وتحمل رئيس الجمهورية مسؤولية حمايتها وأسرتها ودعت كافة الزملاء والأحزاب والمنظمات إلى

[حد من الوادي]

;kai ;kai ;kai
منظمة صحفيات بلا قيود تدين التهديدات المستمرة على رئيستها وتحمل رئيس الجمهورية مسؤولية حمايتها وأسرتها ودعت كافة الزملاء والأحزاب والمنظمات إلى التضامن

الأربعاء 07 نوفمبر-تشرين الثاني 2007 / بلا قيود نت - خاص


أدانت منظمة صحفيات بلا قيود ما تعرضت له رئيسة المنظمة توكل عبدالسلام كرمان من تهديدات مستمرة بالنيل منها وتتوعدها بالمصير الأسود لها ولأسرتها وتطلب منها الجلوس في البيت إن أرادت السلامة والعافية لها ولعائلتها وذلك عبر الرسائل والمكالمات التلفونية منذ أكثر من عام بالإضافة إلى عشرات الرسائل البذيئة التي تعيد ما تقوله صحف الأمن "الدستور" و"البلاد" من بذاءات وافتراءات في حقها وهو تكرار لاتصالات هاتفية من قيادات عليا في الدولة اتهمتها بالتبعية لبيت حميد الأحمر والتي كان آخرها ما تلقته من رسائل تهديد منذ 1-نوفمبر-2007 ، من رقم ( 734606844) تتهمها بالنيل من الوحدة الوطنية من خلال مشاركتها في مهرجان الضالع.

وحيت منظمة صحفيات بلا قيود في بيان صحفي لها حصل بلا قيود نت على نسخة منه "الجهود التي تقوم بها رئيستها في مناصرة الحقوق والحريات وفي الدفع بالمرأة للمشاركة السياسية الواسعة" وأنها ترى في تهديدها انتهاكا صارخا لحرية الرأي والتعبير يضاف إلى جملة الانتهاكات المخزية التي يتعرض لها أصحاب الرأي والصحفيون في اليمن.

ورأت المنظمة أن استهداف رئيستها وزميلاتها من الناشطات الحقوقيات والسياسيات محاولة للنيل والحد من كتابات ومشاركة المرأة السياسية ، في ظل نظام يدعي دعم حقوق المرأة والسعي لتمكينها.

وطالبت صحفيات بلا قيود الجهات المختصة إلى سرعة التحقيق مع مصادر تلك التهديدات ، محملا رئيس الجمهورية مسؤولية حمايتها وأسرتها ، وتبعات ماقد يطالهم جراء التهديد والتحريض ، ودعت كافة الزملاء والأحزاب والمنظمات المدنية في الداخل والخارج إلى التضامن معها ومساندتها.




بلا قيود نت ينشر نص البيان "البــــيـــان الصحـــفي" حول تهديد رئيسة المنظمة


دانت منظمة صحفيات بلا قيود ما تتعرض له رئيسة المنظمة توكل عبدالسلام كرمان من تهديد مستمر عبر الرسائل الهاتفية والمكالمات منذ أكثر من عام تهددها بالنيل منها والتي كان آخرها ما تلقته من رسائل تهديد مستمرة منذ 1-نوفمبر-2007 ، من رقم ( 734606844) تتهمها بالنيل من الوحدة الوطنية من خلال مشاركتها في مهرجان الضالع وتتوعدها بالمصير الأسود لها ولأسرتها وتطلب منها الجلوس في البيت إن أرادت السلامة والعافية لها ولعائلتها ! بالإضافة إلى عشرات الرسائل البذيئة التي تعيد ماتقوله صحف الأمن "الدستور" و"البلاد" من بذاءات وافتراءات في حقها وهو تكرار لاتصالات هاتفية من قيادات عليا في الدولة اتهمتها بالتبعية لبيت حميد الأحمر!


دانت منظمة صحفيات بلا قيود ما تتعرض له رئيسة المنظمة توكل عبدالسلام كرمان من تهديد مستمر عبر الرسائل الهاتفية والمكالمات منذ أكثر من عام تهددها بالنيل منها والتي كان آخرها ما تلقته من رسائل تهديد مستمرة منذ 1-نوفمبر-2007 ، من رقم ( 734606844) تتهمها بالنيل من الوحدة الوطنية من خلال مشاركتها في مهرجان الضالع وتتوعدها بالمصير الأسود لها ولأسرتها وتطلب منها الجلوس في البيت إن أرادت السلامة والعافية لها ولعائلتها ! بالإضافة إلى عشرات الرسائل البذيئة التي تعيد ماتقوله صحف الأمن "الدستور" و"البلاد" من بذاءات وافتراءات في حقها وهو تكرار لاتصالات هاتفية من قيادات عليا في الدولة اتهمتها بالتبعية لبيت حميد الأحمر!


دانت منظمة صحفيات بلا قيود ما تتعرض له رئيسة المنظمة توكل عبدالسلام كرمان من تهديد مستمر عبر الرسائل الهاتفية والمكالمات منذ أكثر من عام تهددها بالنيل منها والتي كان آخرها ما تلقته من رسائل تهديد مستمرة منذ 1-نوفمبر-2007 ، من رقم ( 734606844) تتهمها بالنيل من الوحدة الوطنية من خلال مشاركتها في مهرجان الضالع وتتوعدها بالمصير الأسود لها ولأسرتها وتطلب منها الجلوس في البيت إن أرادت السلامة والعافية لها ولعائلتها ! بالإضافة إلى عشرات الرسائل البذيئة التي تعيد ماتقوله صحف الأمن "الدستور" و"البلاد" من بذاءات وافتراءات في حقها وهو تكرار لاتصالات هاتفية من قيادات عليا في الدولة اتهمتها بالتبعية لبيت حميد الأحمر!

إن منظمة صحفيات بلا قيود وهي تحيي الجهود التي تقوم بها رئيستها في مناصرة الحقوق والحريات وفي الدفع بالمرأة للمشاركة السياسية الواسعة فإنها ترى في تهديدها انتهاكا صارخا لحرية الرأي والتعبير يضاف إلى جملة الانتهاكات المخزية التي يتعرض لها أصحاب الرأي والصحفيون في اليمن .


كما ترى في استهداف رئيستها وزميلاتها من الناشطات الحقوقيات والسياسيات محاولة للنيل والحد من كتابات ومشاركة المرأة السياسية ، في ظل نظام يدعي دعم حقوق المرأة والسعي لتمكينها !


كما تدعو صحفيات بلا قيود الجهات المختصة إلى سرعة التحقيق مع مصادر التهديدات ، وتحمل رئيس الجمهورية مسؤولية حمايتها وأسرتها ، وتبعات ماقد يطالهم جراء التهديد والتحريض ، وتدعو كافة الزملاء والأحزاب والمنظمات المدنية في الداخل والخارج الى التضامن معها ومساندتها.

صادر عن منظمة صحفيات بلاقيود

الثلاثاء 6- نوفمبر - 2007
-------------------------------------------
تعليق
لقدشاركة في مهرجان الضالع والقة كلمة نارية سوف اضيفهالاحقا؟
حدمن الوادي حضرموت العربية الجنوب العربي المحتل؟

[حد من الوادي]

الأحـــــــرار *



بسم الله الرحمن الرحيم

"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون"

هنيئا لكم أبناء الضالع هذه الحيوية في نضالكم السلمي وسلاما على شهدائكم.


أيهـا الأحرار :


دعونا نؤكد اليوم أنه سيكن على الساسة وقوى المعارضة الوطنية وكل من يزعم أن قلبه على الوحدة، نقول لكل هؤلاء أمامكم مسؤوليات عظيمه فقوموا بها ودونكم واجبات ضخمة فأدوها ؟

قولوا لمن ينتعل دستور دولة الوحدة انه هو الانفصالي، قولوا له أن من يدوس على القانون هو وحده من ينتهك حرمة الوحدة الوطنية.. هو وحده من يعبث بالعيش المشترك، ودونكم فامنعوه .. قبل أن تخوضوا في محاذير الانفصال وقبل أن تعظوا الناس بما يجوز ومالا يجوز .

الوحدة مواثيق وعهود ودستور يحترم ، وقوانين ولوائح تحفظ الحقوق وتصون الحريات وتكفل المواطنة المتساوية، وحين يدوس الحاكم على الدستور وينتعل القانون فهو الانفصالي الأول وهو من يهدد السلم الأهلي وهو من ينتهك حرمة أمننا الجماعي وهو وحده من يجب أن توجه إليه أصابع الاتهام ووحده من يجب أن تطاله المسائلة .

وحين راح هذا النظام يوغل في نهب ثروات المحافظات الجنوبية ويوزع المساحات الشاسعة من أرض الجنوب ضياع وسراري على الحاشية والأتباع فانه كان يسيء للوحدة أيما إساءة، أولئك الذين ذهبوا ليقتسموا أراضي المحافظات الجنوبية فيدا وغنائم حرب، لن نسكت عليهم ولن نحاورهم أو نساومهم حتى يعيدوا كل شبر اغتصبوه أو فالانتفاضة السلمية الشاملة قدركم وقدرنا خياركم وخيارنا ولخضنا معكم لجج البحار ولوقفنا معكم ضد كل غاشم جبار.

أيهـا الأحرار:

أنتم شركاء في الوطن الواحد في وحدة يجب أن يكن لكم فيها اليد العليا ويجب أن لا ينكر لكم فضل وأن لا يجحد لكم معروف.

جنوبي الهوى قلبي .. وما أحلاه أن يغدو هوى قلبي جنوبيا

صدقا أقولها أيها الأحبة لا زورا ولا ملقا .. لا نفاقا ولا كذبا

جنوبي الهوى قلبي.. وما أحلاه أن يغدو هوى قلبي جنوبيا


وصدقا أيها الأحبة أجد رغبة عارمة في المضي في سرد القصيدة الرائعة التي قيلت في جنوب لبنان وكأنها موجهة لكم وارى أنكم أحق بها (( جنوبيون يعرفكم تراب الأرض .. ملح الأرض .. عطر منابع الريحان ))

(( لكم علم ومعرفة بمن سادوا .. ومن بادوا .. وكيف يحرر الإنســان )) .



صدقا أيها الأحبة إن صنف الوطن إلى جهات فانتم الجهة الأروع والأجمل والأفضل، وان صنف حسب الأهم فانتم الأغلى والأعلى ،ومن حيث المدنية فانتم الأرقى والأوعى ، وانتم من المهرة وحتى الضالع لحمنا الحي ومخزون قوتنا الواعية وستظلون أملنا بمستقبل أفضل، وسيظل سكان المحافظات الشمالية محكومون بالجحود الجماعي والفردي إن لم يقروا لكم بذلك الفضل وان لم يظهروا لكم الامتنان والشكر صباح مساء.


أيها الأحرار ..


لا يزال النظام مستكبر بالقوة الفارغة يستعرض قواته العسكرية ليرهب من يفترض أنهم مواطنيه وأهله وكأنه ذاهب لفتح "عموريا" وكأنه يشد الركاب لتحرير الأقصى واسترداد قدس الأقداس!!

وهو حين يذهب لتحريض جنوده المحرومين من الغذاء والدواء على أهلهم وإخوتهم فانه يذهب بعيدا في النيل من الوحدة الوطنية.

هو اليوم يستنفر الجيش والأمن في معركة ليست للدفاع عن الحدود فهو أول من باعها .. وليست لحراسة الشرعية الدستورية فهو أول من أضاعها.. وليست للذود عن الوحدة الوطنية فهو أول من تنكر لها ، لكنكم قد قلتم كلمتكم لناهبي المال العام ومصاصي خيرات الشعوب .. زمن العسل قد ولى وقد حان حسابكم .

هو الخيار الصعب والاتجاه الإجباري الذي وضعه أمامنا هذا النظام الذي يعبث بالإنسان والثروة، حيث الاحتشاد الوطني الكامل لإسقاطه ، سلميا ، كي ننعم باليمن الديمقراطي الموحد الشفاف، أو فالخيارات الأسوأ كلها واردة يتحمل وزرها النظام وكل شيطان اخرس في هذه البلاد سكت عنه وتركه يعمَه في غيه !


أيها الأحرار :


دعونا نوجه الرسالة الواضحة للنظام من هنا .. من الضالع عرين المناضلين ومعمل إنتاج الأحرار ، إلى أن خيرات وأرض وثروات الجنوب محرمة ومسمومة، حضرموت وعدن درتي البحر وحاضرتي المدائن فليرفع عنهما عبث "شواويشه" قبل أن يذوق عاقبة أمره خسرا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

===========

نص كلمة ألقيت في مهرجان الضالع لتأبين شهداء النضال السلمي الخميس 1- نوفمبر - 2007


[email protected]

بقلم: توكل عبد السلام كرمان في الثلاثاء 06 نوفمبر-تشرين الثاني 2007 12:23:49 م

تجد هذا المقال في بلا قيود نت