ذئب بشري يعتدي على الاطفال

[الخاتم*]

بسم الله الرحمن الرحيم
لايزال الخطر المحدق بلاطفال يلاحقهم اين ماكانوا :
لقد لفت نظري موضوع للكات سعيد العدواني _ جده ---------- في جريدة المدينه العدد رقم 16980 في 19 اكتوبر 2009م
1- اوقفت شرطة جده شاب اريتريا اعتدى على 9 اطفال بعد استدراجه لهم والاعتدا عليهم وتهديدهم في حالة البلاغ عنه وقدتم الابلاغ من قبل الاسر عن هذه الظاهره والغريبه على مجتمع يتمتع بلامن والامان في بلده
وان هذا الذئب البشري يترصد للاطفال من عمر 9 سنوات الى 12 سنه ببعض الاحياء في مدينة جده ويختا ر الشوارع المظلمه حول البقالات وهوا يعرف ان الشوارع المظلمه تكون خاليه الامن بعض الماره حيث يقوم بملاحقة الاطفال حين ذهابهم للبقلات وخاصة من اطفال الوافدين من الجنسه الاسيويه ويقوم باستراجهم الى العماير المهجوره اوالشوارع المظلمه لتفيذ جرئمه البشعه : وسجلت الشرطه العديد من البلاغات حيال هذه الظاهره ونسي هذا المجرم ان هذه البلد فيها من الامن من هم قادرين على احظاره وامثله من الذين يخلون بامن هذا البلد الذي احسن وفادته : وقدتم القبض عليه والتعرف عليه من قبل من استدرهم :
2- لم نكن ننتهي من قرات الخبر الاول حتى جاء الخبر الثاني عن رجل في الثلاثين من عمره يفتعل بطفل عمره 3-سنوات : حسبنا الله ونعم الوكيل 3 سنوات اى انسان هذا الذي لم يخشى الله فكيف يفتعل رجل كامل بالغ ومدرك
بهذا الطفل الذي لايفرق بين الصح من الغلط هل وصلت بنا الجهل الى هذا الحد : ثم كيف لاب او ام ان تخرج ولدها من البيت وتامر بان ياتي بمواد من البقاله انه التسيب الاسري الذي طلما تحدثناء عنه : وكما ذكر كاتب الموضوع في جريدة المدينه محمد المرعشي في العدد10 اكتوبر العددرقم 16971 انه وجد على جسد الطفل حروقا متنوعه , ووفقا للاسره تنوعت الحروق في مختلف انحاءجسم الطفل باعقاب السائر وحروق بولاعة السيارة واخى بالات محميه : رحماك يا الله رحماك اللهم لاتوخذنا بما فعل المجرمون منا فهل تاترى يوجد اجرام اكبر من هذا وهل كان مثل هذا في قوم لوط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل

[د محمد علي باوزير]

الاعتداء الجنسي للقاصرين شايع في كل بلد

الله الله في تربية النشئ التربية الصالحة..........ومراقبيتهم......ومعرفة رفقاء السؤ.....خصوصا في سن الطفولة والى سن المراهقة....وعدم الاعتماد على الاطفال في هذه الامور مثل الطلبات.......فعلا هذا هو التسيب الاسري

ومن ناحية اخرى: التعاون بين السكان وبين الحكومة في التبليغ بين المشبوهين وبين من فاقدي الهوية او من العزوبية الذين من الجنسيات الاسيوية او الافريقية