المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الأدب والفن > سقيفة عذب النغم والفن > سقيفة جوهرة الطرب بدوي زبير
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الأغنية الحضرمية .... و السنين العجاف

سقيفة جوهرة الطرب بدوي زبير


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-24-2007, 07:31 PM   #1
abu iman
حال متالّق
 
الصورة الرمزية abu iman

افتراضي الأغنية الحضرمية .... و السنين العجاف

أعددت هذا الموضوع بعجل من وحي ذكرى رحيل الفنان / بدوي زبير و هو متواضع لا يساوي شيئا أمام أولئك
الشمس تطلع علينا و تغيب فتصنع الأيام سوادا و بياضا ، و القمر يهل علينا و يأفل فيصنع لنا الشهور و الأعوام ففي حكم الزمن أن لا يذهب ذاهب إلا ليعود ، و لا أظن العيد سمي عيدا إلا لأنه يعود علينا في وقته و حينه. و لكن فقداننا لأحبائنا زمن بائس لن يعود أبدا سوى ذكراهم المتجدد ، و كأنهم الفجر نترقبه كلما ازداد سواد الليل و ليس لنا إلا الخضوع لمشيئة الخالق و الدعاء لمن فقدناهم و الترحم على أرواحهم
و ها هي السنين مرت ، و ها نحن نحصي حصيلتنا ، لنقف أمام كارثة لا يسعنا من هولها إلا أن نطأطئ رؤوسنا لفداحة ما فقدناه ، ركنا تلو ركن و عمودا تلو عمود و كأن القدر يريد أن يبتلي الأغنية الحضرمية فوق بلائها .

ها هي الأعوام السبعة قد مضت على رحيل دعامة من دعائم الأغنية الحضرمية الشاعر الملحن الفنان / حسين أبوبكر المحضار مخلفا وراءه حيرة نتحسس بعدرحيله تربة الأغنية الحضرمية علّنا نجد نبتة تتفتق براعمها لتمدنا غدا بظلالها أو حتى عشبا يعيد إلينا أمل اخضرارها مرة أخرى . و أدركنا بعد انقضاء لحظات الوجوم فداحة خسارتنا و ليس أمامنا سوى أن نلتمس مما خلفه من منجزات عزاءا لنا .
سبع سنوات و نحن نترقب غيثا أو طلا يبل ظمأنا حيث لا غيث و لا طل ، إن هي إلا سحابات عابرة و غيوم لا يرتجى منها وابل ، ونسائم لا تحمل معها سوى المزيد من الحنين . و ظللنا نحمل أملا في صدورنا. و وجدانا لم يلق من يسطر شجونه و يتفهم محتاجاته و أحاسيس في انتظار من يعبر عنها بصدق يلامس شغاف القلوب .
تعلمنا من مدرسة المحضار دروسا و استمعنا إلى نايه الذي لم يخرس بين جوانحنا رغم السنين ، حلقنا مع أنغامه ، سمونا ... علونا .... تعلمنا منه معنى حب الوطن ، معنى الحرية ، تعلمنا منه مفردات الصبر و المعاناة و الجلد ، أحببنا الحبيبة ، و خاصمنا الواشي الكذاب ، و ساءلنا السمر و القتاد وتعرّفنا على نبتات الحبض واللثب . و ذقنا فرحة المشتاق ، و لوعة الفراق .
ظللنا نرافقه في الوطن و المهاجر من حوف إلى الغيضة إلى ضبة إلى ضبضب إلى شمسان . تغنينا للسالمية و الجهراء و البدع و زرنا معه طيبة وطار بنا إلى المغرب و الهند وعدنا معه عندما عاد الى سمعون ، استعاد ذكر سالم صفي ، و عوض عقيل و السيود و العطا و بن جحنون و باناعمة و باكرمان و غيرهم و ذوّقنا عسل جردان و المضبي و كدنا نسائل أنفسنا أينا لا يفارق الآخر؟ هل أحبنا المحضار فأحببناه .أم نحن أحببناه فبادلنا حبا بحب؟
تعودناه أبا .. صديقا... رفيقا... قريبا ، ناطقا بألسنتنا معبرا عن كل ما يعتمل في صدورنا ، حتى أدمننا صحبته ، فاستطاع أن يشكل آذاننا لتتعود على الأصالة ، و تلفظ الغث الهزيل ، رأينا فيه الشاعر/ عبدالله باحسن ،أحمد معلاق ، سالم بن حيمد ، و سعيد قشمر ، محفوظ العطيشي ، مرتع باجليدة (بو زيد) ، عوض حيمد ( مغني الشبواني) و عبد الله سواد ، مبارك مقمر و مستور حمادي و حداد الكاف و غيرهم من الشعراء الأفذاذ ، فسدّ الفجوة التي تركوها و جسر الهوة بين الماضي و الحاضر ..

ولد بالشحر عام 1930 م و لم يكد يترعرع حتى حمل حقيبته كأقرانه وطرق باب مدرسة مكارم الأخلاق بالشحر ثم رباط الشحر فنهل من تلك الصروح المعارف و العلوم و اتم فيهما تعليمه درس القرآن الكريم و علومه و الفقه و التوحيد و اللغة و الأدب شغوفا بمطالعة الكتب فكانت ذخيرة له في مشواره الشعري يبرز ذلك في تميز الأبواب الشعرية التي طرقها قال في الغزل فأبدع ، و في الروحانيات فأشبع ، وفي الشكوى فأسمع ، و ساجل الشعراء فكان الأروع . لمع ليس اسمه فحسب بل و شخصه المعروف بالتواضع رغم علو مكانته في سماء الأغنية الذي أثرى كل أشكالها... الدان...الشحري بنوعيه ...الشرحي ...المشقاصي...و غيرها فغدا علما خفاقا. و ليس دخيلا عليه قرض الشعر فهو حفيد الشاعر الشعبي المعروف السيد / حسين حامد المحضار و جده لأمه الشاعر الشعبي المعروف / صالح بن أحمد خمور .
تلقينا منه رسائله المختلفة و سجل لنا الأحداث على تتاليها أولا بأول من خلال أغانيه المئات و مسرحياته الغنائية التي فاقت الخمس عشر مسرحية، وظّف فيها تقنياته الفنية و تجربته الشعرية و رؤيته الواقعية و سعة مفرداته اللغوية سهلة الفهم صعبة التقليد أو السهل الممتنع اعتمد لغته الشعرية على الجناس المقبول، ورد العجز على الصدر.أغناها بسعة اطلاعه و مخزونه اللغوي ضمّن دواوينه حصيلة تجربته الشعرية هي في الحقيقة موسوعة شعرية تنير الدرب لكل مريد و مرجعا لكل باحث : دموع العشاق صدر عام 1966م ،إبتسامات العشاق صدر عام 1978م ، أشجان العشاق صدر عام 1999م ، حنين العشاق صدر عام 1999م و صدر أو سيصدر قريبا ديوانه الأخير وداع العشاق.و له الكثير الكثير من مساجلاته الشعرية التي ربما ضاع الكثير منها مع عديد من الشعراء داخل و خارج اليمن فكان علما لا يطال . و مفخرة لحضرموت و اليمن.
فما أن بزغ فجر يوم السبت 29 / 10 / 1420هـ الموافق : 5/2/2000 م على مدينة الشحر مسقط رأس الشاعر الكبير / حسين أبوبكر المحضار حتى استفاق عشاقه على صوت النعي أن رحل المحضار، فعظم المصاب و برحيله كدنا نوقن أن حضرموت المعطاءة قد أجدبت و حضرموت الحبلى بالعطاءات لن تنجب له مثيلا ، لكنه لم يغب عنا ، بقي بيننا رغم رحيله. نعزّي النفس بما خلفه لنا من نتاجات و ليس أبلغ من أن نرثيه بما رثى به أحباءه بقوله :

إعادة الفايت إلى حاله محــال × لكن دمعي ما توقع في محـــــله
لا جيت با نسيه ذكره الخيال × و آثار بقيت عند محبوبه و خله
و فراق من تهواه وحلة × ما أطول الأيام بعد و الليال
الليل مني طال
يا دمعة العين جودي عا رفيقي خففي بعض الذي بالبال


قسى علي دهري لقى بئس الفعال × يهوين كم قاسيت من دهري و فعله
غصبا سقاني المر من بعد الزلال × و في معاداتي خطا حده وزلة
تفريق يعطيني و جملة × و كم يدحرجها على راسي جبال
العقل منه مال
يا دمعة العين جودي عا رفيقي خففي بعض الذي بالبال


رحم الله شاعرنا المحضار

للموضوع بقية
ة

التعديل الأخير تم بواسطة abu iman ; 11-24-2007 الساعة 07:58 PM
  رد مع اقتباس
قديم 11-24-2007, 07:46 PM   #2
abu iman
حال متالّق
 
الصورة الرمزية abu iman

افتراضي

و على فداحة خسارتنا برحيل المحضار، و لم تكد تجف دمعاتنا المتحدرة من مآقينا حتى ابتلى القدر الأغنية الحضرمية بمصاب آخر نزل عليها نزول الصاعقة ، إن هي إلا أشهر معدودات و في صبيحة الثامن عشر من نوفمبر من نفس العام دنى الحين و نعق غراب البين معلنا رحيل علم بارز آخر من أعلام الأغنية الحضرمية و ركن ركين طالما أسندت ظهرها إليه ، و أمل وضاء أضاف بعطائه إلى صفحات الأغنية الحضرمية صفحة أخرى مشرقة ، وبلبل صداح كنا نتسرّى بعذوبة صوته و حلاوة أنغامه ... فكان تلك الشمعة التي تحترق لتضفى على ليالينا الكئيبة سنا باهرا ، يملأ خواء قلوبنا ... يؤنس وحدتنا... تكتمل به أفراحنا.... سكت البلبل الصداح الذي طالما اشتاق العود إلى الإرتماء في أحضانه و لكن أصالته أبت إلا أن يظل خالدا في قلوب عشاقه جوهرة يزداد تلألؤا كلما أمعن الليل في سواده .
تلكم جوهرة الطرب / أحمد يسلم زبير ( بدوي) لا بل عقدا فريدا يزين عنق الأغنية الحضرمية فقدناه روحا و لكنه سيظل باق بيننا و مهما حدّثنا عنه و امتدحناه فسيظل يقصر لسان المادح المطيل ...افتقده العود .. إفتقده المدروف ... إفتقده الهاجر و المراويس .. افتقده حتى المطرقة و الإزميل الذي كان ينقش بهما أجمل الشبابيك الحضرمية ... إفتقده عشاق الطرب الأصيل كما افتقده محبوا رقصة الزربادي...و جلساؤه للطف معشره و طيبة قلبه و تواضعه الجم .
تربع عرش الطرب فكان مرحبا به في القلوب أنى حل أو رحل ، أغرم بفنه الغريب قبل القريب عنى للفقير كما غنى للثري ، شرف الأغنية الحضرمية في أكثر من محفل في الداخل و الخارج فكان أول فنان من حضرموت يتلقى دعوة من المعهد الموسيقي العالمي في مارس 2000م.عرّف خلاله جمهور نيويورك الأمريكية أن هناك فنا عريقا إسمه الأغنية الحضرمية. و أي خسارة أفدح من أن نخسر سفيرا أوصل تراثنا إلى أبعد مداه .
سبع سنوات و نحن نتطلع الى السماء نبحث عن سحابة حبلى تعيد الندى إلى تربة أغنيتنا فإذا السماء عارية منها ، ظنينة بها ، لا تلوح لنا منها بارقة أمل . و لا نرى إلا نجوما تتساقط واحدا تلو الآخر فليس أمامنا إلا العودة طائعين إلى ماخلفه المرحوم / بدوي نتأسى به نعزي أنفسنا بسماع صوته و هو يشدو بالدان و كل نغم أصيل ، و فن أقل ما يقال عنه رائع... جميل . كيف لا .. وهو الترجمان الصادق لحداد بن حسن و عبدالله باحسن و عائض بلوعل و مستور حمادي و خميس كندي و سعيد مرزوق و حسين المحضار و غيرهم و غيرهم من كبار الشعراء و الملحنين
مهما تحدثت عنه أعزائي الكرام فإنني لن أوفي حقه و لقد تعثرت الكلمات و هي تتشكل على السطور فأجدها عاجزة عن التعبير عن ما يخالجني لذا سأكتفي بهذه السطور فلست كاتبا متمرسا فما أنا إلا باحث و لا أجيد انتقاء العبارات المناسبة في وصف هذه الهامة و أنى لي أن أطاولها..و من ذا لا يعرف بدوي زبير ؟
ولد في شبام التاريخ ... وتشبع من عبقها فلم يعطي إلا الأصيل و اتخذ من تلك الشواهق من العمران مثالا لعلو همته و شموخ عطائه فحلق في فضاءات من الإبداع الدائم صقله احتكاكه بمن سبقوه فتعلم منهم و أضاف إلى ما اكتسبه من خبراتهم موهبته الفذة و إمكانياته الفنية .
قنوعا فما أن أثقلته الحياة بمتطلباتها حتى ترك الدراسة و التحق بالخدمة الحكومية بدءا بمشروع مياه شبام ثم مكتب بريد شبام ثم بمكتب الثقافة فنانا متفرغا حتى توفي
رحم الله بدوي زير
  رد مع اقتباس
قديم 11-24-2007, 07:57 PM   #3
abu iman
حال متالّق
 
الصورة الرمزية abu iman

افتراضي

سبع سنوات و مسلسل الأحزان لم يتوقف ، و بعد مايقرب من ثلاثين عاما من العطاء المميز لحق بهم المبدع / على سعيد علي يوم الأربعاء التاسع عشر من شهر أبريل عام 2006 م كبر الصبي ذو العشر سنوات من العمر حاملا معه موهبة ضرب الإيقاع تنامت معه تلك الموهبة المبكرة التي اكتسبها من أسرته المحبة للفن فأخوه / سالم سعيد كان من البارزين في مجال في فن الزربادي و مغنيا معروفا و كذا أخوه / حسن علي ضارب الإيقاع . بدءا من المدرسة ثم خارج المدرسة
يتمتع بموهبة موسيقية عالية ، صاغ العديد من المقدمات الموسيقية لألحانه وألحان غيره ومنها العديد من أغنيات الشاعر / المحضار ومن اغاني الشعراء المرحوم المعلم عوض حميدان والشاعر المرحوم سالم محمد مفلح وغيرهم
قاد بشخصيته المؤثرة و موهبته الفذة منذ نهاية الثمانينات حركة التجديد في الإبداع الغنائي بين المطربين الشباب في حضرموت ، كما تغنى بإبداعاته اللحنية العديد من المطربين المعروفين ، من داخل الوطن الفنان كرامة مرسال ومحفوظ بن بريك ومفتاح كندارة وعبود الخواجة وغيرهم ومن خارج الوطن خالد الملا وأحلام وعلي بن محمد و غيرهم .
تعددت مواهبه فهو الملحن لعديد من الأغاني فأبدع فيها و هو المبدع في الفنون الشعبية ، جمع حوله عددا من الهواة فشكل منهم فرقة للفنون الشعبية شاركت في عدد من الفعاليات داخل و خارج الوطن .
أهلته مواهبه الفنية لأن يستعين بقدراته و مهارته في الإيقاع بأنواعه عدد من الفنانين البارزين في اليمن و الخليج . فكانت له بصماته على العديد من التسجيلات الغنائية و العروض الفنية آخرها تصاميمه لرقصات و ألحان لوحة ( أعراس الجذور)
ابرز المبدعين اليمنيين الشباب في عدد من مجالات الفن والتراث والرقص والتلحين والرياضة وله بصمات ملموسة في أعمال فنية كثيرة
نسأل الله أن تعالى أن يعوضنا بمن يخلفهم في الأخذ بيد الأغنية الحضرمية و السير بها إلى بر الأمان فقد بدأت بوادر ضعف الأغنية بفقدان رعيل تلو رعيل و لكننا واثقون من أن حضرموت حبلى بالمفاجآت فلعلنا بين عشية و ضحاها تطلعنا حضرموت بعندليب يشدو و يترنم ليكون عزاءا لنا في من فقدناهم
رحمهم الله جميعا و أسكنهم فسيح جناته
و أعذبروني عن التقصير في حقهم
  رد مع اقتباس
قديم 11-24-2007, 08:14 PM   #4
عبدالقادر صالح فدعق
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية عبدالقادر صالح فدعق

افتراضي

.....

رائع جدآ أخونا أبو إيمان ...

مجهود فعلآ تستحق عليه كثير الشكر والثناء ...

تقبل مروري و كل تقديري ..


..........
  رد مع اقتباس
قديم 11-24-2007, 09:51 PM   #5
بن الطيب الشبامي
حال قيادي
 
الصورة الرمزية بن الطيب الشبامي

افتراضي

استاذنا العزيز ابو ايمان
جزيل الشكر والتقدير على الموضوع الاكثر من رائع
فعلا هي كما سميتها سبع سنسن عجاف مرت ولسي هناك ضوء في النفق عتمه في عتمه .الفنانون الشباب لم يتعلموا من العمالقه الذين سبقوهم الصبر والمعاناة والتواضع الجم الذي خلد ذكراهم على مدى السنين
نسال الله ان يرحم من مات من مبدعين حضرموت .ويطيل الله في عمرك اخوي ابو ايمان
اكررشكري وتقديري
  رد مع اقتباس
قديم 11-25-2007, 12:41 AM   #6
ابوصالح
حال قيادي
 
الصورة الرمزية ابوصالح

افتراضي

اخي الفاضل الاستاذ ابوايمن
كتبت ووفيت في ماكتبته عن ثلاثه من عمالقة الفن الحضرمي تميزوا بما قدموه من خدمه للتراث الحضرمي وتجديد واضح للاغنيه الحضرميه
عام 2000كان عام حزين لكل عشاق ومتابعي المسيره الفنيه في حضرموت
اتمنى لك التوفيق اخي ابو ايمن في ابحاثك عن الموروث الحضرمي وفقك الباري
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 11-26-2007, 01:27 PM   #7
abu iman
حال متالّق
 
الصورة الرمزية abu iman

افتراضي

أشكر كلا من الإخوة الكرام الأستاذ عبد القادر فدعق و الأخوين العزيزين/ المقدم و أبوصالح أشكركم جميعا على مروركم الكريم و تفضلكم بالتعليق على الموضوع و تشجيعكم لي سوف يدفعني إلى مزيد من العطاء و إن كان متواضعا
  رد مع اقتباس
قديم 11-28-2007, 09:30 PM   #8
سدة شبام
حال نشيط

افتراضي

ابوايمان موضوع جميل
يرحم الله المحضار وبدوي وعلي سعيد
كانو مبدعين بمعنى الكلمه
مشكور عالموضوع
  رد مع اقتباس
قديم 11-29-2007, 01:42 PM   #9
صالح العمودي
حال متالّق


هواياتي :  القراءة ، الموسيقى
صالح العمودي is on a distinguished road
صالح العمودي غير متواجد حالياً
افتراضي

مع موجة الغلاء والجوع والتأزم السياسي
فانني اتوقع انحدار لمستوى الاغنية الحضرمية بعد وفاة من ذكرت
  رد مع اقتباس
قديم 11-29-2007, 05:26 PM   #10
abu iman
حال متالّق
 
الصورة الرمزية abu iman

افتراضي

أشكر الإخوة الكرام على تفضلهم بالرد
بديهي أخي العمودي للجانب الإقتصادي تأثير على ثرمومتر النتاجات الفنية جميعا و ألأدبية أيضا أي هاهجس للأنتاج و ليس في ذهنك ما يساعد على الإنتاج و ليس في تفكير الفنان والأديب سوى قوائم التسعيرات التي لا تنفك في صعود ... و من العبث أن نطالبه بما ليس بوسعه تقديمه في مثل هذه الظروف .....الله يعين الجميع
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حديث الخميس الحلقة الحادية عشر (( فقـه اللغة الحضرميــة )) ...!!! أبوعوض الشبامي تاريخ وتراث 30 11-28-2009 10:39 AM
من هي القبيلة الحضرمية الجرثومـــة .....؟؟؟؟ أبوعوض الشبامي الســقيفه العـامه 15 10-26-2009 12:57 PM
حديث الخميس الحلقة الثانية عشر (( كلمات دخيلة على لغتنا الحضرمية )) ...!!! أبوعوض الشبامي تاريخ وتراث 15 10-24-2009 01:11 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas