خطرفات الصباح

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم محمد باعباد [ مشاهدة المشاركة ]

للإبداع والحكمة بقية طالما هنا الوالد الاستاذ سالم بن علي لست مغبونا بكوني جئت متأخراُبل السعادة في مثل متصفحك الثري إطروحات وردود بالمأت تحتاج أياما لجني الثمار لمن بلي بقصر اليد والفكر تحياااااااااااتي

الشيخ سالم محمد باعباد هنا بعد غيبة طويلة
أهلا وسهلا بعودتك
أشعر بالسعادة وأنت موجود فقط فكيف لما تكتب على عجالة وأحيانا بتروي؟ . وفي جميع ما تتناوله أناملك وفكرك الوضاء أقرأ ـ عن نفسي ـ جديد المعارف من شخص له عراقة ومساحة في العلاقات .
أشكر لك المرور على أن لا تحرمنا بطلّة ياابن حضرموت ( غرفة باعباد ) .

[سالم علي الجرو]

هل من خطاب آخر غير الذي ألفنا وحفظنا وقرفنا ?.
أدر كونا
سألني عن اليوم: قلت له: الأحد . قال: غدا الأثنين . قلت: نعم وبعد غد الثلاثاء .
بعدها ذهب كل في حال سبيله .

[سالم علي الجرو]

صدق فجاع وانتهز فشبع
كن انتهازيا تكسب سخط الله ومن يعلم بخلقك من الناس ، وكن صادقا تكسب رضا الله ومحبة الناس .
شيء مهم:
راحة الضمير
دامت الضمائر

[سالم علي الجرو]

شعاري:
" حسن الظن ورطة وسوء الظن عصمة "
.............
• شدّني العنوان فقرأت المقال وخاب أملي
• سمعت ذكرا وتسبيحا واستغفارا ، فأمّنت مالي وخاب ظنّي

[سالم علي الجرو]

تزداد سوءا هي الحالة
كيف سنبلّغ الرسالـــة؟
كل عام تضيق مساحة الفعل ويتكرر كلام:
• محرم شهر الحرام
يأكلون ويشربون ويضحكون
الأكل حرام
... الشرب حرام
الضحك حرام
• ربيع الأول والبدعة
خلاف حاد
لا حول مستعمر ولا فكر إلحــاد
خلاف حول ذكرى الميلاد
يقول الجميع:
اللهم بلّغنا شهر رجب فشعبان ورمضان
شهر الصيام والقيام
يختلف القول هنــا: كلما زار أوروبي الديار
من هي الفرقة الناجية؟
يا أمّة كسبت من حماقتها الأمم:
تمر الأيام:
هذا رافضي ... ذاك ناصبي ...
بهائيّ
معتزليّ
كسائي
يلازمــنا الفقر واليد على الزناد
نرسم حدود الجغرافيا بشطارة والعدو يرسم حدود الحواجز النفسية بمهارة .
يا خير أمّة أخرجت للناس:
جميع أشهر السنة عبادة
ومقارعة الظلم جهاد
هل سألتم: أين أموال العباد؟
لم القتل فينا؟ لم الفتنة نائمة تثور كل ما شاء الإمام؟
لم لا نتحدث عن الاقتصاد؟
لم لا نكثف من دراسة الكيمياء والفيزياء وحب السلام
أبدا نتكلّم بلغة النّطع والسيف...
نشيع قتلانا بلا حداد
ندعي الإستشهاد ويعلم الله عن صدق الإجتهاد

[سالم علي الجرو]

لأول مرة سأتقدم نحو كير الحداد لأتعرّف:
أولا: على جاهل حليف الشيطان يتطيب بمداد الكير
ثانيا: سر تلازمه مع العاهرة:
• كلمة بذيئة
• سياسة
في الأولى تربيته وفي الثانية المحافظة على لياقة النفاق الموروثة .
ثانيا: لأسأل الحداد عن عدد حلفاء الشياطين الذين يرتادون المكان .
لأول مرّة سأكشف عن سرّ دفين يستنبطه من بين السطور الذكيّ . ربما يتخلّق الرجل بأخلاق امرأة وهي حشيمة فيفقد حشمته لأن الكيد من طباعها ومن طباعه الكبرياء والسؤدد .
حليف الشيطان يجيد صناعة الوهم ، يزيّن الخطيئة لدى ضعفاء الإيمان والشخصية .
يلجأ حين تلاوة المعوذات إلى من نتعوذ من كفرهم ونفاقهم في هيئة تدل على وقار شكلي والعورة مكشوفة .
ربما يختبئ خلف منظمة دولية أو خلف من يدعي وجاهة ومنزلة اجتماعية أو حتى يتصيد القوارير متى ما كثرت التلاوة فيقع في مستنقع أو يتمرّغ في وحل سيّما وأن الوعي في أدناه استوعب مكائده وشروه .

[عناقيد الروح]

حلمت بالحرية يوما
دولة من الدول العربية
مات طاغيها فظنت انها صعدت بدايه سلم حياة الرفاهيه
ولكن بعد مرور ايام ليست بطويلة
رجع الحال الى الوراء اضعاف ماكان
وانتشر السلاح والفاحشة اصبحت معلنه وبأى مكان
لايوجد احترام لحرم المكان
اطفال اصبحو رجال بلمسهم لسلاح وانظمو لكتائب تحت شعار حمايه للوطن !
أي وطن هذا الذي تحمونه ؟؟؟؟؟
للأسف ظنوااااا العيب فى طاغيه ولكن العيب فيهم
هناك شعوب لابد من ان يحكمها طاغيه ! هل متفقون معي ؟؟؟؟؟؟؟
الحرية ليست لكل الشعوب كما عرفت وسمعت !
الحرية بدون اهداف وعمل لا قيمة لها !

[عناقيد الروح]

أنا لست ضد التحرر من الظلم و الجور
و لكن أعتقد أن التحرر
بذل النفس و المال لدحر الظالم لهو أسهل
من الإستمرار على الحق بعد أن يندحر هذا الظالم
و ما هو حاصل خير دليل فالدول التي حصلت على حريتها بطريقة "الربيع" للأسف قد دخلت مرحلة الشتاء؟؟؟؟؟؟
و لم تجن غير المزيد من القتل و الترويع و الانقسامات و الخوف و اللا أمن و العنصرية و الطائفية
و التحزبية و التقهقر الاقتصادي و العلمي
هناك حت دول تفتت إلى دولتين أو فدراليات متحدة باتفاقيات مكتوبة و منقسمة بأحقاد مكبوتة
للأسف الشعوب العربية ليست ناضجة كفاية لتطالب بالحرية
بل معظم الشعوب لا تدري معنى الحرية
و لا تحسب حسابا لما بعد نيل هذه الحرية فتدخل في حروب اهلية
أسوء من الإستعباد الذي كانت فيه، فــ على الأقل المستعبد لم يكن يقتل الناس جهارا نهارا
لكم الله ياعرب

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عناقيد الروح [ مشاهدة المشاركة ]

حلمت بالحرية يوما دولة من الدول العربية مات طاغيها فظنت انها صعدت بدايه سلم حياة الرفاهيه ولكن بعد مرور ايام ليست بطويلة رجع الحال الى الوراء اضعاف ماكان وانتشر السلاح والفاحشة اصبحت معلنه وبأى مكان لايوجد احترام لحرم المكان اطفال اصبحو رجال بلمسهم لسلاح وانظمو لكتائب تحت شعار حمايه للوطن ! أي وطن هذا الذي تحمونه ؟؟؟؟؟ للأسف ظنوااااا العيب فى طاغيه ولكن العيب فيهم هناك شعوب لابد من ان يحكمها طاغيه ! هل متفقون معي ؟؟؟؟؟؟؟ الحرية ليست لكل الشعوب كما عرفت وسمعت ! الحرية بدون اهداف وعمل لا قيمة لها !

لا بأس من أن يحكمها ديكتاتوري يوزع الظلم بالتساوي ، أما الطاغية فسيمسخ هويتها .
هل توافقين سيّدتي؟
الحرية بدون ثقافة حرية مؤصلة لا معنى ولا قيمة لها
العيب قدم من ثقافة أسس لها وغرسها الطغيان ، أما الأطفال الذين يحملون السلاح فأعتقد أنهم قدموا من عباءة ديكتاتور .
احلمي بالحرية المنضبطة وتوقعي حال مخاض تطول فترته أو تقصر ، النتيجة الحتمية:
انتصار الإنسان على الديكتاتورية والطغيان الناعم .
شكرا عناقيد

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عناقيد الروح [ مشاهدة المشاركة ]

أنا لست ضد التحرر من الظلم و الجور و لكن أعتقد أن التحرر بذل النفس و المال لدحر الظالم لهو أسهل من الإستمرار على الحق بعد أن يندحر هذا الظالم و ما هو حاصل خير دليل فالدول التي حصلت على حريتها بطريقة "الربيع" للأسف قد دخلت مرحلة الشتاء؟؟؟؟؟؟ و لم تجن غير المزيد من القتل و الترويع و الانقسامات و الخوف و اللا أمن و العنصرية و الطائفية و التحزبية و التقهقر الاقتصادي و العلمي هناك حت دول تفتت إلى دولتين أو فدراليات متحدة باتفاقيات مكتوبة و منقسمة بأحقاد مكبوتة للأسف الشعوب العربية ليست ناضجة كفاية لتطالب بالحرية بل معظم الشعوب لا تدري معنى الحرية و لا تحسب حسابا لما بعد نيل هذه الحرية فتدخل في حروب اهلية أسوء من الإستعباد الذي كانت فيه، فــ على الأقل المستعبد لم يكن يقتل الناس جهارا نهارا لكم الله ياعرب

بذل النفس جهاد والتحرر هو الانعتاق من عبودية واستغلال واحتلال
• التحرر الوطني
• التحرر الاقتصادي
أخطر ما في المسألة: الغزو الثقافي الممنهج
كيف نتحرر منه؟
من هو الظالم للأمة؟
هو الذي رضي بالإستغلال والإحتلال والغزو الثقافي وهنا:
الظلم والباقي تفاصيل المظالم
هذا ما نعتقد
دمت بود أيّتها العناقيد