المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


اليمن السعيد سيظل سعيدا

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-25-2010, 03:23 PM   #1
جابرعثرات الكرام
حال قيادي

افتراضي اليمن السعيد سيظل سعيدا

يمر وطننا الحبيب بمنعطفات خطره سببها البعض من ابناءنا الذين لايجيدون سياسة خدمة الوطن فالعداء للنظام هو عداء للوطن بأسره وكفرا بارضه وانسانه فتراهم يبالغون في العداء الي ان يعرضوا انفسهم الي الشبهه

بنقص هرمون الوطنية لديهم لحد انه من الممكن ان تطلق عليهم صفة الطابور الخامس الذين يعرضون للبيع شرف الوطنية والوطن في سوق العمالة للآخر في سوق المصالح الدولية ..هكذا هم لا يردعهم رادع ديني ولا

رادع من ضمير ولا احساس بكبر المسؤولية على عاتق الجميع بالنهوض بالوطن وحفظه من العثرات لكي يعيش الشعب في بحبوحة من العيش الرغيد والامن والسلام.

رغم مايفعل هؤلاء المتآمرون هناك اقلاما عربية نزيهه وصادقة تكتب بالحق وتقوله ومن هؤلاء الاستاذين جهاد الخازن وغسان شربل من صحيفة الحياة اترككم مع الاستاذ جهاد في عموده اليومي عيون وآذان

على امل نقل المقابلة التي أجراها الاستاذ غسان مع الاخ الرئيس علي عبد الله صالح...هناك كلمةاخيره للخيرين من ابناء الوطن أبشروا فالسعد قادم والوعد سيتحقق بأذن الله وليخسأ الخاسئون


عيون وآذان (اليمن السعيد ليس مثله شيء)
الخميس, 25 مارس 2010
جهاد الخازن

أعدّل في كلمات شعر مشهور وأقول: لا بد من صنعا وإن طال الزمن/ وإن تحنّى كل عود ووَهَنْ، فقد كانت عندي دعوة قديمة من الرئيس علي عبدالله صالح لزيارة اليمن، وهو كررها عندما قابلته على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، كما أن الصديق الدكتور أبو بكر القربي دعاني الى زيارة اليمن ونحن في نيويورك السنة الماضية. وهكذا كان وقررت أن أعد برنامج السفر وأنا أشارك في مهرجان الجنادرية في الرياض.

في الوقت نفسه كان الزميل غسان شربل، رئيس تحرير «الحياة»، يفكر في زيارة اليمن ليقابل الرئيس وليراجع معه ما استجد من أحداث وتطورات بعد أن كان أجرى مقابلة صحافية معه السنة الماضية أثارت جدلاً واسعاً.

وتبادلت الرأي مع غسان، وهو قال: إذا بتروح أروح، وقلت له: إذا بتروح أروح. واتفقنا أن نسافر معاً.

في الرياض اتصلت بالأمير خالد بن سلطان ولم أجده مرة في بيته، فهو إما عائد من الجنوب أو بين اجتماع واجتماع، حتى صرت أتردد في مهاتفته وهو يعمل 18 ساعة، في اليوم. لكن لا بد مما ليس منه بد، واتصلت به وقلت إنني أريد من سموه معروفاً بسيطاً. وقال: تفضل. وقلت: طيّارة. قال: نعم؟ قلت إنني سأزور اليمن للمرة الأولى، وأريد أن أضمن الذهاب والإياب، خصوصاً أن لنا مقابلة مع الأخ الرئيس (هذا هو اللقب الذي يفضله الرئيس اليمني بدل سيادة الرئيس أو فخامة الرئيس). وهكذا كان ووفر لنا الأمير خالد مشكوراً طائرة خاصة، فهو كريم وأنا وغسان نستاهل.

أقول بصدق إن اليمن كان مفاجأة سارة في زمن غابت فيه أسباب السرور في وطننا العربي، وسمعة الشعب اليمني أنه طيب ووطني مستحقة أضعافاً مضاعفة. فاليمن في زاوية الوطن الكبير، والفقر مقيم وقد اكتسب اليمنيون مناعة ضد سلبياته، أما الثراء فجاوز اليمن ونجا شعبه بالتالي من فيروس المال الذي ينسي صاحبه هويته.

بدأت والزميل غسان الزيارة بجلسة مع الأخ أحمد حسن اللوزي، وزير الإعلام الذي كان حديثه صريحاً وأعطانا عناوين للمتابعة خلال الزيارة. وكان ختام الزيارة مسكاً بجلسة مع الدكتور أبو بكر القربي وحديث السياسة اليمنية والعربية. وسرني أن أجد بين الضيوف الأخ عبدالوهاب الحجري، سفير اليمن في واشنطن، الذي أكملت معه جدلاً بدأ في نيويورك.

بين هذا وذاك قابلنا الرئيس علي عبدالله صالح، وأجرى له الزميل غسان مقابلة مهمة، غير أنني أريد أن أتحدث عن الأخ الرئيس بعد نشر المقابلة في جريدتنا هذه فأكمل بمشاهدات من زيارتي الأولى لليمن التي سهّل تفاصيلها وجود الزميل فيصل مكرّم، مراسل «الحياة»، معنا فهو «مختار» كما نقول في لبنان، يعرف كل الناس (المهمّين) ويعرفونه، ويقرأون جريدته «الغد» التي وعدتُه بأن أشتريها... غداً.

كانت لنا جلسات غداء في ضيافة اللواء حسين المسوري، رئيس الأركان السابق وأمين العاصمة السابق، والعميد علي حسن الشاطر، رئيس دائرة التوجيه المعنوي في الجيش ورئيس تحرير صحيفة «26 سبتمبر»، ما يجعله في المنصبين يملك كل المعلومات التي يحتاج اليها صحافي، والعميد يحيى محمد عبدالله صالح، رئيس أركان الأمن المركزي الذي سأعود اليه غداً.

أقول بصدق مرة أخرى، وبدقة، إن جلساتنا هذه في اليمن، وجلسات أخرى لم تخلُ من «تخزين» كانت بين أرقى ما شاركت فيه على الإطلاق، فالحاضرون جمعوا بين المعرفة العميقة التي تتجاوز حدود اليمن الى الوطن كله، وتلك الطيبة والوطنية والوحدوية التي لم يفسدها الزمن. ونعرف أن اليمن خاض حروباً في السبعينات والثمانينات وحرباً أهلية في التسعينات، وهو خارج من حربه السادسة مع الحوثيين، وهناك حراك جنوبي انفصالي النزعة، إلا أن الأخ الرئيس، وهو في الحكم منذ 1978، لم يستغل أي وضع أمني لقمع الحريات أو اضطهاد المعارضين فلا سجناء سياسيين ولا خوف من الاستخبارات، والصحافة اليمنية حرة الى درجة أن بعضها فالت من كل عقال ويمارس لامسؤولية الصحافة «التابلويد» التي أعرفها في لندن، ومن دون خوف محاكم القدح والذم وأجور المحامين التي تمنع الانفلات الكامل في لندن.

يتبع ما سبق أننا والإخوان في تلك الجلسات النادرة في مستواها تبادلنا حديثاً صريحاً، وسألنا كما نريد وسمعنا آراء عن إصلاحات دستورية، وعن مجلسي نواب وشورى منتخبين يضمهما مجلس أمة، وعن حكم ذاتي وإصلاحات إدارية، ليست سيادية، في المحافظات وعن الفساد وأسبابه وطرق معالجته، وعن نهاية حقيقية للحرب السادسة مع الحوثيين، أو هدنة لالتقاط الأنفاس وحرب سابعة، وغير ذلك كثير.

اليمن السعيد ليس مثله شيء في الوطن العربي، ويكفي أن النساء فيه منقّبات حتى العيون أحياناً، وأن الرجال سيقانهم بادية، فالثوب اليمني قصير ومن نوع «التنورة» الاسكتلندية للرجال. واليمن بلد رجال، وأكمل غداً.

[email protected]
التوقيع :

الشاعر عبدالسلام امين


عندما يختل ميزان العدالة .. يسقط العقل و تختال الجهالة
يصبح الحلم هروبا و استحالة .. و اعتناق الحق بحمقا و ضلالة
انت يا عشق حياتى .. و مماتى .. و فنائى فيك ميلادى لذاتى
كل هذا الكون محراب صلاة .. فأفق يا قلب و استشعر جلاله
انت يا عشق أيا زاد القلوب .. عندما ذوبتنى ذابت ذنوبى
انت مصباحى تجلى فى دروبى .. يا هلالا لاح لى أرجو إكتماله



  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2010, 08:27 PM   #2
أبوعوض الشبامي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية أبوعوض الشبامي

افتراضي

.

(( مرو وزير المالية يصرف 10 آلاف يورو لجهاد الخازن وقطعة أرض في التبه لجابر عثرات الكلام ... التوقيع الشاويش الطالح ))


.
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 03-26-2010, 02:59 AM   #3
جابرعثرات الكرام
حال قيادي

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]
.

(( مرو وزير المالية يصرف 10 آلاف يورو لجهاد الخازن وقطعة أرض في التبه لجابر عثرات الكلام ... التوقيع الشاويش الطالح ))


.

على كل القطعة معروضه للبيع الدلالة 5%نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نواصل فأستمع وأقرأ عن بلادي اليمن


عيون وآذان («النهدين» في اليمن، وبينهما دار الرئاسة)
الجمعة, 26 مارس 2010
جهاد الخازن
لو وُضِع واحد منا في طائرة من دون أن يعرف وجهة سفرها، وهبط منها بمظلة (باراشوت) وهو مغلق العينين، ثم أزيل الغطاء عن عينيه بعد وصوله الى الأرض في صنعاء، ونظر حوله لأدرك فوراً أنه في اليمن، ولَمَا اختلط عليه المكان بأي مكان آخر في الأرض، فاليمن ليس مثله في الوطن العربي أو خارجه، وعمارته فريدة مميزة.

اليمن من أجمل وأغرب ما يمكن أن يقصده سائح، ففيه تاريخ محفوظ يعود الى ما قبل الإسلام والمسيحية واليهودية، وفيه من الجغرافيا ما يزيد على ألفي كيلومتر من الشواطئ وجبال في ارتفاع ما عندنا في لبنان.

غير أنني لم أذهب الى اليمن سائحاً وإنما كنت والزميل غسان شربل لمقابلة الرئيس علي عبدالله صالح وكبار المسؤولين ومعهم أصدقاء ممن جمعتنا المهنة بهم والمؤتمرات في الخارج، زدنا عليهم أصدقاء من داخل البلد.

كنت قلت للأخ حسن أحمد اللوزي، وزير الإعلام، إن اسم أسرته يؤهله لمنصب وزاري في الأردن أيضاً، وهو قال لي إنه عمل سفيراً في عمان بين عمله وزيراً للإعلام سابقاً والآن. وفي مكتب الرئيس في مجمع الدفاع (العُرْضى) كان هناك سكرتير الرئيس الأخ عبده بورجي الذي لم يحاول تحذيرنا من تناول أي خبر أو معلومة، بل زاد على ما عندنا. أما العميد علي حسن الشاطر فكان «شاطراً» جداً لأنه في قلب الخبر بحكم «رئاستيه»، رئاسة دائرة التوجيه المعنوي ورئاسة صحيفة تنشر الأخبار التي يوفرها الموقع الرسمي له. وسرني كثيراً أن أرى رئيس الوزراء الأسبق عبدالكريم الأرياني وأن أرى الصديق الدكتور حسين العمري الذي عرفناه سفيراً لليمن في لندن، وأن يكون معنا الدكتور عبدالولي الشميري، سفير اليمن لدى مصر وجامعة الدول العربية، ومعهم جميعاً أعضاء في مجلسي النواب والشورى.

كنت في طريقي من الفندق وإليه لاحظت أسماء من نوع مِخبازة (أي مخبز) فلسطين ومستودع غزة وقدس مول. ثم وجدت أن أحد أكبر شوارع العاصمة يحمل اسم ياسر عرفات (أبو عمار)، مع شارع آخر باسم أبو جهاد. فلسطين لا تغيب يوماً عن أهل الحكم في اليمن أو المواطنين، والمفاجأة الحقيقية كانت عند العميد يحيى محمد عبدالله صالح فهو ابن الشقيق الأكبر للرئيس وزوج ابنته، أي بنت عمه، إلا أنه قبل هذا وذاك وقبل كل مسؤولياته الأمنية والسياسية والاجتماعية، وحدوي عربي من الطراز الأول وقضية العرب الأولى لا تزال قضيته الأولى.

زرت والزميل غسان شربل ومعنا ممثل «الحياة» المقيم الزميل فيصل مكرم جمعية كنعان لفلسطين التي تحمل اسم الابن الأكبر للعميد يحيى، أي حفيد الرئيس. مقر الجمعية فسيح رحيب وعلى كل جدار صور فلسطين وشعاراتها، أو مشاهد النضال اللبناني ضد إسرائيل.

وقرأنا: حق العودة، العودة حق، و: حتماً سنعود، و: معاً من أجل فلسطين. ورأينا خرائط لفلسطين التاريخية، وصوراً للمناضلين الشهداء ولوجه لامرأة ملتفة بعلم لبنان، وإعلاناً عن مؤتمر صحافي لعميد الأسرى سمير القنطار. والعميد يحيى رأس جمعية الصداقة اليمنية - اللبنانية.

الانتصار للفلسطينيين ليس مجرد اسم شارع أو شعارات، فاليمن يعفي الواردات الفلسطينية إليه من جميع رسوم الجمارك والضرائب. وهناك حوالى خمسة آلاف الى ستة آلاف فلسطيني بعضهم نزح الى اليمن من الكويت مع أسرهم سنة 1990، وأكثرهم يعمل في التدريس.

في بيت العميد يحيى رأيت لوحة تضم رسوماً لرجال العائلة، الرئيس علي عبدالله صالح وشقيقه محمد وابنه يحيى وكنعان ابن يحيى. ومع هؤلاء في اللوحة رسم أبو عمار، وكأنه أحد أفراد الأسرة.

العميد يحيى أخذني والزميلين الى موقع بدأ خيمة اجتمع فيها اليمنيون انتصاراً للبنان والمقاومة خلال حرب صيف 2006، وهو الآن مبنى يضم مدرجاً تقام فيه احتفالات لتأييد الحق الفلسطيني والمقاومة اللبنانية. ومرة أخرى فالموضوع لا يتوقف عند الخطابات، بل يأخذ شكلاً عملياً، وما بقي من فلوس جمعها أنصار الرئيس علي عبدالله صالح لحملته الانتخابية الأخيرة حُوِّل الى دولارات قُدِّمت الى اللبنانيين والفلسطينيين، وكانت أكثر من مليوني دولار.

من مقر الخيمة السابقة رأيت تَلّتين متجاورتين يطلق عليهما اليمنيون اسم «النهدين»، وبينهما دار الرئاسة، فالرئيس يعرف كيف يختار. والى جانب آخر رأيت بدء مشروع سكني وسياحي قَطَري هائل، واليمن يستطيع أن يكسب من السياحة أكثر من دخله من النفط إذا نعم بالسلام كما يستحق.

وأخيراً، فشهرة العميد يحيى الأخرى أنه نصير المرأة، والى درجة أن تدخل المرأة اليمنية كلية الشرطة وتعمل في مكافحة الإرهاب، وتواجه معارضة الأصوليين. ورأيت سرباً، أو أقول سرية من الشرطيات اليمنيات في أحد مراكز الأمن فكان حظي من المرأة اليمنية ألاّ أراها إلا منقّبة أو مسلَّحة، مع انني من أصحاب النوايا الحسنة.

[email protected]
  رد مع اقتباس
قديم 03-26-2010, 11:28 AM   #4
عابرة سبيل
حال متالّق
 
الصورة الرمزية عابرة سبيل

افتراضي

[COLOR="Blac

السلام عليكم

الاستاذ الفاضل جابر عثرات الكرام

اولا لا يسعنا سوا ان نحييك لاخلاصك وحبك وتقديرك لوطنك ووطننا جميعا اليمن

اليمن وطنك الاول والسعوديه وطنك الثاني

وانا السعوديه وطني الاول واليمن وطني الثاني

ولذلك فانني واثقه من انك ستفهم وتتفهم تماما ما اود ان اضعه هنا

بدون حساسيه ولا تقديم سوء نيه

اليمن جميعنا يهمنا استقراره ورفاهيته ,,,وليس هناك اي سعودي مثقف واعي لا يهتم لليمن وما يحدث فيها...لكن اليمن مصيبته ليس كما يدعي البعض ,,,بان مصيبته جيرانه ..
اليمن مصيبته ابناؤه ..
فما بين ابن عاق يعتبر ان اليمن هو علي عبدالله صالح وينسى ان الاشخاص تذهب والوطن باقي
وبين ابن فاسد..يعتبر اليمن فقط بقرة حلوب ,,,ولا يفكر في ان يقدم اقل القليل لهذا الوطن
وبين ابن خائن جعل اليمن مطية لاغراضه وقدم وطنه على مذبح المصالح والتوافه

ومالم يقف العقلاء من ابناء اليمن ليوقفوا نزيف الدم وهدر المقدرات...فان امور اليمن لا تبشر ابدا باي خير


وكنت اود ان اكتب عن اليمن بعد عودتي من رحلتي قريبا لارض بلقيس...لاكتب عن زيارة طال شوقي لها وانا جدا سعيده باني اخيرا ساذهب هناك
لكني ساذهب ليس لعمل ولكن لاسباب شخصيه وعائليه اولا ثم قد انهي بعض الاعمال اللتي اجلتها لسنوات وقد ارتب لاقامتي الدائمه في ارض اليمن الجميله

وبالعوده لمقال السيد جهاد فانه لم يقرر الا حقيقة..فاليمن بلد ساحر...تستحوذ على مشاعر كل من يزورها

ودعني بداية اتحدث عن تجربتي الشخصيه ورايي الشخصي ومن ثم ساعود للتعليق على مقال السيد جهادالخازن

اتذكر باني خلال اقامتي في واشنطن وتصادف خلال الغداء في السفاره السعوديه وهو غداء يوم الجمعه كانت بجانبي سيده من اصول سوريه ولا تجيد العربيه بطلاقه
كنا نتحدث معظم الوقت بالانجليزيه...استغربت ان اسمها بلقيس ,,سالتها هل انتي يمنيه..
قالت لا...قلت لها لكن اسمك يمني...قالت لان ابي كان مقيم في اليمن حيث كان من اوائل القوميين العرب وبعد ان غادر هناك ولدت انا فسماني بهذا الاسم حبا وتذكارا لليمن وكان دوما يتذكر اليمن ويتحسر بانه تركها

في احد المواقع هناك سيده تكتب باسم جبل صبر وهي من اصول شاميه وتقيم في سويسرا
والكثير اشار لها بانه فعلا هي جبل صبر لان شغل الكروشيه يحتاج لجبل من الصبر لكني لم اقتنع وراسلتها وسالتها هل انتي يمنيه
فقالت بيشرفني لكني عشت فتره في تعز واحببت اليمن واهلها واعتبرها اجمل ايام حياتي

لم اقابل اي احد عاش فتره في اليمن الا ويحمل لاهلها كل حب وتقدير واعزاز واعتزاز

قبل فتره تخرجت ابنة اختي من الثانويه العامه وبمعدل جيد جدا لكنها ليست سعوديه فابوها يمني وكذلك معدلها لن يؤهلها لدخول كلية الطب او طب الاسنان في السعوديه وانت تعلم بانهم في السعوديه يشترطون فوق ال 95% مع معدل عالي في امتحان القدرات

كان الخيار ما بين البحرين والادرن واليمن
البحرين جدا غاليه حيث تصل السنه الدراسيه الى حوالي 160 الف ريال سعودي وتكلفة المعيشه جدا مرتفعه فاقل شقه تؤجرها بحوالي 6000 ريال سعودي شهريا

والاردن نفس الشئ وكذلك ستكون غريبه

قررت اختي وزوجها جامعة صنعاء للعلوم والتكنولوجيا..
لن تصدق التعليقات اللتي سمعتها

بس غربه
واليمن بلد ما تنطاق
وصعب العيشه فيها
كنت خارج السعوديه في رحلة عمل لحضور مؤتمر دولي..واتصلت بي هي وابيها فانا اعتبر امها الروحيه

قلت لها اذهبي يابنتي....بلدك مهما كانا فهو اولى بك
انا مهما اسوي لك ففي الاخير انتي يمنيه
اعطيتها ارقام اشخاص اثق بهم واعرف بانهم مكان ثقه وتقدير وكلمت والدها لانه قريبي,,,قلت له صدقني بان اليمن بلد جدا جميله لم ازرها لكني قابلت الكثير من الشماليين وتعاملت مع كثير من الاطباء وكانوا قمة في الاخلاق والرجوله
وتاكد بانهم رجال سيسعدك التعامل معهم.. والله بيوفقكم واذا احتجت شئ فهؤلاء لن يتاخروا عنك
واتصلت بطبيبه اعرفها وطلبت منها موافاتهم وهي احد بنات الجمعيه ممن تنهي تخصصها في صنعاء,,,فعلا لم تقصر ولم تخيب ظني بها

لن تصدق ما حدث
زوج اختي اسعدته الحياه هناك ورجع وهو مقدر لكل ما قدموه لهم...فالبنت كانت متاخره عن الدراسه اسبوعين ورغم ذلك تم تسوية الامر
السكن ...لم يكن هناك اي امكانيه لانه كل الغرف محجوزه لكن وضع اسمها في القائمه وبقي ابوها معها في فندق حتى تم ترتيب سكنها بعد حوالي شهر ونصف
الرعايه والاهتمام

والاهم
ابنتي وابوها اكتشفوا بان هناك اعداد مهوله من الفتيات السعوديات والشباب السعوديين يدرسون ويقيمون هناك وهم جدا سعداء بالحياه,,,ورغم البعض من اليمنيين ممن تعاملهم سئ لكن هؤلاء ستجدهم في كل مكان وليس في اليمن فقط

ابنتي الان سعيده جدا
اصبح لديها رغبه في الحياه في وطنها
تنظر بكل تقدير واحترام لبلدها وحضارتها

تنتظر اليوم اللذي تنهي دراستها وتنضم لطابور المثقفات في وطنها

والاهم تعلمت درسا لن تنساه في حياتها

ان نتخذ احكامنا بانفسنا بعيدا عن الاكذايب والاعلام المضلل وكتابات البعض ممن ادمنوا الاساءه لوطنهم واهلهم وثقافتهم وحضارتهم

وجامعة صنعاء للعلوم والتكنولوجيا واحده من الجامعات اللتي لها ثقلها وتقديرها في ميزان التعليم العالي في تقييم الجامعات...

ولي عوده للتعليق على مقال الاستاذ جهاد الخازن اذا سمحت الظروف وكان في العمر بقيه.............................................. ...........................تحياتي

التعديل الأخير تم بواسطة جابرعثرات الكرام ; 03-26-2010 الساعة 02:24 PM
  رد مع اقتباس
قديم 03-26-2010, 01:03 PM   #5
الخليفي الهلالي
شخصيات هامه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرة سبيل [ مشاهدة المشاركة ]
ا
السلام عليكم

الاستاذ الفاضل جابر عثرات الكرام

اولا لا يسعنا سوا ان نحييك لاخلاصك وحبك وتقديرك لوطنك ووطننا جميعا اليمن

اليمن وطنك الاول والسعوديه وطنك الثاني

وانا السعوديه وطني الاول واليمن وطني الثاني

ولذلك فانني واثقه من انك ستفهم وتتفهم تماما ما اود ان اضعه هنا

بدون حساسيه ولا تقديم سوء نيه

اليمن جميعنا يهمنا استقراره ورفاهيته ,,,وليس هناك اي سعودي مثقف واعي لا يهتم لليمن وما يحدث فيها...لكن اليمن مصيبته ليس كما يدعي البعض ,,,بان مصيبته جيرانه ..
اليمن مصيبته ابناؤه ..
فما بين ابن عاق يعتبر ان اليمن هو علي عبدالله صالح وينسى ان الاشخاص تذهب والوطن باقي
وبين ابن فاسد..يعتبر اليمن فقط بقرة حلوب ,,,ولا يفكر في ان يقدم اقل القليل لهذا الوطن
وبين ابن خائن جعل اليمن مطية لاغراضه وقدم وطنه على مذبح المصالح والتوافه

ومالم يقف العقلاء من ابناء اليمن ليوقفوا نزيف الدم وهدر المقدرات...فان امور اليمن لا تبشر ابدا باي خير


وكنت اود ان اكتب عن اليمن بعد عودتي من رحلتي قريبا لارض بلقيس...لاكتب عن زيارة طال شوقي لها وانا جدا سعيده باني اخيرا ساذهب هناك
لكني ساذهب ليس لعمل ولكن لاسباب شخصيه وعائليه اولا ثم قد انهي بعض الاعمال اللتي اجلتها لسنوات وقد ارتب لاقامتي الدائمه في ارض اليمن الجميله

وبالعوده لمقال السيد جهاد فانه لم يقرر الا حقيقة..فاليمن بلد ساحر...تستحوذ على مشاعر كل من يزورها

ودعني بداية اتحدث عن تجربتي الشخصيه ورايي الشخصي ومن ثم ساعود للتعليق على مقال السيد جهادالخازن

اتذكر باني خلال اقامتي في واشنطن وتصادف خلال الغداء في السفاره السعوديه وهو غداء يوم الجمعه كانت بجانبي سيده من اصول سوريه ولا تجيد العربيه بطلاقه
كنا نتحدث معظم الوقت بالانجليزيه...استغربت ان اسمها بلقيس ,,سالتها هل انتي يمنيه..
قالت لا...قلت لها لكن اسمك يمني...قالت لان ابي كان مقيم في اليمن حيث كان من اوائل القوميين العرب وبعد ان غادر هناك ولدت انا فسماني بهذا الاسم حبا وتذكارا لليمن وكان دوما يتذكر اليمن ويتحسر بانه تركها

في احد المواقع هناك سيده تكتب باسم جبل صبر وهي من اصول شاميه وتقيم في سويسرا
والكثير اشار لها بانه فعلا هي جبل صبر لان شغل الكروشيه يحتاج لجبل من الصبر لكني لم اقتنع وراسلتها وسالتها هل انتي يمنيه
فقالت بيشرفني لكني عشت فتره في تعز واحببت اليمن واهلها واعتبرها اجمل ايام حياتي

لم اقابل اي احد عاش فتره في اليمن الا ويحمل لاهلها كل حب وتقدير واعزاز واعتزاز

قبل فتره تخرجت ابنة اختي من الثانويه العامه وبمعدل جيد جدا لكنها ليست سعوديه فابوها يمني وكذلك معدلها لن يؤهلها لدخول كلية الطب او طب الاسنان في السعوديه وانت تعلم بانهم في السعوديه يشترطون فوق ال 95% مع معدل عالي في امتحان القدرات

كان الخيار ما بين البحرين والادرن واليمن
البحرين جدا غاليه حيث تصل السنه الدراسيه الى حوالي 160 الف ريال سعودي وتكلفة المعيشه جدا مرتفعه فاقل شقه تؤجرها بحوالي 6000 ريال سعودي شهريا

والاردن نفس الشئ وكذلك ستكون غريبه

قررت اختي وزوجها جامعة صنعاء للعلوم والتكنولوجيا..
لن تصدق التعليقات اللتي سمعتها

بس غربه
واليمن بلد ما تنطاق
وصعب العيشه فيها
كنت خارج السعوديه في رحلة عمل لحضور مؤتمر دولي..واتصلت بي هي وابيها فانا اعتبر امها الروحيه

قلت لها اذهبي يابنتي....بلدك مهما كانا فهو اولى بك
انا مهما اسوي لك ففي الاخير انتي يمنيه
اعطيتها ارقام اشخاص اثق بهم واعرف بانهم مكان ثقه وتقدير وكلمت والدها لانه قريبي,,,قلت له صدقني بان اليمن بلد جدا جميله لم ازرها لكني قابلت الكثير من الشماليين وتعاملت مع كثير من الاطباء وكانوا قمة في الاخلاق والرجوله
وتاكد بانهم رجال سيسعدك التعامل معهم.. والله بيوفقكم واذا احتجت شئ فهؤلاء لن يتاخروا عنك
واتصلت بطبيبه اعرفها وطلبت منها موافاتهم وهي احد بنات الجمعيه ممن تنهي تخصصها في صنعاء,,,فعلا لم تقصر ولم تخيب ظني بها

لن تصدق ما حدث
زوج اختي اسعدته الحياه هناك ورجع وهو مقدر لكل ما قدموه لهم...فالبنت كانت متاخره عن الدراسه اسبوعين ورغم ذلك تم تسوية الامر
السكن ...لم يكن هناك اي امكانيه لانه كل الغرف محجوزه لكن وضع اسمها في القائمه وبقي ابوها معها في فندق حتى تم ترتيب سكنها بعد حوالي شهر ونصف
الرعايه والاهتمام

والاهم
ابنتي وابوها اكتشفوا بان هناك اعداد مهوله من الفتيات السعوديات والشباب السعوديين يدرسون ويقيمون هناك وهم جدا سعداء بالحياه,,,ورغم البعض من اليمنيين ممن تعاملهم سئ لكن هؤلاء ستجدهم في كل مكان وليس في اليمن فقط

ابنتي الان سعيده جدا
اصبح لديها رغبه في الحياه في وطنها
تنظر بكل تقدير واحترام لبلدها وحضارتها

تنتظر اليوم اللذي تنهي دراستها وتنضم لطابور المثقفات في وطنها

والاهم تعلمت درسا لن تنساه في حياتها

ان نتخذ احكامنا بانفسنا بعيدا عن الاكذايب والاعلام المضلل وكتابات البعض ممن ادمنوا الاساءه لوطنهم واهلهم وثقافتهم وحضارتهم

وجامعة صنعاء للعلوم والتكنولوجيا واحده من الجامعات اللتي لها ثقلها وتقديرها في ميزان التعليم العالي في تقييم الجامعات...

ولي عوده للتعليق على مقال الاستاذ جهاد الخازن اذا سمحت الظروف وكان في العمر بقيه.............................................. ...........................تحياتي



شكرأ لعابرة سبيل

الحقيقة لاتخفى والصدق بيّن ولكن البعض أعمى بصيره ..وليس أعمى البصر ومن هو اعمى البصيره
فلن يرى شئ ..

التعديل الأخير تم بواسطة جابرعثرات الكرام ; 03-26-2010 الساعة 02:35 PM
  رد مع اقتباس
قديم 03-26-2010, 02:07 PM   #6
جابرعثرات الكرام
حال قيادي

افتراضي

[QUOTE=عابرة سبيل;483644][COLOR="Black"]ا
السلام عليكم

الاستاذ الفاضل جابر عثرات الكرام

اولا لا يسعنا سوا ان نحييك لاخلاصك وحبك وتقديرك لوطنك ووطننا جميعا اليمن

اليمن وطنك الاول والسعوديه وطنك الثاني

وانا السعوديه وطني الاول واليمن وطني الثاني

ولذلك فانني واثقه من انك ستفهم وتتفهم تماما ما اود ان اضعه هنا

بدون حساسيه ولا تقديم سوء نيه

اليمن جميعنا يهمنا استقراره ورفاهيته ,,,وليس هناك اي سعودي مثقف واعي لا يهتم لليمن وما يحدث فيها...لكن اليمن مصيبته ليس كما يدعي البعض ,,,بان مصيبته جيرانه ..
اليمن مصيبته ابناؤه ..
فما بين ابن عاق يعتبر ان اليمن هو علي عبدالله صالح وينسى ان الاشخاص تذهب والوطن باقي
وبين ابن فاسد..يعتبر اليمن فقط بقرة حلوب ,,,ولا يفكر في ان يقدم اقل القليل لهذا الوطن
وبين ابن خائن جعل اليمن مطية لاغراضه وقدم وطنه على مذبح المصالح والتوافه

ومالم يقف العقلاء من ابناء اليمن ليوقفوا نزيف الدم وهدر المقدرات...فان امور اليمن لا تبشر ابدا باي خير


وكنت اود ان اكتب عن اليمن بعد عودتي من رحلتي قريبا لارض بلقيس...لاكتب عن زيارة طال شوقي لها وانا جدا سعيده باني اخيرا ساذهب هناك
لكني ساذهب ليس لعمل ولكن لاسباب شخصيه وعائليه اولا ثم قد انهي بعض الاعمال اللتي اجلتها لسنوات وقد ارتب لاقامتي الدائمه في ارض اليمن الجميله

وبالعوده لمقال السيد جهاد فانه لم يقرر الا حقيقة..فاليمن بلد ساحر...تستحوذ على مشاعر كل من يزورها

ودعني بداية اتحدث عن تجربتي الشخصيه ورايي الشخصي ومن ثم ساعود للتعليق على مقال السيد جهادالخازن

اتذكر باني خلال اقامتي في واشنطن وتصادف خلال الغداء في السفاره السعوديه وهو غداء يوم الجمعه كانت بجانبي سيده من اصول سوريه ولا تجيد العربيه بطلاقه
كنا نتحدث معظم الوقت بالانجليزيه...استغربت ان اسمها بلقيس ,,سالتها هل انتي يمنيه..
قالت لا...قلت لها لكن اسمك يمني...قالت لان ابي كان مقيم في اليمن حيث كان من اوائل القوميين العرب وبعد ان غادر هناك ولدت انا فسماني بهذا الاسم حبا وتذكارا لليمن وكان دوما يتذكر اليمن ويتحسر بانه تركها

في احد المواقع هناك سيده تكتب باسم جبل صبر وهي من اصول شاميه وتقيم في سويسرا
والكثير اشار لها بانه فعلا هي جبل صبر لان شغل الكروشيه يحتاج لجبل من الصبر لكني لم اقتنع وراسلتها وسالتها هل انتي يمنيه
فقالت بيشرفني لكني عشت فتره في تعز واحببت اليمن واهلها واعتبرها اجمل ايام حياتي

لم اقابل اي احد عاش فتره في اليمن الا ويحمل لاهلها كل حب وتقدير واعزاز واعتزاز

قبل فتره تخرجت ابنة اختي من الثانويه العامه وبمعدل جيد جدا لكنها ليست سعوديه فابوها يمني وكذلك معدلها لن يؤهلها لدخول كلية الطب او طب الاسنان في السعوديه وانت تعلم بانهم في السعوديه يشترطون فوق ال 95% مع معدل عالي في امتحان القدرات

كان الخيار ما بين البحرين والادرن واليمن
البحرين جدا غاليه حيث تصل السنه الدراسيه الى حوالي 160 الف ريال سعودي وتكلفة المعيشه جدا مرتفعه فاقل شقه تؤجرها بحوالي 6000 ريال سعودي شهريا

والاردن نفس الشئ وكذلك ستكون غريبه

قررت اختي وزوجها جامعة صنعاء للعلوم والتكنولوجيا..
لن تصدق التعليقات اللتي سمعتها

بس غربه
واليمن بلد ما تنطاق
وصعب العيشه فيها
كنت خارج السعوديه في رحلة عمل لحضور مؤتمر دولي..واتصلت بي هي وابيها فانا اعتبر امها الروحيه

قلت لها اذهبي يابنتي....بلدك مهما كانا فهو اولى بك
انا مهما اسوي لك ففي الاخير انتي يمنيه
اعطيتها ارقام اشخاص اثق بهم واعرف بانهم مكان ثقه وتقدير وكلمت والدها لانه قريبي,,,قلت له صدقني بان اليمن بلد جدا جميله لم ازرها لكني قابلت الكثير من الشماليين وتعاملت مع كثير من الاطباء وكانوا قمة في الاخلاق والرجوله
وتاكد بانهم رجال سيسعدك التعامل معهم.. والله بيوفقكم واذا احتجت شئ فهؤلاء لن يتاخروا عنك
واتصلت بطبيبه اعرفها وطلبت منها موافاتهم وهي احد بنات الجمعيه ممن تنهي تخصصها في صنعاء,,,فعلا لم تقصر ولم تخيب ظني بها

لن تصدق ما حدث
زوج اختي اسعدته الحياه هناك ورجع وهو مقدر لكل ما قدموه لهم...فالبنت كانت متاخره عن الدراسه اسبوعين ورغم ذلك تم تسوية الامر
السكن ...لم يكن هناك اي امكانيه لانه كل الغرف محجوزه لكن وضع اسمها في القائمه وبقي ابوها معها في فندق حتى تم ترتيب سكنها بعد حوالي شهر ونصف
الرعايه والاهتمام

والاهم
ابنتي وابوها اكتشفوا بان هناك اعداد مهوله من الفتيات السعوديات والشباب السعوديين يدرسون ويقيمون هناك وهم جدا سعداء بالحياه,,,ورغم البعض من اليمنيين ممن تعاملهم سئ لكن هؤلاء ستجدهم في كل مكان وليس في اليمن فقط

ابنتي الان سعيده جدا
اصبح لديها رغبه في الحياه في وطنها
تنظر بكل تقدير واحترام لبلدها وحضارتها

تنتظر اليوم اللذي تنهي دراستها وتنضم لطابور المثقفات في وطنها

والاهم تعلمت درسا لن تنساه في حياتها

ان نتخذ احكامنا بانفسنا بعيدا عن الاكذايب والاعلام المضلل وكتابات البعض ممن ادمنوا الاساءه لوطنهم واهلهم وثقافتهم وحضارتهم

وجامعة صنعاء للعلوم والتكنولوجيا واحده من الجامعات اللتي لها ثقلها وتقديرها في ميزان التعليم العالي في تقييم الجامعات...

ولي عوده للتعليق على مقال الاستاذ جهاد الخازن اذا سمحت الظروف وكان في العمر بقيه.............................................. ...........................تحياتي
__________________________________________________ __________________________________________________ ____________________________________________
الاستاذة القديرة والدكتورة المبجلة عابرة سبيل...أشكرك لمرورك واقدر لك منحك لنا من وقتك الثمين الشئ الكثير

أرفع لك عقالي تحية اجلال واكبار لهذه الروح المحبة لوطنيك الاول والثاني السعودية واليمن...فوطن به امثالك لن يشقى ابدا

فعلا ما يعترينا على مستوى الوطن وعلى مستوى الخطاب هنا في منتدانا شئ يصيب بالغثيان فهناك ثلة من اصحاب المصالح الضيقة والاهواء

أختصرت الوطن بانسانه وحجمه في شخص أو في عدد قليل من الاشخاص وتناست ان الوطن شئ كبير وعظيم وجبت التضحية من اجل ان يبقى شموخه وعزه.

لن انكر او ينكر صاحب لبٌ ان هناك خلل ما وتجاوزات وفساد اداري على مستوى الحياة اليومية للحكومة وموظفيها كبارٌ كانوا ام صغار من هنا تم الخلط بين الوطن

وما يجب علينا اتجاهه وبين هذا الفساد الاداري..الكل مقر بهذه التجاوزات من اعلا مسوؤل لأصغرهم ..القيادة العليا ممثلة بشخص فخامة الاخ الرئيس علي عبدالله صالح مهتمة بهذا الموضوع

وتناضل من اجل اصلاح هذا الخلل الذي ينخر في عضامنا جميعا..فقد سنت القوانين والنظم لتسيير الحياة اليومية للمواطن وتحفظ له حقه في حياة آمنه وكريمة وبهذا وجب على المواطن في حالة

تعرضه لأي مخالفة ان يرفع صوته عاليا للأبلاغ عن ما تعرض له من مخالفة لحقوقه الدستوريه والقانونية...نعم !! يرفع صوته عاليا فهناك ممثلين له دستوريا وهم اعضاء مجلس النواب وقانونيا

اعضاء المجالس المحلية ..منتخبين من قبله ومن قبل كل فرد في الوطن يحق له الاقتراع والاختيار !!

أن ينتقد فرد ما ممثله الشخصى على المستويين مجلس النواب والمجلس المحلى اجدى من ان يصب جام غضبه على القيادة العليا وهي الرمز الذي حفظ للوطن امنه...فأنتقاد الممثل او احاطة الممثل

بما تعرض له ذلك المواطن من تعسف او سلب لحقوقه يعتبر قمة في الاصلاح اوقمة في السعي للأصلاح..وبدلا من ذلك سعى هولاء الفاقدون لروح الوطنية سوى عن قصد او جهل لتشويه الوطن والرمز

ونسو ان الرمز لن يستطيع أن ينفذ ما امر به بل من ينفذ هوالمسؤول الذي هو على صلة مباشرة بالمواطن واذا لم يبلغ القيادة عبر الحلقة الرابطة بين الطرفين فلن يتم الاصلاح وبذلك يسقط حق الغوغاء

في النقد الموجه للقيادة ويسقط حقهم في الثورة على ماهو حاصل من تجاوز لا يقره القانون ولا الدستور.

شكرا لك مرة أخرى لمرورك الكريم متمنيا لقريبتك التي اختارت الوطن لأكمال تعليمها العالي التقدم والتوفيق...فوطننا جميل وعظيم بأرضه وأنسانه.

التعديل الأخير تم بواسطة جابرعثرات الكرام ; 03-26-2010 الساعة 02:39 PM
  رد مع اقتباس
قديم 03-27-2010, 12:22 PM   #7
نبراس شبام
حال نشيط

افتراضي

اي استخفاف بالعقول هذا الذي يقوله الخليفي نفس جهاد الخازن هذا شتمة قبل عام في نفس الصحيفة ( الحيا’ة) والان اصبح قلم نظيف ويحب اليمن واهله بالله عليكم زار من جهاد الخازن هذا من طائرة سعودية مجانية بالمال الذي ينسي صاحبه هويته على حد تعبيرالخازن الى اللوزي الى القربي الى المسوري الى العقيد محمد عبدالله صالح الى كبيرهم الذي علمهم السرقه ياقلبي لاتحزن هل هؤلاء يتشرف من يزور اليمن الكبير بزيارتهم ويعرف من خلالهم مآسي وكوارث اليمن وهم اس واساس المصائب والكوارث هل شاهدت شاويش الغفلة ليلة البارحة يتعتع عندما سألته المذيعة الاميريكية عن ان منظمة الشفافية الدولية صنفت اليمن الثانية في الفساد بعد العراق قال ((لالالا هذا المعارضه تقول فيه فساد لانها ماعندها شي تقوله الفساد منين بايجي لان نحن لسنا اغنياء فلاوجود للفساد جملة وتفصيلا ))
انتهى كلام الشاويش والله لومانا خايف على تلفزيون الدار لاننا جبته بطلوع الروح كان صقعت ابوة باللي بجنبي من القهر كذااااب كبير هل يوجد امل في اصلاح هكذا نظام ان اليمن ليس بخير طالما بقي نظام الكذب الهبر والصوصية موجود واعمى البصيره من لايرى مايراه العالم كله وليس المعارضه التي تتهمونها بالتضخيم لانها تقول الحقيقة اصحو من سباتكم ايها المطبلون عقولكم بكم اشتراها شاويش الكذب او ماذا عماكم عن مايدور حولكم من كذب وتزييف السلطة الحاكمة لكل الحقائق التي لاتغطيها الاكاذيب والاباطيل الاعلامية للقنوات السلطوية يمن يمانية سباء العقيق يمن نيوز 26سبتمبر وهلم جراء لايصلح العطار ماأفسده الدهر*****
  رد مع اقتباس
قديم 03-27-2010, 12:27 PM   #8
جابرعثرات الكرام
حال قيادي

افتراضي

نواصل ماكتبه الاستاذ جهاد الخازن


عيون وآذان (المصارحة ثم المصالحة)
السبت, 27 مارس 2010
جهاد الخازن
كنت رئيس تحرير «عرب نيوز» في جدة، وتسلم المقدم علي عبدالله صالح رئاسة اليمن في 17/7/1978، وأنا في لندن للعمل على إصدار «الشرق الأوسط»، وطلبت من الزميل إلياس حداد أن يعجّل بالذهاب الى صنعاء لرؤية الرئيس الجديد ففعل، ولعل المقابلة الصحافية بالإنكليزية التي أجراها له كانت أول مقابلة صحافية خارجية للرئيس الجديد.

السنوات الاثنتان والثلاثون الماضية وحدها شاهد كافٍ على حكمة الرئيس وحنكته، وقدرته على إدارة اللعبة السياسية وإقامة توازنات في واحدة من أصعب بقاع الوطن العربي، ويكفي أن اليمن شهد حروباً في السبعينات والثمانينات، وحرباً أهلية في التسعينات، وهو خارج من حربه السادسة مع الحوثيين التي قد تكون الأخيرة، أو تكون هدنة أخرى تتبعها حرب سابعة.

حروب اليمن تعني أن في البلاد من السلاح ما يكفي ويزيد لخوض أي راغب مواجهة مسلحة، غير أن الحوثيين يتلقون دعماً خارجياً على شكل مال وتدريب وتحريض، جعلهم يعتدون على الأراضي السعودية. وجاء الرد سريعاً وقاسياً فلعله يردعهم عن العودة الى العنف.

في المقابلة التي أجراها الزميل غسان شربل للرئيس علي عبدالله صالح لاحظت ان الرئيس أقل اهتماماً بالحراك الجنوبي والحركة الانفصالية فيه، فهو ككل اليمنيين وحدوي عربي، والانفصال ليست له شعبية تذكر، حتى إن الرئيس الذي يواجه الحراك ذهب الى قمة ليبيا وهو يحمل مشروع اتحاد عربي.

الرئيس اليمني يتطلع الى وحدة العرب فيما يواجه تحديات أربعة في الشمال والجنوب، وفي مواجهة القاعدة، ثم تحدي التنمية. بل إنه تحدث عن الفلسطينيين والانقسام بينهم، قبل أن يسأله غسان أو أنا عن الموضوع. وهو دعا الفلسطينيين الى وحدة الصف حتى لا يضيعوا قضيتهم.

ربما كان من أسباب ثقة الرئيس بقدرته على تجاوز الصعوبات الحالية اننا قابلناه في يوم عيد ميلاده، وهنأناه بالعيد، وقلنا «مبروك»، لأنني لا أعتقد أن رئيس جمهورية ينتظر أن يُقال له «هابي بيرثداي تو يو» أو «سنة حلوة يا جميل».

المقابلة مع الرئيس علي عبدالله صالح في «الحياة» اليوم، وهو لم يتجنب أي سؤال من رئيس التحرير، كما رد على إشارتي الى تدني مركز اليمن في مؤشر الفساد العالمي بالقول إنه لا توجد في اليمن ثروات تحرض على الفساد، وأيضاً سؤاله هل كان هناك تقصير محتمل في تقدير أعداد الحوثيين وتدريبهم وتسليحهم.

جلسنا في مواجهة الرئيس في مكتبه الرحيب ووراءه نوافذ بدت منها مآذن المساجد، وأحدثها مسجد الرئيس، وهو ضخم وعمارته جميلة جداً جمعت بين القديم والجديد. وكانت أمامي خزانة كتب في الحائط ضمت «جمع الجوامع» و «شمس العلوم» و «كتاب الأغاني» و «فتح البلدان» و «أوجز المسالك» و «تفسير روح البيان» و «التجريد».

العُرْضي، أو مجمع الدفاع، يضم الآن مكتب الرئيس القائد العام للقوات المسلحة ووزارة الدفاع ورئاسة الأركان، وقد بدأ تجديده سنة 1998 واكتمل أكثر العمل سنة 2004 إلا أنه مستمر. والموقع عمره أكثر من قرن ونصف القرن فقد بُدِئ العمل في بنائه سنة 1301 هـ، أو 1848 ميلادية، واستمر حتى 1321 هـ فكانت القشلة الأولى لقيادة الجيش العثماني والثانية دار الجيوش والثالثة البيادة (المشاة) والرابعة للعسكر النظامي. وهناك مسجد وحمام بخاري وسجن ومستودعات طعام.

أخذنا العميد علي حسن الشاطر، رئيس دائرة التوجيه المعنوي، في جولة حول الموقع ووجدت الترميم موفقاً جداً فهو أمين للأصل المحفوظ في صور كثيرة، فبقيت المداخل والأدراج والنوافذ والنقوش والنصوص التي تسجل تاريخ البناء القديم ومن أمر به والمدافن وشواهدها.

وترك العثمانيون اليمن سنة 1918 بعد هزيمة عسكرية قاسية ليبدأ حكم الإمامة وينتهي سنة 1962، ويقوم نظام جمهوري شهد انقلابات وتصفيات، حتى وصل الى الحكم الرئيس علي عبدالله صالح سنة 1978 ليقود بلداً لا يعرف أهله الملاحة إلا وسط الأنواء.

ونقطة أخيرة، فلا بد أن للحكم في اليمن إيجابيات وسلبيات، إلا أننا ذهبنا الى صنعاء لمقابلة الرئيس، وسمعنا كلام الجانب الرسمي عن أحداث اليمن من الشمال الى الجنوب فلا أجزم برأي لأنني لم أسمع كلام المعارضة (إذا جاءك خصم وقد فقئت عينه لا تحكم له فربما جاءك خصمه وقد فُقئت عيناه)، لذلك أرجح أن قادة الحراك الجنوبي استغلوا أحداث الشمال ليعودوا الى الصورة، ربما مستفيدين من إهمال أو تقصير في معالجة هموم أهل الجنوب واهتماماتهم وقضاياهم. إلا أنني أقول بثقة كمواطن عربي أصابته سوسة الحرية والديموقراطية بعد طول إقامة في الغرب إن نظام الرئيس علي عبدالله صالح مرحلة نادرة في تاريخ اليمن فهو تاريخ دموي قديماً وحديثاً، إلا أن في اليمن اليوم تجاوزات محدودة ضمن مساحة واسعة من الحرية، ولا خوف من النظام ورجال الاستخبارات، ولا سجون سرية، والمعارضة السياسية في وضح النهار وعالية الصوت، وخيار الرئيس الأول المصارحة ثم المصالحة، فلعل المشاكل تنتهي ويعود اليمن سعيداً.

[email protected]
  رد مع اقتباس
قديم 03-27-2010, 12:51 PM   #9
جابرعثرات الكرام
حال قيادي

افتراضي فخامة الرئيس للحياة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

علي صالح لـ «الحياة»: واجهنا «الحوثيين» ونتحدى الإنفصال ونضرب «القاعدة»
السبت, 27 مارس 2010
صنعاء – غسان شربل
Related Nodes:
270370a.jpg
علي صالح لـ «الحياة»: جهات محلية وإقليمية موّلت الحوثيين والسلاح متوافر في بلادنا
أعرب الرئيس علي عبدالله صالح عن ثقته بقدرة اليمن على مواجهة التحديات الأربعة المطروحة وهي مشروع الحوثيين وعمليات «القاعدة» ودعوات الانفصال في الجنوب، والملف الاقتصادي. وانتقد «اسطوانة الفساد» التي تتكرر، لافتاً الى أن بلاده لا تملك عائدات مالية كبيرة، من ثروة غاز استثنائية ليكون الفساد فيها كبيراً. (نص الحديث كاملاً)

جاء ذلك في حديث أدلى به الرئيس اليمني الى «الحياة» قبل أيام من القمة العربية التي تفتتح أعمالها اليوم في ليبيا.

سألت «الحياة» الرئيس علي صالح عن موعد الجولة السابعة من الحرب مع الحوثيين، فأعرب عن الأمل بعدم حدوثها. وقال إن الحوثيين حصلوا على تبرعات من جهات محلية وإقليمية دعمت مشروع الترويج لمذهب جديد في اليمن هو الاثني عشرية بدلاً من المذهب الزيدي أو الشافعي. وأضاف أنهم اشتروا أسلحة من السوق المحلية كما حصلوا على أسلحة عبر البحر بمساعدة «تجار سلاح وقوى إقليمية» أرادت أيضاً إيصال رسائل وإشغال المملكة العربية السعودية. وامتنع عن اتهام جهات محددة بدعم الحوثيين، لكنه اشار الى نوع من التشابه بين تكتيكاتهم وتكتيكات «حزب الله» اللبناني.

وعن الاضطرابات في الجنوب قال الرئيس اليمني: «الثقافة الانفصالية محدودة ومعزولة ومنبوذة، وهي من عناصر كانت مستفيدة، ومن بقايا المعسكر القديم، معسكر النظام الشطري الماركسي. هذه ثقافتهم، وطبعاً قد تخلق ثقافات وتكتسب أنصاراً من بعض الذين لم يعانوا من النظام الشمولي السابق ولم تكن لديهم معرفة بما عاناه الناس في ظل التشطير». ورفض وجود أي تمييز في خطط التنمية، داعياً الى مقارنة أحوال المحافظات الجنوبية اليوم بما كانت عليه قبل الوحدة العام 1990.

ورأى أن حجم «القاعدة» في اليمن يتعرض لعملية تضخيم من بعض وسائل الإعلام «وقد وجهنا لها ضربات موجعة، وهناك تعاون بيننا وبين دول الجوار وفي المقدمة المملكة العربية السعودية وبقية دول مجلس التعاون الخليجي إضافة الى الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. هناك تعاون لتبادل المعلومات ومن خلال هذا التنسيق الإيجابي حققنا نتائج جيدة، وأجهزتنا الأمنية تنفذ ضربات استباقية».

وأعرب عن ارتياحه الى مستوى العلاقات مع السعودية مؤكداً أنها في «عهدها الذّهبي».

وعن مساهمة المدارس في ترويج التطرف الديني قال: «نحن للأسف، في معظم الأحيان نتهم الدين بالتطرف وهذا خطأ. التطرف يأتي من الجهل... الجهل هو أساس للتطرف، والمشكلة أن هؤلاء المتطرفين نمت ثقافتهم عبر القنوات الفضائية أو عبر الانترنت».

وأعرب الرئيس اليمني عن ألمه لاستمرار الانقسام في الساحة الفلسطينية، مشيراً الى أن مشهد الانقسام هذا هو ما تتمناه إسرائيل.

واستبعد حدوث «مفاجآت» في قمة سرت قائلاً: «ستكون مثل قمة الدوحة أو لبنان أو تونس... ولن تفرق كثيراً». وسئل عما إذا كان لا يزال متمسكاً بتشبيه الحكم في اليمن بالرقص على رؤوس الثعابين فرد لافتاً الى ان الفارق هو أن الثعابين تحولت الى أفاعٍ، مجدداً ثقته بـ «القدرة على ترويضها».

وللأطلاع على المقابلة

فخامة الرئيس للحياة - سقيفة الشبامي

التعديل الأخير تم بواسطة جابرعثرات الكرام ; 03-27-2010 الساعة 01:31 PM
  رد مع اقتباس
قديم 03-27-2010, 01:38 PM   #10
جابرعثرات الكرام
حال قيادي

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]
شكرأ لعابرة سبيل

الحقيقة لاتخفى والصدق بيّن ولكن البعض أعمى بصيره ..وليس أعمى البصر ومن هو اعمى البصيره
فلن يرى شئ ..


اهلا الخليفي الهلالي والشكر لك للمرور وكذلك الشكر موصولا لأستاذتنا الفاضلة عابرة سبيل ومنتظرين ما وعدت به من مداخلة حتما ستكون قيمة كعادة مواضيعها دائما على احر من الجمر
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas