مشكلتنا ليست هنا هي: هنا ...هنا ... هنا

[سالم علي الجرو]

مشكلتنا ليست هنا هي: هنا ...هنا ... هنا
الوحدة اليمينة ليست مشكلتنا ولا الإنفصال أيضا مشكلة ، وإنّما المشكلة المفروضه على اليمن وأهله:

هنــــا

1 - المفسدون في إدراة شئون اليمن الطبيعي
2- الإنفصاليون

يستتر المفسدون خلف شعار الوحدة فيعطون الإنفصاليين شحنة ويدفعون بهم للمطالبة بالإنفصال كي يتذرّعوا بالوحدة وأنّهم من حماتها وهم غارقون في الفساد.
تلتحم عناصر الإنفصال كلّما تمادى الفساد من الجهة المقابلة وأخذ شكل الفساد الممنهج والمنظّم ، فيعطون المفسدين فرصة للإختباء خلف شعار الوحدة.

بات واضحا أن المتصارعين اثنان:
مفسدون وانفصاليون ، والسؤال:

هل كلّ اليمن لهؤلاء مثل ما كلّ العالم لأمريكا؟

لا ، يستحيل . اليمن لأهله ، ومن يحترم أهله سيكتب له البقاء إن شاء الله تعالى ، ومن لا يحترمهم ولا يعبّرهم فمصيره أتٍ وإن طال الزّمن.

[عاشق الظبي]

كلام عقل .. ولكن أين نجد من يستمع الى صوت العقل في ظل استمرار ضجيج اطلاق النار !!!

استاذ سالم تمعن جيداً في هذا التصريح للدكتور / صالح باصرة – وزير التعليم العالي والبحث العلمي فهل يجد اذان صاغيه لحديثه ؟؟

انتقد تسمية قناة عدن بيمانية, واعتبر الانفصال دخول في الحرب
باصرة:ينبغي التحاور,تجنبا لمكابرة حرب 94م ومن أجل الوطن لا الحكم.
الجمعة 26 يونيو-حزيران 2009 الساعة 04 صباحاً / صنعاء – مأرب برس - 26سبتمبر

انتقد د/ صالح باصرة – وزير التعليم العالي والبحث العلمي تسمية وزارة الإعلام لقناة عدن بيمانية، باعتبار أن عدن مدينة مشهورة بحيث يجب أن تبقى تسمية قناتها الفضائية (عدن). مؤكدا باصرة على ضرورة حل المشاكل ومعالجتها من البداية, وبحيث تلبى الحقيقة والموضوعية سريعا مالم فأن الدولة ستضطر في الأخير إلى أن تدفع ثمنا أكبر.
وقال وزير التعليم العالي في حوار أجرته مع صحيفة الـ(26سبتمبر) أمس الخميس – في تعليقه على المشاكل والأوضاع التي تعيشها اليمن وإشارته إلى ضرورة إيجاد حلول عاجلة للمشاكل أن ما كنا نستطيع أن نقوم به بالأمس يصبح صعبا اليوم وأصعب غدا).
وبينما أشار إلى أن المطالب التي "لم تتحقق بشكل كاملا دفعت بالناس إلى اتجاه آخر" فقد أكد أن كل اليمنيين
في الشمال والجنوب ليسوا مع الدعوات الانفصالية لأن الانفصال يعني الدخول في حرب – حسب وصفه.
وشدد باصرة على ضرورة الحوار والوصول إلى ثوابت تحكم حوارنا.قائلا: "إما أن نتحاور وإما أن نتقاتل والأفضل أن نتحاور فالوحدة والوطن قارب يتسع للجميع وعلينا أن نصل من خلال الحوار إلى نظام حكم إدارة محلية يعطي لكل محافظة فرصة أن يديرها أبنائها" منوها إلى أن "القوة غير مجدية لمعالجة الصراعات ولكن المجدي هو الحوار,متسائلا: إذا لم نتحاور كيمنيين فمع من سنتحاور"؟.
مؤكدا في الوقت نفسه على ضرورة الحوار "مع الداخل ولو كان صاحب فكرة خاطئة, حتى مع أصحاب القاعدة".
وفي الوقت الذي شدد فيه باصرة على أهمية التنمية في ترسيخ الوحدة في نفوس الناس - قال إن الوحدة ليست خطابا سياسيا نسمعه كل يوم وليست مهرجانا احتفاليا نقيمه كل عام ولا قصيدة شعرية نتغنى بها. مطالبا بإعادة النظر في طريقة إدارة الدولة للمحافظات خصوصا الجنوبية ودراسة جذور المشاكل التي تعاني منها المحافظات الجنوبية ومحافظة صعدة.
مشددا على ضرورة وضع قيادات مناسبة في مكانها المناسب كون استقدام رجال مرور وجنود أمن مركزي وشرطة ووضعهم في الأقسام وهم من خارج أبناء المحافظة أمرا غير داع له: حيث قال: "ما الداعي أن نأتي برجال مرور أو الأمن المركزي أو الشرطة أو في الأقسام من خارج أبناء المحافظة؟". مؤكدا أن الأمر الصحيح "أن نجمع جزءً من الشباب الخريجين المؤهلين من أبناء المحافظة نفسها ونقوم بتدريبهم وتكليفهم للقيام بأعمال الأمن في المحافظة التي ينبغي أن تحمل مسئوليتها قيادة المحافظة ولا داعي لمدراء العموم من خارج المحافظة خاصة في المحافظة المتطورة مثل تعز وعدن وحضرموت وصنعاء والمحافظات الناشئة لا بأس أن ترفد بكادر إداري".
وشدد باصرة في مطالبته للإدارة المحلية على ضرورة أن تقوم "بجباية الموارد بنفسها بدلا من أن تأتي – حسب وصفه - بمقاولين يجبون هذه الموارد ولا يعطون الدولة أو المحافظة إلا فتاتا". قائلا: "المحافظة التي فيها مورد سيادي يفترض أن تعطى نسبة من هذه الموارد لتنميتها".
وأشار وزير التعلم العالي إلى ضرورة "وجود إدارة تجعل من الوحدة خيراً لكل أبناء اليمن لأن الاستقرار والإدارة المحلية ذات الصلاحية الواسعة والكاملة فيها خير".

[عفاف]

د. محمد صالح المسفر :
انظروا حال اليمن اليوم وما يجري على أرضها، قوم يريدون الوحدة مشروطة بعدالة ومساواة وقضاء مستقل، وقوم آخرون يريدونها لكن بطريقتهم واهم معالم تلك الطريق الاستبداد، والاستيلاء على ممتلكات الغير إلى الحد الذي دعا الرئيس علي عبد الله صالح أن يختار بين خمسة عشر رجلا يعيشون في دائرة رعايته ــ هم المستولون على ممتلكات الغير بغير حق ـــ أو الوحدة اليمنية القوية، وحتى هذه اللحظة لم يعلن اختياره، وهذا الموقف قد يجر اليمن كله إلى حالة لا تحمد عقباها. أريد أن اذكر فخامة الرئيس علي عبد الله صالح بان الذكاء والمكر السياسي والمناورات السياسية التي أبقته في سدة الحكم حقبا من الزمن لم تعد مجدية الآن وعليه وحزبه الاستماع إلى مظالم الناس ومطالبهم والعمل على تحقيق العدالة ورد الحق إلى أصحابه إن أراد الحزب ورئيسه بناء دولة الوحدة القوية.

[الكاشف المحترف]

الوزير باصره:ما الداعي أن نأتي برجال مرور أو الأمن المركزي أو الشرطة أو في الأقسام من خارج أبناء المحافظة؟
صنعاء/متابعات التاريخ: الخميس 25 يونيو 2009 - 22:27 مساءاً القراءات: 57

قال الدكتور صالح باصرة وزير التعليم العالي والبحث العلمي إن الوحدة ليست خطابا سياسيا نسمعه كل يوم وليست مهرجانا احتفاليا نقيمه كل عام ولا قصيدة شعرية نتغنى بها.
ودعا إلى ترسيخ الوحدة في نفوس الناس من خلال التنمية، مطالبا بإعادة النظر في طريقة إدارة الدولة للمحافظات خصوصا الجنوبية ودراسة جذور المشاكل التي تعاني منها المحافظات الجنوبية وصعدة.
وشدد – في حوار أجرته صحيفة 26 سبتمبر في عددها الصادر اليوم - على ضرورة وضع قيادات مناسبة في مكانها المناسب.
وتساءل: ما الداعي أن نأتي برجال مرور أو الأمن المركزي أو الشرطة أو في الأقسام من خارج أبناء المحافظة؟.
وأكد أن الأصل "أن نجمع جزءً من الشباب الخريجين المؤهلين من أبناء المحافظة نفسها ونقوم بتدريبهم وتكليفهم للقيام بأعمال الأمن في المحافظة التي ينبغي أن تحمل مسئوليتها قيادة المحافظة ولا داعي لمدراء العموم من خارج المحافظة خاصة في المحافظة المتطورة مثل تعز وعدن وحضرموت وصنعاء والمحافظات الناشئة لا بأس أن ترفد بكادر إداري".
وطالب الإدارة المحلية أن تقوم "بجباية الموارد بنفسها بدلا أن تأتي بمقاولين يجبون هذه الموارد ولا يعطون الدولة أو المحافظة إلا فتاتا".
وقال: "المحافظة التي فيها مورد سيادي يفترض أن تعطى نسبة من هذه الموارد لتنميتها".
المعالجات المتأخرة تخسرنا
وأكد باصرة أنه عندما لا يتم معالجة المشاكل في بدايتها وتلبى الحقيقة والموضوعية سريعا تضطر الدولة في الأخير إلى أن تدفع ثمنا أكبر، وقال: ما كنا نستطيع أن نقوم به بالأمس يصبح صعبا اليوم وأصعب غدا.
وأشار إلى أن المطالب التي "لم تتحقق كاملا دفعت بالناس إلى اتجاه آخر".
وأكد أن كل اليمنيين في الشمال والجنوب ليسوا مع الدعوات الانفصالية لأن الانفصال يعني الدخول في حرب.
وأشار إلى أن "القوة غير مجدية لمعالجة الصراعات ولكن المجدي هو أن نتحاور وإذا لم نتحاور كيمنيين فمع من سنتحاور".
وشدد على ضرورة الحوار والوصول إلى ثوابت تحكم حوارنا. مضيفا: "إما أن نتحاور وإما أن نتقاتل والأفضل أن نتحاور فالوحدة والوطن قارب يتسع للجميع وعلينا أن نصل من خلال الحوار إلى نظام حكم إدارة محلية يعطي لكل محافظة فرصة أن يديرها أبنائها".
إدارة تجعل الوحدة خير
وأشار وزير التعلم العالي إلى ضرورة "وجود إدارة تجعل من الوحدة خيراً لكل أبناء اليمن لأن الاستقرار والإدارة المحلية ذات الصلاحية الواسعة والكاملة فيها خير".
وأكد على ضرورة الحوار "مع الداخل ولو كان صاحب فكرة خاطئة حتى مع أصحاب القاعدة".
وقال: إن الذين ينهبون الأراضي في المحافظات الجنوبية هم مسئولون من الشمال والجنوب ولابد من معالجاتها.
وأكد أن تأخير تحويل مدينة عدن إلى منطقة حرة أدى إلى خسارة الدولة واستفادت من ذلك جيبوتي والتي استثمرت4 مليار في تطوير مينائها.
وانتقد باصرة تسمية وزارة الإعلام لقناة عدن بيمانية، وقال: إن عدن مدينة مشهورة فيجب أن تبقى قناتها الفضائية (عدن).
القلعة لاتسقط إلا من الداخل
وشدد باصرة بأن "القلعة لا تسقط إلا من الداخل وإذا أحصنت من الداخل لن تسقط مهما كان الخارج ولكن إذا تركت الداخل ولم تعالج المشاكل سريعا وفي الوقت المناسب فأنت تعطي فرصة للخارج وما يجب علينا ألا نترك الخارج يعبث في شؤوننا ، فلا تستطيع القوى الخارجية أن تفعل شيئا إلا إذا رأت الجبهة الداخلية مفككة وضعيفة.
ترك المكايدة التي أدت لحرب 94
وقال على السلطة أن تحاور المعارضة، والمعارضة تتحاور مع السلطة وتترك المكايدات السياسية التي أدت إلى حرب 94م ويجب أن لا يكون همنا من سيحكم فإذا كان هذا هو الهم فالسلام على الجميع.
ودعا المعارضة إلى مساعدة السلطة في الحوار مع الآخرين مشيرا إلى أن المعارضة لديها علاقة بكافة الأطراف فالوطن وطن الجميع وليس وطن علي عبد الله صالح.

[سالم علي الجرو]

هي أصوات ثلاثة يا ابن الأجواد:
1- صوت المفسدين.
2_ صوت الإنفصاليين
3- صوت الوطن.
مقال أو تصريح الدكتو باصرّة هو صوت الوطن ، ولو هناك ديمقراطية فعلية ونزاهة واعتراف بحق الوطن لاستمعوا جميعا إلى أصوات الوطن.
با صرّة دكتور ويا ما في اليمن من نخب ، ولكن أين اليمن؟

( أن ما كنا نستطيع أن نقوم به بالأمس يصبح صعبا اليوم وأصعب غدا ).

هنا الدكتور يخاطب من يستطيع ولديه الأمل في فعل الخير بينما الشعب فقد الثّقة تماما نظرا لسوء النّية المبيّتة . وطن في خدمة أفراد من خلفه عصا وشعب لا يؤبه به يطحنه في الفقر

"إما أن نتحاور وإما أن نتقاتل "

خلال عقدين لم يحدد الشعب من هم المتحاورين ، هل هم فعلا يمثلون اليمن أو أنهم عصابات أخذت مسمّيات أحزاب ومنظمات وقيادات وشرعية التمثيل بموجب قرارات ورقية ليست مشفوعة من شعب مقهور.
لا نستطيع تصوير وتحديد ما هية العصابة: أهي عشيرة أم شرائح مصالح؟ . هل هي ناقمة أو ورقة بيد الغير؟ ، والزّمن كفيل بالكشف وكفيل بالتصحيح

[مولى جــوجه]

كان بن دغر من لمناضلين في حزب الاشتراكي وانقلب فجاة الى المؤتمر ونحن بن دغر عارفينه وعارفين تاريخه وسؤال هل بن دغر يمثل حضرموت ؟

[عاشق الظبي]

استاذ سالم الا تعتقد معي ان قوات الامن تسي الى الوحده الوطنيه اكثر من العناصر الانفصاليه ؟؟

المكلا اليوم / خاص
2009/6/26
اعتقلت قوات الأمن المركزي عند العاشرة من مساء أمس الخميس كل من الشباب تحت العشرين وهم: أنيس كرامة العطاس, سالم سعيد بازياد, محمد سالم مقرم, نائف عمر مقرم, وشاب آخر لم يتم التعرف على أسمه من حافة باحليوه, وقد القي القبض عليهم وهم في طريقهم إلى منازلهم واستخدموا ضدهم القوة بالضرب المبرح في مناطق متفرقة من أجسامهم على مرأى ومسمع عدد من المواطنين أمام بيت بادحمان الجديد في حافة السيلة

من ناحية أخرى أقتحم عدد من جنود الأمن المركزي مقهاية بابعير بجانب مدرسة الصديق بحي الشهيد خالد واعتقلت عدد من الشباب دون أمر قانوني من المحكمة أو النيابة بمجرد الاشتباه رغم أن جميع المعتقلين من الشباب لم يشاركوا في المسيرات وفق رواية شهود عيان في المنطقة
على صعيد آخر أعتقل الجنود الليلة قبل الماضية أربعة شباب آخرين اثنان منهم اعتقلوا قبالة مخبازة النمر, وآخرين من أمام مدرسة أبن خلدون دون أمر قضائي
غير أن الجنود في تلك الأثناء استخدموا العنف بضرب شاب يقود دراجته النارية خارج بها من مطراق مطعم بازهير في طريقة ليقضي أغراض لأهله, وأوقفوه وأوسعوه ضرباً مبرحاُ في بطنه وظهره دون جريمة أرتكبها فقط بتهمة قيادة دراجة نارية في الوقت التي شهدت مناطق متفرقة من حافة العبيد حتى مسجد علي حبيب في سيف حميد إشعال حرائق وقطع بعض الطرقات ببراميل القمامة والأحجار الأسمنتية
وانتقدت شخصيات اجتماعية وأوساط شعبية في المكلا استخدام الأمن العنف ضد شباب أبرياء بضربهم حينما يصادفونهم وهم في طريقهم إلى منازلهم أو راكبي الدراجات وقد تكررت هذه الظاهرة في الآونة الأخيرة دون وضع حد لها والتي سببت قلقاً متزايداً لدى المواطنين خوفاً على مستقبل أبنائهم نفسياً وصحياً



اعمال قتل وضرب واهانه وغطرسه وسلب ونهب وتجاوزات يقومون بها رجال الامن في حضرموت الا تعتقد ان مثل هذه الاعمال تزيد من الاحتقان وتزيد من رصيد الاصوات المطالبه بالانفصال عن دولة الوحده ؟؟

[عاشق الظبي]

مثال اخر للاساءه بالوحده من قبل رجال الامن في حضرموت حتى النساء لم تسلم من مداهماتهم وطغيانهم واهاناتهم !!
اقتحم جنود من مركز شرطة حي باعبود مكتب مديرة برنامج الإقراض والادخار الممول من الصندوق الاجتماعي للتنمية في الساعة العاشرة من صباح يوم أمس من غير إذن مسبق

وقال شهود عيان إن الجنود اقتادوا مديرة المكتب إلى المركز وتم تهديدها إذا لم تمتثل للأمر وإلا سيتم أخذها بالقوة, متهمين المكتب بتوزيع مبالغ مالية لدعم المسيرات الشبابية بالمكلا, في حين تم اقتحام المكتب الذي يعمل فيه طاقم نسائي دون استئذان بالدخول
وخلال الفترة الممتدة من العاشرة صباحاً وحتى السادسة مساءً لم يسمح بزيارة أحد لها, وتم منع محامي اتحاد نساء اليمن من مقابلتها وقوبل بشكل استفزازي, بلغ حد التهديد باحتجازه وضربه وبعد احتجاز دام ثمان ساعات أطلق مركز باعبود سراح مديرة مكتب برنامج الإقراض والادخار, معتذراً عن خطأ في احتجازها نظراً لالتباس في الموضوع حسب قولهم وقوبل هذا الإجراء باستياء شديد من فرع اتحاد نساء اليمن بحضرموت ومنظمات المجتمع المدني والجمعيات النسوية
يذكر أن برنامج الإقراض والادخار يشرف عليه اتحاد نساء اليمن في حضرموت وأبين ويأتي ضمن سياسة الدولة للحد من الفقر في أوساط النساء عن طريق تمويل مشاريعهن عن طريق الإقراض بالمرابحة الإسلامية



هل مثل هذه المراه تسي للوحده ام رجال الامن ؟؟؟

[مولى جــوجه]

لاتزال قوات الإحتلال الغاشمة تعتقل الزميل الأستاذ فؤاد راشد منذ تاريخ 4/5/2990م بدون توجيه أي إتهام رسمي وأغلاق موقع المكلاء برس أهم المواقع الحضرمية والجنوبية على الإطلاق ،
هذا الموقع الذي اصبح بالفعل وكالة أنباء الكترونية تنشر الخبر حين وقوعه حتى أن كثيرا من وكالات الأنباء والمواقع الإلكترونية تعتبر المكلا برس مصدرها في اخبار حضرموت والجنوب لما يمثله من مصداقية والتزام بالمبادي والقيم الصحفية .
لذا قامت حكومة الإحتلال عدة مرات بمحاربة هذا الموقع بكل الوسائل الدنيئه والقذرة وعندما فشلت لجئت لإعتقال رئيس التحرير لهذا الصرح الإعلامي الزميل الأستاذ فؤاد راشد

وإننا نناشد كل القوى الخيره في العالم والمنظمات الدولية الحقوقيه منها والإعلامية بالتدخل فوراً للضغط على حكومة الإحتلال اليمني لفك أسر الزميل الأستاذ راشد وجميع الأسرى الحضارم والجنوبيين عامة سياسيين منهم واعلاميين وعسكرين ومواطنيين عاديين حيث بلغ عدد الأسرى أكثر من 1500 اسير

كما نناشد زعماء الدول الإقليمية والدولية بالضغط على حكومة الإحتلال اليمني بالخروج من حضرموت والجنوب والعودة إلى حدود ماقبل عام 90 م فوجود اليمنيين عسكراً ومواطنيين ومسئولين في وطننا الحضرمي والجنوبي يعد وجودا غير شرعيا وجودا إحتلاليا إستعاماريا بكل المقاييس
نرجو أيضاً من الشرفاء في اليمن الشقيق مفكرين ومثقفين وشيوخ قبائل ممارسة الضغط على حكومتهم ونصحها بالخروج من ارضنا ووطننا فما تم في عام 90 خطأ فادحاً وغير شرعيا وقد انهته تماما حرب 94 الغاشمة علينا
وقد تم حينها فك الأرتباط بين بلدينا بإعلانه من قبل رئيسنا الشرعي علي سالم البيض
كما أن ماتقوم به قوات نظامكم من حرب وتنكيل وتدمير لن يعيد الأمور الى ماكانت عليه بيننا لسنتين اوثلاثة بعد عام 90 ،فهذه الوحدة الظالمة قد إنتهت تماماً ولن تعود مهما كانت الأثمان
كما أن الوحدة كما قالها رئيسنا الشرعي فخامة الأخ علي سالم البيض هي حالة حب
وهذه الحالة قد إنتهت تماماً
فلنعيد هذه الحالة بيننا وبينكم كشعبين جارين شقيقين نتبادل فيه المصالح بكل أشكالها

واستمرار تواجد قواتكم على ارضنا سيولد كثيرا بل سيزيد الكراهية والبغضاء بين الشعبين وهذا لايقره شرع ولادين ولا نعتقد يرضاه الشرفاء منكم .

[عفاف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الظبي [ مشاهدة المشاركة ]

استاذ سالم الا تعتقد معي ان قوات الامن تسي الى الوحده الوطنيه اكثر من العناصر الانفصاليه ؟؟ المكلا اليوم / خاص 2009/6/26 اعتقلت قوات الأمن المركزي عند العاشرة من مساء أمس الخميس كل من الشباب تحت العشرين وهم: أنيس كرامة العطاس, سالم سعيد بازياد, محمد سالم مقرم, نائف عمر مقرم, وشاب آخر لم يتم التعرف على أسمه من حافة باحليوه, وقد القي القبض عليهم وهم في طريقهم إلى منازلهم واستخدموا ضدهم القوة بالضرب المبرح في مناطق متفرقة من أجسامهم على مرأى ومسمع عدد من المواطنين أمام بيت بادحمان الجديد في حافة السيلة من ناحية أخرى أقتحم عدد من جنود الأمن المركزي مقهاية بابعير بجانب مدرسة الصديق بحي الشهيد خالد واعتقلت عدد من الشباب دون أمر قانوني من المحكمة أو النيابة بمجرد الاشتباه رغم أن جميع المعتقلين من الشباب لم يشاركوا في المسيرات وفق رواية شهود عيان في المنطقة على صعيد آخر أعتقل الجنود الليلة قبل الماضية أربعة شباب آخرين اثنان منهم اعتقلوا قبالة مخبازة النمر, وآخرين من أمام مدرسة أبن خلدون دون أمر قضائي غير أن الجنود في تلك الأثناء استخدموا العنف بضرب شاب يقود دراجته النارية خارج بها من مطراق مطعم بازهير في طريقة ليقضي أغراض لأهله, وأوقفوه وأوسعوه ضرباً مبرحاُ في بطنه وظهره دون جريمة أرتكبها فقط بتهمة قيادة دراجة نارية في الوقت التي شهدت مناطق متفرقة من حافة العبيد حتى مسجد علي حبيب في سيف حميد إشعال حرائق وقطع بعض الطرقات ببراميل القمامة والأحجار الأسمنتية وانتقدت شخصيات اجتماعية وأوساط شعبية في المكلا استخدام الأمن العنف ضد شباب أبرياء بضربهم حينما يصادفونهم وهم في طريقهم إلى منازلهم أو راكبي الدراجات وقد تكررت هذه الظاهرة في الآونة الأخيرة دون وضع حد لها والتي سببت قلقاً متزايداً لدى المواطنين خوفاً على مستقبل أبنائهم نفسياً وصحياً اعمال قتل وضرب واهانه وغطرسه وسلب ونهب وتجاوزات يقومون بها رجال الامن في حضرموت الا تعتقد ان مثل هذه الاعمال تزيد من الاحتقان وتزيد من رصيد الاصوات المطالبه بالانفصال عن دولة الوحده ؟؟

البيت اليمني من الداخل يتآكل ,,, العالم الخارجي منهم من فضل الصمت , ومنهم منافق !!
الدول المجاورة "تدعم" وحدة اليمن !!!
الفتاوي التكفيرية جاهزة.....
مشائخ الدين فتاويهم وظهورهم اعلاميًا تحت طلب النظام !