المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > تاريخ وتراث > تاريخ وتراث
تاريخ وتراث جميع مايتعلق بتاريخنا وموروثنا وتراثنا الأصيل !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


أبو عوض الشبامي بين قبري السودي والشيزي

تاريخ وتراث


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-10-2010, 02:54 PM   #1
عمر خريص
مشرف سقيفة التراث
 
الصورة الرمزية عمر خريص


هواياتي :  القراءة والكتابة
عمر خريص is on a distinguished road
عمر خريص غير متواجد حالياً
افتراضي أبو عوض الشبامي بين قبري السودي والشيزي


بين قبرين .. موضوع رائع جدا لاستاذنا ابو عوض الشبامي .. نشر هنا في سقيفة التميز .. وحاولت المشاركة هناك الا ان المشاركات هناك غير مسموح لي بها .. فافردت هذه الصفحة للمشاركة


[COLOR="Blue"][SIZE="5"]
جل أيام الإجازة الماضية قضيتها في تعز ، ثم حين قربت ايام العيد الفطر قضيتها في عدن ، تعز مدينة جميلة يطل عليها جبل صبر ، وجو تعز بارد وممطر . واثناء أيام الإجازة زرت قبرين . ومن واقع زيارتي للقبرين أكتب لكم معلومات ربما تكون مفيدة أو جديدة لقراء هذه السقيفة .

القبر الأول
----------
قبر الشيخ عبدالهادي السودي .

فمن هو الشيخ عبدالهادي السودي؟؟
الشيخ عبدالهادي السودي من مواليد 932هـ وينتمي الى اسرة عريقة تعرف ببني سود ، وهي قبيلة ترجع الى عك بن عدنان ، وموطنهم الاصلي يحمل اسمهم قرية ( محل سود ) بناحية الزهرة في الجزء الغربي من اليمن .
درس القرآن على يد والده وأختتمه ، و درس علم الحديث والبديع والبيان وعلم التصوف ، وتنقل في طلب العلم بين مدن اليمن ، ومكة المكرمة ، والمدينة المنورة ، وقد جمع من حوله كثير من المريدين ، وكانت المحطة الأخيرة في حياته مدينة تعز. وفيها استقر وسكن ودرّس العلوم الدينية . وله مسجد يسمى مسجد المشنة ويقع بجوار مدرسة التقوية في الوقت الراهن وقبره ملاصق لمسجده.

اعتمد على وسائله الخاصة في تربيته لأصحابه ومريديه ، تعتمد على المحبة المتبادلة في الله ولله ، ومراقبة الخواطر وتقويمها ، والقهوة ، وقرأت عنه روايات تشير الى مكانة القهوة عنده وأهميتها له ولمريديه ، وقد عرفت القهوة طريقها الى اليمن في القرن التاسع الهجري ، وقد كانت تصنع تارة من البن وتارة من القات الذي عرفته اليمن قبل ذلك الوقت ، وقد كان الشيخ عبدالهادي كثير الولع بالقهوة الى درجة يصبح الحديث عنه بدون ذكر القهوة غير مكتمل ، وقد كانت القهوة مثار جدل وخلاف كبير بين علماء المسلمين في كل من اليمن والحجاز ومصر ولكنها كانت بالنسبة لشيخنا عبدالهادي تمثل احد وسائله الخفية التي يدخل بها الى اعماق طلابه ومريديه.

للشيخ عبالهادي السودي مؤلفات من اهمها ديوانه ( بلبل الأفراح ) وديوان ( نسيمات السحر ونفحات الزهر ) من اقواله:


لغير جمالكم نظري حـــــــرام......... وغير كلامكم عندي كـلام
وعمر النسر منكم بعض يوم .........وساعة غيركم عـام فعـام
وصبري عنكم شيء محـــال ......... وما لـي قاتـل إلا الفطـام
إذا عينتكم زالـت همــومـي ..........وإن غبتم دنا مني الحمـام

القبر الثاني
----------

قبر الحبر اليهودي اليمني والشاعر سالم بن يوسف بن خلفون الشبزي أو (( موري شالوم شابازي )) كما ذكرت ذلك بعض المراجع ، والحبر سالم الشبزي (( 1619- 1720م )) ، رجل دين يهودي شاعر ومؤرخ وخياط ، ولد في منطقة نجد الوليد بالقرب من مدينة تعز ، وقد قضى معظم حياته في صنعاء قبل أن يُنفى اليهود منها في أواخر القرن السابع عشر ، وقد عُرف الشبزي كواحد من أبرز رجال الدين اليهود ويعد واحداً من مؤسسي مدرسة الشعر الحميني في اليمن ، فقد كتب الشعر باللغتين العربية والعبرية ، ووضع كتاب الديوان الذي احتوى على 550 قصيدة فصل فيها عادات وتقاليد وأعراف وسلوكيات المجتمع اليمني.حيث نشر الديوان الفريد لأول مرة في عام 1977 من قبل معهد بنزفي الإسرائيلي.

عاش الشبزي بين شوارع وأزقة مدينة تعز قبل أكثر من مائ%
التوقيع :
وماتوفيقي الا بالله

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 11-10-2010 الساعة 09:36 PM
  رد مع اقتباس
قديم 11-10-2010, 08:09 PM   #2
أبو مسعود
حال نشيط

افتراضي

اقتباس :
كما غفل المؤلفان ( سالم الشبزي ) ولم يشيرا اليه البته .. ولا يعني هذا نفي شاعرية الشيزي او التقليل من شاعريته ..
وربما كان شاعرا عاديا له يعض الفرائد مثل قصيدته ( خطر غصن القنا) اما انه احد مؤسسي الشعر الحميني في اليمن فيحتاج الى الكثير حتى نطمئن الى ذلك هذا اخذنا في الحسبان تحييز ادباء اليمن ومن كتب عن الشعر الحميني واصل له ..


لا نعلم سبببا لإغفال المؤلفان لحمينيات سالم الشبزي ، ولكن ( وأكاد اجزم ) أن السبب يعود إلى عدم وجود ما يؤكد نسبة القصائد التي بلغت في مجموعها 550 قصيدة وذلك ما أقتضته الأمانة في التوثيق فلا تعتب عليهما يارفيقي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة .


بيت القصيد ( وبموجب ما أوردنا سابقا في الموضوع المنقول الى سقيفة التميّز ) هو :


كان الشبزي شاعرا عاديا له بعض الفرائد مثل قصيدة خطر غصن القنا ( وذلك قولك وليس قولي ولا أوافقك عليه ) .


المطلوب ياسيدي الكريم إثبات نسبة قصيدة خطر غصن القنا للشبزي وليس الى مطهر الأرياني والتي وضع لحنها ( حسب معلوماتي المتواضعة ) علي بن علي الآنسي .



الإثبات يعني الإنصاف وإعطاء الحق لصاحبه ونفيه عن المنسوب إليه ( إن لم يكن تجريده منه ) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة .....




دعونا من الإستعراض الكلامي والنقل على طريقة القص واللزق حول الشبزي والسودي وما بين قبريهما نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وأفتونا حول أحقية مطهر الارياني في قصيدة خطر غضن القنا من عدمه وبمرجع يستند إليه !!!!


تحياتي .

التعديل الأخير تم بواسطة أبو مسعود ; 11-10-2010 الساعة 08:20 PM
  رد مع اقتباس
قديم 11-10-2010, 09:09 PM   #3
أبوعوض الشبامي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية أبوعوض الشبامي

افتراضي

.


شكرا لأبي محمد الشحر على عودته بالموضوع من باب التاريخ والثرات ، وكنت من قبل كتبته في السقيفة العامة ، وقد جاء من وحي زيارتي في هذا الصيف لمدينة تعز ، والوقوف على قبري الشيخ السودي ، والحبر اليهودي شالوم الشبازي ، ( سالم الشبزي ) ، وقد كان الموضوع عبارة عن معلومات ربما يجهلها الكثيرون ، وايضا إحالة الى دلالات اشرت إلى بعضها في آخر تعقيب لي ( قبل نقل الموضوع لسقيفة التميز ) ..!!

ما دفعني الى زيارة صاحبي القبرين ( السودي ، والشبزي ) هو وقوفي على ديوانيهما وشيء مما كتب عنهما ، والأعجاب بشخصيتيهما كشخصيتين مبدعتين أثرتا الشعر الحميني في اليمن وأثرتا الأغنية الشعبية اليمينة .
للمعلومية للبعض الذي يجهلون شخصية شالوم الشابزي ( سالم الشبزي ) واشعاره نذكرهم ان الاشعار والموشحات التي تنسب اليه تزيد عن 1500 موشح وقصيدة كتبها بالعربية والعبرية والسريانية القديمة ، من غير ما طالته ايدي الدهر وفقد ، أو سطا عليه الغير ونسبه اليه ، وما طبع حتى الآن بواسطة معهد بنزفي الاسرائيلي 550 قصيدة . أي 30% من انتاجه المعروف .

ناهيك عن مقامهما الروحي عند اتباعهما .

بغض النظر أن الشبزي يدين باليهودية ، ذلك لا يمنع من ان يلق إهتماما او نتجاهله كما قد تجاهله الكتاب اليمنيون الذين كتبوا عن الشعر العامي في اليمن ، أوكتبوا عن الأغنية الصنعانية ، شخصيه مهمة ، أفلا يحق لنا الكتابة عنها؟؟ ، والإعتراف بدورها في إثراء الشعر الحميني والفن اليمني ، وما التقصير الذي أطاله من بعض الكتاب إلا دليلا على أن هؤلاء الكتاب لم يتحلوا بالمصداقية في نهجهم البحثي والتوثيقي .

أيضا كذلك الحال مع الشاعر والشيخ الصوفي عبدالهادي السودي ، والذي لم يلق شعره إهتماما من لدن الاستاذين (المقالح ولقمان ) في مصنفيهما المذكورين ، ولا أعلم تفسيرا مقنعا لذلك .

بخصوص كتاب ( العارف بالله عبدالهادي السودي - شعره -رسائله- مناقبه تحقيق عبدالعزيز سلطان المنصوب ) أملك في مكتبتي الخاصة نسخة من الكتاب الطبعة الاولى عام 1995م مع ملاحظة ان الدكتور عبدالعزيز المقالح كتب تقديم للكتاب وهو عبارة عن ( قراءة في ديوان شاعر الصوفية الأكبر في اليمن الشيخ عبدالهادي السودي ) والتقديم كان رائعا يظهر مكانة الشيخ السودي من الشعر الصوفي في اليمن يقول المقالح في التقديم :

(( وما اشبه هذا الجانب من حياة الشيخ عبدالهادي بجانب من حياة شاعر الصوفية الأكبر جلال الدين الرومي الذي عاد الى طلبته بعد اعوام لاينطق الا شعرا فكانوا يتبعونه ويكتبون ما يصدر عنه من ذلك الشعر والفوا منه كتابا سموه ( المثنوي ) ))

وقال ايضا حول كيفية كتابة الشاعر الشيخ السودي لقصائده :

(( يذكر أنه لم يكتب أي شيء فيها إلا في حال انتشائه الصوفي ، او بتعبيرهم في حال الوارد وأنه كان يكتب ما يخطر على باله في تلك اللحظات اللاواعية بالفحم فوق الجدران فإذا أفاق محا ما كتبه إن لم يسبقه تلاميذه الى إثباته في الورق ))


ولي ملاحظة على ماجاء في تقديم الدكتور عبدالعزيز المقالح ص 8 حيث حاول ان يثبت عكس ما كتبه المحقق عبدالعزيز المنصوب في اثباته بأن موطن الشيخ السودي منطقة بني سود التي ينتمي اليها آل السودي تقع في ناحية الزهرة واللحية (( بتهامة اليمن )) . قال المقالح مخالفا المحقق (( إلا ان هناك منطقة أخرى تسمى السودة في المنطقة الشمالية بالقرب من شهارة واليها ينتمي الآن كل من يدعي بالسودي ، وفي اشارة الامام الشوكاني ( السودي الصنعاني ) ما قد يشير الى ان الشيخ ينتمي الى السودة وليس الى بني سود ))

من المعروف عن شهارة ومنطقة السودة الواقعة بالقرب من شهارة انها ضمن التقسيم الجغرافي للمذهب الزيدي ، بمعنى أن أهل تلك المناطق الشمالية من اليمن من اتباع المذهب الزيدي ، والمذهب الزيدي مذهب الإمامة الحاكمة والسلطة القائمة في اليمن ، والزيدية هم من فرقة المعتزلة والزيدية تعارض التصوف بل تحارب المتصوفة ، بينما اهل تهامة اليمن واليمن الاسفل شوافع والذي برز من بينهم مشائخ الصوفية في اليمن من أمثال بن علوان والسودي وغيرهم ...!!









.
التوقيع :

التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 11-10-2010 الساعة 09:33 PM
  رد مع اقتباس
قديم 11-11-2010, 12:01 PM   #4
أبو مسعود
حال نشيط

افتراضي

إلى الأخ أبو محمد الشحري

.


من المعيب أو المشين جدا أن يدس الكاتب السم في العسل وينقل ما ينقله من مواقع الإنترنت على طريقة الكوبي بست دون تمحيص وتدقيق لما ينقل ولم يضع تساؤلا ( سبقه اليه غيره من المتسائلين ولم يجدوا عليه جوابا شافيا ) عن نسبة قصيدة خطر غصن القنا للشبزي خلافا ما نعلمه بل أفرده ضمن سطر اضافي ( خارج نطاق النص معززا بالقصيدة مغنّاة ) ليوحي للقراء أن القصيدة هي من النتاج الفكري للشبزي ....)


سبق لي وأن تساءلت وأحلت تساؤلي اليك للإفادة عن العلاقة بين الشبزي وقصيدة خطر القنا ولم أجد في التعقيب الأخير لكاتب الموضوع الأصلي ( ناقله ) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة سوى كلاما فارغا وتكرارا لما سبق له اجتراره رغم ما حواه من معلومات اضافية تغري الباحث للتنقيب والبحث الموثق عن الموطن الأصلي للشيخ الصوفي عبد الوهاب السودي ، وإن جاز الوصف فإن ما تم اجتراره مجددا ليس سوى اعادة صبيانية لدرس حفظناه وجمع بين العظمة والنذالة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




هل من فتوى حول قصيدة خطر غصن القنا معززة بمرجع يؤكد نسبتها للشبزي أم أن الموضوع سيدور حول زيارة أبوعوض لتعز وتشرفه بزيارة ضريحي الشبزي والسودي وإغفال الجانب المهم وهوتمرير كذبة نسبة قصيدة خطر غصن القنا للشبزي والتشكيك في نسبتها لمطهر الأرياني ؟

لازلت في إنتظار رأيكم بهذا الخصوص .


خالص تقديري .

التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 11-11-2010 الساعة 12:51 PM
  رد مع اقتباس
قديم 11-11-2010, 12:56 PM   #5
أبوعوض الشبامي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية أبوعوض الشبامي

افتراضي

.

للذين يجهلون اسم الشيخ السودي قلنا مرار أن اسمه الشيخ عبدالهادي السودي وجاء في مقدمة كتاب : ( العارف بالله عبدالهادي السودي شعره رسائله مناقبه تحقيق عبدالعزيز المنصوب )

(( قال : ابوعبدالله محمد بن علي بن احمد بن إبراهيم بن محمد السودي الشهير بعبدالهادي ))


وليس عبدالوهاب...!!!



.
  رد مع اقتباس
قديم 11-11-2010, 01:09 PM   #6
أبو مسعود
حال نشيط

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]
.

للذين يجهلون اسم الشيخ السودي قلنا مرار أن اسمه الشيخ عبدالهادي السودي وجاء في مقدمة كتاب : ( العارف بالله عبدالهادي السودي شعره رسائله مناقبه تحقيق عبدالعزيز المنصوب )

(( قال : ابوعبدالله محمد بن علي بن احمد بن إبراهيم بن محمد السودي الشهير بعبدالهادي ))


وليس عبدالوهاب...!!!



.


صحيح

اسمه عبد الهادي السودي وليس عبد الوهاب السودي


سجل أسفي الشديد لهذا الخطأ غير المقصود نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ولكن


يهمني كثيرا أن أقرا ما يفيد بنسبة قصيدة خطر غصن القنا لسالم الشبزي أو إعتذارا منك عن الخطأ الناتج عن الحطابة الليلية نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


تحياتي .
  رد مع اقتباس
قديم 11-11-2010, 01:16 PM   #7
أبو مسعود
حال نشيط

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]
حاضر أخي المخشني ............. أنت تأمر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


في الصوفيات تتحقق النزعة المثالية التي تعلو على الحسي والفاني لتعانق الروحي وتطمح إلى الفناء في المحبوب الدائم الخالد ... وتبدأ القصائد الصوفية عادة بمقدمات غزلية طويلة في الحب الإلهي التي يمكن تحويلها إلى غزل إنساني مباشر وفي ذلك قال شاعر الصوفية الأكبر في اليمن الشيخ عبد الهادي السودي :



لغير جمالكم نظري حرام = وغير كلامكم عندي كلام
وعمر النسر منكم بعض يوم = وساعة غيركم عام فعام
وصبري عنكمو شيء محال = ومالي قاتل إلاّ الفطام
إذا عاينتكم زالت همومي = وان غبتم دنا مني الحمام
أود بأن أكون لكم جليسا = وتنصب لي بربعكمو خيام
فداووا بالوصال مريض هجر = يهيم بكم إذا سجع الحمام
حديث غرامه فيكم قديم = وملبسه من الحب السقام
وأنتم للأصول أجل أصل = إذا شئتم تحصّل لي المرام
بكم صعب الأمور يعود سهلا = فبالإحسان جودوا ياكرام
وليس سواكمو للجود أهلا = فكيف نزيل سوحكمو يضام



ذلك هو لسان حالي تجاه سقيفة الشبامي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




تحياتي .




http://www.abuaseel.com/ra/nasheed-3.ram







نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


سلاتم يامعلّم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 11-11-2010, 11:07 PM   #8
عمر خريص
مشرف سقيفة التراث
 
الصورة الرمزية عمر خريص


هواياتي :  القراءة والكتابة
عمر خريص is on a distinguished road
عمر خريص غير متواجد حالياً
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مسعود [ مشاهدة المشاركة ]
لا نعلم سبببا لإغفال المؤلفان لحمينيات سالم الشبزي ، ولكن ( وأكاد اجزم ) أن السبب يعود إلى عدم وجود ما يؤكد نسبة القصائد التي بلغت في مجموعها 550 قصيدة وذلك ما أقتضته الأمانة في التوثيق فلا تعتب عليهما يارفيقي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة .


بيت القصيد ( وبموجب ما أوردنا سابقا في الموضوع المنقول الى سقيفة التميّز ) هو :


كان الشبزي شاعرا عاديا له بعض الفرائد مثل قصيدة خطر غصن القنا ( وذلك قولك وليس قولي ولا أوافقك عليه ) .


المطلوب ياسيدي الكريم إثبات نسبة قصيدة خطر غصن القنا للشبزي وليس الى مطهر الأرياني والتي وضع لحنها ( حسب معلوماتي المتواضعة ) علي بن علي الآنسي .



الإثبات يعني الإنصاف وإعطاء الحق لصاحبه ونفيه عن المنسوب إليه ( إن لم يكن تجريده منه ) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة .....




دعونا من الإستعراض الكلامي والنقل على طريقة القص واللزق حول الشبزي والسودي وما بين قبريهما نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وأفتونا حول أحقية مطهر الارياني في قصيدة خطر غضن القنا من عدمه وبمرجع يستند إليه !!!!


تحياتي .

اخي الاستاذ ابو مسعود
بخصوص اغنية (خطر غصن القنا) بحثت عنها في مصادري القليلة فلم اجد لها اثر .. لذا لجات للنت لعلي اجد شي يفيدني قبل الاخرين فوجدت الاتي :ـ


بسم الله الرحمن الرحيم
وانا ابحث عن قصيده معينه لها ذكرى في نفسي استوقفتني هذه القصه العجيبه لاغنيه خطر غصن القنا للشاعر الكبير مطهر الارياني والفنان علي بن علي الانسي

هذه الأغنية هي لون غنائي عرف بأغاني الدودحية وكان اول من لحن لهذا اللون من الأغاني هو فنان اليمن الراحل علي بن علي الآنسي رحمه الله وقد غنى بهذا اللون أيضا الفنان والمذيع اليمني عبد الرحمن با جنيد ولكن بلحن آخر
والأصل الذي نشأ منه هذا اللون من الغناء هي قصة عاطفية حدثت
في ثلاثينات القرن الماضي
ذكرها أديب اليمن وشاعرها عبد الله البردوني رحمه الله في كتابه( قضايا يمنية ) وكان مسرح هذه القصة في المنطقة الوسطى من اليمن وكان مضمون هذه القصة أن شابا وفتاة وقع في حب بعضهمافاشتهر أمرهما ووصل خبرهما إلى حاكم المنطقة فأمر بربط طبل( مرفع ) على ظهر كل منهما وأمر جنده بالطواف بهما على القرى وهم يضربون على الطبل تعزيرا لهما
( ما كان يوجد في ذلك الوقت جمعية حقوق الإنسان هههههههههه )
وبالحس الشاعري نظم الشاعر اليمني الغنائي مطهر الإرياني
هذه الكلمات من وحي هذه القصة ، وقد اكتمل هذا العمل الفني باللحن الرائع الذي وضعه فنان اليمن علي بن علي الآنسي وقد غنا بها الكثير من الفنانين اليمنيين وفناني الجزيرة والخليج ، ولم تفت هذه الأغنية بلحنها المشهور فنان العرب محمد عبده فقد سمعتها بصوته مع العزف على العود
وقد جاءت هذه الأغنية ضمن أوبريت الأغنية اليمنية بصوت
الفنانة اليمنية فائزة عبد الله وقد أدتها أداء رائعا كما هي في الأصل فاترككم مع نص هذه الأغنية كما وردت عن الشاعر مطهر الإرياني
هذه القصيده:
خـطـر غـصـن الـقـنـا
للشاعر مطهر علي الأرياني
ــــــــــــــــــــ
خطر غصن القنا وارد على الما نزل وادي بنا ومر جنبي
وباجفانه رنا نحوي وصوب سهامه واعتنى وصاب قلبي
أنا يا بوي أنا
أمان يا نازل الوادي أمان
خذ قلبي وراح وشق صدري بالاعيان الصحاح يا طول همي
ويا طول النواح من حب من حل هجري واستباح قتلي وظلمي
أنا يا بوي أنا
أمان يا نازل الوادي أمان
لمه تقسى لمه وتهجر ابصر حبيبك ما أرحمه هايم بحبك
جمالك تيمه وطول صدك وبعدك سمسمه ما اشد قلبك
أنا يا بوي أنا
أمان يا نازل الوادي أمان
وذكرك في فمه غنوه وحبك جرى مجرى دمه يحلم بقربك
ترفق وارحمه لا تعدمه الجفا شا تعدمه والذنب ذنبك
أنا يا بوي أنا
أمان يا نازل الوادي أمان
اتمنى ان اكون اوصلت المعلومه العجيبه في كتابة هذه القصيده
برنس المزاحن

الموضوع الأصلي: قصيدة خــــــــــــطر غصن القنا (مطهر الارياني) والقصه الغريبه لها || الكاتب: برنس المزاحن || المصدر: شباب المزاحن

كما ان لمطهر ديوان اسمه ( فوق الجبل)

وايضا وجدت الآني للاستفادة .. وهذا بقلم الكاتبة اليمنية المعروفة أروى عثمان صاحبة بيت الموروث الشعبي . تقول فيه :ـ

اروى عثمان


- خطر غصن القنا
وارد على الما نزل وادي بنا
ومر جنبي
وباجفانه رنا
نحوي وصوب سهامه واعتنى
وصاب قلبي
أنا يا بوي أنا
أمان يا نازل الوادي أمان



"خطر غصن القنا" القصيدة الشهيرة لأهم وأشهر حكاية حب في التاريخ اليمني، هزت الوجدان والضمير اليمني لعقود طويلة من الزمن، وما زال صداها بين حين وآخر يتردد ما بين حكاية، وقصيدة، وغناء، ورقصة، ولوحة، ومسرحية.. الخ، من أشكال التعبير الفني الإنساني.
كان صوت الحب في هذه القصيدة، امرأة أحبت، فدفعت وحدها ثمن حبها. الحب المهزوم والمأزوم لامرأة أحبت بكل جوارحها، فباغتها حراس الخفقات والنبض الحي للعشق، فضبطت متلبسة بالحب، فتعاقدت عليها كل أساطين السياسة والتقاليد، والفقه، وكل صفى حساباته بطريقته بحجم جوعه النهم لقطع شريان الحب والحياة، فاصدر فرمان الموت جسدياً ومعنوياً،(كالدردحة الشهيرة بقصة الحب)، وأهلكت العاشقة التي لا حماية لها سوى العشق، فانتصروا، وانهزمت، لكنها خُلدت، فأخرج الشعراء والفنانون أجمل قصائد للحب، انتصاراً لملكة الحب (الدودحية) الذاكرة العصية على النسيان، لكل دودحيات اليمن اللواتي أحببن وهزمن من أول نبض، من أول همس، من أول فتقة للروح، من أول مناجاة للحقول والطيور، وزخات المطر بأن تشهد كلمة "أحبك".
كانت قصيدة الأستاذ مطهر الإرياني هي رد اعتبار للحب، ولقضية الدودحية، ليرتفع صوت الحب عالياً صارخاً بجدران العشق الملتهبة، لحقول الذرة التي شهدت ارتعاشة الخفقة الأولى، لصدر الوديان التي لا تثمر، ولا تخصب، ولا تروى إلا من أهازيج ومعينيات العشق.
بعد تلك الحادثة، وفجيعة أودية اليمن المكلومة والحزينة على ما عبثته تلك الأساطين،بأسطورة العشق، واعتلاء التشقق والجفاف، خرجت الألحان والأغاني تهتف، وتبث الأمان لمن أراد أن يغتسل عشقاً بمياه الأودية، ويتظلل بأشجاره، ويتنفس صبابته، قائلة: "أمان يا نازل الوادي أمان".
الوادي،لا وجود له إلا بالعشق، تعشق الأرض للولادة فتخصب، وكذلك المرأة تعشق لتتجدد، وتخصب الحياة بكل من حولها.
"فأمان يا نازل الوادي"، حبوا، اعشقوا ولكم الأمان، مثلما تفعل حزاوينا (حكاياتنا الشعبية)، أخرجوا مكنوناتكم الدفينة، أسراركم، وعليكم الأمان.
"خطر غصن القنا" وثيقة أخرى، لمن استحل الحب واستباح القلب، وانتصر للظلم، وكتم خفقة القلب، إنها الأغنية التي وقفت ضد الاستباحة الروحية والجسدية التي تلقتها دودحية القرن العشرين، وتتلقاها على الدوام دودحيات اليمن على مر العصور، وعصرنا الراهن المتفنن بقسوة لكتم فتقة الروح.. العشق. العشق في بلادنا ثمنه باهظ تدفعه المرأة اليمنية وحدها فقط، والثمن معروف في النصوص الأبوية القتل ولا سواه.
"فأمان يا نازل الوادي أمان":
هكذا ينتصر شاعرنا الكبير بحسه الجمالي المرهف للغزل والمحبة، ينتصر لقيم الحب والخير والحق والجمال الإنساني والطبيعي هذه الأغنية التي أكسبتها الخلود وتغنى بها كل نساء ورجال اليمن، وخلدها بجانبه الفنان الراحل علي بن علي الآنسي، باللحن الريفي الرائع.
قصيدة "خطر غصن القنا" لم تكن القصيدة الوحيدة التي انتصرت للحب، بل تعدد الأغنيات وأجمل الأشعار، من عبد الله سلام ناجي،إلى مسرحية عبد المجيد القاضي، إلى عبد الله البردوني،... وغيرهم من المبدعين.

أخيراً:
قراءة سريعة لنصوص من كاتبة استلهمت الكثير من نصوص أستاذنا الكبير مطهر الإرياني، ولا أنسى فضله الأكبر: معجمه في التراث واللغة الذي أعده المرجع الأساسي في كتابتي عن التراث الشعبي،.. والذي- كما قلت في أول حلقة من هذه الكتابة- أنه يحتاج إلى ندوة فكرية تحتفي به.


وكل مامر لا يثيرني الان .. بل اني اريد ان افند المزاعم الاسرائلية وكشف اكاذيبهم وادعاآتهم فهم لا يتورعون عن تسب اي شي يرونه يخدم مصالحهم واهدافهم .

التعديل الأخير تم بواسطة عمر خريص ; 11-11-2010 الساعة 11:12 PM
  رد مع اقتباس
قديم 11-11-2010, 11:28 PM   #9
عمر خريص
مشرف سقيفة التراث
 
الصورة الرمزية عمر خريص


هواياتي :  القراءة والكتابة
عمر خريص is on a distinguished road
عمر خريص غير متواجد حالياً
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]
.


شكرا لأبي محمد الشحر على عودته بالموضوع من باب التاريخ والثرات ، وكنت من قبل كتبته في السقيفة العامة ، وقد جاء من وحي زيارتي في هذا الصيف لمدينة تعز ، والوقوف على قبري الشيخ السودي ، والحبر اليهودي شالوم الشبازي ، ( سالم الشبزي ) ، وقد كان الموضوع عبارة عن معلومات ربما يجهلها الكثيرون ، وايضا إحالة الى دلالات اشرت إلى بعضها في آخر تعقيب لي ( قبل نقل الموضوع لسقيفة التميز ) ..!!

ما دفعني الى زيارة صاحبي القبرين ( السودي ، والشبزي ) هو وقوفي على ديوانيهما وشيء مما كتب عنهما ، والأعجاب بشخصيتيهما كشخصيتين مبدعتين أثرتا الشعر الحميني في اليمن وأثرتا الأغنية الشعبية اليمينة .
للمعلومية للبعض الذي يجهلون شخصية شالوم الشابزي ( سالم الشبزي ) واشعاره نذكرهم ان الاشعار والموشحات التي تنسب اليه تزيد عن 1500 موشح وقصيدة كتبها بالعربية والعبرية والسريانية القديمة ، من غير ما طالته ايدي الدهر وفقد ، أو سطا عليه الغير ونسبه اليه ، وما طبع حتى الآن بواسطة معهد بنزفي الاسرائيلي 550 قصيدة . أي 30% من انتاجه المعروف .

ناهيك عن مقامهما الروحي عند اتباعهما .

بغض النظر أن الشبزي يدين باليهودية ، ذلك لا يمنع من ان يلق إهتماما او نتجاهله كما قد تجاهله الكتاب اليمنيون الذين كتبوا عن الشعر العامي في اليمن ، أوكتبوا عن الأغنية الصنعانية ، شخصيه مهمة ، أفلا يحق لنا الكتابة عنها؟؟ ، والإعتراف بدورها في إثراء الشعر الحميني والفن اليمني ، وما التقصير الذي أطاله من بعض الكتاب إلا دليلا على أن هؤلاء الكتاب لم يتحلوا بالمصداقية في نهجهم البحثي والتوثيقي .

أيضا كذلك الحال مع الشاعر والشيخ الصوفي عبدالهادي السودي ، والذي لم يلق شعره إهتماما من لدن الاستاذين (المقالح ولقمان ) في مصنفيهما المذكورين ، ولا أعلم تفسيرا مقنعا لذلك .

بخصوص كتاب ( العارف بالله عبدالهادي السودي - شعره -رسائله- مناقبه تحقيق عبدالعزيز سلطان المنصوب ) أملك في مكتبتي الخاصة نسخة من الكتاب الطبعة الاولى عام 1995م مع ملاحظة ان الدكتور عبدالعزيز المقالح كتب تقديم للكتاب وهو عبارة عن ( قراءة في ديوان شاعر الصوفية الأكبر في اليمن الشيخ عبدالهادي السودي ) والتقديم كان رائعا يظهر مكانة الشيخ السودي من الشعر الصوفي في اليمن يقول المقالح في التقديم :

(( وما اشبه هذا الجانب من حياة الشيخ عبدالهادي بجانب من حياة شاعر الصوفية الأكبر جلال الدين الرومي الذي عاد الى طلبته بعد اعوام لاينطق الا شعرا فكانوا يتبعونه ويكتبون ما يصدر عنه من ذلك الشعر والفوا منه كتابا سموه ( المثنوي ) ))

وقال ايضا حول كيفية كتابة الشاعر الشيخ السودي لقصائده :

(( يذكر أنه لم يكتب أي شيء فيها إلا في حال انتشائه الصوفي ، او بتعبيرهم في حال الوارد وأنه كان يكتب ما يخطر على باله في تلك اللحظات اللاواعية بالفحم فوق الجدران فإذا أفاق محا ما كتبه إن لم يسبقه تلاميذه الى إثباته في الورق ))


ولي ملاحظة على ماجاء في تقديم الدكتور عبدالعزيز المقالح ص 8 حيث حاول ان يثبت عكس ما كتبه المحقق عبدالعزيز المنصوب في اثباته بأن موطن الشيخ السودي منطقة بني سود التي ينتمي اليها آل السودي تقع في ناحية الزهرة واللحية (( بتهامة اليمن )) . قال المقالح مخالفا المحقق (( إلا ان هناك منطقة أخرى تسمى السودة في المنطقة الشمالية بالقرب من شهارة واليها ينتمي الآن كل من يدعي بالسودي ، وفي اشارة الامام الشوكاني ( السودي الصنعاني ) ما قد يشير الى ان الشيخ ينتمي الى السودة وليس الى بني سود ))

من المعروف عن شهارة ومنطقة السودة الواقعة بالقرب من شهارة انها ضمن التقسيم الجغرافي للمذهب الزيدي ، بمعنى أن أهل تلك المناطق الشمالية من اليمن من اتباع المذهب الزيدي ، والمذهب الزيدي مذهب الإمامة الحاكمة والسلطة القائمة في اليمن ، والزيدية هم من فرقة المعتزلة والزيدية تعارض التصوف بل تحارب المتصوفة ، بينما اهل تهامة اليمن واليمن الاسفل شوافع والذي برز من بينهم مشائخ الصوفية في اليمن من أمثال بن علوان والسودي وغيرهم ...!!









.

شكرا استاذنا ابو عوض
اضافتك امتعتني كثيرا ..
وتعديلك الاخير حذف التعليق الاخير .. لعله خطاء..
كنت اود من خلاله تنبيه اخوتي وقد وجدتهم مبهورين بروايات الاسرائلية المنسوجة حول اعلامهم .. فالصهاينة اصحاب مكر ولا يامن مكرهم .. لذا وجب التنبه لاخذ الحيطة من مصادرهم فجلها مغلوطة .. وشكرا لك على هذا الموضوع الرائع الف شكر
.
  رد مع اقتباس
قديم 11-13-2010, 04:33 PM   #10
أبوعوض الشبامي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية أبوعوض الشبامي

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد الشحري [ مشاهدة المشاركة ]
شكرا استاذنا ابو عوض
اضافتك امتعتني كثيرا ..
وتعديلك الاخير حذف التعليق الاخير .. لعله خطاء..
كنت اود من خلاله تنبيه اخوتي وقد وجدتهم مبهورين بروايات الاسرائلية المنسوجة حول اعلامهم .. فالصهاينة اصحاب مكر ولا يامن مكرهم .. لذا وجب التنبه لاخذ الحيطة من مصادرهم فجلها مغلوطة .. وشكرا لك على هذا الموضوع الرائع الف شكر
.




من الأغاني اليهودية اليمنية كلمات سالم الشبزي يقول فيها (( أبا شمعون كن بعوني ))






.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas