المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


فتاوى الاعتدال وفتاوى التطرف إثر مقتل جار الله عمر، والأطباء الأميركيين في اليمن،

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-13-2003, 08:10 AM   #1
ابن حضرموت
حال نشيط

افتراضي فتاوى الاعتدال وفتاوى التطرف إثر مقتل جار الله عمر، والأطباء الأميركيين في اليمن،

إثر مقتل جار الله عمر، والأطباء الأميركيين في اليمن، أصدر علماء اليمن فتوى تدين عمليتي القتل: قتل جار الله عمر باعتباره مؤمناً يأثم قاتله، ويدخل النار، ويدخل هو الجنة باعتباره شهيداً مظلوماً، وقتل الأطباء الأميركيين باعتبارهم مستأمنين، لا يحلّ قتلهم، إذ أن من يجوز قتله هو الكافرالمحارب فقط·
والواقع أن هذه الفتوى تستحق الاهتمام، بسبب تصاعد أهمية الفتاوى في العقود الأخيرة، وبسبب تناقضها، واختلاف تأثيراتها وسياقاتها، والفئات الصادرة عنها، وأخيراً معناها ونتائجها في الظروف الراهنة، وفي السنوات القليلة المقبلة· فالواضح أن الذين أصدروا الفتوى اليمنية الأخيرة هم فئة من العلماء التقليديين القريبين من السلطة· وبقدر ما تبدو هذه الفتوى معتدلة، تحاول الحيلولة دون الانغلاق، والمواجهة مع العالم، وفرض تقسيمات داخلية (ديني/علماني)، فإنها تلتزم من جهة ثانية بالمنظومة التقليدية لرؤية العالم، أي دار الإسلام ودار الحرب· والمعروف أن المنظومة التقليدية تفترض انتظاماً كاملاً وشاملاً داخل دار الإسلام، كما تفترض مفارقة كاملة وشاملة لـدار الكفر تارة ودار الحرب تارة أخرى· ومعنى الانتظام في دار الإسلام أن المسلمين على الإسلام كلهم، وأنهم محرّمو الدم والمال ما داموا من أهل دار الإسلام، ويعلنون بالقول أو بالفعل التزامهم بأحكام تلك الدار· ومن هنا تأتي فظاعة الفعل الذي قام به الرجل الذي قتل جار الله عمر· ويلتحق بهذه الحرمة أهل الذمة وهم غير المسلمين من أهل دار الإسلام، والذين بينهم وبين المسلمين عقد صار لهم بمقتضاه ما للمسلمين، وعليهم ما عليهم، كما يلتحق بهم المستأمنون من التجار والفئات الأخرى التي تدخل دار الإسلام بأمان أو عهد· أما دار الكفر فتختلف في أحكامها الفقهية والقانونية عن دار الإسلام، ولا تنطبق عليها أحكام دار الإسلام حتى لو استطاع المسلمون ذلك· وهذا الأمر (الاختلاف القانوني = اختلاف الدارين) هو رأي جمهور الفقهاء وعلى رأسهم أبو حنيفة ومالك وابن حنبل والأوزاعي وأبو ثور والثوري باستثناء الشافعي الذي يرى أن كل دار للكفر هي دارُ حرب، وتسري أحكام الإسلام في سائر الديار ما استطاع المسلمون ذلك·وعلة الاختلاف بين الشافعي وجمهور الفقهاء، أن الفقهاء الأوائل يرون أن علة القتال العدوان، من جانب غير المسلمين، أو خوفه، في حين يرى الشافعي أن علة القتال هي الكفر· وفي الحالة التي بين أيدينا لا يختلف رأي الجمهور عن الشافعي أو أن هناك إجماعاً على أن الأطباء الأميركيين تنطبق عليهم حالة الاستئمان أو العهد· فقد دخلوا إلى اليمن بطريقة مشروعة، وهم يعملون فيها في العناية الصحية، بعلم الحكومة، وموافقة اليمنيين الذين يترددون للاستشفاء على مستشفاهم ومستوصفاتهم·
ويبدو هذا التصور في تفاصيله ملائماً لمواجهة الموقف· بيد أن رؤية العالم التي يتأسس عليها هذا التصور (دار الإسلام/دار الحرب) عرضة للاستغلال والتأويل والاستعمال من جانب الأصوليين المتشددين أيضاً والذين يتبنون شكلياً ورمزياً الرؤية نفسها· فكل تصريحات أسامة بن لادن والجهاديين الآخرين تفترض وجود دار الإسلام ودار الحرب· بل وتفترض استمرار الحرب من جانب الكفار المحاربين، والجهاد (الدفاعي والهجومي) من جانب المسلمين المجاهدين· ولكي يجيز أولئك لأنفسهم قتل المدنيين، يستشهدون بنص التترّس من كتاب السير الكبير لمحمد بن الحسن الشيباني، ويعنون بذلك أنه إذا اتخذ المحاربون من المدنيين والنساء والصبيان متاريس يختفون وراءها أو يتترسّون بها، فمن حق المجاهدين المسلمين تجاهل حرمة دم الصغار وغير المحاربين ورميهم بالمنجنيق رجاء إصابة المقاتلين من ورائهم! وبوسع التقليديين طبعاً القول هنا إن ذلك كان اجتهاداً من جانب الشيباني وهم لا يُقرونه· كما أن بوسعهم القول إن الحرب على الأمم الأخرى حالة تسيطر عليها الدولة، وهي التي تعلن الحرب· وليس من حق أحد أياً كانت حججه الدينية أن يعلن حرباً على الولايات المتحدة أو غيرها من عند نفسه، إذ أن ذلك يحمّل جماعة المسلمين مسؤوليات لا قبل لهم بحملها، وهو ما يبدو الآن في الحرب الأميركية على الإرهاب، وفي الحرب على العراق، وعجز الدول العربية والإسلامية عن مواجهة الخطر المحقق المستند إلى هجمات 11 سبتمبر التي كانت حرباً خاصة شنها أسامة بن لادن بقرار منفرد منه على الولايات المتحدة في عقر دارها، ويتحمل نتاجها الآن العرب والمسلمون في سائر أنحاء العالم، وفي أميركا بالذات، حيث يعيش ويعمل ويتوطن ملايين منهم·
مشكلة الفتاوى المستندة إلى الآليات التقليدية، وإلى التصور الوسيط لرؤية العالم، إذن أنه رغم تلاؤمها الظاهر مع الظروف المستجدة، فإنها -بسبب طابعها الإشكالي- قابلة للاستغلال من جانب الأصوليين والإحيائيين من خصوم التقليديين والأنظمة الحاكمة· ثم إنها وبسبب طابعها الإشكالي الناجم عن انقضاء الأساس الذي استندت إليه تلاؤمها ظاهري فقط· وتأتي ظاهريته من أن رؤية العالم التي يتضمنها هذا التصور تتناقض وواقع العالم المعاصر تناقضاً هائلاً، يضفي عليها الكثيرمن الاصطناع، ويحيل علاقة المسلمين بالعالم إلى بؤرية ضيقة تأباها النصوص القرآنية، والطبيعة العالمية لدين الإسلام· فأين هي دار الإسلام المتميزة وجوداً وسكاناً عن ديار الكفر ما دام المسلمون موجودين في سائر أنحاء العالم، وقد قتل منهم قرابة الخمسمائة في الهجوم على مركز التجارة العالمي؟ والطريف أن هذه الرؤية بالذات التي يتبناها الأصوليون والإحيائيون والسلفيون، يتبناها أيضاً خصوم الإسلام باعتبارها تمثل حقيقـــــة المســـلمين للعالم اليوم!
والتساؤل الأخير في هذا السياق هو في مدى شعبية أو صدقية هذه الفتاوى: الفتوى التي تستند إلى فكرة تقسيم العالم إلى دار إسلام ودار حرب لتقول إننا في حالة سلام مع النفس ومع العالم· والفتوى الأخرى التي تستند إلى الرؤية نفسها لتقول إننا في حالة حرب مع أنفسنا ومع العالم· الإسلاميون الجدد يقولون إن التقليديين مستسلمون للسلطات ولذلك لا يقرون النضال الداخلي، ويترددون أمام مخاطر النضال العالمي· والتقليديون يقولون إن النضال أو الاقتتال في دار الإسلام محرم وهو فتنة، ولا تتوافر الشروط التي تجعل من مقاتلة الخارج جهاداً· وهكذا فحتى التلاؤم الشكلي أو الظاهري غير متوافر، أولاً بسبب تكافؤ الأدلة، كما كان يقال قديماً· فليس عادياً ولا طبيعياً ولا مسوّغاً أن يستند فريقان إلى التصور نفسه، ويصلان إلى نتيجتين متناقضتين· ثم إن المنظومة القديمة التي طورها الفقهاء، وطورتها السلطات للعلاقات الدولية، ما بين القرنين الثاني والثالث للهجرة/الثامن والتاسع للميلاد، ما عادت صحيحة أو مقبولة، بل ومنذ أكثر من قرن· فالخارج ما عاد خارجاً، والداخل اختلف وتعدد، والمشروعيات والقانونيات قوامها الوحدات القومية والوطنية وليس الدينية أو الامبراطورية· والذي يدل على الارتباك الكبير لدى التقليديين والأصاليين أن الطرفين لا يستطيعان المضي بفتواهما إلى نهايتها· فالجماعات الإسلامية تمارس عنفاً داخل دار الإسلام، وليس ضد الأنظمة الحاكمة، بل ضد المدنيين من المواطنين والأجانب· ويعني ذلك أنها لا تعترف بالحرمة التي يحدثها القول بدار الإسلام· بينما يريد التقليديون حصر إعلان الحرب على المستعمرين أو غير دول دار الإسلام، بالإمام أو السلطة الحاكمة، في الوقت الذي لا يحددون لنا ماذا نعمل إن غُزِينا ولم تعلن السلطة (الشرعية) الحرب؟! لكن الأهم من ذلك أنهم يهتمون بما لا يصلح فعله، لكنهم لا يقولون لنا ما هي الحدود المشروعة للمعارضة داخل دار الإسلام أو الوحدة القومية؟!
انتهت دار الإسلام رسمياً، باعتبارها جزءاً من النظام الدولي في عام ،1924 عندما أعلن مصطفى كمال إلغاء الخلافة· أما اتجاهها للتراجع والتضاؤل فقد بدأ في معاهدة كوجك كينارجي عام 1774 مع الروس، حول التنازل عن شبه جزيرة القرم، عندما اعترف العثمانيون مرغمين بانفصال الخلافة عن السلطنة، أو الدين عن الدولة· فقد تنازلوا عن حقوقهم السياسية في شبه الجزيرة، وأبقوا على الامتيازات الدينية أي تعيين القضاة والأئمة، والإشراف على الأوقاف والمقابر· لكنهم كانوا بذلك لا يتخلون عن مسؤولية الخلافة والإشراف على سائر المسلمين (ضمن دار الإسلام) فحسب، بل ويسهلون على الروس أمر السيطرة على المسلمين بطمأنتهم (أي المسلمين) إلى استمرار انتظام شأنهم الديني في ظل ولاية غير المسلم· وقاوم الجزائريون والأفارقة الآخرون السيطرة الغربية خلال القرن التاسع عشر، وكذلك فعل الهنود المسلمون، وكل ذلك تحت شعار: لا ولاية لغير المسلم على المسلم، ودونما مساعدة من دولة الخلافة العثمانية· وفي الوقت الذي كانت فيه أقطار إسلامية تخرج من تحت مظلة الخلافة، أو تدخل في ظل أنظمة جديدة وإن لم تكن لها علاقة بالسلطنة العثمانية مثل آسيا الوسطى والقوقاز والهند والجزائر وتونس والمغرب ومصر، كان مفكرون أوروبيون يتحدثون عن التخلص من الرجل المريض، وعن نهاية عصر الامبراطوريات (النمساوية والعثمانية)، وعن نظام دولي جديد تسيطر عليه الدول الاستعمارية والقوتان الأعظم بالذات آنذاك: أنجلترا وفرنسا· وفيما بين عامي 1918 و1925 ظهر النظام الدولي الجديد إثر الانتصار في الحرب العالمية الأولى، وزوال الإمبراطوريتين النمساوية والعثمانية· على رغم المتغيرات الهائلة بالحرب العالمية الثانية وما بعدها، فإن العرب والمسلمين ما يزالون موضوعاً للنظام الدولي (نظام عصبة الأمم ثم الأمم المتحدة)، وليسوا أطرافاً فاعلين ومؤثرين فيه· وقد دفعت هذه الهامشية، والوقائع الاستعمارية التي تسببت بها سياسات الهوية والخصوصية إلى الأمام في مجالنا الثقافي والسياسي، وصار نقد النظام الدولي القديم والجديد جزءاً من خطاب الممانعة في وجه الغرب، والعداء له·
أين مواقع الفتاوى من الوقائع الآن؟ وكيف التعامل مع التقليديين الجدد والسلفيين الجدد؟ الواقع أن الجمهور المسلم لا يتقبل فتاوى الحرب الدائمة في الداخل والخارج، وعلى الخارج بالذات، لكنه يتشفى بها ويستسلم لها· بينما لا يأبه كثيراً لفتاوى التقليديين، باعتبارها تمثل رأي السلطات وتأتي متأخرة دائماً· وفي القرن العشرين انقسم المفكرون بين قائل بالاعتراف بالمتغيرات، وابتداع أساليب وآليات جديدة للمشروعية، وقائل باستمرار الجهاد إلى يوم القيامة لا يضره جور جائر ولا عدل عادل· والرؤية التقليدية الإسلامية للعالم تساعد الجهاديين أكثر مما تساعد أهل المسالمة من التقليديين في ظل الظروف الراهنة· إذ أن الولايات المتحدة تظهر إصراراً على حل مشكلاتها مع العرب والمسلمين بالقوة· وهكذا فإن التغيير في رؤية العالم، وفي الإصغاء إلى المتغيرات يبدو الآن أكثر إلحاحاً· لأن الحل الجهادي المطلق حل انتحاري الآن وفي كل زمان· ويحتاج الأمر إلى نخبة دينية جديدة تستقل عن ضرورات الدولة والنظام كما يقول الشيخ محمد مهدي شمس الدين، وتصغي بمعرفة إلى مقتضيات التغيير، وتضع وعيها الجديد في خدمة الإصلاح، والتصدي لأطروحات الثورة الدائمة على طريقة تروتسكي:
فيا دارها بالخَيف إن مزارَها
قريبٌ ولكن دون ذلك أهوالُ·
  رد مع اقتباس
قديم 01-14-2003, 09:35 AM   #2
العجيب
حال نشيط

افتراضي لا والله يا ابن حضرموت

اقولها لك يا بن حضرموت لا والف لا لما قلته عن اخواننا المجاهدين بانفسهم واموالهم وخصوصا ما قلته عن الشيخ المجاهد رافع رايه الجهاد الشيخ اسامه بن لادن حفظه الله تعالى ونصرة .
وانك والله ثم والله لمحاسب يوم القيامه عن كلامك هذا لانك قلته من منطلق غير منطلقه فانت لست بالامام المفتي حتى تحاسب اخواننا المجاهدين عما يفعلوة .وانت لست بالمجاهد المنافس لهم في رفع رايه الاسلام حتى تقيم اعمالهم .
فيا اخي اتقي الله في كلامك ولا تجعل اخواننا المجاهدين خصماؤك يوم القيامه امام الله فانه والله موقف لاتحسد عليه فتخيل ان يكون خصيمك امام الله على كلام قلته في الدنيا ان يكون خصيمك شهيد في سبيل الله بذل دمه وروحه من اجل رفع رايه لااله الا الله محمد رسول الله فحاسب نفسك قبل ن تحاسب .
وحسبي الله ونعم الوكيل
التوقيع :
سبحانك اللهم وبحمدك نشهد الا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك(رحمه الله تغشاكي يا اختي الحبيبه وكل موتى المسلمين )
  رد مع اقتباس
قديم 01-14-2003, 10:46 PM   #3
tiger
حال جديد

Unhappy

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

يا خسارة خــــــــــــاب ظني!!!!!!!!!!!!!!!!

يا ابن حضرموت ليتك صمت عن هذا .....العرب قالت
اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.
الله يهدينا و يهديك لما يحب ويرضى.
التوقيع :
وويح نفسي لا ذكرت اوطانها حنت
ولو هي في موطن الخير رغبــــــانة
  رد مع اقتباس
قديم 01-14-2003, 11:18 PM   #4
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي))
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي))


الدولة :  Saudi Arabia
هواياتي :  القراءة والسباحة وتصفح الانترنت
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي)) is on a distinguished road
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي)) غير متواجد حالياً
افتراضي

ياجماعه ياجماعه (( فيصل القاسم ه))

انا شيعي وليلى امويه
واختلاف الرأي لايفسد للود قضيه0
اللي عنده كلام فليدلوو بدلوه ياشباب0

مع السلامه0
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شكرا لمن اهداني البطاقة الجميلة .
  رد مع اقتباس
قديم 01-14-2003, 11:24 PM   #5
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي))
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي))


الدولة :  Saudi Arabia
هواياتي :  القراءة والسباحة وتصفح الانترنت
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي)) is on a distinguished road
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي)) غير متواجد حالياً
افتراضي

اللي قاله ابن حضرموت انا اعتبره مجرد رأأأأأأأأأي0

ويجب علينا ان نحترمه 0
  رد مع اقتباس
قديم 01-16-2003, 07:17 PM   #6
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي))
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي))


الدولة :  Saudi Arabia
هواياتي :  القراءة والسباحة وتصفح الانترنت
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي)) is on a distinguished road
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي)) غير متواجد حالياً
افتراضي

بصراحه ابن حضرموت فنان في الخطابه وبعدين من الموتر يابن حضرموت؟0

الله يوفقك وشف نحنا مشغوبين منك من انته بالضبط نهست نحنا لانك شمعه اضاءت في ظلااااااام حالك0
حتى ولو اختلفنا في بعض الاراء رايك صواب يحتمل الخطا وراينا خطا يحتمل الصواب0

والى الامام يالشبامي0
مع السلامه0
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جميع قصائد اخوكم/ عبد الله الجعيدي عبدالله الجعيدي سقيفة عذب القوافي 60 06-18-2012 12:06 PM
نقاط للإضاءة.. في الذكرى السنوية التاسعة لاغتيال جار الله عمر/ بقلم الرئيس علي ناصر محمد حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 12-28-2011 12:38 AM
اوباما : مقتل العولقي انتصار جديد للقوات الاميركية بعد مقتل بن لادن حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 10-01-2011 12:05 AM
اليمن الزنداني ..هذا ما دار بيني وبين الرئيس علي عبد الله صالح حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 07-18-2011 12:24 AM
أبناء وصاب يرفضون تسييس قضية مقتل مراد عوض .. ويطالبون السلطة بالكف عن المتاجرة بدمة حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 02-10-2011 12:10 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas