المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!


دولة الجنوب العربي" عاش الاحتلال الاماراتي للجنوب:

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
قديم 03-23-2018, 12:07 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي دولة الجنوب العربي" عاش الاحتلال الاماراتي للجنوب:



عاش الاحتلال الاماراتي للجنوب:


الخميس 22 مارس 2018 05:38 مساءً
بأقلامهم



حتى اللحظة لم اسمع او يأتيني خبر أن الامارات العربية المتحدة تسرق ثرواتنا وترسلها الى الإمارات ..

ولم أسمع او المس من المواطنين أن شعب الإمارات بسطوا على التجارة والصناعة وسوق العمل في الجنوب ..!

ولم اسمع أن موارد الجنوب تذهب الى بنك الامارات المركزي ..!

ولم أسمع او يصل الى علمي أن الامارات سحبت أسلحتنا المتطورة ونقلتها الى دولة الامارات ..!

ولم أسمع ان الامارات تربط طاقتها الكهربائية من محطات الجنوب الكهروحرارية..!

ولم أسمع أن رواتب موظفين الامارات تُصرف لهم من البنك المركزي اليمني في عدن او حتى صنعاء ..!

ولم أسمع أن البواخر تحمل الدواء والغذاء والمواد الاستهلاكية من عدن لسد حاجة السوق الاماراتي ..!

ولم أسمع أن عيال محمد بن زايد ومحمد بن راشد تقاسموا المساحات والاراضي وبنوا عليها مراكز تجارية ومصانع اسمنت وحديد وشركات ومدن سكنية ..!



لم أسمع أن الامارات سيطرت على حركة الطيران واستثمرت الميناء وسيّرت خطوط النقل وكوَشت على كل مصادر الرزق ، وهجّرت التجار المحليين من الجنوب..

ولم اسمع او اشاهد شعب الامارات حاملين الجواري يبيعوا صيد وخضرة ويوزعوا دباب بوتاجاز ويشتغلوا بالمطاعم والمغاسل وحاملين الخنازر والمجارف والمطارق في جولة القاهرة ، ولا حاملين المدافع ولا الاربيجي ولا البنادق في الممدارة والدار، ولا مسيطرين على الدوائر والمكاتب والادارات والوظائف في الخور والشعب والمعلا ولا حتى بالديس والمكلا ..!



كل ما أسمعه أن الامارات تصرف رواتب لجنود جنوبيين يحمون الامن ويقارعون الحوثي ..

وما أسمعه ان الامارات تدعم بما جاد اهلها من مواد اغاثية بغظ النظر عن حجمها ..!

وما أسمعه والتمسته أن الامارات تدرَب وتضّم وتؤهل لنا جنود هم نواة جيش جنوبي لانهم جنوبين مش اماراتيين..

وما اسمعه والتمسه ان الامارات تقدم لنا دعم عسكري بدونه لن نستطيع حتى توفير حاجيات نقطة تفتيش عسكرية داخل العاصمة عدن ..!

لم أسمع أن الجيش الاماراتي بالويته وفيالقه وجحافله رابض داخل الجنوب..!

كل ما اسمعه أن الجيش الذي تقوده الامارات كله جنوبيين ..!

يعني الجيش الجنوبي الذي تدعمه وتؤهله وتقوده الامارات هو الذي يحتل الجنوب ..!

نحن نطالب الامارات بتعزيز قواتها وتثبيت الاحتلال للجنوب وتعزيزه

بألوية نوعية وكمّية وشبابنا جاهزين للإنضام والالتحاق بجيش الاحتلال ..

ونتعهد بأنهم سيحتلون الجنوب ويرفعون رأس الامارات..

عاش الاحتلال الاماراتي للجنوب

عاش

عاش

عاش

___________

علي الوطحي

مارس ٢٠١٨م


جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 03-24-2018, 01:02 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



قطة سعيد عولقي والريال اليمني أيهما أفضل؟


السبت 24 مارس 2018 11:51 صباحاً
بأقلامهم



عندما قمت بنبش بعض الصحف القديمة وجدت صحيفة «الأيام»، فوجدت فيها مقالا كتبه الأديب والصحفي الكبير ومؤلف مسرحية التركة، سعيد عولقي، في الصفحة الأخيرى من صحيفة «الأيام» الغراء الصادرة في العدد 5336 بتاريخ 27 فبراير عام 2008م، تحت عنوان "ذبح المستهلك بلا قبلة"، حيث يقول: "لما يكون لكل بضاعة سعر، ولكل سلعة مواصفات من نفس النوع والمنشأ واللون والتغليف ومستوى الجودة والرداءة، حسب كل نامونة، ما فيش فرق أبداً بين المتشابهات، يمكن أن يعتد به، وما فيش أي فرق غير أنها تباع في كل مكان بسعر يحدده البائع ومن خلفه سلسلة من الوسطاء إلى أن تصل إلى آخر سلسلة عند باب مخزن التاجر، وعند كل دورة إنتاجية أو استيرادية يلحقها بفاتورة لسحب ما بجيوب المستهلكين دون مراعاة ظروف الناس".




وما أشبه الليلة بالبارحة، وها نحن المستهلكين اليوم يتم ذبحنا بلا قبلة، من قبل التجار الموردين الكبار خاصة، وتجار الجملة عامة، لقد رفعوا أسعار المواد الضرورية، متذرعين بارتفاع الدولار، وأصبح الغلاء فاحشا يطعن المستهلكين بلا رحمة، ومازالت الأسعار في تصاعد مستمر، والحكومة الشرعية المغتربة برمتها (أذن من طين وأذن من عجين)، وكأن الأمر لا يعنيها ولا معاناة الناس لا من قريب ولا من بعيد، وراتب العمال ما زالت محلك سر، وخاصة المتقاعدين العسكريين والمدنيين الذين يعانون أكثر من غيرهم، لتدني رواتبهم التقاعدية، والتي تقدر بـ 28 ألف ريال.



ماذا يشترون بهذا المبلغ الحقير والغلاء نار، والريال اليمني أصبح مثل قطة سعيد عولقي التي تعثرت وسقطت من رابع دور ووقعت على رأسها فوجدت نفسها، ولما فاقت وجدت نفسها فاقدة الذاكرة وراحت تمشي وتترنح، وتقول هل أنا هاوو ولا مياوو، نسيت المسكينة إن كانت كلبة أو قطة، وهذا حال الريال اليوم بعد أن وجهت إليه العملات الأجنبية الصفع والركل، فوقع أمامها، وعندما سقط وقع على رأسه وأصبح فاقد الذاكرة، ويردد ما قالته قطة سعيد عولقي، يقول: "هل أنا شلن صومالي أم ليرة سورية أو ريال يمني".



فازداد جشع التجار كبيرهم وصغيرهم، ورفعوا الأسعار لكافة المواد الضرورية دون مراعاة للظروف المعيشية التي يعاني منها المستهلكون من جرى ارتفاع الأسعار، مستغلين غياب الحكومة الشرعية، وما أشبه الليلة بالبارحة.



عبدالله عبده سعد


جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas