المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الفكر النازي اليمني . . والجنوب العربي – أحمد سالم بلفقيه

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-26-2009, 12:53 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

الفكر النازي اليمني . . والجنوب العربي – أحمد سالم بلفقيه

الفكر النازي اليمني . . والجنوب العربي – أحمد سالم بلفقيه

السبت - 25/04/2009 - 09:53:10 مساء


بسم الله الرحمن الرحيم



الفكر النازي اليمني . . والجنوب العربي – أحمد سالم بلفقيه



شبكة شبوة برس – خاص - لقد لفت انتباهي صديق إلى هذا الموضوع الغاية في الأهمية والصادر من قبل أحد أعضاء النخب اليمنية المهاجرة بدولة قطر بتاريخ 21/4/2009م بعنوان(الجنوب العربي كله يمن لا يمكن أعمال المقص فيه.. بصحيفة..الأهالي) من الدولة المنتمية لأرض الجزيرة العربية..وقد أفتتحه الكاتب بمقدمة حوار بين كاتب المقال حسن الأشموري (والذي وصف نفسه بأنه ليس رقما بل نكرة، وهو كذلك) والكاتب اليمني المشهور منير يحي الماوري والذي بدوره كان يولي هذه المهمة للكاتب الماوري والذي حذره بدوره من الخوض في مثل هكذا قضايا لدرجة الحساسية مع اتفاقه في جوهر الموضوع..وإن دل ذلك فإنما يدل على أن النخبة اليمنية تعاني من مرض عضال مرض الدونية الفقيرة وبانتماء الكل لهذا المجموعة التي لا نفتخر بالانتماء إليها ولا ينتقص من حالنا شيء بعدم الانتماء فما بالنا إذا كانت المسألة يترتب عليها ضرر دائم جعلنا نوصل إلى حد الانتفاضة والثورة لنيل التحرر .



الفكر النخبوي اليمني :



أن الادعاء للنخبة اليمنية بأن الجزيرة العربية هي قبائل يمنية أو من عرق ينتمي إلى الإنسانية، ليس في ذلك عيب، فكلنا لآدم وآدم من تراب، لكن أن تترتب على ذلك حقوق وإسقاط ذلك على بعض المناطق العربية وادعائك بها وما يترتب على ذلك من حقوق ملكية لليمن وليس لمن يقطن هذه المنطقة والتي قد تعود جذورها إلى اليمن ولذا فاليمن هو الأصل والكل فروع تنتمي لهذا الأصل أنها لمعادلة غريبة، ولن نغوص في التاريخ كثيرا فالأمم الأوروبية كانت فيما قبل كلها لاتينية وشرق أوروبا كانوا كلهم ينتمون للعرق ألسلافي وهم عشرات الدول حاضرا وقد اشتقت من تلكم اللغة الأم لغات تعود في الأصل إلى اللغة الأم..وقد تباين التراث وتوحد في بعضة وتقاطعت المصالح وتعارضت في البعض مما جعلها تتميز ببعض الخصوصيات خالقة بذلك الدولة التي ترعى وتهتم بتلكم الشعوب التي توحد مصلحتها ومصيرها.



وقد توحد حاضرا البعض من أمم اللاتين والبعض من أمم السلاف ضمن المجموعة الأوروبية وذلك من خلال تشارك وتقارب المصالح، فدخلت البعض ضمن المجموعة الأوروبية، وسوقها المشتركة، وحين تتناقض المصالح وتتعارض فمثلما توحدت، تنفرط عقود الشراكة من خلال المؤسسات والقنوات التي شرعت تلكم الشراكات، وهو الشعب صاحب المصلحة، ولن يعترض أحدا على مثل تلك الشركات ولن يدعي منهم أحدا بالوصاية ولن يقول أحدا لقد فرطوا ويجب إرجاعهم إلى ناصية الوحدة




(أذا كان صواب أم ضر)، فكيف لو كانت اليمن ضمن المجموعة الأوروبية هل سيقولون أن أوروبا كلها يمنية، وإذا لم يصوت شعبا من شعوب الأمم الأوروبية فهو خائن ويجب معاقبته، أو استيعابه بالقوة، وإذا أرادوا مجموعة من الشعوب اللاتين أو الأنجلو ساكسون أو السلاف أراد فض الشراكة وهي شراكة والتي هي أرقى وأكثر تطور من شراكتنا الجنوبية مع اليمنيون، ماذا سيعملون؟


لقد حاول الأستراليون من خلال الاستفتاء في الماضي القريب على عدم استمرار الملكة البريطانية كملكة لأستراليا وفشلوا بنسبة(1%) وكذا إقليم كيبك الكندي الوحيد الناطق الفرنسية فشل الاستفتاء(1%)وقد جرى كل ذلك بالقرن الحالي، ونحن لم نستفتى على هذه وحدة ؟ ..




أنها الكارثة والعقلية التي سادت أوروبا الهتلرية، التي سعت للضم، ضم كل أوروبا من وجهة نظر نازية لضم وإلحاق أوروبا وتسخيرها للعرق الآري الألماني، أنها توأم للفكر اليمني النازي المتخلف المرادف للنخبة والشبيبة الهتلرية أبان القرن الماضي، القرن الذي تشكلت فيه الفكر البرجوازي المرتبط بالفكر القومي الشوفيني ذو النظرة الضيقة اللا مسئول فحين شعر بالخطورة تحول إلى فكر نازي أو فاشستي، وهو الحال الذي تعيشه نخبتنا اليمنية، من خلال الحالة المرضية الفكرية، ففي مقال لمنير الماوري المحاور على الطرف الأخر للمعادلة والتي طرفها الأساس الأشموري،




يحاول جاهدا تسخير العمل الثوري الجنوبي وتجييره لصالح اليمنيون، فلنبدأ بتحرير صنعاء ومن ثم تتحرر عدن، فقد أرجعها للمربع الأول على طريقة حزب حوشي فتحرير صنعاء من خلال الحزب الاشتراكي الجنوبي كأن الثوار الجنوبيون عليهم أولا تحرير أخوانهم اليمنيون ومن ثم بديهيا تحرروهم، غريبا أمر هذه النخبة، فهي في حالة أتكال دائم تعمل جاهدة لتجيير عمل الآخرين لمصلحتها فهي نخبة مركبة من مجموعات العلق ذات النمط الطفيلي، ولو قالت عليكم بتحرير أنفسكم وصمتت لقلنا خيرا، ولو قالت حرروا أنفسكم ومن ثم أعملوا على مساعدتنا فكأن التاريخ يرجع لحالة السبعينيات والستينيات من القرن الماضي وهو ما لجأت لمثل هذه الحالة مع الأخوة المصريين أبان الحرب الأهلية الجبهة (المصرية اليمنية الجمهوريون )/ (اليمنية الأمامية) ونظل في دوامة الحلقة المغلقة ونظريتها الاقتصادية المجتمعية.



الفكر النازي اليمني:



أن النخبة والفكر اليمني النخبوي الذي يعيش الهزيمة والمأزوم والغير قادر على أيجاد الصيغ والحلول لمشاكل الشعب اليمني وبحكم الترابط الوثيق الصلة ببيت البرجوازية اللا مسئولة الطامحة الطموح اللا مشروع والمكونة من التجار والملاك الذين يعيشون ويعون الخطر المحدق بالوطن اليمني وطبيعة الظروف فالمشاكل كبيرة والحلول محدودة في ظل الأجهزة العبثية الإدارية والمؤسسية المتخلفة من أدارة الدولة وصمام أمانها الأطر القبلية وعمقها الإستراتيجي، لذا فالحلول عادة ما يلجأ إلى العواطف التي دائم ما تكون وقتية مرتبطة بالزمان المحدود فهي دائما تلجأ إلى الفكر الذي يدعي بالتملك لأملاك الغير والتلذذ والادعاء بما في حوزة الآخرين وهنا مكمن الخطر كل الخطورة ليس على اليمن فقط بل يتجاوز الحالة إلى الجزيرة العربية قاطبة ولو أسقطنا هذا الفكر النخبوي اليمني المتأصل،




وما لاحظناه على أغلب الكتاب المشهورين والمغمورين من متخصصين إلى مذكرات شيوخ القبائل أمثال الشيخ عبدالله بن حسين والشيخ سنان وهم كبار بكيل وحاشد كبرى القبائل اليمنية وهو بالتالي ما يسقط على بقية النخب الاجتماعية، وهنا يكمن بيت القصيد من خطورة هذا التفكير، وقد لفت انتباهي لمقولة يمنية تتردد من قبل الكل النخبة والعامة ( قوة اليمن في ضعف الدولة السعودية والعكس ضعف اليمن فيه قوة الدولة السعودية) وهذا لا ينطبق والحال على السعودية بل ينطبق وهذا التفكير الخطير على كل الجيران وسكان المنطقة وخاصة الجزيرة العربية، ومن دار في فلكها من الشعوب العربية المسالمة ودعاة الحرية والسلم العالمي، فهذا الفكر عندما يمتلك القدرة المادية والبنية التحتية فأن النظرية موجودة مجذرة، ومن الطبيعي أن يبدأ فيما وثقه الأجداد الشيوخ الأعلام من حقوق وادعاء ملكية وهذا ما حدث فعلا في بدايات القرن العشرين حين خرج الأمام يحي بن حميدالدين منتصرا قويا في حربه التحررية من نير الاستعمار التركي فالنصر أوجد الجيش المدرب القادر على خوض المغامرات الأخرى تلو الأخرى (كحالة العراق)، فعندما تنازل الإدريسي لحكومة آل سعود نجدهم أدعو الحق المورث والشرعي لملك الإدريسي في جازان وعسير، ونفس الشيء نجده عندما سقط ملك الشريف حسين (شريف مكة) نجد أن أول من أدعى كوريث شرعي لملك الشريف حسين وشن حرب كم كلفت الشعب العربي والشعب اليمني وما نتج عنها من اتفاقية الطائف المعروفة والمشهورة في 1936م .


لذا فأن المقالة سواء كانت صحيحة أم غير ذلك فأن النفسية اليمنية قد توارثت هذه الحقوق الغير شرعية فيما يملك الآخرين لذا فنحن على سبيل المثال نقرأ في موضوع الأشموري وغيره من الكتاب بأن الأزديون يمنيون والكنديون (كنده) الحضارم يمنيون والأماراتيون بسكانها يمنيون والكل يمني ولليمن حقوق لتملك تلك البلدان ( وكلها على يمين الكعبة) فهم يمنيون (وقبيلة بني مرة المصرية يمنية والفينقيون يمنيون والأنباط والمغاربة كلها قبائل يمنية وجزر الكمر....الخ) أن هذا لخلط وادعاء عجيب خطير جدا أنه والله الفكر النازي ووجهه الآخر الفاشستي.



أن التفكير النخبوي بقوله الجنوب العربي (يمني) سواء (حضرموت أو عدن أبين) فنحن لم ندن يوما ولم نصلى يوما خلف الأمام، وهذا عبر التاريخ فالحديث الشريف يقول (لا تقوم الساعة حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الذئب على غنمه) فأنها والله من علامات الساعة وهذا الادعاء، فالصين بطريق الحرير أقرب إليهم من حضرموت ورحلة الشتاء والصيف أقرب لهم مننا، فقد كان زياد أبن لبيد مبعوث الرسول ألينا وورود حضرموت بلاد الأحقاف في موارد كثيرة وما البردة الحضرمية وسرايا الفتوحات من السكاسك والسكون والصدف إلا مثال، فلم يكن هنالك خلطاً بين اليمن وتلك الأقاليم، وقد غزونا اليمنيون أبان عبدالله بن يحي الكندي أكثر من ثلاث سنوات وكذا ثورة يافع وغزوتها الشهيرة ولم ندعي أننا نملك اليمن أو اليمن تابع لنا، وقد تم هذا في القريب المنظور وليس في الماضي الأسطورة، وقد وصفنا الهمذاني من لم نفتخر يوما به وبأجزائه المتوفرة أو الضائعة بأننا غتم أهل الجنوب العربي، ويعني بذلك أننا لا ننطق العربية وفينا كندة الأقيال الحضرمية الأصيلة والوافدة وهذا لا يغير من الحال شيء فنحن أهل الأرض الثابتون وأنتم الوافدون حيث شعوركم بالغربة دائم ومستمر بعدم الانتماء كونكم شعب آخر.



فنحن الجنوبيون العرب لنا امتدادات بحكم المسئولية التاريخية الرسالية والموروث الحضاري ولنا التزامات تجاه الجيران بحكم التواصل الرسالي والحضاري وكذا مع الهند وبلاد السند وصولا إلى شرق آسيا عبر الملايو حتى الصين، وأنتم تشعرون بالخوف من هولاء وبالنظرة الاستعلائية من هذه الجاليات والتي بدورها في أرضهم توجد لنا جاليات حضرمية كبيرة, ولكنها الجهالة والإيغال في علمها والانتماء إليها فقوتنا بحكم الرسالة فيها ومنها نستمد قوتنا وهذا ما لم تدركوه لأنكم لستم منا ولسنا منكم وأنتم المصرون فلا فخر بكم، ولا بنا تكملون، ومن خلال ما سبق وما يلحق نحاول جاهدين للمصرين أن يتحملوا المسئولية تجاه يمنهم بعيدا عن العبثية .


1- أن الجزيرة العربية بلاد العرب، من ضمنها العربية السعيدة، فبلاد العرب العاربة وليس العرب المستعربة والتي في هذه التسمية من لا يوافقني الرأي، فالعرب العاربة هم أهل الشام والعراق والجزيرة واليمن مصطلح ديني يبدأ من الركن اليماني والشام كذلك يبدأ من ركنه، والكعبة وربها أجب؟


هل الكعبة يمانية أم شامية ومنها نحدد نحن إلى من ننتمي ؟ فالشام أربع دول وسابقا في العهد الإسلامي عدة أمصار ولا يمنع بأن يكونوا كلهم شوام.



2- أن الجنوب العربي طيلة فترة الاستعمار( ال129عام) وما قبلها وما تلاها من استعمار برتغالي لم نشعر بأنكم مسئولين تجاه حرب تحريرنا فأنظاركم متوجة إلى حيث الكلفة منخفضة والعائد أكبر وفق مبدأ الربح والخسارة، وقبل ذلك وبعده فليس من فرقنا سايكس بيكو أو غيره فلن تعلقوا السبب على المستعمر بفرقتنا فالفرقة أزلية قديمة قدم التاريخ، فقد قالها رئيسكم مع الوحدة ومهرجانها أن اليمن لم تبلغ هذه المساحة حتى في أوج قوتها أي غزواتها وقد غزوناكم عدة مرات ولكنكم لستم منا ولا نطلق مسمانا عليكم.



3- أن الموروث الحضاري يختلف وموروثكم فنحن شعوب مفتوحة على الأمم والعالم وأنتم منغلقين، نحن يقبلنا الغير ونقبله ولا نشعر بدونية في بلدانهم وهم كذلك، أما أنتم فتقولون علينا وتشككون فينا، بل ولا تقبلون مواطنيكم كالمهمشين وعندنا ليسوا مثل عندكم في المعاملة نعاملهم، فالثقافة والبناء الثقافي مختلف فهم عندنا مسئولين وضباط وعندكم يمنعوا الدخول إلى المعسكرات، فلو بإمكانكم لعملتم أفران هتلر لحل مشاكلكم.



4- أن العادات والتقاليد والتقسيم الطبقي والشرائح الطبقية،والتعاريف والمصطلحات،مثل (السلاطين،والشيوخ..لدينا مقادمة..والمشايخ عندنا شيوخ العلم...الخ) والأصول المدرسية المنهجية كالطرق الدينية متباعدة، والتفكير ومنهجية التعامل، فأنتم أصحاب مذهب مفتوح في المادة لا توجد لديكم ضوابط أو حدود فالوصولية والانتهازية مذهب ولدينا القيود الصارمة.



5- لدينا شعار من لا يريدنا لا نريده مرتين وفي أخلاقياتنا من لا يحبنا لا نحبه وعندما تتقاطع المصالح، فالفراق خدمة ومصلحة للجميع ولا يقطع للود حالة، أن إجبار أو تطويع الآخرين لخدمة أفراد أو مجموعة هي سخرة وعبودية واغتصاب أو(احتلال) وهي وجه آخر من أوجه النازية اليمنية، يرفضها كل حر وكل شرائع الدنيا، أبعد ما نقول وبالفم المليان نحن لسنا منكم وأنتم لستم مننا وما نحبكم ولا فيكم شيء يحتب (وقولة حبني بالغصب، لا توجد بقاموسنا، أتركونا نحبكم) وكذا العمانيون وكل شعوب الجزيرة ومعنا كل أحرار العالم.



6- أن المنهج المعمول مما ورثتموه من دعاوي بأن امتداداتكم واسعة وغير محدودة مثار سخرية، ومسئولية نخبتكم تعديله وإلا فأن ضعف اليمن خدمة لكل الأحرار والعمل على أضعاف اليمن خدمة ومنقبة لكل الجيران والسلم العالمي، فعرفوا مع من تتفقون ومن أنتم وما هي حدودكم بالتراضي وبالتوافق (وحدوا المصطلحات والمفاهيم في ثقافتكم النخبوية أيها النخبة اللا مسئولة قبل دولتكم وتبرؤوا مما وثق ودون) وإلا فأن الرحمن قد غضب عليكم وستكونون أنتم والكفاف تؤمان ورحم الله شعبا ولى عليهم من حكمائهم، فالحكمة سوقها بائر باليمن .



7- أن النخبة اليمنية اللا مسئولة والبرجوازية الطامحة الطموح اللا شرعي قد تشابكت مصالحها وصارت تفكر تفكير نخبوي لا مسئول يتعارض والمصلحة الجماهيرية، فهي ماكينة الفساد وإنتاجه وحين تعي النخبة المسئولية وتنعكس والحالة الجماهيرية تتهدد المصالح حينها نرى أن النخبة المتمكنة تتحول إلى ضباع شرسة تفتك بالجماهير، حينها تتضح معالم الفكر النازي اليمني ويتجلى بوضوح الوجه البشع والتوأم الفاشستي للفكر النخبوي اليمني ونحن طالما حذرنا من ذلك وسنظل حتى تحقيق النصر المبين المؤزر بالمولى والخيرين بالمنطقة ومن أصحاب السلام والسلم العالمي وأنها لثورة حتى النصر والخزي والعار للجبناء حلفاء االشيطان .


BLFAKEEH_63@HOT MAIL.COM



شبكة شبوة برس


  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آل الشسخ أبي بكر بن سالم عبدالقادر شريف مكتبة السقيفه 11 12-24-2012 06:19 AM
آل الشيخ أبي بكر بن سالم في شرق أفريقيا عبدالقادر شريف سقيفة الترحيب 5 01-07-2010 10:50 AM
في حوار شامل وصريح مع المناضل السفير اللواء احمد عبدالله الحسني امين عام التجمع الديم حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 2 11-22-2009 02:57 PM
اذا لم نستوعب كا جنوبيين سنكون جزا من هذا التاريخ المخزي صقرالشوامخ سقيفة الحوار السياسي 6 09-11-2009 06:29 AM
تنفيذاً لأوامر رئاسية.. كشف بأسماء المواطنين الين منحت لهم الحكومة أراضي في عدن هدير الرعد سقيفة الحوار السياسي 4 05-21-2009 03:17 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas