المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


السفاح صالح حزبة "يحتضر" اليمن: صراع هادي وصالح يشتعل جنوباً والقربي وسيطاً

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-12-2014, 08:37 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

السفاح صالح حزبة "يحتضر" اليمن: صراع هادي وصالح يشتعل جنوباً والقربي وسيطاً


اليمن: صراع هادي وصالح يشتعل جنوباً والقربي وسيطاً

الجمعة 12 ديسمبر 2014 07:21 مساءً

عدن ((عدن الغد)) العربي الجديد:

يتعرض حزب المؤتمر الشعبي العام اليمني لخطر التشقق نتيجة الصراع الدائر بين أجنحته، ولا سيما بعد بروز نزاع بين جناحَي الرئيس اليمني السابق ورئيس الحزب علي عبد الله صالح، وبين الرئيس اليمني الحالي، عبد ربه منصور هادي.

فمنذ الشهر الماضي بدا الخلاف يشتعل جنوباً، عقب إطاحة صالح بهادي من أمانة الحزب، إلى جانب عزل مستشاره السياسي عبد الكريم الأرياني، بعد اتهام صالح لهما بتبني العقوبات الدولية التي استهدفته.

واتخذ هذا الصراع خطوات عدة، يزداد فيها المشهد سخونة بين الطرفين يوماً تلو الآخر في الجنوب. وباتت المعطيات على الأرض مقلقة للجميع، ولا سيما أنها اتخذت من الجنوب ساحة نزال.

فقيادات جنوبية مؤتمرية كبيرة موالية لهادي، أعلنت تمرداً على قرارات الحزب، تضامناً مع الرئيس اليمني ومستشاره السياسي، مطالبة بإعادتهما إلى منصبيهما الحزبيين.

لكن الأمور لم تتوقف عند هذا الأمر، إذ عقد الموالون لهادي مؤتمرات صحافية، وانتهجوا خطوات تصعيدية، بلغت ذروتها بالمطالبة بالإطاحة بصالح من رئاسة الحزب وتولي هادي بدلاً عنه.

وعلى الرغم من دعوات المصالحة المؤتمرية - المؤتمرية، إلا أن صالح ردّ بتجميد العضوية الحزبية لقيادات بارزة موالية لهادي، وإحالتهم للجنة التحقيق، كالوزير السابق أحمد الميسري، ورئيس جامعة عدن الحالي عبد العزيز بن حبتور.

مصادر مقرّبة من الرجلين قالت لـ"العربي الجديد" إن "الرجلين رفضا قرارات التجميد، باعتبارها غير قانونية، وتتجاوز اللوائح الخاصة في الحزب".

وخلال الأسبوعين الأخيرين، ضيّقت القيادات الموالية لهادي، الخناقَ على القيادات الداعمة لصالح، حتى أنها وصلت إلى الإطاحة بالبعض منها، فيما فضّل آخرون الصمت والبعد عن هذا الصراع الدائر، بعد أن بات كل طرف يلعب بأوراقه، بما في ذلك تلك المرتبطة بالجنوب.


ويحرّك هادي والمحسوبون عليه ورقة القضية الجنوبية، متّهمين قيادة الحزب باللامبالاة في ما يتعرض له الجنوبيون، على عكس الأحداث الجارية في صنعاء والشمال عموماً. ويتمسك هذا الطرف برأي موحَّد وعادل لحل القضية الجنوبية، في الوقت الذي ترفض فيه قيادة الحزب التعامل مع هذا الطرح، حسب قول هذه القيادات.

كما يلوح المؤتمريّون المؤيّدون لهادي بإنقاذ الحزب من مستنقع العقوبات الدولية، معتبرين أن مساعيهم تأتي أيضاً في إطار تحرير حزب المؤتمر من نفوذ صالح والتبعية الفردية.

أما الرئيس اليمني السابق، فيواجه ما يتعرض له مؤيّدوه من تضييق عبر فرض العقوبات على خصومه داخل الحزب، واستغلال تحكّمه بأدوات المؤتمر ومفاتيح قراراته وإمكانياته، وتجميد عضوية القيادات البارزة في جناح هادي في الجنوب، بالإضافة إلى السعي لعقد مؤتمر استثنائي للحزب.

وفي السياق، توضّح مصادر معارضة لصالح لـ"العربي الجديد" أنّ رئيس الحزب يسعى من خلال عقد مؤتمر استثنائي إلى الحصول على شرعية جديدة، بعد تعرضه للعقوبات الدولية، وإظهار شعبيته. وعلى الرغم من تأكيد الجناح الثاني في المؤتمر على أن صالح لديه شعبية، لكنه رفض عقد هذا المؤتمر.

ويلعب صالح أيضاً بورقة استخدام بعض الرموز الجنوبية لمواجهة هادي، ليظهر وكأن الصراع جنوبي - جنوبي، ولا سيما أن من طالب بالإطاحة بهادي قيادات جنوبية هي نفسها تولت المنصب بعده. كما أن صالح أيضاً، وفق اتهامات خصومه، يستخدم ورقة خطرة جنوباً وهي محاولة إعادة إذكاء الصراعات القديمة، على الرغم من أنه فشل في تحقيق ذلك في مرات سابقة، وتحديداً منذ ظهور الحراك الجنوبي.

وفي تطور لافت، أرسل صالح وفداً جنوبياً من جناحه إلى الجنوب، برئاسة إبن عدن والقيادي البارز في الحزب ووزير الخارجية الأسبق أبو بكر القربي، لإجراء لقاءات مع قيادات موالية لصالح، ومحاولة وقف التمرد وطمأنة هذه القيادات بتماسكه ووحدته.

وتؤكد مصادر في حزب المؤتمر لـ"العربي الجديد" أن القربي ومعه مستشارة الرئيس السابق والقيادية في الحزب فائقة السيد، حاولا اللقاء بقيادات موالية لصالح، تنتمي إلى محافظة أبين مسقط رأس هادي، إلا أنه لم يحضر إلا القليل منها.

المصادر التي حضرت اللقاء، قالت لـ"العربي الجديد" إن من حضروا طالبوا بإعادة هادي ومستشاره السياسي إلى منصبيهما، وهي إشارة واضحة إلى مدى عمق الأزمة داخل الحزب في الجنوب. كما تعتبر رسالة قوية واجهها القربي وفريقه، الذي وعد حسب المصادر، بإيصال الرسالة إلى قيادة الحزب، واعتراض هؤلاء على قرار الإطاحة بهادي.

واعتبرت قيادات مؤتمرية أن صالح أرسل أوراقاً جنوبية محروقة شعبياً، ولا سيما أنّ لها توجهات معارضة للقضية الجنوبية. ولم يوضح هذا الجناح موقفاً واضحاً من القضية الجنوبية.

وفيما يتصاعد الخلاف وسط مخاوف من تشتت الحزب، لا يستبعد البعض احتمال ظهور تيار ثالث قد يقلب الطاولة على جناحَي صالح وهادي، ولا سيما أن للحزب "جناحين" آخرين، هما أكثر هدوءاً حتى الآن من جناحي صالح وهادي، ويتمثلان في جناح الأرياني الذي يتركز في الشمال وبشكل كبير في محافظات الوسط. وهو أقرب إلى جناح هادي، فيما الآخر موالٍ لجماعة "أنصار الله" الحوثيين، والذي يعدّ أكثر قرباً من صالح إلى هادي.




* من " فارس الجلال"


جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 12-12-2014, 09:29 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


سياسي يمني يتهم الإرياني وهادي وقادة المشترك بالتخطيط لتقسيم الوطن

2014-12-12T21:03:03.0000000+03:00 أخر تحديث للصفحة في

براقش نت – خاص:علق الصحفي والمحلل السياسي اليمني سامي غالب على حوار للدكتور عبدالكريم الإرياني مستشار الرئيس هادي مع صحيفة 26سبتمبر التابعة للجيش.

وقال الصحفي والناشط السياسي سامي غالب في تعليق على صفحتة بـ"الفيسبوك"ان الارياني يتباكى على الدولة ويتحدث عن جماعة تتحكم وكأنه عاد من المنفى وهو من خطط مع هادي وقادة المشترك لتقسيم البلد.

واضاف" الارياني الرجل الثاني بعد هادي، وربما الرجل الأول، في عصابة الأربعة التي قررت تمزيق البلاد لان الفرصة سانحة الآن للتخلص من "المركز المقدس" و"مطلع".

واشار سامي غالب الى ان الارياني رفض قبل عامين إلى جانب قادة المشترك والرئيس هادي، التهيئة للحوار باعتباره رئيس اللجنة الفنية للتحضير للحوار الوطني عمد الى التنسيق مع هادي وقادة المشترك لترحيل التهيئة للحوار، وعدم الإصغاء لتحذيرات العضوين المستقيلين من اللجنة رضية المتوكل وماجد المذحجي المتصلة بخطورة انعقاد مؤتمر الحوار قبل التهيئة اللازمة له واتخاذ اجراءات بناء ثقة في الجنوب وصعدة.

نص التعليق:

الدكتور عبدالكريم الإرياني يتحسر على الدولة ويتحدث عن جماعة تتحكم!

لكن من أي منفى عاد هذا السياسي المحنك ليكتشف هذه الحقائق الصادمة؟

من كوكب موفنبيك.

من حيث كان الرجل الثاني بعد هادي، وربما الرجل الأول، في عصابة الأربعة التي قررت تمزيق البلاد لان الفرصة سانحة الآن للتخلص من "المركز المقدس" و"مطلع".



***

قبل عامين رفض إلى جانب قادة المشترك والرئيس هادي، التهيئة للحوار

وباعتباره رئيس اللجنة الفنية للتحضير للحوار الوطني عمد الى التنسيق مع هادي وقادة المشترك لترحيل التهيئة للحوار، وعدم الإصغاء لتحذيرات العضوين المستقيلين من اللجنة رضية المتوكل وماجد المذحجي المتصلة بخطورة انعقاد مؤتمر الحوار قبل التهيئة اللازمة له واتخاذ اجراءات بناء ثقة في الجنوب وصعدة.

لقد قرر رئيس اللجنة التضحية بأهم صوتين مستقلين في اللجنة من أجل خاطر عيون الرئيس الجديد الذي يخدمه. ( يمكن لمن شاء العودة الى نص استقالة رضية وماجد التي رحب بها الارياني لانه لا يريد أن يغضب هادي!)

وعندما انعقد مؤتمر الحوار تولى، هو وقادة المشترك في منصة الرئاسة، مهمة إقناع الاغلبية الساحقة من الأعضاء بتجاوز مطلبهم بإلزام هادي البدء باتخاذ قرارات تنفيذية لاستعادة المنهوبات في الجنوب واعادة المبعدين الى اعمالهم وتعويضهم. تولى هو تسويف المطلب بينما سارع سلطان العتواني وياسين سعيد نعمان الى أقناع اعضاء الاشتراكي والناصري في مؤتمر الحوار بالتنازل عن حقوق المظلومين في الجنوب وصعدة لأن النقاط ال20 لم تعد مناسبة، وتثير غضب المتنفذين.

في الكواليس خطط مع هادي وقادة المشترك لتقسيم البلد. وكان من أولئك الذين اعتبروا مشكلة اليمنيين في شكل الدولة وليس فساد النظامين السابق والحالي.

***

الدكتور عبدالكريم الإرياني يتحدث كحكيم غيور على الدولة، الدولة التي كان أحد أبرز المتآمرين عليها خلال العامين الآخيرين.

يقوضون الدولة ومؤسساتها ويتباكون عليها، مظهرين تبرمهم من هيمنة جماعة الحوثيين على العاصمة.

الشاهد ان الارياني نفسه كان أنشط عامل في وحدة شق الطرقات التي مهدت للحوثيين التقدم الى عمران وصنعاء وإب وتهامة.

لكنه لا يعتذر قط عما اقترفت يداه، لأنه مجرد مستشار في خدمة الرئيس. تماما كما يفعل زملاؤه وتلاميذه في أحزاب اللقاء المشترك.

***

الإرياني يتباكى على الدولة التي صارت تحت رحمة الجماعة المتحكمة.

***

لا تنظروا الى عينيه بل إلى ما اقترفت يداه!
  رد مع اقتباس
قديم 12-17-2014, 07:58 PM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



الزوكا يغادر عدن دون الاعلان عن نتيجة مهمته والميسري يطالب لجان صنعاء الموالية لصالح بالمؤتمر الشعبي العام بالابتعاد عن التضليل وإعاقة مطالب الجنوبيين

عـدن المنارة/فيسبوك:




حذر القيادي المؤتمري المهندس/ أحمد الميسري رئيس اللجنة التحضيرية للاجتماع الاستثنائي لقيادات المؤتمر بالمحافظات الجنوبية من الوقوف امام القيادات الجنوبية التي قررت اسقاط قرارات اللجنة الدائمة بسبب مخالفتها للنظام الداخلي للحزب.

وقال عضو اللجنة العامة للمؤتمر الميسري اثناء ترؤسه أمس اجتماعا لفروع الحزب بمديريات محافظة عدن: “على اللجان المؤتمرية القادمة من صنعاء الى محافظات الجنوب التوقف عن ممارسة اساليب التضليل والوقوف عائقاً امام رغبة وقناعة القيادات المؤتمرية الجنوبية التي قررت اسقاط قرارات اللجنة الدائمة بصنعاء”.

في سياق متصل ذكرت مصادر قيادية في حزب المؤتمر الشعبي العام بعدن ان القيادي المؤتمري "عارف الزوكا" الموالي لجناح صالح، غادر اليوم الأربعاء مدينة عدن عقب مهمة سياسية هدفت للضغط على كتلة المؤتمر بعدن لموالاة صالح، وقد استمرت المهمة لأيام دون ان يعلن نتائجها النهائية حتى الآن..، حيث ألتقى الزوكا بعدد أعضاء وقيادات حزب المؤتمر الشعبي العام بعدن الذي لايزال يترأسه حتى الآن الرئيس اليمني السابق "علي عبدالله صالح".

وسعى الزوكا إلى وقف الجهود السياسية الهادفة لتشكيل حزب مؤتمر شعبي جنوبي بعيداً عن هيمنة صالح الذي لازال متشبثا بموقعه.

وأدى خلاف بين رئيس فرع المؤتمر الشعبي بعدن الذي قدم استقالته بحالة غضب ورد فعل على استفزاز الزوكا، الى استغلال الزوكا هذه الاستقالة ويكلف دون العودة للأطر التنظيمية بعدن واللوائح الحزبية، محمد عبدالله مهيوب للقيام بأعمال رئيس فرع المؤتمر بمحافظة عدن خلفاً للدكتور مهدي عبدالسلام، غير ان هذا التكليف غير القانوني أدى إلى تفاقم المشكلة ما أدى إلى تدخل قوات الأمن اليمنية للسيطرة على مقر الحزب في عدن حتى يتم الفصل بمسئولية قيادة فرع عدن وقانونيته.

وقد انسحبت قوات الأمن والاطقم العسكرية التي كانت ترابط بمقر المؤتمر الشعبي بالتواهي، وبقى المقر مغلقا إلى حين حسم الخلاف التنظيمي.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas