات "عاصفة الحزم" .

وأبلغت البنوك اليمنية والأجنبية العاملة في البلاد عملائها بعدم وجود دولارات لديها أو لدى البنك المركزى ..

وكان البنك المركزي قد أعلن الشهر الماضي أن الاحتياطي النقدي الاجنبى لديه يكفى لاستيراد السلع الغذائية والمواد البترولية الى يتم استيرادها لتلبية حاجة السوق المحلى والمؤكد أن ازدياد السحب من العملات الأجنبية سيجعل من الصعوبة على البنك المركزي تلبية احتياجات الاستيراد .

وجاء قرار البنك المركزي اليمني المتوقع للحد من انهيار اسعار الصرف بعد ان تصاعد طلب العملات الصعبة من الاسواق منذ الخميس الماضى وشهدت البنوك ازدحاما شديدا من العملاء على شبابيك التعامل بالدولار فأوقفت البنوك عمليات السحب لحين تلقى توجيهات البنك المركزي الذى أوقف أيضا عمليات السحب من ماكينات الصرف الآلية ومكاتب تحويل الاموال .. فيما أمتنعت محال الصرافة عن بيع الدولار.

وعند فتح البنوك أبوابها يوم الاحد ازدحمت بالعملاء الراغبين فى سحب الدولار مما حدا بالبنك المركزى لوقف التعامل به أو سحبه وخير العملاء اما سحب رصيدهم بالريال اليمنى أو الانتظار لحين توفر الدولار . وأدى هذا الاجراء الى ارتفاع سعر صرف الدولار الى 225 ريالا بزيادة عشرة ريالات عن السعر السائد منذ فترة طويلة فى ظل توقعات باستمرار الارتفاع اذا لم يوفر البنك المركزي العملات الاجنبية.

[حد من الوادي]

تحذيرات دولية من انهيار اقتصاد اليمن


التحالف
المصدر أونلاين - العربي الجديد
الخميس 2 أبريل 2015 05:23:28 مساءً

قالت منظمة أوكسفام، إحدى أكبر المنظمات الخيرية الدولية المستقلة في مجالي الإغاثة والتنمية، اليوم الأربعاء، إن الاقتصاد اليمني على حافة الانهيار، مشيرة إلى أن 60% من سكان البلاد باتوا يعتمدون على المساعدات الدولية.



ودعت المنظمة، في تقرير أصدرته اليوم ونقلته وكالة الأناضول، جميع أطراف النزاع إلى وضع حد فوري للعنف والبحث عن حل سياسي، والانصياع للقوانين الدولية الإنسانية وحقوق الإنسان في جميع الأوقات، بما في ذلك اتخاذ جميع الخطوات اللازمة لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى محتاجيها.



وأضافت أنه "لأمر محزن مشاهدة الصراع يتصاعد في اليمن الذي يواجه بالفعل الأزمة الإنسانية، ومن الأهمية بمكان استمرار تدفق إمدادات الغذاء والوقود القادمة إلى اليمن لمساعدة الأشخاص الذين يكافحون من أجل الحصول على المياه النظيفة، وما يكفي من الطعام".



وطالبت المنظمة أيضا الدول المانحة بزيادة الدعم لليمنيين في هذا الوقت الحرج، محذرة أن عدم القيام بذلك سيؤدي إلى حدوث كارثة إنسانية في جميع أنحاء البلاد.



وتأسست أوكسفام عام 1942 كمؤسسة خيرية صغيرة تحت اسم "لجنة أوكسفورد للإغاثة من المجاعة"، وقد تطورت على مدار عقود لتصبح اليوم من إحدى أكبر المنظمات الخيرية الدولية المستقلة في مجالي الإغاثة والتنمية.



وكانت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونسيف" قد وجهت نداء إلى المجتمع الدولي لدعم أطفال اليمن حاليا، وطلبت 60 مليون دولار لتتمكن من تلبية الاحتياجات الإنسانية للأطفال الأكثر حرماناً في اليمن خلال عام 2015. وتوقعت الأمم المتحدة أن تبلغ قيمة برامج التغذية في اليمن، في إطار مكافحة نقص الأمن الغذائي حوالي 146 مليون دولار خلال العام الجاري.

[حد من الوادي]

عفاش نهب امول الشعوب جنوبا وحضرموت
وافسد البلاد والعباد بالمال وبلعنف اغتيلات حروب
ابتزازوجنون عظمة ولكن خلاص ادبرت